«كُلُّ الأماني على الرّزّاقِ هيّنةٌ
فارفَع يديكَ فإنَّ الواهِبَ الله»
عِباد الله.. وتركم وأمَّتكم..
فارفَع يديكَ فإنَّ الواهِبَ الله»
عِباد الله.. وتركم وأمَّتكم..
«لَعمرُك ما الزرّيةُ فقد مالٍ
ولا شاةً تموتُ ولا بعيرُ
ولكنّ الزريّة فقدُ حرٍ
يموت لموتُه خلقُ کثیرُ»
ولا شاةً تموتُ ولا بعيرُ
ولكنّ الزريّة فقدُ حرٍ
يموت لموتُه خلقُ کثیرُ»
Forwarded from الأنشطَة العامَّة
هذا النميرُ جرى بالعلم فاغتنموا🍃
نستفتح باسم المولى التسجيل في نمير الحفاظ؛ كي نستقي من السنَّة رواءنا، ونقتبس من آثارها ضياءنا
فسارعوا لترتعوا في ربوع رياض الصالحين، وتحصدوا من مساقاته النفع المبين 🤍
🟢 رابط التسجيل:
https://forms.gle/bBYnJsqfKBcdR2ip9
سجلوا جماعات وأفراد، ولا تنسوا أن الدال على الخير كفاعله✨
#نمير_الحفاظ
نستفتح باسم المولى التسجيل في نمير الحفاظ؛ كي نستقي من السنَّة رواءنا، ونقتبس من آثارها ضياءنا
فسارعوا لترتعوا في ربوع رياض الصالحين، وتحصدوا من مساقاته النفع المبين 🤍
https://forms.gle/bBYnJsqfKBcdR2ip9
سجلوا جماعات وأفراد، ولا تنسوا أن الدال على الخير كفاعله✨
#نمير_الحفاظ
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
يا باغي الخير أقبل..
البرنامج عام للجميع، والمتن جليل وعظيم.. والوحي خير ما تُفنى العمره في سبيل جمعه ووعيه وحفظه..
والأوراد كما قرأتم أسبوعية لا تتجاوز 5 صفحات ومتيسرة -بإذن الله-؛ وتأتِ بالتوازي مع سلسلة أنوار محمدية للشيخ أحمد -تقبل الله منه-..
فهلموا يا قوم لهذه الغنائم اللذيذة، ونادوا صحبكم ومن حولكم لمشاركتكم الرحلة♥️
البرنامج عام للجميع، والمتن جليل وعظيم.. والوحي خير ما تُفنى العمره في سبيل جمعه ووعيه وحفظه..
والأوراد كما قرأتم أسبوعية لا تتجاوز 5 صفحات ومتيسرة -بإذن الله-؛ وتأتِ بالتوازي مع سلسلة أنوار محمدية للشيخ أحمد -تقبل الله منه-..
فهلموا يا قوم لهذه الغنائم اللذيذة، ونادوا صحبكم ومن حولكم لمشاركتكم الرحلة♥️
يا هذا، دبِّر دِينَك كما تُدبِّر دنياك.
لو عَلِق بثوبك مسمارٌ رجعتَ إلى وراء لتخلِّصه، هذا مسمار الإصرار قد نشب بقلبك، فلو عدتَ إلى الندم خطوتين تخلَّصتَ.
(ابن الجوزي – المدهش 1: 279)
لو عَلِق بثوبك مسمارٌ رجعتَ إلى وراء لتخلِّصه، هذا مسمار الإصرار قد نشب بقلبك، فلو عدتَ إلى الندم خطوتين تخلَّصتَ.
(ابن الجوزي – المدهش 1: 279)
أتممنا اليوم -ولله الحمد والفضل والمنة- اللقاءات التربوية للفصل السادس؛ وبهذا نكون أنهينا هذه الرحلة المُباركَة بعد 6 فصول نافِعة بصحبة آل الإشراق -ويا لهنائها من صُحبه-..
وكالعادة نختتم كل لقاء بوصايا وعهود نتعاهدها فيمَا بيننا؛ بيد أني هذه المرة فضّلت أن يكون الخِتام مُختلف.. بكتابة الوصية الخِتامية من قبل البنات أنفسهم.. نعود لها إذا فترت الهمة ونتعاهدها كل ما قل الزاد؛ وأمهلناهم عشر دقائِق تحولت لعشرين؛ وكان هذا النتَاج -يا فخري وسعدي به-.. فدونكم هو، تعاهدوه معهم واذكروهم بالدعاء واسألوا الله لهم التوفيق والسداد♥️
وكالعادة نختتم كل لقاء بوصايا وعهود نتعاهدها فيمَا بيننا؛ بيد أني هذه المرة فضّلت أن يكون الخِتام مُختلف.. بكتابة الوصية الخِتامية من قبل البنات أنفسهم.. نعود لها إذا فترت الهمة ونتعاهدها كل ما قل الزاد؛ وأمهلناهم عشر دقائِق تحولت لعشرين؛ وكان هذا النتَاج -يا فخري وسعدي به-.. فدونكم هو، تعاهدوه معهم واذكروهم بالدعاء واسألوا الله لهم التوفيق والسداد♥️
﷽
الحمد لله ربِّ العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، ثمَّ الحمد لله الذي أتم علينا النعمة وبلّغنا ختام المسير..
