من سنة بلشت بهالمشروع يلي كان من أنجح وألطف الخطوات بحياتي، ومازلت مستمر فيه بكل حُب وشغف. وبمناسبة مرور هالسنة قررت احتفالاً فيها التالي: رح يكون في عرض عالظروف ويلي هو"الكلفة الأقل بألطف شكل متكامل لحفظ الرسايل بالنبرة الأدفى بظل برود المسافات♥️"
تذكروا دائماً أنه الكلام قادر يعمل فارق كتير بقلب وحياة كل شخص منّا، فكيف اذا منحناه هندام يأكد عالنبرة يلي بينكتب فيها؟♥️
وبالنهاية شكراً لكل شخص اعطى رأيو بحُب دائماً💜
تذكروا دائماً أنه الكلام قادر يعمل فارق كتير بقلب وحياة كل شخص منّا، فكيف اذا منحناه هندام يأكد عالنبرة يلي بينكتب فيها؟♥️
وبالنهاية شكراً لكل شخص اعطى رأيو بحُب دائماً💜
أفهم الآن على نحوٍ أفضل أنّني أُحبّكَ أكثر ممّا أحبّ جلدي.♥️
- فريدا كالو إلى دييغو ريفيرا .. ١٩٣٥
- فريدا كالو إلى دييغو ريفيرا .. ١٩٣٥
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في عام 1890 في رسالة إلى أخيه ثيو كتب فينست فان غوخ:
"فلم تكن لوحاتي هي التي تتكلم"
قتل نفسه في اليوم الثاني، وما زالت لوحاته تتكلم.
"أرشيف عزيز جداً"♥️
"فلم تكن لوحاتي هي التي تتكلم"
قتل نفسه في اليوم الثاني، وما زالت لوحاته تتكلم.
"أرشيف عزيز جداً"♥️
لأنَّني معكِ دائماً
أخلطُ أيامكِ بالقُبل
ودمكِ بالأزهار
أنظر إليكِ من سمائي كإله
وأرفع يدي طالباً مغفرتكِ
أنا صرخةُ الألم في حنجرتكِ
والأغنية الجميلة التي تردِّدين
أنظر إليكِ من البعيد
وأخاف أن ألمسكِ
وحينما أمسكُ يدكِ
لا أستطيع أن أبتعد عنكِ
حيوانك المُدلَّل أنا
وهوايتكِ المفضلَّة
بلادكِ النَّائية
ومستقبلكِ القريب
بقدميّ الحافيتين وقلبي المُرتجف
أركض معكِ في الدروبِ الوعرة
أنا الغبار من حولك
والعرق الذي يسيل من مسام جسدكِ
أينما نظرتِ سترينني
على الطاولة والكرسي والمدفأة
في المكتبة والحمّام والباص
في الحقول والمصانع ومظاهرات الطلبة
أنمو كالأعشاب في شرفتكِ المشمسة
وأتدلَّى من سقفِ غرفتكِ كالمصباح
بأصابعي العشرة أحتوي وجهكِ
وبأصابعي العشرة أدفع المتاعب عنكِ
بأصابعي العشرة أعدّ لكِ القهوة
وبأصابعي العشرة أسندكِ
إذ توشكين على السقوط.
-رياض صالح الحسين❤️
أخلطُ أيامكِ بالقُبل
ودمكِ بالأزهار
أنظر إليكِ من سمائي كإله
وأرفع يدي طالباً مغفرتكِ
أنا صرخةُ الألم في حنجرتكِ
والأغنية الجميلة التي تردِّدين
أنظر إليكِ من البعيد
وأخاف أن ألمسكِ
وحينما أمسكُ يدكِ
لا أستطيع أن أبتعد عنكِ
حيوانك المُدلَّل أنا
وهوايتكِ المفضلَّة
بلادكِ النَّائية
ومستقبلكِ القريب
بقدميّ الحافيتين وقلبي المُرتجف
أركض معكِ في الدروبِ الوعرة
أنا الغبار من حولك
والعرق الذي يسيل من مسام جسدكِ
أينما نظرتِ سترينني
على الطاولة والكرسي والمدفأة
في المكتبة والحمّام والباص
في الحقول والمصانع ومظاهرات الطلبة
أنمو كالأعشاب في شرفتكِ المشمسة
وأتدلَّى من سقفِ غرفتكِ كالمصباح
بأصابعي العشرة أحتوي وجهكِ
وبأصابعي العشرة أدفع المتاعب عنكِ
بأصابعي العشرة أعدّ لكِ القهوة
وبأصابعي العشرة أسندكِ
إذ توشكين على السقوط.
-رياض صالح الحسين❤️
كلَّ صباح
حينما أفتحُ بابَ غرفتكِ بهدوءٍ كاذب
محاولاً إخفاءَ ارتجاف أصابعي وشراييني
كلَّ صباح
حينما أراكِ تعبثين بالبطاقات البيضاء
بالصحف والمجلات
بالزمن والقهوة
كلَّ صباح
أتمنَّى
حينما أدخلُ غرفتكِ بهدوءٍ كاذب
أن أكونَ قلماً أو ممحاة
صحيفةً أو فنجان قهوة
بين أصابعكِ التي تعبثُ بالأشياء
كما يعبثُ عازفٌ مبتدئ بمفاتيح البيانو.
