تزعلش ع واحد استشهد"أو"ع واحد محبوس*
ازعل ع الي عامل حالو فدائي- و هو بلاصل. (جاسوس)
ركز ع اخر كلمة
ازعل ع الي عامل حالو فدائي- و هو بلاصل. (جاسوس)
ركز ع اخر كلمة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الله لايسامِح كل حَدا تخاذل وكُل حَدا باعنا يا إخوان،، الشَّهِيد المُجّاهِد حسام اسليم والشَّهِيد محمد الجّنيدي 💔.
مجد الشهيد 𓂆
إقتَرَبَت الذِكرىٰ يَا صَاحِبَ الفِكرة 🖤. - جَميل العَموري .
..
رحم الله قائد سرايا القدس و مؤسس كتيبة جنين الشهيد البطل جميل العموري في جنات النعيم ..
الذكرى السنوية الرابعه يا قائد
10/6/2021
10/6/2024
رحم الله قائد سرايا القدس و مؤسس كتيبة جنين الشهيد البطل جميل العموري في جنات النعيم ..
الذكرى السنوية الرابعه يا قائد
10/6/2021
10/6/2024
"الطريق طويلة، وإلي خايف يروّح.."
13.6.1991 || 13.6.2024
ميلادُك الثاني في الجنّة 🖤.
-الشهيد القائد وديع الحوح
13.6.1991 || 13.6.2024
ميلادُك الثاني في الجنّة 🖤.
-الشهيد القائد وديع الحوح
مجد الشهيد 𓂆
الشهيد القسامي " المعتصم بالله صباغ " القسام خاص : 👇🏻
القسام - خاص:
يا لها من تضحيات الرجال، وعزة المؤمنين، وثبات المرابطين، حينما يمضي أبناءُ القسام الميامين في طريق العزة والكرامة، غير آبهين بالطريق المعبدة بالأشواك والدماء والجراحات فداء لدين الله عز وجل، وفداء لفلسطين الحبيبة.
رحل شهيدنا وكأن السَّماء تشتهى قربه، عاهد فكان على قدر من العهد، ووعد فأنجز وعده، وباع لله الروح رخيصة في سبيله، طمعاً في رضاه وجنته.
نشأة المجاهد
ولد الشهيد البطل المعتصم بالله صبّاغ في مخيم جنين عام 2001م، في أسرة متواضعة تلتزم بتعاليم الإسلام العظيم، فنشأ نشأة جهادية إسلامية، وعاش منذ طفولته، طيبَ القلب لا يؤذي أحداً.
حظي -رحمه الله- بحب أبويه لما كان يتحلى به من أخلاقٍ وطاعةٍ لهما، حريصاً كل الحرص على أن يري البسمة والسرور يغمرانهما، وهكذا كان مع إخوانه كلهم عطوفاً عليهم، ومؤدباً معهم.
وجد معتصم قُبولاً وحباً لدى الناس لما رأوا فيه صدقه وإيمانه ولما عايشوا معه سلوكه القويم وأخلاقه الحسنة، كان رحمه الله يحافظ على الجار عملاً بتعاليم الإسلام فكان يحرص على مساعدة جيرانه واحترامهم وحبهم فبادلوه نفس المشاعر.
عُرف عن شهيدنا حبه لإخوته وطاعته لوالديه، كان بارًا بوالدته التي لطالما أحبته وحلمت بأن تراه متزوجًا، إلا أنه كان يرغب بالحور العين فنالها لأنه صدق الله فصدق الله وكان تحرير حنونا جدا على أمه طيب القلب لا يحمل في قلبه غلاً على أحد أبدا.
دراسته وعمله
ما إن بلغ المعتصم بالله السادسة من عمره حتى توجه إلى مدارس المخيم ليلتحق بأقرانه وأبناء جيله وليتعلم ويستبصر الهدى عن وعي، فاتجه إلى المدرسة ودرس فيها سني الابتدائية الستة وأنهاها بنجاح ثم اتجه إلى المرحلة الإعدادية.
برز نشاطه في هذه المرحلة بصفوف الكتلة الإسلامية الإطار الطلابي لحركة "حماس" وساهم في نشاطاتها وشارك في فعالياتها وكان يحث زملاءه الطلاب على المشاركة أيضاً.
ما من أحد عرف معتصم –رحمه الله- أو التقي به ولو لمرة واحدة إلا أحبَّه، لما يجد فيه من الصفات التي لا يمتلكها الكثير من الشباب، فالأدب جم، والأخلاق عالية.
