🔸|


وكنت إذا الشدائد أرهقتني
يقوم لها وأقعد لا أقوم
@news_h1

🔸|

ويخبرني الصباح بكلّ حبٍّ
بأنْ ألْقيْ السّلام على الرّفاقِ
وأنْثر فيْ دروْب الودّ شوْقًا
فأجني بعْدها صفْو الوفاق


@news_h1

🔸|

وَصِيّة

@news_h1

🔸|

كَم بِتُّ فِي ظُلماتِ اللَّيل مُنفردا
أشكُو إلَى اللَّـه ألامًا ألاَقيهَا

فَفِي الفُؤَادَ هُمومٌ كُنتُ أكتَمهَا
ومَا لِغَيرَكَ يَا رَحمٰن أحكِيها"

@news_h1

📚 | لـــرواد الأدب الإســــــــــلامي

🔸|

إخلاص النية

لا يعتمد على كثرة أو طول فترة ممارسة العمل الصالح والعبادات ، فهذا سعد بن معاذ يسلم وهو ابن 30 عاماً ، وتقبله الله شيهدا وهو ابن 36 عاماً ، ولكنه يوم استشهد ، إهتز لموته عرش الرحمن ، فما الذي فعله سعد بن معاذ في هذه السنين الست حتى يهتز عرش الرحمن له ؟!

يقول احد الشعراء ::

إذا لم يكن للهِ فِعلُكَ خالصًا
فَكُلُّ بناءٍ قد بَنَيت خرابُ
@news_h1

🔸|

يَا مَن هُدِيتُم بِالنَّبِيِّ مُحَمَّدٍ
سِيرُوا بِهَدِي نَبِيُّكُم تَعظِيمًا

وإذَا سَمِعتُم ذِكرَهُ فِي مَجلِسٍ
صَلَّوا عَلَيهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا

ﷺ 🍃


@news_h1

🔸|

مفدَّاةٌ مكرَّمةٌ علينا
تُجاع لها العيال ولا تُجاعُ

@news_h1

🔸|


وهل بدَّلَ الدينَ إلا الملوكُ
وأحبار سوءٍ ورُهبانُها

وباعوا النفوسَ فلم يربَحوا
ولم تغلُ فى البيع أثمانُها

لقَد رتعَ القومُ فى جيفةٍ
يبينُ لذى العقلِ أنتانُها

عبد الله بن المبارك

@news_h1

🔸|


وإنْ القُلُوبُ تَوَكَلتْ ما ضَرّها
عُسر الحَياةِ ورَبها يَكفِيهَا

@news_h1

🔸|

‏نبني من الأقوال قصراً شامخاً
‏والفعلُ دون الشامخاتِ ركامُ .

نسال الله يرحمنا

@news_h1

🔸|

‏دعاؤكَ آخرُ السّاعاتِ نورٌ
‏وما تهواهُ فاسكُبْهُ حُروفا
‏قطوفُ الليلِ دانيةٌ ولكنْ
‏قليلٌ من يمُدُّون الكفوفا

@news_h1

🔸|

كان لأحد الشعراء عدو : فبينما هو سائر ذات يوم في بعض الطرق إذا هو بعدُوه ، فَعَلِمَ الشاعرُ أنَّ عدُوه قاتله لا محالة .

فقال له : يا هذا أنا أعلم أن المنيّة قد حضرت ، ولكن سألتك الله إذا أنت قتلتني أن تمضي إلى داري ، وقِفْ بالباب وقل : " ألا أيها
البنتان إن أباكما "

فقال سمعاً وطاعة ، ثم قتله ، فلما فرغ من قتله أتى إلى داره ، فوقف بالباب .
وقال : " ألا أيها البنتان إن أباكما " وكان للشاعر ابنتان ، فلما سمعتا قول الرجل " ألا أيها البنتان إن أباكما " ، أجابتاه بفم واحد : " قتيلٌ خُذا بالثأر ممن أتاكما " ثم تعلقتا بالرجل ورفعتاه إلى الحاكم فاستقرره فأقرّ بقتله فقتله قصاصًا .

ألا أيها البنتان إن أباكما
قتيلٌ خُذا بالثأر ممن أتاكما

@news_h1

🔸| فقرة تفاعلية

افتح صفحه رقم 29 لأقرب كتاب موجود
عندك واكتب منه اى سطر يعجبك
مع ذِكر اسم الكتاب


هنا استقبل تفاعلاتكم يا أحبة 🌹
@newsh1_bot

🔸|
ويح الغريب على الأشواك مضجعه
وخبزه من عجين الهم والتعب

يستقبل الليل لا تغفو هواجسه
ويوقظ الفجر في ليل من الكرب

يعلل النفس بالرجعى ويخدعها
فهل تحقق بالرجعى أمانيه؟
@news_h1

🔸|

هل ترى ياأمتي ألقاك يوماً .؟
تكتبين لنا من النصر المفاخر ...!

ذلك الحلم الذي أرجوه دوماً
أن أراك عزيزة والله قادر

@news_h1

🔸|

حتى وإن بَدَت السماءُ بعيدةً
إنّ الذي فوقَ السماءِ قريبُ

فارفع يديكَ إلى الإلهِ مُناجيًا
إنّ الجروح مع الدعاءِ تطيبُ

@news_h1

🔸|

تَمُرُّ بنا الأيامُ تَتْرى وإنما
نُساق إلى الآجالِ والعينُ تنظرُ ؛

فلا عائدٌ ذاك الشبابُ الذي مَضى
ولا زائِلٌ هذا المَشِيْب المُكَدِّرُ ؛

@news_h1

🔸|

ومن أغرب الأمور اللى تريك فعلاً كم كانت الغيرة موجودة ؛:
امرأة تقدمت إلى مجلس القاضي موسى بن إسحاق بمدينة الريّ سنة 286هـ فادّعى وكيلها بأن لموكِّلته على زوجها خمسمائة دينار (مهرها)، فأنكر الزوج فقال القاضي لوكيل الزوجة: شهودك. قال: أحضرتهم. فطلب بعض الشهود أن ينظر إلى المرأة، ليشير إليها في شهادته، فقام الشاهد وقال للمرأة: قومي.
• فقال الزوج: ماذا تفعلون؟
- قال الوكيل: ينظرون إلى أمرأتك كى يعرفوها "
• قال الزوج: إني أُشهد القاضي أنّ لها عليّ هذا المهر الذي تدّعيه ولا تُكشف عن وجهها.
•• فقالت المرأة: فإني أُشهِد القاضي أني وهبت له هذا المهر وأبرأتُ ذمته في الدنيا والآخرة.
-فقال القاضي وقد أُعجِب بغيرتهما: يُكتب هذا في مكارم الأخلاق .

يقول حسان بن ثابت رضي الله عنه :

أصون عرضي بمالي لا أدنسه
لا بارك الله بعد العرض في المال
أحتال للمال إن أودى فأكسبه
ولست للعرض إن أودى بمحتال

@news_h1

🔸|

ㅤ
وإِلَيكَ قَلبِي كُلَّ حِينٍ يَخفِقُ
ولَكَ المَدَامِعُ بِالمَحبَّةِ تَعبِقُ

صَلَّىٰ عَلَيكَ اللّٰهُ يَا بَدرًا بَدَا
يَا مَن بِحُبِّكَ كُلُّ ثَغرٍ يُورِقُ

@news_h1