القناة 12 العبرية:
آلاف المستوطنين يتظاهرون في ساحة "هبيما" للمطالبة بإنهاء الحرب وإعادة الأسرى من غزة.
آلاف المستوطنين يتظاهرون في ساحة "هبيما" للمطالبة بإنهاء الحرب وإعادة الأسرى من غزة.
🟥 #هــــام..
جمعية أصدقاء بلا حدود: تم إصدار أكواد لمساعدات نقدية للأسر في قطاع غزة.
رابط التسجيل.. 👇
https://www.motqdmon.com/2025/01/103.html
جمعية أصدقاء بلا حدود: تم إصدار أكواد لمساعدات نقدية للأسر في قطاع غزة.
رابط التسجيل.. 👇
https://www.motqdmon.com/2025/01/103.html
موقع المتقدمون
رابط التسجيل في المساعدات النقدية - جمعية أصدقاء بلا حدود للتنمية المجتمعية
#عاجل | أسماء 30 شهيدًا إثر القصف على جباليا البلد ومناطق شمال غزة ومدينة غزة اليوم الخميس :
١- فايق مصطفى الناعوق
٢- عواطف عاطف داهود القرعة (24 عام)
٣- ضحى محمد عمر حمودة (17 عام)
٤- ديما محمد عمر حمودة (عام ونصف)
٥- ميرا عبدالله عبد الهادي حمودة
٦- ميرفت سرار محمد زغلول (45 عام)
٧- منار محفوظ مصطفى زغلول (حمودة)
٨- غادة عمر فرحات دردونة
٩- غنى مروان محمد دردونة
١٠- عبير محمد ظاهر دردونة
١١- فاطمة محمد ظاهر دردونة
١٢- تغريد عبدربه عبدالله حمودة
١٣- خليل محمد ظاهر دردونة
١٤- فتحية أحمد محمود الدبور (53 عام)
١٥- نهلة إسماعيل نبهان
١٦- ريم محفوظ مصطفى زغلول (الدبور)
١٧- هبة محفوظ مصطفى زغلول
١٨- ريم محمد ظاهر دردونة
١٩- أنصاف محمد داود حمودة
٢٠- فاطمة مسعود أحمد الجمل (37 عام)
٢١- أمل أكرم جمعة نعيم (27 عام)
٢٢- عبد الباري يحيى أحمد الدعمه
٢٣- إيهاب يحيى أحمد الدعمه
٢٤- محمود حسام مسيب العطار
٢٥- محمد جمال احمد عزام
٢٦- ماهر علي مهره
٢٧- راشد محمد عبد الله دردونة( 57 عام )
٢٨- نصري فايق العبد حمودة (23 عام )
٢٩- أحمد عدلي نعمان الدبور (25 عام )
٣٠ - حسن صلاح الصفطاوي
١- فايق مصطفى الناعوق
٢- عواطف عاطف داهود القرعة (24 عام)
٣- ضحى محمد عمر حمودة (17 عام)
٤- ديما محمد عمر حمودة (عام ونصف)
٥- ميرا عبدالله عبد الهادي حمودة
٦- ميرفت سرار محمد زغلول (45 عام)
٧- منار محفوظ مصطفى زغلول (حمودة)
٨- غادة عمر فرحات دردونة
٩- غنى مروان محمد دردونة
١٠- عبير محمد ظاهر دردونة
١١- فاطمة محمد ظاهر دردونة
١٢- تغريد عبدربه عبدالله حمودة
١٣- خليل محمد ظاهر دردونة
١٤- فتحية أحمد محمود الدبور (53 عام)
١٥- نهلة إسماعيل نبهان
١٦- ريم محفوظ مصطفى زغلول (الدبور)
١٧- هبة محفوظ مصطفى زغلول
١٨- ريم محمد ظاهر دردونة
١٩- أنصاف محمد داود حمودة
٢٠- فاطمة مسعود أحمد الجمل (37 عام)
٢١- أمل أكرم جمعة نعيم (27 عام)
٢٢- عبد الباري يحيى أحمد الدعمه
٢٣- إيهاب يحيى أحمد الدعمه
٢٤- محمود حسام مسيب العطار
٢٥- محمد جمال احمد عزام
٢٦- ماهر علي مهره
٢٧- راشد محمد عبد الله دردونة( 57 عام )
٢٨- نصري فايق العبد حمودة (23 عام )
٢٩- أحمد عدلي نعمان الدبور (25 عام )
٣٠ - حسن صلاح الصفطاوي
يسرائيل هيوم تزعم: الرئيس السيسي أقنع قطر خلال زيارته للدوحة الأسبوع الماضي بشأن ضرورة نزع سلاح حماس في اليوم التالي للحرب بغزة، وقطر وافقت.
