This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في هَذه البِلاد يا مالِك
يحاصـرنا بِها المَـوت في كُل مَكـان!
يَـأتي المَوت بَغتةٍ
ويخطف اولادِنا مِنّا !
يحاصـرنا بِها المَـوت في كُل مَكـان!
يَـأتي المَوت بَغتةٍ
ويخطف اولادِنا مِنّا !
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يرحم روحك ابو صالح💔
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ادعُولو فرحمَةة 💔😔
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
التَقى الحَبيب في حَبيبه..
تليقُ بِكُم الشَهادة والله..
تليقُ بِكُم الشَهادة والله..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الله يصبر قلبك 💔💔💔😔
يا الله يا مالك يا الله!
خمس مرات على الأقل دخلت بيت مالك لتغطية ملاحقة جيش الاحتلال له، في إحداها كان مصاباً وفيها كلها كان مطارداً مطلوباً، اعتقله الاحتلال، وفي مرات لاحقة طلب منه تسليم نفسه وسلاحه، وهدده بالقتل، وفي كل مرة كان مالك يؤكد لي:
"ما بسلم حالي، بدهم إياني ييجوا يوخذوني".
طيب يا مالك في كل مرة بكسروا البيت وبعتدوا عليكم!
"ما بسلم حالي لو شو ما صار، مستحيل".
مالك سريع المصاحبة، أشعرني دائماً أنني وطاقم التصوير من العائلة، تحلق وأبناء عمومته حولنا وراحوا في كل تغطية يروون لنا القصص عن مطاردتهم واعتداء الاحتلال عليهم، ووالله لم تفارق وجوههم الابتسامة.
يا الله يا مالك..والله كنت أعيش أياماً بعد كل تغطية في بيتك خائفة من هذا اليوم، لكنني كنت أراه قادماً في عينيك، فأنت تشبه الشهداء، لك وجههم، وفيك صوتهم وعزيمتهم وزهدهم في الحياة.
لم تسلم نفسك يا مالك، وهذا فخرك الأبدي.
ارتقاء الشاب مالك حطاب (١٨ عاماً)، متأثراً بإصابته برصاص جيش الاحتلال، خلال اقتحام مخيم الجلزون فجراً...
"الصحفية:اسيل سليمان"
خمس مرات على الأقل دخلت بيت مالك لتغطية ملاحقة جيش الاحتلال له، في إحداها كان مصاباً وفيها كلها كان مطارداً مطلوباً، اعتقله الاحتلال، وفي مرات لاحقة طلب منه تسليم نفسه وسلاحه، وهدده بالقتل، وفي كل مرة كان مالك يؤكد لي:
"ما بسلم حالي، بدهم إياني ييجوا يوخذوني".
طيب يا مالك في كل مرة بكسروا البيت وبعتدوا عليكم!
"ما بسلم حالي لو شو ما صار، مستحيل".
مالك سريع المصاحبة، أشعرني دائماً أنني وطاقم التصوير من العائلة، تحلق وأبناء عمومته حولنا وراحوا في كل تغطية يروون لنا القصص عن مطاردتهم واعتداء الاحتلال عليهم، ووالله لم تفارق وجوههم الابتسامة.
يا الله يا مالك..والله كنت أعيش أياماً بعد كل تغطية في بيتك خائفة من هذا اليوم، لكنني كنت أراه قادماً في عينيك، فأنت تشبه الشهداء، لك وجههم، وفيك صوتهم وعزيمتهم وزهدهم في الحياة.
لم تسلم نفسك يا مالك، وهذا فخرك الأبدي.
ارتقاء الشاب مالك حطاب (١٨ عاماً)، متأثراً بإصابته برصاص جيش الاحتلال، خلال اقتحام مخيم الجلزون فجراً...
"الصحفية:اسيل سليمان"
-"لَا حوْل ولَا قُوَّةَ إِلَّا باللَّهِ الْعَزِيزُ الْحكِيمُ".
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رجَال صدقُو ما عاهَدوا اللَه عليه 💔
🔴استشهاد الأسير مصعب حسن عمر عديلي (20 عاما) من قرية أوصرين جنوب نابلس داخل سجون الاحتلال .