أنّي أحُّبك حُبَّاً لا يُغيَرهُ مَرُّ
الزّمَانِ ولا إتلافُكِ الْكَبِدا.
الزّمَانِ ولا إتلافُكِ الْكَبِدا.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ماذا حُدث لي لتكونُ جميَع كتابأتي عنَك؟
ولماذا كل هذا الشُعور تجاَهك؟
اتعلم لماذا؟
لانني حلقت في سمائَك العالُيه ورأيت جميعَ
صفاَتكُ الحسَنه وضحكُتكَ الجمُيلَة وروَحك
اللطيَفة جعلتّني اقع وأنا فَِي أشد انتباُهيَ
بأنني لن اقع بالحُب جعلتَ منَي
شخُص مخُتلف كم أنا محظَوظ بك .
ولماذا كل هذا الشُعور تجاَهك؟
اتعلم لماذا؟
لانني حلقت في سمائَك العالُيه ورأيت جميعَ
صفاَتكُ الحسَنه وضحكُتكَ الجمُيلَة وروَحك
اللطيَفة جعلتّني اقع وأنا فَِي أشد انتباُهيَ
بأنني لن اقع بالحُب جعلتَ منَي
شخُص مخُتلف كم أنا محظَوظ بك .
كانت حياتي تعم بالضجيج والحزن
لم اكن اعرَف وجهتي واين يمكنني
الهرب لم اكن اعرف أنا مَا بيّ لكّن
لَم أعرفّ هلَ يّجب أن ارَمي بنفسي
امَ ماذّا افعّل؟ افكارّي مشوشه كثَيرًا
لكن .. ذاتَ يوم رأيت نَور يشّع لُم
اكنَ اعرّف انَه من سيَنقذُني منَ كّل هذَا
اليأس مسَح الُغبَار الَذّي علَيها انسَاني مَعنّى الحزن والضعّف اعَطانيُ القوة
حينَ كنتُ بأية اصبُحت إحملُ سعَادةَ وفرِحَ مًعي أشعر بأان قربَك مصّدر امُان لي ارغبُ بسكب كل ما اشعرُ به تجاهك طوّال اليوَم لقد كنتَ اجمل شَي دخلَ
حُياتي وسوف تبقى للابْد كَم أنا محظوظه بوجوَدَك احبك معشوقيَ .
لم اكن اعرَف وجهتي واين يمكنني
الهرب لم اكن اعرف أنا مَا بيّ لكّن
لَم أعرفّ هلَ يّجب أن ارَمي بنفسي
امَ ماذّا افعّل؟ افكارّي مشوشه كثَيرًا
لكن .. ذاتَ يوم رأيت نَور يشّع لُم
اكنَ اعرّف انَه من سيَنقذُني منَ كّل هذَا
اليأس مسَح الُغبَار الَذّي علَيها انسَاني مَعنّى الحزن والضعّف اعَطانيُ القوة
حينَ كنتُ بأية اصبُحت إحملُ سعَادةَ وفرِحَ مًعي أشعر بأان قربَك مصّدر امُان لي ارغبُ بسكب كل ما اشعرُ به تجاهك طوّال اليوَم لقد كنتَ اجمل شَي دخلَ
حُياتي وسوف تبقى للابْد كَم أنا محظوظه بوجوَدَك احبك معشوقيَ .
يَافاتنَ العَينينِ جُئتُكَ مُرهقًا .
من وَحي حُسنكَ رَاعني إن اقتِلا .
تِلك العيونِ النَاعِساتِ فَتَكنَ بِي .
بِاللحظِ ام بِالكُحلِ صِرتُ مُجندلا .
خُوفي علي لَئن بَقيتُ احبُكَ .
يَفنى الفُؤادُ تَشوقًا وَتَجملاً .
ماذا اقُولُ اذ اتى وَتَمهلَ .
وَتَدللَ وَتعففَ .
فَاضَ الدَلالُ من الدَلالِ تَخيلوا .
كَيف النَدى فُوقَ الزُهورِ تَكللاً .
القَتلُ في شَرعِ الإلهِ مُحرمٌ .
وَفي شَرعِ حُسنكَ مايزالُ مُحللاً .
من وَحي حُسنكَ رَاعني إن اقتِلا .
تِلك العيونِ النَاعِساتِ فَتَكنَ بِي .