يسرائيل هيوم:
رئيس جهاز الموساد، ديفيد بارنياع، سيلتقي في الدوحة برئيس وزراء قطر، محمد بن عبد الرحمن، على خلفية المحاولات للتوصل إلى صفقة للإفراج عن جميع الأسرى مقابل وقف إطلاق نار. وتُعد هذه الزيارة ذات أهمية خاصة بسبب التغير في موقف قطر بشأن نزع سلاح حماس.
أهم ما تمخضت عنه المحادثات الأخيرة التي تجري خلف الكواليس بشأن صفقة الأسرى ووقف إطلاق النار في القطاع، هو انضمام قطر إلى المطالب الداعية لنزع سلاح حماس في "اليوم التالي".
المعنى هو أن قطر، التي كانت حتى الآن تقف على الحياد في هذه القضية، انضمت الآن إلى الضغط على حماس في هذا الشأن. كما يُفهم من ذلك أن معظم قادة حماس الذين يقيمون تحت رعايتها قد يوافقون على صيغة صفقة تؤدي إلى وقف إطلاق نار طويل الأمد مقابل إطلاق سراح جميع الأسرى، وتسليم السلاح الذي بحوزة حماس، ما سيؤدي إلى توقفها عن العمل كقوة مسلحة في قطاع غزة.
مصادر دولية مطلعة على المفاوضات قالت لصحيفة "يسرائيل هيوم" إن موافقة قطر جاءت خلال زيارة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى الدوحة الأسبوع الماضي. حيث التقى السيسي بأمير قطر الشيخ تميم بن حمد الثاني، وخلال الجزء من الحديث الذي تناول الوساطة المشتركة بينهما في قضية الحرب على غزة، أقنع السيسي مضيفه بالتخلي عن موقف الحياد فيما يخص سلاح حماس.
وقد نُقل هذا الموقف منذ ذلك الحين إلى حماس في محادثات الدوحة. وحتى الآن، لم تغير حماس من لهجتها الحادة الرافضة لأي إمكانية لتسليم السلاح أو التخلي عن "المقاومة المسلحة" ضد إسرائيل. لكن قادة حماس باتوا في هذا الموضوع معزولين وحدهم.
هذا الأسبوع، انضمت إلى هذا الضغط أيضًا دعوة صريحة وقوية من الرئيس محمود عباس (أبو مازن) لحماس لتسليم سلاحها والتحول إلى حزب سياسي. وكرر أبو مازن مبدأ "سلاح واحد" للفلسطينيين، واتهم حماس بأنها السبب في دمار القطاع ومقتل عشرات الآلاف.
رئيس جهاز الموساد، ديفيد بارنياع، سيلتقي في الدوحة برئيس وزراء قطر، محمد بن عبد الرحمن، على خلفية المحاولات للتوصل إلى صفقة للإفراج عن جميع الأسرى مقابل وقف إطلاق نار. وتُعد هذه الزيارة ذات أهمية خاصة بسبب التغير في موقف قطر بشأن نزع سلاح حماس.
أهم ما تمخضت عنه المحادثات الأخيرة التي تجري خلف الكواليس بشأن صفقة الأسرى ووقف إطلاق النار في القطاع، هو انضمام قطر إلى المطالب الداعية لنزع سلاح حماس في "اليوم التالي".
المعنى هو أن قطر، التي كانت حتى الآن تقف على الحياد في هذه القضية، انضمت الآن إلى الضغط على حماس في هذا الشأن. كما يُفهم من ذلك أن معظم قادة حماس الذين يقيمون تحت رعايتها قد يوافقون على صيغة صفقة تؤدي إلى وقف إطلاق نار طويل الأمد مقابل إطلاق سراح جميع الأسرى، وتسليم السلاح الذي بحوزة حماس، ما سيؤدي إلى توقفها عن العمل كقوة مسلحة في قطاع غزة.
