قناة كان العبرية:
التوتر بين مصر وإسرائيل يتصاعد مع تزايد نشر القوات المصرية بسيناء، ومخاوف إسرائيلية من خرق اتفاق السلام، وسط مناورات عسكرية مصرية صينية غير مسبوقة.
التوتر بين مصر وإسرائيل يتصاعد مع تزايد نشر القوات المصرية بسيناء، ومخاوف إسرائيلية من خرق اتفاق السلام، وسط مناورات عسكرية مصرية صينية غير مسبوقة.
أسماء شهداء من قصف مجمع مباني وحواصل في منطقة السكة بخانيونس فجر اليوم
1_فاطمة سليمان عوض كوارع
2_ناهد سليمان عوض كوارع
3_ليتين رأفت عبد الباري شبير
4_ميان محمد محمد عامر دهليز
5_محمود طارق محمود النجار
6_ يامن تامر خميس عاشور
7_ أية عدنان محمد القادري
8_ ولاء نضال رمضان النجار
1_فاطمة سليمان عوض كوارع
2_ناهد سليمان عوض كوارع
3_ليتين رأفت عبد الباري شبير
4_ميان محمد محمد عامر دهليز
5_محمود طارق محمود النجار
6_ يامن تامر خميس عاشور
7_ أية عدنان محمد القادري
8_ ولاء نضال رمضان النجار
تصريح صحفي:
تتابع وزارة الداخلية والأمن الوطني ما تقوم به أجهزة مخابرات الاحتلال من حملات تضليل وضغط نفسي على المواطنين من خلال رسائل تصل لهواتفهم ومكالمات صوتية تدعوهم لمقابلة أجهزة مخابرات الاحتلال تحت حجة السماح لهم بالسفر خارج قطاع غزة، وبهذا الصدد نؤكد على ما يلي:
- أولا: نحذر المواطنين من التعاطي مع أية رسائل أو اتصالات تصل لهواتفهم، وندعوهم لعدم التجاوب معها، حرصاً على سلامتهم وتفادياً لأية أضرار قد تلحق بهم جراء أساليب الاستدراج والتضليل التي تستخدمها أجهزة مخابرات الاحتلال.
- ثانياً: ندعو المجتمع الدولي للضغط على الاحتلال لوقف حملاته الخبيثة تجاه المواطنين الفلسطينيين الساعية لتهجيرهم من أرضهم، والتي تمثل جريمة ومخالفة لقواعد القانون الدولي.
- ثالثاً: ستتخذ الأجهزة الأمنية الإجراءات القانونية بحق أي مواطن يثبت تجاوبه مع رسائل أجهزة مخابرات الاحتلال بأي شكل من الأشكال.
- رابعاً: إن ما فشل الاحتلال في تحقيقه خلال شهور طويلة من حرب الإبادة وعدوانه على شعبنا، لن يحققه بأساليب الخداع والتضليل، وإن شعبنا الفلسطيني بكل مكوناته قادر على إحباط مخططات الاحتلال.
- خامساً: إن حرية السفر والتنقل حق أساسي لكل مواطن فلسطيني، وإن استمرار فرض الحصار المطبق على قطاع غزة هي جريمة مركبة يقوم بها الاحتلال على مرأى ومسمع العالم بأسره تجاه شعبنا في قطاع غزة.
- سادساً: ندعو لفتح معبر رفح وتمكين المواطنين الفلسطينيين من السفر خاصة الجرحى والمرضى، وإدخال أطنان المساعدات الإنسانية المكدسة على الجانب المصري من معبر رفح.
وزارة الداخلية والأمن الوطني
الثلاثاء 22 أبريل 2025
تتابع وزارة الداخلية والأمن الوطني ما تقوم به أجهزة مخابرات الاحتلال من حملات تضليل وضغط نفسي على المواطنين من خلال رسائل تصل لهواتفهم ومكالمات صوتية تدعوهم لمقابلة أجهزة مخابرات الاحتلال تحت حجة السماح لهم بالسفر خارج قطاع غزة، وبهذا الصدد نؤكد على ما يلي:
- أولا: نحذر المواطنين من التعاطي مع أية رسائل أو اتصالات تصل لهواتفهم، وندعوهم لعدم التجاوب معها، حرصاً على سلامتهم وتفادياً لأية أضرار قد تلحق بهم جراء أساليب الاستدراج والتضليل التي تستخدمها أجهزة مخابرات الاحتلال.
