دييز ♪
1.12K subscribers
479 photos
23 videos
12 links
أتساءل..
هل يتحتّم علينا التعرّي حتّى يكون حبّنا موسيقيّاً! ❤️
#أحمدكوكش
Download Telegram
Forwarded from Eave (شام رمانة)
فرح ياسين_وتر..💜
إنني - وكما أعتقد- أرى أن السبب القابع خلف ولادة الكمنجة، أن أحدهم حاول أن يثبت لتلك التي أحبّ أن للقبل همس موسيقيّ فاضح!💜

#أحمدكوكش
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إحدى الصديقات طبعت رسمتي للستّ وعلّقتها عحيط غرفتها مع هالتفاصيل الحلوة، قديش شكراً! ❤️
خالد صدقة ❤️
Forwarded from آذار 💛 (Bashar Givo)
"مازالت هناك لغةٌ لم تفلتْ من معاجمنا حين لجأنا إليها نقرأ وجه شعورنا، لم نفقدها كما فقدنا أخرى، ولم تخذلنا حين جئنا إليها... الموسيقى لا تخون" ♥️
شاي بطعم الفضاء💫
ولادة الوتر المنتظرة جاءت لتُزهر شتاءات الحياة♥️
لم أحمل بقلبي فرحاً كالذي يعبقُ في صدري الآن ، صدى الوتر يرنُّ في جدران قلبي ، العصافيرُ تتحلّى بالسّكر المُقدّم قرباناً للوتر💜

حللتِ خيراً يا طفلتنا 💜
الطفل الأول وليس الأخير💜

Farah Yaseen
وترْ للمُبدعة "فرح ياسين"..♥️
في معرض القاهرة للكتاب، جناح ببلومانيا C20 القاعة 2.💜🎶
كلّما تفتّحَ القلبُ احترق!🥀
Forwarded from ورد-ward (Ranim Ward)
وكان مما لا شك فيه
أن السكاكر تتطاير بشتّى الأصناف
حينما تحلو ملامحك
بابتسامة!

وأن الطفل في روحي
أسرف في جمعها
حتّى
نُخرت كل رحى
الحزن
فيّ..💜

#أحمدكوكش
(حين يصاب الحبّ بالواقعية)

عندما تحبُ المرأةُ فهي تستطيعُ أن تأتيك من «باريس» لتلبي دعوتك على فنجان شايٍ في الشام!
وحين تنصرفُ بقلبها عنك، فهي أكثرُ كسلاً من أن تناولك «علبة السُكّر» عن الطاولة، تلك التي تبعدُ عن أصابعها سبعة سنتيمترات.. فقط!

هو الحبُ هكذا مثل ولدٍ أرعن، ومن حُسن حظ الكائنات أنها ليست في حبٍ على الدوام!

من قال إن الحب يُصاب بالتعب، وإنه يحتاج إلى لَيلِهِ لينام؟
المرأة التي تُحب تسافرُ مرتين، بين قارتين، وتصعد أربع طائرات، في ليلةٍ واحدة!

هل جربتَ أن تأكل من طبقٍ أعدّته امرأةٌ عاشقةٌ لعاشقها : خُبّيزة منقوعةً بالعسل، قمح مجروش مع السُمّاق، وبصل وزيت فركته لك بأصابعها الطويلة المدربة على البيانو..!

.. وهي أيضاً كالمجنونة، في مطار «باريس»، تتفقد أكمامها، أساورها، وأسماء أولادها، ثم تركضُ لتعود إليك مفزوعةً، ومنتشيةً بكذبتها: نسيتُ مفاتيحي بجانب «علبة السُكّر» على طرف طاولتك في الشام!

المرأةُ التي تشبهُ نهوضَ رمحٍ، أو اندفاع بحرٍ قليل الصبر، أُصيبتْ بالحكمة، وصرتَ أنتَ مجرد فكرةٍ خَطَرت، أو نوبةً قصيرةً من الصداع، أو أنكَ كنتَ سلاماً عابراً.. مثلَ تحية يتبادلها الغرباء ثم يتركونها مع الصحف وقشر البرتقال على مقاعد المترو !

***
لأن هنا من يظلّ ساهراً.. المرأةُ حين تُحبّ تنام!

......
ابراهيم جابر ابراهيم / فلسطين❤️
ترجمة الشّعور❤️