مصادر دولية مطلعة على المفاوضات قالت لصحيفة "يسرائيل هيوم" إن موافقة قطر جاءت خلال زيارة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى الدوحة الأسبوع الماضي. حيث التقى السيسي بأمير قطر الشيخ تميم بن حمد الثاني، وخلال الجزء من الحديث الذي تناول الوساطة المشتركة بينهما في قضية الحرب على غزة، أقنع السيسي مضيفه بالتخلي عن موقف الحياد فيما يخص سلاح حماس.
وقد نُقل هذا الموقف منذ ذلك الحين إلى حماس في محادثات الدوحة. وحتى الآن، لم تغير حماس من لهجتها الحادة الرافضة لأي إمكانية لتسليم السلاح أو التخلي عن "المقاومة المسلحة" ضد إسرائيل. لكن قادة حماس باتوا في هذا الموضوع معزولين وحدهم.
هذا الأسبوع، انضمت إلى هذا الضغط أيضًا دعوة صريحة وقوية من الرئيس محمود عباس (أبو مازن) لحماس لتسليم سلاحها والتحول إلى حزب سياسي. وكرر أبو مازن مبدأ "سلاح واحد" للفلسطينيين، واتهم حماس بأنها السبب في دمار القطاع ومقتل عشرات الآلاف.
الخارجية الأمريكية: ملتزمون بإنشاء إطار أفضل في غزة ووقف المذبحة وتوصيل المساعدات والغذاء إلى السكان.
وسائل إعلام يمنية: عدوان أمريكي بغارتين على مديرية سفيان بمحافظة عمران شمال صنعاء.
حماس:
اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني يعمق الانقسام ويكرس التفرد ويخيب آمال شعبنا في الوحدة.
مخرجات اجتماع المركزي الفلسطيني لم تحمل أدنى استجابة للدور المطلوب من المؤسسات الرسمية الفلسطينية في التصدّي للعدوان.
اجتماع المركزي الفلسطيني محطة جديدة من محطات تكريس التفرّد والإقصاء والانفصال عن واقع شعبنا المقاوم الصامد
اجتماع المجلس المركزي الفلسطيني يعمق الانقسام ويكرس التفرد ويخيب آمال شعبنا في الوحدة.
مخرجات اجتماع المركزي الفلسطيني لم تحمل أدنى استجابة للدور المطلوب من المؤسسات الرسمية الفلسطينية في التصدّي للعدوان.
اجتماع المركزي الفلسطيني محطة جديدة من محطات تكريس التفرّد والإقصاء والانفصال عن واقع شعبنا المقاوم الصامد
✅ برواتب عالية...
🛑 جمعية اتحاد الكنائس تعلن عن وظائف شاغرة لتخصصات (التمريض - القبالة - الصيدلة - الطب - الطب والجراحة - أو المجالات ذات الصلة).
🔻الوظائف المطلوبة:
- مطلوب ممرض/ة.
- مطلوب قابلة قانونية.
- مطلوب صيدلي.
- مطلوب طبيب عام – منطقة الجنوب بقطاع غزة.
- مطلوب طبيبة نساء وولادة.
- مطلوب طبيب عام "مدينة غزة".
🔗 للتسجيل عبر الرابط 👇
https://www.motqdmon.com/2022/02/538.html
🛑 جمعية اتحاد الكنائس تعلن عن وظائف شاغرة لتخصصات (التمريض - القبالة - الصيدلة - الطب - الطب والجراحة - أو المجالات ذات الصلة).
🔻الوظائف المطلوبة:
- مطلوب ممرض/ة.
- مطلوب قابلة قانونية.
- مطلوب صيدلي.
- مطلوب طبيب عام – منطقة الجنوب بقطاع غزة.
- مطلوب طبيبة نساء وولادة.
- مطلوب طبيب عام "مدينة غزة".
🔗 للتسجيل عبر الرابط 👇
https://www.motqdmon.com/2022/02/538.html
موقع المتقدمون
جمعية اتحاد الكنائس تُعلن عن وظائف شاغرة
✅ براتب مميز..