- ثانياً: ندعو المجتمع الدولي للضغط على الاحتلال لوقف حملاته الخبيثة تجاه المواطنين الفلسطينيين الساعية لتهجيرهم من أرضهم، والتي تمثل جريمة ومخالفة لقواعد القانون الدولي.
- ثالثاً: ستتخذ الأجهزة الأمنية الإجراءات القانونية بحق أي مواطن يثبت تجاوبه مع رسائل أجهزة مخابرات الاحتلال بأي شكل من الأشكال.
- رابعاً: إن ما فشل الاحتلال في تحقيقه خلال شهور طويلة من حرب الإبادة وعدوانه على شعبنا، لن يحققه بأساليب الخداع والتضليل، وإن شعبنا الفلسطيني بكل مكوناته قادر على إحباط مخططات الاحتلال.
- خامساً: إن حرية السفر والتنقل حق أساسي لكل مواطن فلسطيني، وإن استمرار فرض الحصار المطبق على قطاع غزة هي جريمة مركبة يقوم بها الاحتلال على مرأى ومسمع العالم بأسره تجاه شعبنا في قطاع غزة.
- سادساً: ندعو لفتح معبر رفح وتمكين المواطنين الفلسطينيين من السفر خاصة الجرحى والمرضى، وإدخال أطنان المساعدات الإنسانية المكدسة على الجانب المصري من معبر رفح.
وزارة الداخلية والأمن الوطني
الثلاثاء 22 أبريل 2025
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
جرافات تشتعل فيها النيران بعد قصفها من طيران الاحتلال في جباليا النزلة شمال قطاع غزة.
زعيم المعارضة في حكومة الاحتلال، يائير لابيد: "هذه الحكومة لن تنتصر في الحرب، تم منحهم أكثر من سنة ونصف، وتم منحهم كل الدعم في العالم، لكنهم لا يعرفون كيف ينتصرون.. نتنياهو لا يعرف كيف يقود نصرًا في حرب، لا يعرفون حتى كيف يجندون عددًا كافيًا من الجنود، لأنهم يشجعون التهرب من الخدمة العسكرية للحريديين".
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عاجل| طيران الاحتلال يقصف مركبة في منطقة الدامور بلبنان.
مقترح جديد من الوسطاء لحماس يهدف لنهاية الحرب
أفادت تقارير بأن الوسطاء، بقيادة قطر ومصر، قدموا مقترحًا جديدًا لحركة حماس بهدف إنهاء الحرب في غزة، بعد رفض الحركة العرض الإسرائيلي السابق.
أبرز نقاط المقترح الجديد:
- وقف إطلاق نار طويل الأمد: يتضمن المقترح وقفًا لإطلاق النار لمدة تتراوح بين 5 و7 سنوات.
- تبادل الأسرى: إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين مقابل الإفراج عن عدد متفق عليه من الأسرى الفلسطينيين.
- انسحاب قوات العدو: يشمل انسحابًا كاملاً لقوات جيش العدو الإسرائيلي من قطاع غزة.
- إعادة إعمار غزة: بدء عملية إعادة إعمار القطاع، مع ضمانات دولية.
- إدارة القطاع: أبدت حماس استعدادها لتسليم السلطة في غزة إلى كيان فلسطيني يتم الاتفاق عليه إقليميًا، قد يكون السلطة الفلسطينية أو هيئة إدارية جديدة.
موقف حماس:
- أظهرت حماس "مرونة غير مسبوقة" في التعامل مع المقترح الجديد، وفقًا لمسؤول فلسطيني كبير.