ومن شكر النعمة المحافظة عليها ومن تمامها العمل بالمُقتضى والثبات على الخُطى، ومن هنا نتواصى على إكمال السير، وتعاهد ما تعلمناه، وسقيه وتنميته وألا نفتر أو نيأس مهما واجهنا بل نتقلد قول نبينا ﷺ: (قليل مستمر خير من كثير منقطع)، وألا ننسى فضل مربياتنا وشيوخنا ونتعاهدهم بالدعاء ونسير على خطاهم حتى نتلاقى في الجنان..
وكي لا نحيد عن الطريق فلننتبه لبوصلتنا ومحركات قلوبنا؛ فنجعل الله قبل أعيننا ونكلل بالإخلاص أعمالنا…
أُعطينا أمانة هي البذرة فثباتًا ثباتًا حتى نجني ثمرةً تقرُ بها عين الأمَّة -اللهم نعم-.
إشراقنا السابعة، مضى عامان ونحن في خبئنا هذا كأُسرة واحدة، نتعاون على العلم وطلبه والحث عليه والعمل به، وها قد اقترب الختام.. موجبًا بتوصية تخلد هذه الاعوام والرفقة..
خذن الكتاب بقوة، وتذكروا ما تعلمنا:
عين علىٰ أنفسنا وعين علىٰ الأمّة، نعمل بوعي وهمّة.
🟢 ختامًا همسة قلبية:
كما أن الموت ليس نهاية الحياة، كذلك إشراق ليس النهاية، بل بداية لمرحلة جديدة مليئة بالعلم والعمل بإذن الله..
لذلك نوصيكم بتقوى الله والعمل الصالح، وإقام الصلاة على وجهها فهي عماد الدين وأساس الصلاح..
نوصيكم بتعاهد العلم وترك الكسل، وأول العلم وأشرفه كتاب الله وسنة النبي صلى الله عليه وسلم..
تذكروا أنكم حملة الراية، والراية لا يحملها إلا كل مؤمن حق، فكونوا على هذا القدر وأكثر ولا تبرحوا الثغور حتى تبلغوا..
اجتمعنا وتحاببنا في الله ولله فلا خيب الله مساعينا، لا زلنا نتذكر كيف أننا في دروب الحياة التقينا، ومضى الزمان ومضينا، لنجد أنفسنا فجأة على مفترق طريق الرحيل، عندها تتصافح الأيدي وتغرق العيون بالدمع لتبقى تذكارًا بين الأحبّة.
هذا عهدنا أمام الله وأمام أنفسنا، نسأل الله العون والهداية والسداد والرشد والتوفيق.
وكما قيل: المرتقى الصعب كم يحلو له التعبُ، ومن سار علىٰ الدرب وصل، ومن طلب الله وجده، ومن أخلص النية فاز بالقبول.
كنت الغريب وقد ألفيتكم وطنا، لا خيب الله المساعي دار قوم مسلمين،
والسلام ختام.
✍🏻 مجموعة البوارق (إشراق7) | الدفعة الثانية من إشراق | أكاديمية الجيل الصاعد🍃🤍
الحمد لله ربِّ العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، ثمَّ الحمد لله الذي أتم علينا النعمة وبلّغنا ختام المسير..
ومن شكر النعمة المحافظة عليها ومن تمامها العمل بالمُقتضى والثبات على الخُطى، ومن هنا نتواصى على إكمال السير، وتعاهد ما تعلمناه، وسقيه وتنميته وألا نفتر أو نيأس مهما واجهنا بل نتقلد قول نبينا ﷺ: (قليل مستمر خير من كثير منقطع)، وألا ننسى فضل مربياتنا وشيوخنا ونتعاهدهم بالدعاء ونسير على خطاهم حتى نتلاقى في الجنان..
وكي لا نحيد عن الطريق فلننتبه لبوصلتنا ومحركات قلوبنا؛ فنجعل الله قبل أعيننا ونكلل بالإخلاص أعمالنا…
أُعطينا أمانة هي البذرة فثباتًا ثباتًا حتى نجني ثمرةً تقرُ بها عين الأمَّة -اللهم نعم-.