🟥 منظمة الصحة العالمية (WHO) تعلن عن وظائف شاغرة لتخصصات (الطب - التمريض - علم الأحياء الدقيقة - الصيدلة - أو أي مجال ذي صلة)
🔗للتسجيل عبر الرابط👇
https://www.motqdmon.com/2025/04/WHO.html
🟥 منظمة الصحة العالمية (WHO) تعلن عن وظائف شاغرة لتخصصات (الطب - التمريض - علم الأحياء الدقيقة - الصيدلة - أو أي مجال ذي صلة)
🔗للتسجيل عبر الرابط👇
https://www.motqdmon.com/2025/04/WHO.html
موقع المتقدمون
منظمة الصحة العالمية (WHO) تعلن عن وظائف شاغرة
ايتسك زواريتس:
سائق الدبابة قُتل برصاص قناص داخل المنطقة العازلة شمال قطاع غزة، وعقب ذلك اندلع اشتباك أُطلقت خلاله صواريخ مضادة للدروع نحو القوات، كما أُصيب ثلاثة جنود آخرين بجروح خطيرة بينهم ضابط - عائلة الجندي القتيل لم تسمح حتى الآن بنشر اسمه.
سائق الدبابة قُتل برصاص قناص داخل المنطقة العازلة شمال قطاع غزة، وعقب ذلك اندلع اشتباك أُطلقت خلاله صواريخ مضادة للدروع نحو القوات، كما أُصيب ثلاثة جنود آخرين بجروح خطيرة بينهم ضابط - عائلة الجندي القتيل لم تسمح حتى الآن بنشر اسمه.
يسرائيل هيوم تزعم:
الرئيس السيسي أقنع قطر خلال زيارته للدوحة الأسبوع الماضي بشأن ضرورة نزع سلاح حماس في اليوم التالي للحرب بغزة، وقطر وافقت.
الرئيس السيسي أقنع قطر خلال زيارته للدوحة الأسبوع الماضي بشأن ضرورة نزع سلاح حماس في اليوم التالي للحرب بغزة، وقطر وافقت.
يسرائيل هيوم:
رئيس جهاز الموساد، ديفيد بارنياع، سيلتقي في الدوحة برئيس وزراء قطر، محمد بن عبد الرحمن، على خلفية المحاولات للتوصل إلى صفقة للإفراج عن جميع الأسرى مقابل وقف إطلاق نار. وتُعد هذه الزيارة ذات أهمية خاصة بسبب التغير في موقف قطر بشأن نزع سلاح حماس.
أهم ما تمخضت عنه المحادثات الأخيرة التي تجري خلف الكواليس بشأن صفقة الأسرى ووقف إطلاق النار في القطاع، هو انضمام قطر إلى المطالب الداعية لنزع سلاح حماس في "اليوم التالي".
المعنى هو أن قطر، التي كانت حتى الآن تقف على الحياد في هذه القضية، انضمت الآن إلى الضغط على حماس في هذا الشأن. كما يُفهم من ذلك أن معظم قادة حماس الذين يقيمون تحت رعايتها قد يوافقون على صيغة صفقة تؤدي إلى وقف إطلاق نار طويل الأمد مقابل إطلاق سراح جميع الأسرى، وتسليم السلاح الذي بحوزة حماس، ما سيؤدي إلى توقفها عن العمل كقوة مسلحة في قطاع غزة.
مصادر دولية مطلعة على المفاوضات قالت لصحيفة "يسرائيل هيوم" إن موافقة قطر جاءت خلال زيارة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى الدوحة الأسبوع الماضي. حيث التقى السيسي بأمير قطر الشيخ تميم بن حمد الثاني، وخلال الجزء من الحديث الذي تناول الوساطة المشتركة بينهما في قضية الحرب على غزة، أقنع السيسي مضيفه بالتخلي عن موقف الحياد فيما يخص سلاح حماس.
وقد نُقل هذا الموقف منذ ذلك الحين إلى حماس في محادثات الدوحة. وحتى الآن، لم تغير حماس من لهجتها الحادة الرافضة لأي إمكانية لتسليم السلاح أو التخلي عن "المقاومة المسلحة" ضد إسرائيل. لكن قادة حماس باتوا في هذا الموضوع معزولين وحدهم.
هذا الأسبوع، انضمت إلى هذا الضغط أيضًا دعوة صريحة وقوية من الرئيس محمود عباس (أبو مازن) لحماس لتسليم سلاحها والتحول إلى حزب سياسي. وكرر أبو مازن مبدأ "سلاح واحد" للفلسطينيين، واتهم حماس بأنها السبب في دمار القطاع ومقتل عشرات الآلاف.
