الذكريات التي نصنعها دائمًا هي مخدر حتى يبدأ مفعول ترياق النسيان إلى أن يهتزّ شيئًا ما بداخلنا فتنقلب الموازين ونُصبح جميعنا في طاعة الأرق
أدعوك باسمك الَّذِي تحبّ، وقد نفضتُ يدي من النَّاسِ، لأقول لك وحدك سبحانك، بأنني أحتاجُ معيتك لتأذن، وقدرتك لأكمل، وفضلك لتهبني العطايا.
قد سُدَّت الأبواب وجِئتُ أرتجي بابك، وانغلقت المفاتيح وجئتُ أشحد فتحك ، وتعقدت الأمور وجئتُ أسألكَ فرَجَك وحُسن تدبيرك أعجزتني الجِيلُ ولا يعجزك شيء في السماوات والأرض، وخانتني خياراتي فأسألك خيرتك ومشيئتك وتركتني الأيادي، وأرجو مِنتَكَ لترافقني في الطريق.
قد سُدَّت الأبواب وجِئتُ أرتجي بابك، وانغلقت المفاتيح وجئتُ أشحد فتحك ، وتعقدت الأمور وجئتُ أسألكَ فرَجَك وحُسن تدبيرك أعجزتني الجِيلُ ولا يعجزك شيء في السماوات والأرض، وخانتني خياراتي فأسألك خيرتك ومشيئتك وتركتني الأيادي، وأرجو مِنتَكَ لترافقني في الطريق.
يا ليتني مثلهم و أقول استجاب يا رب
جمع الله قلوبكم بِأمانيها ، و قلبي بِأُمنيته
جمع الله قلوبكم بِأمانيها ، و قلبي بِأُمنيته
فرص الحياة عديدة والخيارات كثيرة، لكنّني أنحاز دائما لمكانٍ تألفه روحي، ولبابٍ ينتظر وصولي، وشخص يميّز خطوتي، أنحاز لوسادة ناعمة في منزلي، ولنهايات أعرفها وتعرفني
أمورنا مرتبة في السماء، نظن بأننا نختار، نظن بأننا نقرر، ثم تأتي (كُن) فيكون، وتعرف أنك لا تملك من أمرك شيء
"ناصيتي بيدك، ماضٍ فيَّ حكمك، عدلٌ فيَّ قضاؤك"
"ناصيتي بيدك، ماضٍ فيَّ حكمك، عدلٌ فيَّ قضاؤك"