وبسبب ظروف الحياة و صعوبتها لم يكمل الشهيد دراسته بعد الانتهاء من الثانوية العامة، وعمل مع والده في الداخل المختل بمجال دهان الموبيليا، ولم يتوانى للحظة واحدة في العمل وكان يلبي ويقوم بأي عمل يطلب منه وكان حريصا أشد الحرص على سماع كلمات الرضا والدعاء من والديه .
مشواره الجهادي
أحب المجاهد أن يكون جنديا ًفاعلا ًنصرة للدين والوطن، ودفاعاً عن أهله وإخوانه ووطنه الحبيبة فلسطين من بطش الصهاينة، فالتزم منذ صغره في المسجد.
كان حريصاً كل الحرص على دعوة الناس وخصوصاً أهل حيه وجيرانه إلى الالتزام بطاعة الله، ويحثهم على الخير ويرشدهم إلى البر والصلاح، وينهاهم عن المنكر والشر.
شارك معتصم –رحمه الله- في جميع نشاطات الحركة نصرة لدين الله، ورفعا ًلراية التوحيد والجهاد في سبيل الله تعالى، فكان يردد شعارات الجهاد والمقاومة في المسيرات، وينتفض في كل ميدان كالليث.
وهو في العاشرة من عمره بدأ يشارك مع أقرانه الصغار في مقارعة العدو حسب إمكاناتهم وكلما كبر، كبر معه حبه لوطنه ومقارعته للعدو ومشاركته المتظاهرين يرمي سيارات العدو بالحجارة.
تقول والدته:" كان يقارع الاحتلال منذ طفولته، ويشارك في رشق الحجارة نحو جنود الاحتلال"، فقد تفتحت عيناه على رشق الحجارة نحو المحتل الذي يقتحم مخيم جنين.
كان معتصم يعشق الشهادة والشهداء، ومعروفاً بقوته وعناده، وكان يسوؤه ما يحدث في الأقصى من استباحات واقتحامات، لم يُعرف أن الشهيد طُلب في مرة ولم يلبِ النداء، بل كان دائماً في الميدان في نقاط التماس المتقدمة.
وكحال المجاهدين الذين يتحلون بأجمل الصفات تميز المجاهد إياد بالسرية التامة خلال القيام بأعماله الجهادية وتحلَّى كذلك بالشجاعة والإقدام، ولقد كان نعم المجاهد الوفي المخلص لدينه ووطنه.
موعد مع الشهادة
بعد رحلة جهادية صعدت روحه الطَاهرة إِلى ربها شاهدةً عَلى ثباته وصبره واحتسابه، فلقي المعتصم بالله ربه شهيداً –بإذن الله تعالى- بتاريخ 7/3/2023م، خلال اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال بعد محاصرة منزل في مخيم جنين، برفقة 5 شهداء آخرين بينهم القسامي المجاهد عبد الفتاح خروشة منفذ عملية حوارة البطولية.
نحسبه من الشهداء الأبرار الأطهار ولا نزكي على الله أحداً، ونسأل الله أن يتقبله في الشهداء، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يرزق أهله جميل الصبر وحسن العزاء وإنا لله إنا إليه راجعون.
يا لها من تضحيات الرجال، وعزة المؤمنين، وثبات المرابطين، حينما يمضي أبناءُ القسام الميامين في طريق العزة والكرامة، غير آبهين بالطريق المعبدة بالأشواك والدماء والجراحات فداء لدين الله عز وجل، وفداء لفلسطين الحبيبة.
رحل شهيدنا وكأن السَّماء تشتهى قربه، عاهد فكان على قدر من العهد، ووعد فأنجز وعده، وباع لله الروح رخيصة في سبيله، طمعاً في رضاه وجنته.
نشأة المجاهد
ولد الشهيد البطل المعتصم بالله صبّاغ في مخيم جنين عام 2001م، في أسرة متواضعة تلتزم بتعاليم الإسلام العظيم، فنشأ نشأة جهادية إسلامية، وعاش منذ طفولته، طيبَ القلب لا يؤذي أحداً.
حظي -رحمه الله- بحب أبويه لما كان يتحلى به من أخلاقٍ وطاعةٍ لهما، حريصاً كل الحرص على أن يري البسمة والسرور يغمرانهما، وهكذا كان مع إخوانه كلهم عطوفاً عليهم، ومؤدباً معهم.
وجد معتصم قُبولاً وحباً لدى الناس لما رأوا فيه صدقه وإيمانه ولما عايشوا معه سلوكه القويم وأخلاقه الحسنة، كان رحمه الله يحافظ على الجار عملاً بتعاليم الإسلام فكان يحرص على مساعدة جيرانه واحترامهم وحبهم فبادلوه نفس المشاعر.