- رفضت الحركة العرض الإسرائيلي السابق الذي تضمن إطلاق سراح نحو نصف الرهائن، معتبرة إياه "صفقة جزئية" تخدم الأجندة السياسية لرئيس وزراء الكيان بنيامين نتنياهو.
- أكدت حماس استعدادها لمناقشة صفقة شاملة تتضمن إطلاق سراح جميع الرهائن، انسحابًا إسرائيليًا كاملًا من غزة، وبدء إعادة إعمار القطاع.
موقف الكيان:
- رفض رئيس وزراء الكيان بنيامين نتنياهو مطالب حماس، محذرًا من أن الاستجابة لها قد تعرض أمن "إسرائيل" للخطر، مؤكدًا أن الحرب لن تنتهي قبل تدمير حماس وضمان أن قطاع غزة لم يعد يشكل تهديدًا.
الخطوات القادمة:
- من المتوقع أن يصل وفد من كبار قادة حماس إلى القاهرة للتشاور بشأن المقترح.
- تتواصل جهود الوساطة بقيادة قطر ومصر، مع مشاركة الولايات المتحدة، بهدف التوصل إلى اتفاق نهائي.
المصدر: يديعوت أحرونوت، ترجمة: الهدهد
أفادت تقارير بأن الوسطاء، بقيادة قطر ومصر، قدموا مقترحًا جديدًا لحركة حماس بهدف إنهاء الحرب في غزة، بعد رفض الحركة العرض الإسرائيلي السابق.
أبرز نقاط المقترح الجديد:
- وقف إطلاق نار طويل الأمد: يتضمن المقترح وقفًا لإطلاق النار لمدة تتراوح بين 5 و7 سنوات.
- تبادل الأسرى: إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين مقابل الإفراج عن عدد متفق عليه من الأسرى الفلسطينيين.
- انسحاب قوات العدو: يشمل انسحابًا كاملاً لقوات جيش العدو الإسرائيلي من قطاع غزة.
- إعادة إعمار غزة: بدء عملية إعادة إعمار القطاع، مع ضمانات دولية.
- إدارة القطاع: أبدت حماس استعدادها لتسليم السلطة في غزة إلى كيان فلسطيني يتم الاتفاق عليه إقليميًا، قد يكون السلطة الفلسطينية أو هيئة إدارية جديدة.
موقف حماس:
- أظهرت حماس "مرونة غير مسبوقة" في التعامل مع المقترح الجديد، وفقًا لمسؤول فلسطيني كبير.
- رفضت الحركة العرض الإسرائيلي السابق الذي تضمن إطلاق سراح نحو نصف الرهائن، معتبرة إياه "صفقة جزئية" تخدم الأجندة السياسية لرئيس وزراء الكيان بنيامين نتنياهو.
- أكدت حماس استعدادها لمناقشة صفقة شاملة تتضمن إطلاق سراح جميع الرهائن، انسحابًا إسرائيليًا كاملًا من غزة، وبدء إعادة إعمار القطاع.
موقف الكيان:
- رفض رئيس وزراء الكيان بنيامين نتنياهو مطالب حماس، محذرًا من أن الاستجابة لها قد تعرض أمن "إسرائيل" للخطر، مؤكدًا أن الحرب لن تنتهي قبل تدمير حماس وضمان أن قطاع غزة لم يعد يشكل تهديدًا.
الخطوات القادمة:
- من المتوقع أن يصل وفد من كبار قادة حماس إلى القاهرة للتشاور بشأن المقترح.
- تتواصل جهود الوساطة بقيادة قطر ومصر، مع مشاركة الولايات المتحدة، بهدف التوصل إلى اتفاق نهائي.
المصدر: يديعوت أحرونوت، ترجمة: الهدهد
جيش الاحتلال: قامت قواتنا بالاستعانة بوحدة "يهلوم" وقوات حرس الحدود، الليلة بهدم منزل محمد شهاب، منفّذ عملية الدهس عند مفترق نير تسفي في 14 يوليو 2024، والتي أسفرت عن مقتل أريئيل توباز، كما أُصيب في العملية ثلاثة جنود آخرين بجروح متفاوتة