الجندي المصري الذي ارتقى مقبِلاً غير مُدبر .

تَقَبَّله الله في الشهداء

🔹أولي:

الأتراك يحرقون القنصلية الإسرائيلية في إسطنبول

💥قوات الاحتلال تواصل اقتحام بلدة عنبتا شرق طولكرم وتلاحق الشبان

‏نستودِعكَ رفَح، وأهلُ رفَح، وأحِبَّتُنَا في رفَح، مُقاوِمِيهَا وأهلَها ونازِحِيهَا، مِليون ونِصف مِليون إِنسَان فِي رفَح، في ودائِعِكَ يا الله‌، اربطْ على قُلوبِهِم وثَبِّتْ أقدَامَهُم، وانصُرهُم عَلى مَن ظَلَمَهُم، اللَّهمَّ اشفِ صُدُورَ قَومٍ مُؤمِنِين، المَشاهِد فِي غايَةِ القَسوة، كَم مِن جُثَّةٍ يَجِبُ أَن تُشوَّهُ بَعد؟! وكَم يَجِبُ أن تَفوحَ رَائِحَةُ الدِّماءِ بَعد؟! وكَم مِن جَرِيمةٍ يَجِبُ أن تُرتَكَبَ بِكُلِّ وَحشيَّةٍ لِلوُقوفِ بِوجهِ هذا الظُّلمِ بَعد؟! ماذَا فَعَلَ لَكُم شَعب الخِيام؟! أَمَا كَانَت رَفَح يَومًا حيثُ يوجَدُ أَمَان؟! حسبُنا اللهُ ونعمَ الوكِيل، اللَّهمَّ غَزَّة ..💔💔

••
كيف يطيبُ للمرءِ عيش، وكم بلغَ مدى العجزِ الَّذي ندَّعيه، ولمَ آثَرنا الصمتَ من الشَّرارةِ الأولى، وبمَ يرى واحدُنا أمنَه وسقفَه ومأواهُ إثمًا عليه، وما حُجَّتنا أمام الرَّاضين عن الله بكلِّ حال، والموتُ يأتيهم منوَّعًا من كلِّ جانب. هذه مأساةٌ أُخرى، تُضاف لخانةِ ما لم نستطعِ الحِراكَ لأجله، وأخشى ما أخشاه ألَّا نُسامَحَ فيما نكتبُه ونغرِّده، من كلماتٍ لا تُسمِن ولا تُغني من جوعٍ وشلَّال الدمِ قائم، لنحاولَ تبرئةَ أنفسِنا ممَّا يحترقُ به إخواننا، ويُفجَعون به مع كلِّ يومٍ وليلة ..

سرايا القدس -كتيبة طولكرم
ضمن معركة طوفان الأقصى
يتصدى مجاهدينا الميامين في بلدة عنبتا ويستهدفون آليات الاحتلال بالعبوات الناسفة.
جهادنا مستمر وسلاحنا مشرع في كل الساحات
#طوفان_الاقصى

كانت جميلة ولكن كانت تخبىء فيها جمالا أكثر منها أكثر من شوارعها ومبانيها وهي قلوب ساكنيها …
ستعود بإذن الله بجمالها وبل وستعود لتزداد جمالا كيف لا وهي غزة…

يا أمتي إن الجهاد هو الهُدى والنورُ والإيمانُ للأجيال
هو ذروةٌ لسنامِ دينِ مُحمَّدٍ وبه نصونُ الدينَ من إخلال
وبه نصون عقيدةً وشريعةً وبه نصون العِرضَ من أهوال
وبه مُتابعةُ الحبيبِ مُحمدٍ ذاك الضحوكُ الفارس القتّال
فلِمَ الخروجُ على سبيلِ محمدٍ وهو السبيلُ إلى هدىً ومعال
ولِمَ التّهرّبُ من مُنازلةِ العِدا وقِتالِ أهلِ الكفرِ والضُّلال
إن التهربَ حيلةٌ مذمومةٌ تُفضي بِأمُتِنا إلى الإذلال
فلتكسِروا أغمادكم كي تبرُزوا لِقِتالِ كل مكابرٍ مختال
ولتضرِبوا فوق الرِّقابِ بِقوةٍ بالسيفِ كلَ الكفرِ والأرذال
ولتُقدِموا نحو الجهادِ بعزةٍ فالنصر بالإسلامِ غيرُ محال
وتذكروا هدي الحبيبِ محمدٍ وتمسَّكوا بشريعةٍ ونِضال
وتذكروا أجدادكم أبطالكم كانوا هُداةً قادةً لرجال
ثم انهضوا في عزةٍ وكرامةٍ ولتعبُروا بحر الدمِ المِهطال
حتى يعودَ ليوثُكم لِعرينهم ونُزيلُ كلَّ سلاسلِ الأغلال
ونُدمِّرَ الأوغادَ في أوكارهم ونسومَ أهلَ الكفرِ بالإذلال
ونسودَ كلَ العالمين بديننا حتى نفوز بجنّةِ المتعال
وإلى لقاءٍ في جهادِ عقيدةٍ لنُعيدَ عزَّ خلافةٍ ومعالِ. ..☝️🖤


منقول

والدة الجندي المصري المشتبك "عبدالله رمضان" في وداعه شهيداً جميلاً..

ارفعي رأسك عالياً يا أماه، فلقد أثمرت تربيتك لهذا البطل، فأنبتت رجلاً شهماً وأسداً هصوراً، هبّ ليثأر لدينه ووطنه ودماء وأشلاء إخوانه، ولم يقف متفرجاً على محرقة الأطفال والنساء في غزة.

لمثل هذا اليوم ولمثل هذا الموقف فلتنجب النساء، وإلا فلتعقم أرحامهن عن إنجاب أشباه الرجال الذين يرون الإسلام يُهان، والدماء تُسفك، والمقدسات تدنّس، والأعراض تُنتهك، ولا يحركون ساكناً.

ضمدي أمي جرحي و اعلمـــــي
أن جرحي التاج إذ يعلو الجبين

واذكري يا أخــــــــت بالفخر أخاً
راح يسعـــــــــى للقتال الغادرين

وإذا مــــــــــات شهيدا فافخري
وإذا عاد فبالنصــــــــــــر المبين

عبد الله رمضان ومن قبله محمد صلاح فخر لكل مسلم وقدوة لكل شاب عربي فيه بقية باقية من النخوة والشهامة.

لا يضر إن ذل اللسان إذا القلب فصيح والعقل بصير
تقبلك الله وربط ع قلب أمك

أمس من مدينة طنجة المغربية

من المظاهرات أمام السفارة اللس رائيلية في عمان الأردنية