لا أميل للعاطفين والباحثين عن الحُب كأنه شهادة نجاة من الوحدة، لكن لا أُمانع أن قلباً كقلب ليلى يحبني وأكن لها قيس بقصه لا تحكمها العادات.
لا أحتاج إلى علاقة أبذل فيها جهدي
حتى أصل للكمال بعينيك، أحتاج إلى
علاقة أتساءل فيها لما تراني بهذا الكمال
وأنا ممتلئ بالعيوب؟.
حتى أصل للكمال بعينيك، أحتاج إلى
علاقة أتساءل فيها لما تراني بهذا الكمال
وأنا ممتلئ بالعيوب؟.
أكثر من تسعة عشر سنة عشتها
ولم أفرض نفسي يوماً على أحد
جميعهم هم من اختاروني
هم من ارادو ذلك لست أنا.
ولم أفرض نفسي يوماً على أحد
جميعهم هم من اختاروني
هم من ارادو ذلك لست أنا.