"نُشهدك يا رب أنّا رضينا في ساعةٍ عزَّ علينا فيها الرِضا، فأرضنا وارضَ عنّا وتولّنا."
Forwarded from بــقــايــايّ 🤍 (بقايا الروح)
"أعرف تمامًا كم يبدو مضحكًا أنهم يظنون دومًا أننا لا نعرف".
"لا تعرف كم يُجهدني هذا الأمر؛ أن أخطط للتغاضي، ثم تظهر لي الحقائق التي لا أبحث عنها"
"أستحق محبة كاملة، لا يعكر صفوها شيء من الاحتمالات والتساؤلات والشكوك المؤلمة، أو أن أشعر من خلالها بأنني قلِق."
Forwarded from نَجْواي
﴿وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ﴾
-سُبحان الله
-الحمدلله
-لا إله إلا الله
-الله أكبر
-استغفر الله
-لا حَول و لا قوة إلا بالله
-سُبحان الله وبحمده
-سُبحان الله العَظيم
-اللهم صل وسلم على نبينا محمد
-لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير.
-سُبحان الله
-الحمدلله
-لا إله إلا الله
-الله أكبر
-استغفر الله
-لا حَول و لا قوة إلا بالله
-سُبحان الله وبحمده
-سُبحان الله العَظيم
-اللهم صل وسلم على نبينا محمد
-لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير.
- أهدفك أصرارك قوة إيمانُك بالله ثِقتُك ، كُلها أدوات لتُحقق مَا تريد الأمل بالله هو تلك النافذه الصغيرة إلا أنها ستفتح بأذن الله .🤍
Forwarded from ربَّاتُ الخُدور
عظم ذنب الزنا وعقوبته
”في حديث رؤيا النبي ﷺ التي قصها على أصحابه -ورؤيا الأنبياء وحي وحق- ورأى فيها أصنافا من المعذبين..
قال ﷺ: «انطلقنا إلى ثقب مثل التنور أعلاه ضيق وأسفله واسع، يتوقد تحته نارا، فإذا اقترب ارتفعوا حتى كاد أن يخرجوا، فإذا خمدت رجعوا فيها،
وفيها رجال ونساء عراة،
فقلت : من هذا؟»
فقالوا له: «هم الزناة».
رواه البخاري.
قال الإمام أحمد: «لا أعلم بعد قتل النفس شيئا أعظم من الزنا».
وقال ابن تيمية: «قال الفقهاء: أكبر الكبائر: الكفر، ثم قتل النفس بغير حق، ثم الزنا».
وقال ابن القيم: «ليس في الذنوب أفسد للقلب من الزنا واللواط، ولهما خاصية في تبعيد القلب من الله فإنهما من أعظم الخبائث».
فالزنا لذة شيطانية عابرة.. ثم قد يبتلى الزناة في الدنيا بما ينكد عليهم حياتهم ما عاشوا،
مع ما هم متوعدون به في الآخرة!
فلا يظنوا أن السلامة تدوم، فالله تعالى يمهل، فإذا أخذ فـ{إن أخذه أليم شديد}!”.
”في حديث رؤيا النبي ﷺ التي قصها على أصحابه -ورؤيا الأنبياء وحي وحق- ورأى فيها أصنافا من المعذبين..
قال ﷺ: «انطلقنا إلى ثقب مثل التنور أعلاه ضيق وأسفله واسع، يتوقد تحته نارا، فإذا اقترب ارتفعوا حتى كاد أن يخرجوا، فإذا خمدت رجعوا فيها،
وفيها رجال ونساء عراة،
فقلت : من هذا؟»
فقالوا له: «هم الزناة».
رواه البخاري.
قال الإمام أحمد: «لا أعلم بعد قتل النفس شيئا أعظم من الزنا».
وقال ابن تيمية: «قال الفقهاء: أكبر الكبائر: الكفر، ثم قتل النفس بغير حق، ثم الزنا».
وقال ابن القيم: «ليس في الذنوب أفسد للقلب من الزنا واللواط، ولهما خاصية في تبعيد القلب من الله فإنهما من أعظم الخبائث».
فالزنا لذة شيطانية عابرة.. ثم قد يبتلى الزناة في الدنيا بما ينكد عليهم حياتهم ما عاشوا،
مع ما هم متوعدون به في الآخرة!
فلا يظنوا أن السلامة تدوم، فالله تعالى يمهل، فإذا أخذ فـ{إن أخذه أليم شديد}!”.