عن شعور هذه الآية "وقَضَينَا إِلَيهِ ذَٰلِكَ الأَمرَ " تخيل معي تلك اللحظة التي سيستجيب فيها الله ذلك الأمر الذي كنت تَلح به في كل يوم وكل ليلة وكل سجدة، ليجعلك من أصحاب هذه الآية" فَرِحينَ بِمَا آتاهُمُ اللَّهُ مِن فَضلِه."
كُن على يقين يا فَتَى بأن الله ما ألهمك الدعاء إلا ليستجيب لك، سيجبر قَلبك حدّ الدهشة، فَلا تيأس ولا تَبرح حتى تأخذ
حَاجتُك.
مُلِحّ الدعاء لن يُخذل، يقينًا سيستجيب وهذا وعد الله " إِنَّ وَعدَ اللَّهِ حَقٌّ " ❤️

- رهام العوران.

مِن خصائِـص هـٰذا الدّيـن أنَّ الحب فيه يُنجِي

"يُحشَـر المرءُ مَع مَن أَحَب"

فنحن نُحِب الصَّـالِحِيـن وَنتَقرب إلیٰ اللَّـه بحبهم حتىٰ وَلو لم نجتهِد مِثلهم »

اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك اللهم على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد

: لكُل المُكافحين ،
المناضلينَ في سبيلِ الأحلام ،
الساعينَ للبذلِ بلا توقف ،
❤️‍🩹❤️‍🩹

°°

أنتَ نِتاج خَلوَتكَ ، لا أَحدَ يَمدّك بِالقُوةِ و الثَّبَات غَيرُ الله ثمّ جِهَادَكَ و مُحَاولَاتِكَ أن تَكُونَ قَوّيًا ، أترك العَالمُ جَانبًا و كُن مع نَفسكَ ، صَبِّرهَا ، ذَكِّرهَا بالله ، قوِّهَا ، رتّل الآيَاتِ عَليهَا ، احفَظهَا وَ لا تَظلِمهَا ، و أذّن فِي نَفسكَ:  إنَّ النّعيِمٌ لا يُدرَكُ بالنّعيم •

"خير مانستقبل به رمضان ترويض النفس على وِرد قرآني متصاعد؛ حتى إذا أتى موسم النور أطلقت ساقَي قلبك في السباق إلى الله دون عرج" .

"هل تضاعف وردك من القرآن ، أما لا زال ثابتًا!!"

كلما ظنو أنك انتهيت فاجئهم ببداية جديدهكلما ظنو أنك انتهيت فاجئهم ببداية جديده

- أنّها سبب لدوام محبته وزيادتها وتضاعفها لأنّ العبد كلما أكثر من ذكر محبوبه تضاعف حبه في قلبه ( ولا أعظم حباً ولا أنفع من حبه ﷺ ) .

اللهم صلِ وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا مُحمَّد وسلم تسليما