اللهـم قبـولا في الارض'وقبـولا
في الســماء' ومحـبة منـگ..

🌹اللهــم صــــل وسلــــم
علـــى نبينـــا محمــــدﷺ🌹

كن كتوما في تخطيطك ،
واضحا في أفعالك .

🌹اللهــم صــــل وسلــــم
علـــى نبينـــا محمــــدﷺ🌹

السعداء حقاً ، هم أشخاص عرفوا أن
الحزن لا يفيدهم بشيء ، فابتسموا .

🌹اللهــم صــــل وسلــــم
علـــى نبينـــا محمــــدﷺ🌹

طوبى لمن حبُّ النبيِّ بقلبِهِ
وبذكرهِ طول الزمان ترنَّما

خَفْقُ الفُؤادِ بحُبِّهِ قد تُيِّما
يا فوز من صلَّى عليه وسلَّما

🌹اللهــم صــــل وسلــــم
علـــى نبينـــا محمــــدﷺ🌹

‏قال الشيخ صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله:‎

الفتن مثل الطوفان

ولا ينجي منها إلا التمسك بالسنة

ولا يمكن أن تتمسك بالسنة إلا إذا عرفتها .

شرح العبودية90.

📮#تعرف_من_هم_نواب_إبليس
#في_الأرض ؟!

قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى:

" .. نواب إبليس في الأرض:
هم الذين يثبطون الناس عن طلب العلم والتفقه في الدين ، فهؤلاء أضر عليهم من شياطين الجن ، فإنهم يحولون بين القلوب وبين هدى الله وطريقه " .

* مفتاح دار السعادة ١٦٠/١

#الحق_أحق_أن_يتبع 🍃

روى رجل من سادات قريش انه لقى أباجهل في أحد طرقات مكة فاستوقفه ثم قال له:
ياأبا الحكم ليس هنا غيري وغيرك....
أنشدك بالله هل محمد صادق أم كاذب؟
فأجابه أبوجهل بكل صراحة،
فقال:والله إن محمداً صادق وما كذب قط.
قال:فما يمنعكم من اتباعه؟
فقال أبوجهل:تنافسنا نحن وبنو هاشم وتنازعنا الزعامة والفخر فأطعموا فأطعمنا،وسقوا فسقينا،وأجاروا فأجرنا حتى كنا كفرسى رهان ثم زادوا علينا فقالوا:بعث منا نبي فمن أين نأتيهم بنبي؟ والله لا نؤمن به ولا نتبعه،.
وفي هذا يقول الحق تبارك وتعالى (قد نعلم إنه ليحزنك الذي يقولون فإنهم لا يكذبونك ولكن الظالمين بآيات الله يجحدون).
فهم يعلمون أن ما جاء به النبي صل الله عليه وسلم هو الحق الذي لا مراء فيه ولكنهم قوم يستكبرون كما قال الحق جل وعلا(وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلماً وعلواً).

وكم من أمثال أبي جهل في زماننا يعرف أن الحق مع غيره ولكنه يأبى الانصياع له بسبب مخالفة أهوائه وشهوته التي تكمن في حب حاكم او ظالم.

🌙*#أذكــــــار_آلـمــســــــــاء*🌙
https://youtu.be/n4fcbIUTzRQ

🗯 #قال_ابن_القيم__رحمه_الله :

🕯" ( المعاصي و الفَساد )
تُوجِب الهمَّ والغمَّ ، والخوف والحزن ،
وضيق الصدر وأمراض القلب ،،

حتى إنَّ أهلَها إذا قضَوا منها أوطارهم ،
و سئمَتْها نفوسُهم ..
ارتكَبُوها دفعًا ( من غير لذة ) ؛ لما
يجدونه في صُدورهم من الضيق
والهمِّ والغمِّ ،

وإذا كان هذا تأثير الذنوب والآثام
في القلوب فلا دواءَ لها إلاَّ ..
( التوبة و الاستغفار ) "

[ زاد المعاد ]