رئيس جهاز الموساد، ديفيد بارنياع، سيلتقي في الدوحة برئيس وزراء قطر، محمد بن عبد الرحمن، على خلفية المحاولات للتوصل إلى صفقة للإفراج عن جميع الأسرى مقابل وقف إطلاق نار. وتُعد هذه الزيارة ذات أهمية خاصة بسبب التغير في موقف قطر بشأن نزع سلاح حماس.
أهم ما تمخضت عنه المحادثات الأخيرة التي تجري خلف الكواليس بشأن صفقة الأسرى ووقف إطلاق النار في القطاع، هو انضمام قطر إلى المطالب الداعية لنزع سلاح حماس في "اليوم التالي".
المعنى هو أن قطر، التي كانت حتى الآن تقف على الحياد في هذه القضية، انضمت الآن إلى الضغط على حماس في هذا الشأن. كما يُفهم من ذلك أن معظم قادة حماس الذين يقيمون تحت رعايتها قد يوافقون على صيغة صفقة تؤدي إلى وقف إطلاق نار طويل الأمد مقابل إطلاق سراح جميع الأسرى، وتسليم السلاح الذي بحوزة حماس، ما سيؤدي إلى توقفها عن العمل كقوة مسلحة في قطاع غزة.
مصادر دولية مطلعة على المفاوضات قالت لصحيفة "يسرائيل هيوم" إن موافقة قطر جاءت خلال زيارة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى الدوحة الأسبوع الماضي. حيث التقى السيسي بأمير قطر الشيخ تميم بن حمد الثاني، وخلال الجزء من الحديث الذي تناول الوساطة المشتركة بينهما في قضية الحرب على غزة، أقنع السيسي مضيفه بالتخلي عن موقف الحياد فيما يخص سلاح حماس.
وقد نُقل هذا الموقف منذ ذلك الحين إلى حماس في محادثات الدوحة. وحتى الآن، لم تغير حماس من لهجتها الحادة الرافضة لأي إمكانية لتسليم السلاح أو التخلي عن "المقاومة المسلحة" ضد إسرائيل. لكن قادة حماس باتوا في هذا الموضوع معزولين وحدهم.
هذا الأسبوع، انضمت إلى هذا الضغط أيضًا دعوة صريحة وقوية من الرئيس محمود عباس (أبو مازن) لحماس لتسليم سلاحها والتحول إلى حزب سياسي. وكرر أبو مازن مبدأ "سلاح واحد" للفلسطينيين، واتهم حماس بأنها السبب في دمار القطاع ومقتل عشرات الآلاف.
الخارجية الأمريكية: ملتزمون بإنشاء إطار أفضل في غزة ووقف المذبحة وتوصيل المساعدات والغذاء إلى السكان.
دورون كدوش-إذاعة الجيش:
التفاصيل الكاملة لحادثة إطلاق النار من قناص وصاروخ مضاد للدروع في المنطقة العازلة شمال قطاع غزة، والتي أسفرت عن مقتل جندي من الجيش الإسرائيلي وإصابة 3 آخرين:
1. كان الجنود، ومعظمهم من جنود الاحتياط في سلاح المدرعات، يستقلون دبابة في منطقة "المحور الإداري" داخل المنطقة العازلة شمال قطاع غزة، بالقرب من بيت حانون. في مرحلة معينة، ترجل الجنود من الدبابة لتنفيذ مهمة عملياتية، ما جعلهم مكشوفين.
2. عندما أصبحوا مكشوفين لتنفيذ المهمة، أطلق مسلحون صاروخًا مضادًا للدروع تجاههم -لكنه لم يصب الهدف، وفي الوقت نفسه نفذوا إطلاق نار قناصة- أدى إلى مقتل أحد الجنود وإصابة ثلاثة آخرين. اثنان من الجرحى إصابتهما خطيرة، والثالث متوسطة.
3. المحور الإداري الذي وقع فيه الحدث هو نفس المحور تمامًا الذي شهد الحادث يوم السبت الماضي، والذي قُتل فيه الجندي "غالب نصاصرة". وقع الحدث على بعد مئات الأمتار فقط من موقع حادث السبت، بجوار موقع آخر تابع للجيش في المنطقة العازلة (أي ليس نفس الموقع بالضبط، بل موقع قريب منه). كذلك، وقع الحدث على بعد مئات الأمتار من حدود القطاع، في منطقة خاضعة لسيطرة قوات الجيش منذ عدة أشهر متواصلة، وليست منطقة احتُلت مؤخرًا.