-مشاهد يوميّة ١
-رياض صالح الحسين❤️
حينما أفتحُ بابَ غرفتكِ بهدوءٍ كاذب
محاولاً إخفاءَ ارتجاف أصابعي وشراييني
كلَّ صباح
حينما أراكِ تعبثين بالبطاقات البيضاء
بالصحف والمجلات
بالزمن والقهوة
كلَّ صباح
أتمنَّى
حينما أدخلُ غرفتكِ بهدوءٍ كاذب
أن أكونَ قلماً أو ممحاة
صحيفةً أو فنجان قهوة
بين أصابعكِ التي تعبثُ بالأشياء
كما يعبثُ عازفٌ مبتدئ بمفاتيح البيانو.
-مشاهد يوميّة ١
-رياض صالح الحسين❤️
Forwarded from وَتَرْ (فرح ياسين)
أحبُّ مناداة الأشهر بأسمائها اللاتينيّة:
سبتمبر، أكتوبر، أغسطس، ديسمبر.
هكذا، أشعر أنني مهما تذكرت من أمورٍ حصلت بها،
سيبدو الأمرُ مثل قصيدة.
تبردُ الأعشاب في يناير، الجليد يكسو قلبي كذلك.
فبراير يبدو دائماً الوقت المناسب لاشتياق أحدهم.
لقد فهمتُ العالم بهدوء مثل زهرة نرجسٍ في مارس،
واعتدت على كذباته في أبريل.
في مايو أقول أنني لن أصمُدَ يوماً آخر،
في يونيو أنا أولدُ من جديد.
هواء يوليو المالح يجفف روحي.
الصيف لئيم في أغسطس، لكنّه يعلمني كيف أتبع الضوء مثل زهرةِ شمس.
أتمنى مئة أمنية في سبتمبر.
في أكتوبر، أتخلى عن تسعة وتسعين أمنية لأجل أن أحقق واحدة.
الحياة ستستمر طالما مازال هناك عشبٌ ينمو في برد نوفمبر.
الحياة ستستمر طالما أن هذا القلب سيبكي مع السماء في ديسمبر، ثمّ مع شمس الأول من يناير، سيذوب مثل نُدفةِ ثلج ويحاول أن ينجو من جديد.
لأنّه من هذه الأمور،
من الأيام والذكريات، الدموع وحبّات الطلع،
تُصنع القصائد والأشخاص.
#فرح_ياسين🌿
سبتمبر، أكتوبر، أغسطس، ديسمبر.
هكذا، أشعر أنني مهما تذكرت من أمورٍ حصلت بها،
سيبدو الأمرُ مثل قصيدة.
تبردُ الأعشاب في يناير، الجليد يكسو قلبي كذلك.
فبراير يبدو دائماً الوقت المناسب لاشتياق أحدهم.
لقد فهمتُ العالم بهدوء مثل زهرة نرجسٍ في مارس،
واعتدت على كذباته في أبريل.
في مايو أقول أنني لن أصمُدَ يوماً آخر،
في يونيو أنا أولدُ من جديد.
هواء يوليو المالح يجفف روحي.
الصيف لئيم في أغسطس، لكنّه يعلمني كيف أتبع الضوء مثل زهرةِ شمس.
أتمنى مئة أمنية في سبتمبر.
في أكتوبر، أتخلى عن تسعة وتسعين أمنية لأجل أن أحقق واحدة.
الحياة ستستمر طالما مازال هناك عشبٌ ينمو في برد نوفمبر.
الحياة ستستمر طالما أن هذا القلب سيبكي مع السماء في ديسمبر، ثمّ مع شمس الأول من يناير، سيذوب مثل نُدفةِ ثلج ويحاول أن ينجو من جديد.
لأنّه من هذه الأمور،
من الأيام والذكريات، الدموع وحبّات الطلع،
تُصنع القصائد والأشخاص.
#فرح_ياسين🌿
يغرق نهدي في الضوء
وقلبي في العتمة
مثل ماردٍ أعمى
أملك قاموساً عن القلق
ومئة مفهوم عن الحب
لكني عن الطمأنينة
لا أعرف غير حضنك
تقرأ العرافةُ الخوف فيّ
وأقرأ الحزن فيها
تعدني بأني سأطير
وأعدها ألا أنتحر
ترعبني العتمة دونك
فيعكس جلدي الضوء
لأني شربت دم قلبي.
❤️
-جُلّنار خطّار
وقلبي في العتمة
مثل ماردٍ أعمى
أملك قاموساً عن القلق
ومئة مفهوم عن الحب
لكني عن الطمأنينة
لا أعرف غير حضنك
تقرأ العرافةُ الخوف فيّ
وأقرأ الحزن فيها
تعدني بأني سأطير
وأعدها ألا أنتحر
ترعبني العتمة دونك
فيعكس جلدي الضوء
لأني شربت دم قلبي.
❤️
-جُلّنار خطّار
لم أقصد أن أحبكِ، لكن ما حدث هو أنكِ طرتِ، مثلَ طائرةٍ ورقية في مخيلتي، فصرتُ شاعراً:
أنتتظركِ مع نهاية كل فيلم.
تخرجين من الشاشة،
ثم
نخترق الشوارعَ معاً، على دراجتي الهوائية.
❤️
-عبد العظيم فنجان
أنتتظركِ مع نهاية كل فيلم.
تخرجين من الشاشة،
ثم
نخترق الشوارعَ معاً، على دراجتي الهوائية.
❤️
-عبد العظيم فنجان
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"الوقت الوحيد الذي أحس فيه أنني حي هو عندما أرسم."♥️
حصيلة الحجر الصحّي كاملاً💜
حصيلة الحجر الصحّي كاملاً💜