بِاللحظِ ام بِالكُحلِ صِرتُ مُجندلا .
خُوفي علي لَئن بَقيتُ احبُكَ .
يَفنى الفُؤادُ تَشوقًا وَتَجملاً .
ماذا اقُولُ اذ اتى وَتَمهلَ .
وَتَدللَ وَتعففَ .
فَاضَ الدَلالُ من الدَلالِ تَخيلوا .
كَيف النَدى فُوقَ الزُهورِ تَكللاً .
القَتلُ في شَرعِ الإلهِ مُحرمٌ .
وَفي شَرعِ حُسنكَ مايزالُ مُحللاً .
مَاكنتُ أحسبُ إنني لعِيناهِ .
أصبَحتُ في بَحرِ الغَرامِ أسِيرًا .
من نَظرةٌ أسرَ فُؤادي مِثلما .
أسرَ الجِنودُ مُحارباً مَشهورًا .
وَأسيرُ سَرحاناً أخاطبُ ظِلهُ .
مُتمايلاً مُتأملاً مَبهورًا .
مَاكنتُ أصبرُ في الحياةِ وإنني .
من أجلِ عينيهِ غَدوتُ صَبورًا .
أحبَبتُ سِجني في هَواكَ وإنني .
سَأظلُ في سِجنِ العِينانِ أسيرًا .
أصبَحتُ في بَحرِ الغَرامِ أسِيرًا .
من نَظرةٌ أسرَ فُؤادي مِثلما .
أسرَ الجِنودُ مُحارباً مَشهورًا .
وَأسيرُ سَرحاناً أخاطبُ ظِلهُ .
مُتمايلاً مُتأملاً مَبهورًا .
مَاكنتُ أصبرُ في الحياةِ وإنني .
من أجلِ عينيهِ غَدوتُ صَبورًا .
أحبَبتُ سِجني في هَواكَ وإنني .
سَأظلُ في سِجنِ العِينانِ أسيرًا .
إن المَفَاتِنَ فَى عَيْنَيْكَ مُخمَرَّةً .
مِنْ نَظرَةٍ مِنكَ يَغْدُوْ الْمَرْءُ سَكرَانَا .
عَيْنَاكَ مَنْظُومَةٌ تَحْوِيْ قَصَائِدَهَا .
كَي تَبْعَثُ السِّحْرَ نَتْلُوْ مِنْهُ دِيوَانَا .
قُلْ لِلقَوَافِي إِذَا مَالَتْ بِأحْرُفِهَا .
الشَّوقُ بَحْرٌ وَفَيْ عَيْنَيْكَ مَرسَانَا .
مِنْ نَظرَةٍ مِنكَ يَغْدُوْ الْمَرْءُ سَكرَانَا .
عَيْنَاكَ مَنْظُومَةٌ تَحْوِيْ قَصَائِدَهَا .
كَي تَبْعَثُ السِّحْرَ نَتْلُوْ مِنْهُ دِيوَانَا .
قُلْ لِلقَوَافِي إِذَا مَالَتْ بِأحْرُفِهَا .
الشَّوقُ بَحْرٌ وَفَيْ عَيْنَيْكَ مَرسَانَا .
سَافرتِ ابعدَ ما أطيقُ وَلم تَزل .
عَيناكَ فِي عَينايَ وَ وَجهُكَ وَجهتي .
فإذا نَظِرتُ فأنتَ غَايةُ نَظرتي .
وَإذا كَتِبتُ فأنتَ أنتَ قَصيدتي .
أنا دُونَ صَوتُكَ قِصّةٌ لم تَكتَمل .
يَا صَفحةُ الفرحِ المُضيءِ بِقِصتي .
يا نَجميَ قَد ضِعتُ في ليلِ الهَوى .
عُد إليّ لكي أواصِلَ رِحلتي .
عَيناكَ فِي عَينايَ وَ وَجهُكَ وَجهتي .
فإذا نَظِرتُ فأنتَ غَايةُ نَظرتي .
وَإذا كَتِبتُ فأنتَ أنتَ قَصيدتي .
أنا دُونَ صَوتُكَ قِصّةٌ لم تَكتَمل .
يَا صَفحةُ الفرحِ المُضيءِ بِقِصتي .
يا نَجميَ قَد ضِعتُ في ليلِ الهَوى .
عُد إليّ لكي أواصِلَ رِحلتي .