عُرف عن شهيدنا حبه لإخوته وطاعته لوالديه، كان بارًا بوالدته التي لطالما أحبته وحلمت بأن تراه متزوجًا، إلا أنه كان يرغب بالحور العين فنالها لأنه صدق الله فصدق الله وكان تحرير حنونا جدا على أمه طيب القلب لا يحمل في قلبه غلاً على أحد أبدا.
دراسته وعمله
ما إن بلغ المعتصم بالله السادسة من عمره حتى توجه إلى مدارس المخيم ليلتحق بأقرانه وأبناء جيله وليتعلم ويستبصر الهدى عن وعي، فاتجه إلى المدرسة ودرس فيها سني الابتدائية الستة وأنهاها بنجاح ثم اتجه إلى المرحلة الإعدادية.
برز نشاطه في هذه المرحلة بصفوف الكتلة الإسلامية الإطار الطلابي لحركة "حماس" وساهم في نشاطاتها وشارك في فعالياتها وكان يحث زملاءه الطلاب على المشاركة أيضاً.
ما من أحد عرف معتصم –رحمه الله- أو التقي به ولو لمرة واحدة إلا أحبَّه، لما يجد فيه من الصفات التي لا يمتلكها الكثير من الشباب، فالأدب جم، والأخلاق عالية.
وبسبب ظروف الحياة و صعوبتها لم يكمل الشهيد دراسته بعد الانتهاء من الثانوية العامة، وعمل مع والده في الداخل المختل بمجال دهان الموبيليا، ولم يتوانى للحظة واحدة في العمل وكان يلبي ويقوم بأي عمل يطلب منه وكان حريصا أشد الحرص على سماع كلمات الرضا والدعاء من والديه .
مشواره الجهادي
أحب المجاهد أن يكون جنديا ًفاعلا ًنصرة للدين والوطن، ودفاعاً عن أهله وإخوانه ووطنه الحبيبة فلسطين من بطش الصهاينة، فالتزم منذ صغره في المسجد.
كان حريصاً كل الحرص على دعوة الناس وخصوصاً أهل حيه وجيرانه إلى الالتزام بطاعة الله، ويحثهم على الخير ويرشدهم إلى البر والصلاح، وينهاهم عن المنكر والشر.
شارك معتصم –رحمه الله- في جميع نشاطات الحركة نصرة لدين الله، ورفعا ًلراية التوحيد والجهاد في سبيل الله تعالى، فكان يردد شعارات الجهاد والمقاومة في المسيرات، وينتفض في كل ميدان كالليث.
وهو في العاشرة من عمره بدأ يشارك مع أقرانه الصغار في مقارعة العدو حسب إمكاناتهم وكلما كبر، كبر معه حبه لوطنه ومقارعته للعدو ومشاركته المتظاهرين يرمي سيارات العدو بالحجارة.
تقول والدته:" كان يقارع الاحتلال منذ طفولته، ويشارك في رشق الحجارة نحو جنود الاحتلال"، فقد تفتحت عيناه على رشق الحجارة نحو المحتل الذي يقتحم مخيم جنين.
كان معتصم يعشق الشهادة والشهداء، ومعروفاً بقوته وعناده، وكان يسوؤه ما يحدث في الأقصى من استباحات واقتحامات، لم يُعرف أن الشهيد طُلب في مرة ولم يلبِ النداء، بل كان دائماً في الميدان في نقاط التماس المتقدمة.
وكحال المجاهدين الذين يتحلون بأجمل الصفات تميز المجاهد إياد بالسرية التامة خلال القيام بأعماله الجهادية وتحلَّى كذلك بالشجاعة والإقدام، ولقد كان نعم المجاهد الوفي المخلص لدينه ووطنه.
موعد مع الشهادة
بعد رحلة جهادية صعدت روحه الطَاهرة إِلى ربها شاهدةً عَلى ثباته وصبره واحتسابه، فلقي المعتصم بالله ربه شهيداً –بإذن الله تعالى- بتاريخ 7/3/2023م، خلال اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال بعد محاصرة منزل في مخيم جنين، برفقة 5 شهداء آخرين بينهم القسامي المجاهد عبد الفتاح خروشة منفذ عملية حوارة البطولية.
نحسبه من الشهداء الأبرار الأطهار ولا نزكي على الله أحداً، ونسأل الله أن يتقبله في الشهداء، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يرزق أهله جميل الصبر وحسن العزاء وإنا لله إنا إليه راجعون.
اللهم لا تغيب شمس عرفة إلا وقد جبرت أهل غزة جبراً يتعجب منه أهل السماء والأرض !!