إشراقنا السابعة، مضى عامان ونحن في خبئنا هذا كأُسرة واحدة، نتعاون على العلم وطلبه والحث عليه والعمل به، وها قد اقترب الختام.. موجبًا بتوصية تخلد هذه الاعوام والرفقة..
خذن الكتاب بقوة، وتذكروا ما تعلمنا:
عين علىٰ أنفسنا وعين علىٰ الأمّة، نعمل بوعي وهمّة.
كما أن الموت ليس نهاية الحياة، كذلك إشراق ليس النهاية، بل بداية لمرحلة جديدة مليئة بالعلم والعمل بإذن الله..
لذلك نوصيكم بتقوى الله والعمل الصالح، وإقام الصلاة على وجهها فهي عماد الدين وأساس الصلاح..
نوصيكم بتعاهد العلم وترك الكسل، وأول العلم وأشرفه كتاب الله وسنة النبي صلى الله عليه وسلم..
تذكروا أنكم حملة الراية، والراية لا يحملها إلا كل مؤمن حق، فكونوا على هذا القدر وأكثر ولا تبرحوا الثغور حتى تبلغوا..
اجتمعنا وتحاببنا في الله ولله فلا خيب الله مساعينا، لا زلنا نتذكر كيف أننا في دروب الحياة التقينا، ومضى الزمان ومضينا، لنجد أنفسنا فجأة على مفترق طريق الرحيل، عندها تتصافح الأيدي وتغرق العيون بالدمع لتبقى تذكارًا بين الأحبّة.
هذا عهدنا أمام الله وأمام أنفسنا، نسأل الله العون والهداية والسداد والرشد والتوفيق.
وكما قيل: المرتقى الصعب كم يحلو له التعبُ، ومن سار علىٰ الدرب وصل، ومن طلب الله وجده، ومن أخلص النية فاز بالقبول.
كنت الغريب وقد ألفيتكم وطنا، لا خيب الله المساعي دار قوم مسلمين،
والسلام ختام.
✍🏻 مجموعة البوارق (إشراق7) | الدفعة الثانية من إشراق | أكاديمية الجيل الصاعد🍃🤍
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
بلغني اليوم وفاة أخت عزيزة علينا كعائلة جدًا، ولها أفضال علينا كثيرة هي وأهلها -رحمة الله عليهم أجمعين-..
رحلت ليلة الاثنين واسأل الله أن تكون رحلتها هذه إلى بارئها ومسكنها الدائم في أعلى جنات الخلد، الفردوس الأعلى يارب..
كانت سبأ -رحمها الله- صابرة، محتسبة، خلوقة،بشوشة،ذكية، لا تحمل في قلبها إلا طيبًا ولا تقول إلا طيبًا، أصيبت بعين خبيثة أو سحر ودخلت في سلسلة من الأمراض لا حصر لها، انتهت بآلام غسيل الكلى وتعبه الشديد.. ورغم ذلك كانت من حفظة كتاب الله تحاول جاهدةً ألا تنسى منه شيئًا.
وقد رحل قبلها بنفس الحال والدتها وأختيها، ورحل والدهم من طفولتهم.. ولا يوجد من يقال له في عزائها: عظم الله أجوركم..
فإن كان لي من طلب فدعواتكم الحثيثة لها، بأن يرحمها الله ويجعلها من أهل فردوسه الأعلى، وأن يبدل هذا التعب بنعيم دائم برفقة الأنبياء والشهداء والصديقين والصالحين ومن تحب، وأن يسخر لأولادها من بعدها من يتولى أمرهم ويصلحهم ويقر عينها بهم..
وكثرت هذه الوفيات هي دعوة لنا لأن نتوقف قليلًا؛ فما هذه الدنيا إلا محطة قصيرة.. وما بعده حصادٌ لها.. وكفى بالموتِ واعظًا..
هم السابقون ونحن اللاحقون، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
رحلت ليلة الاثنين واسأل الله أن تكون رحلتها هذه إلى بارئها ومسكنها الدائم في أعلى جنات الخلد، الفردوس الأعلى يارب..
كانت سبأ -رحمها الله- صابرة، محتسبة، خلوقة،بشوشة،ذكية، لا تحمل في قلبها إلا طيبًا ولا تقول إلا طيبًا، أصيبت بعين خبيثة أو سحر ودخلت في سلسلة من الأمراض لا حصر لها، انتهت بآلام غسيل الكلى وتعبه الشديد.. ورغم ذلك كانت من حفظة كتاب الله تحاول جاهدةً ألا تنسى منه شيئًا.
وقد رحل قبلها بنفس الحال والدتها وأختيها، ورحل والدهم من طفولتهم.. ولا يوجد من يقال له في عزائها: عظم الله أجوركم..