4. يفحص الجيش الإسرائيلي ما إذا كانت الخلية المسلحة التي نفذت كمين السبت الماضي وقتلت الجندي - هي نفسها التي نفذت الهجوم اليوم. بعد حادث السبت، لم ينجح الجيش في تصفية الخلية - ولذلك يُحتمل أنها عادت اليوم لنفس المنطقة لتنفيذ عملية مماثلة.
5. بعد إطلاق النار، شنّ الجيش موجة واسعة من الغارات الجوية والقصف المدفعي. وقد تم استهداف نحو 40 هدفًا تابعًا لحماس في شمال القطاع.
التفاصيل الكاملة لحادثة إطلاق النار من قناص وصاروخ مضاد للدروع في المنطقة العازلة شمال قطاع غزة، والتي أسفرت عن مقتل جندي من الجيش الإسرائيلي وإصابة 3 آخرين:
1. كان الجنود، ومعظمهم من جنود الاحتياط في سلاح المدرعات، يستقلون دبابة في منطقة "المحور الإداري" داخل المنطقة العازلة شمال قطاع غزة، بالقرب من بيت حانون. في مرحلة معينة، ترجل الجنود من الدبابة لتنفيذ مهمة عملياتية، ما جعلهم مكشوفين.
2. عندما أصبحوا مكشوفين لتنفيذ المهمة، أطلق مسلحون صاروخًا مضادًا للدروع تجاههم -لكنه لم يصب الهدف، وفي الوقت نفسه نفذوا إطلاق نار قناصة- أدى إلى مقتل أحد الجنود وإصابة ثلاثة آخرين. اثنان من الجرحى إصابتهما خطيرة، والثالث متوسطة.
3. المحور الإداري الذي وقع فيه الحدث هو نفس المحور تمامًا الذي شهد الحادث يوم السبت الماضي، والذي قُتل فيه الجندي "غالب نصاصرة". وقع الحدث على بعد مئات الأمتار فقط من موقع حادث السبت، بجوار موقع آخر تابع للجيش في المنطقة العازلة (أي ليس نفس الموقع بالضبط، بل موقع قريب منه). كذلك، وقع الحدث على بعد مئات الأمتار من حدود القطاع، في منطقة خاضعة لسيطرة قوات الجيش منذ عدة أشهر متواصلة، وليست منطقة احتُلت مؤخرًا.
4. يفحص الجيش الإسرائيلي ما إذا كانت الخلية المسلحة التي نفذت كمين السبت الماضي وقتلت الجندي - هي نفسها التي نفذت الهجوم اليوم. بعد حادث السبت، لم ينجح الجيش في تصفية الخلية - ولذلك يُحتمل أنها عادت اليوم لنفس المنطقة لتنفيذ عملية مماثلة.
5. بعد إطلاق النار، شنّ الجيش موجة واسعة من الغارات الجوية والقصف المدفعي. وقد تم استهداف نحو 40 هدفًا تابعًا لحماس في شمال القطاع.
يديعوت أحرونوت:
وزارة الخارجية الأمريكية، التي كانت في عهد الرئيس السابق جو بايدن أكثر الأصوات انتقادًا لإسرائيل في البيت الأبيض، تحولت في عهد ترامب إلى القلعة الدبلوماسية الأكثر حماية لها. تامي بروس، المتحدثة باسم الوزارة، تُعتبر واحدة من أقوى الشخصيات في واشنطن: من الصعب انتزاع كلمة سيئة منها عن إسرائيل، حتى في اللحظات الأكثر توترًا. لكن إيتمار بن غفير نجح في "كسر" حتى هذه المتحدثة القوية.
خلال زيارته الرسمية الأولى إلى الولايات المتحدة، لم يلتقِ وزير الأمن القومي الإسرائيلي بأي من نظرائه الأمريكيين، لكنه تواصل مع قادة جمهوريين بارزين في منتجع مار-أ-لاغو الخاص بترامب، بما في ذلك توم إيمر، العضو الثالث في قيادة الحزب الجمهوري بمجلس النواب - في تغريدة لا تترك مجالًا للشك، روى بن غفير عن محادثة قال إنه تلقى خلالها "دعمًا" لموقفه المتفجر -قصف مخازن الغذاء والمساعدات في غزة.
