- قال رسول الله ﷺ 🌿💛:

( سَدِّدُوا وقارِبُوا، واعْلَمُوا أنْ لَنْ يُدْخِلَ
أحَدَكُمْ عَمَلُهُ الجَنَّةَ، وأنَّ أحَبَّ الأعْمالِ
إلى اللَّهِ أدْوَمُها وإنْ قَلَّ ) .

_




أن تُجاهد بتسكين هذا القلب كُلّما اضطرب، تُذكّره بأن لهُ ربٌ ما ضيّعه وما نساه بل وحاشاهُ أن يفعل سُبحانه..
أن تُنقّيه من شوائب الدُنيا، وتقطعُ من دونه حِبال التعلّق بالبشر.
أن تُقاوم مخاوفك، فتطيشُ بالميزان حين توضع بكفة والتوّكل على الله بالكفةِ الثانية،
أن تُخاطب نفسك دائمًا بـ:
"الله عوّدك الجميل.. فقسّ على ما مضى"
هذا جهادٌ لاخسارة فيه، بل ولك منهُ الحُسنيين.. أجرُ جهادك وأن تنتصر.

-🌸 🤍

يقول ابن مسعود :
‏"من قال مالايفعل فقد وبخ نفسه "

‏كن صادقًا في قولك وفعلك 💛

‏⁧ #الشخصية_القوية⁩

استشعر عظمة الله في كل موقف.. ⚠️

     فكل كبير الله أكبر
     وكل قدير الله أقدر
     وعلى قدر الإيمان يثبت الجنان.. 💫


▫️وكلما نقص علمك بقدر الله زادت هيبتك من الناس وزاد احتقارك لنفسك .
▫️وكلما نقص إيمانك بخيرية قدر الله زاد خوفك من تقييم الناس لك ورأيهم فيك.

يقول ابن الجوزي رحمه الله :

واعلموا أنه ما مِن عبد مسلم أكثر الصلاة على محمد عليه الصلاة والسلام، إلا نوَّر الله قلبه، وغفر ذنبه، وشرح صدره، ويسَّر أمره، فأكثروا من الصلاة؛ لعل الله يجعلكم من أهل مِلَّته، ويستعملكم بسُنته، ويجعله رفيقنا جميعًا في جنته، فهو المتفضل علينا برحمته .

🍃[ بستان الواعظين صـ ٢٩٧ ]

اكثروا من الصلاة على نبيكم محمد صلى الله عليه وسلم .

‏"يهب الله السعة حتى وأنت تعتقد أنك غارقٌ في بحرٍ مظلم، يعيدها الله إليك يزرعها فيك من غير إرادتك.. كما حدث مع الضيق تمامًا."🤍🤍🌸

توازن في علاقاتك..


‏«مَن لم يسترشد بهذا الذي ذكره النبي ﷺ بل عكَس القضية؛ فلَحِظ المساوئ -في العلاقات- وعَمي عن المحاسن، فلا بد أن يقلق، ولا بد أن يتكدر ما بينه وبين مَن يتصل به مِن المحبة، وتنقطع كثير مِن الحقوق التي على كل منهما المحافظة عليها»..

[الوسائل المفيدة للحياة السعيدة ،السعدي (٢٩)]

التربية بالدعاء 🫧🪷


‏كان من دعاء الفضيل بن عياض -رحمه الله- لابنه "علي" وقد أرهقه في التربية :
‏(اللهم إني اجتهدت أن أؤدب عليًا فلم أقدر على تأديبه فأدّبه لي).

‏فهداه الله تعالى بدعاء والده له .
‏يقول الإمام الذهبي عنه -رحمه الله-:
‏"كان علي بن الفضيل من كبار الأولياء، وكان قانتًا لله

زِن وتزيّن..

«قال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: زنوا أنفسكم قبل أن توزنوا، وحاسبوها قبل أن تحاسبوا، فإنه أهون عليكم في الحساب غدًا أن تحاسبوا أنفسكم، وتزيَّنوا للعرض الأكبر ﴿يَومَئِذٍ تُعرَضونَ لا تَخفىٰ مِنكُم خافِيَةٌ﴾ [الحاقة: ١٨]».

[حلية الأولياء، أبو نعيم (١/ ٥٢)].