فإن كان لي من طلب فدعواتكم الحثيثة لها، بأن يرحمها الله ويجعلها من أهل فردوسه الأعلى، وأن يبدل هذا التعب بنعيم دائم برفقة الأنبياء والشهداء والصديقين والصالحين ومن تحب، وأن يسخر لأولادها من بعدها من يتولى أمرهم ويصلحهم ويقر عينها بهم..
وكثرت هذه الوفيات هي دعوة لنا لأن نتوقف قليلًا؛ فما هذه الدنيا إلا محطة قصيرة.. وما بعده حصادٌ لها.. وكفى بالموتِ واعظًا..
هم السابقون ونحن اللاحقون، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
اللحظة في ميزان الله..
{فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ
إِلَى ٱللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا..}.
{فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ
إِلَى ٱللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا..}.
«نَعِمَ الفؤادُ بقربكم يامن لهُ
كُنتم معينًا في الليالي المفزعة»
ليلَة إشراقية لا تُنسى أبد الدهر، خرجت منها وأنا أردد: أولَئِكَ "أصحابي" فَجِئني بِمِثلِهِم.. خرجت منها بقلبٍ مُحبٍ مليئ بالرضا والبِشر سائلًا الله الإخلاص والهداية والعون والثبات..
ووددت والله لو أنادي في جموع المسلمين؛ أن استبشروا فالخير المنطوي في الجيل كثير وكبير -ولله الحمد-.. ورغم كل الظلام والوحشة! إلا أن النور -بإذن الله- سيشرق عمَّا قريب، وما ذلك على العزيز بعزيز!
ولو حدثتكم عن عجائب هؤولاء القوم لما توقفت، ولكن يكفيني أن أقول أن من يربط على قلبنا اليوم ويجبر خواطرنا، هم أخوة لنا شاركونا الغاية والوجهة، فهذه كلمات تجبر قلب المتعبين تُبث لنا من أختنا في غزة، وتلك أفعال ومكارم تطرب السامعين من السودان الحبيب، إحداها رسالة فحواها: "أستاذة ولله الحمد، أتممت حفظ ٧ أجزاء خلال فترة الحرب هاته"، وما أعظمه من حفظٍ والله!
فحق لمن يجالس هذه الهمم أن يسعد ويأنس ويسعى للحاق بخطوات الرَكب.
وأقول لهم: سعيدة بهذه المحطات التي قطعناها سويًا، سعيدة بهذا النتاج المُبهج.. بهذه الرحلة المُباركة والمُثرية.. بأخوتنا الإيمانيَّة ورحلتنا التربويَّة البهيَّة؛ التي ما كنا فيها إلا الأخ لأخيه، والصديق المعين، والموجه الرفيق، والكتف الحاني..
فالحمدلله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًًا، والله نسأل أن يجمعنا في الدنيا في موطن عز، وفي جنان النعيم على سُررٍ متقابلين♥️
كُنتم معينًا في الليالي المفزعة»
ليلَة إشراقية لا تُنسى أبد الدهر، خرجت منها وأنا أردد: أولَئِكَ "أصحابي" فَجِئني بِمِثلِهِم.. خرجت منها بقلبٍ مُحبٍ مليئ بالرضا والبِشر سائلًا الله الإخلاص والهداية والعون والثبات..
ووددت والله لو أنادي في جموع المسلمين؛ أن استبشروا فالخير المنطوي في الجيل كثير وكبير -ولله الحمد-.. ورغم كل الظلام والوحشة! إلا أن النور -بإذن الله- سيشرق عمَّا قريب، وما ذلك على العزيز بعزيز!
ولو حدثتكم عن عجائب هؤولاء القوم لما توقفت، ولكن يكفيني أن أقول أن من يربط على قلبنا اليوم ويجبر خواطرنا، هم أخوة لنا شاركونا الغاية والوجهة، فهذه كلمات تجبر قلب المتعبين تُبث لنا من أختنا في غزة، وتلك أفعال ومكارم تطرب السامعين من السودان الحبيب، إحداها رسالة فحواها: "أستاذة ولله الحمد، أتممت حفظ ٧ أجزاء خلال فترة الحرب هاته"، وما أعظمه من حفظٍ والله!
فحق لمن يجالس هذه الهمم أن يسعد ويأنس ويسعى للحاق بخطوات الرَكب.
وأقول لهم: سعيدة بهذه المحطات التي قطعناها سويًا، سعيدة بهذا النتاج المُبهج.. بهذه الرحلة المُباركة والمُثرية.. بأخوتنا الإيمانيَّة ورحلتنا التربويَّة البهيَّة؛ التي ما كنا فيها إلا الأخ لأخيه، والصديق المعين، والموجه الرفيق، والكتف الحاني..
فالحمدلله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًًا، والله نسأل أن يجمعنا في الدنيا في موطن عز، وفي جنان النعيم على سُررٍ متقابلين
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM