عندما أُقرر أن أكتب، ذلك ليس لأني أُريد إستنزاف الكلمات والأحرف أو لأحصل على مزيدٍ من النصوص في قائمة كتاباتي، أكتب لأني أُحاول إنهاء شعورٍ ما، إنهاء صوتٍ يئن في الداخل لأصل للسلام، السلام الذي لا تشرحهُ الكلمات، الذي إذا حدث رحل الظلام عن الروح وإستقر بدلًا عنه النور .
"على قدّ الوله ضاق الكلام وما عرفت أقراك
كتبتك فـ الكثير من الشعور.. اللي تكابرته"
كتبتك فـ الكثير من الشعور.. اللي تكابرته"
وتشاءُأنت من البشائر قطرةً
ويشاءُربُك أن يُغيثك بالمطر
وتشاءُانت من الأماني نجمةً
ويشاءُربُك أن يُناولك القمر
وتشاءُ، انت من الحياة غنيمة
ويشاءُربُك أن يسوق لك الدرر
وتظلُ،تسعى جاهدا في همة
والله يعطي من يشاء إذا شكر
والله يمنع إن أراد بحكمة
لابد أن ترضى بما حكم القدر
ويشاءُربُك أن يُغيثك بالمطر
وتشاءُانت من الأماني نجمةً
ويشاءُربُك أن يُناولك القمر
وتشاءُ، انت من الحياة غنيمة
ويشاءُربُك أن يسوق لك الدرر
وتظلُ،تسعى جاهدا في همة
والله يعطي من يشاء إذا شكر
والله يمنع إن أراد بحكمة
لابد أن ترضى بما حكم القدر