بروس، التي كانت دائمًا صلبة في مواجهة الأسئلة الأكثر جرأة من الصحفيين الأجانب، ودائمًا بنفس الخط الداعم لإسرائيل دون تحفظ، وجدت نفسها هذه المرة تكافح لإخفاء إحراجها. ترددت لثانية عندما سُئلت عن تصريح بن غفير، وكان ذلك اللحظة الأولى التي سُمع فيها من الميكروفون الدبلوماسي في واشنطن كلمة "مجزرة" - في سياق انتقاد سلوك إسرائيل.
نفت وزارة الخارجية تصريحات وزير الأمن القومي، الذي يزور الولايات المتحدة حاليًا، والتي زعم فيها أن قادة في الحزب الجمهوري "أعربوا عن دعمهم لموقفه بقصف مخازن الغذاء والمساعدات في غزة". وأوضحت بروس أن "هذه التصريحات تتعارض تمامًا مع التزام الإدارة".
وقالت بروس: "هذا شيء قاله بن غفير بنفسه. لم يتم تأكيده أو مناقشته، ولا يمثل شيئًا يمكنني التعليق عليه، هذه التصريحات تتعارض بالطبع مع جوهر التزامنا بتقديم الغذاء والمساعدات، والعمل الذي تم خلال المئة يوم الماضية لتحقيق أول هدنة وإدخال المساعدات، لدينا التزام تجاه إسرائيل، والتزام بإنشاء إطار أفضل في غزة، لوقف المجزرة، وإدخال الغذاء والمساعدات".
وعندما سُئلت بروس لاحقًا عما إذا كانت الولايات المتحدة تضغط على إسرائيل لرفع الحصار عن المساعدات، أجابت أن "الولايات المتحدة تدعم تدفق المساعدات - مع ضمانات، للتأكد من أنها لا تُساء استخدامها أو تُنهب أو تُستخدم من قبل إرهابيين مثل حماس والجهاد الإسلامي".
وأكدت: "التزامنا يظل ضمان تدفق المساعدات، وهذا هو هدف الهدنة، ونحن نواصل العمل لمحاولة تحقيق ذلك. الرئيس ترامب ملتزم بإنقاذ الأرواح. لقد قال ذلك، وهذا يشمل المساعدات الإنسانية والطريقة التي يمكننا بها تمكين تدفقها إلى الداخل".
وزارة الخارجية الأمريكية، التي كانت في عهد الرئيس السابق جو بايدن أكثر الأصوات انتقادًا لإسرائيل في البيت الأبيض، تحولت في عهد ترامب إلى القلعة الدبلوماسية الأكثر حماية لها. تامي بروس، المتحدثة باسم الوزارة، تُعتبر واحدة من أقوى الشخصيات في واشنطن: من الصعب انتزاع كلمة سيئة منها عن إسرائيل، حتى في اللحظات الأكثر توترًا. لكن إيتمار بن غفير نجح في "كسر" حتى هذه المتحدثة القوية.
خلال زيارته الرسمية الأولى إلى الولايات المتحدة، لم يلتقِ وزير الأمن القومي الإسرائيلي بأي من نظرائه الأمريكيين، لكنه تواصل مع قادة جمهوريين بارزين في منتجع مار-أ-لاغو الخاص بترامب، بما في ذلك توم إيمر، العضو الثالث في قيادة الحزب الجمهوري بمجلس النواب - في تغريدة لا تترك مجالًا للشك، روى بن غفير عن محادثة قال إنه تلقى خلالها "دعمًا" لموقفه المتفجر -قصف مخازن الغذاء والمساعدات في غزة.
بروس، التي كانت دائمًا صلبة في مواجهة الأسئلة الأكثر جرأة من الصحفيين الأجانب، ودائمًا بنفس الخط الداعم لإسرائيل دون تحفظ، وجدت نفسها هذه المرة تكافح لإخفاء إحراجها. ترددت لثانية عندما سُئلت عن تصريح بن غفير، وكان ذلك اللحظة الأولى التي سُمع فيها من الميكروفون الدبلوماسي في واشنطن كلمة "مجزرة" - في سياق انتقاد سلوك إسرائيل.
نفت وزارة الخارجية تصريحات وزير الأمن القومي، الذي يزور الولايات المتحدة حاليًا، والتي زعم فيها أن قادة في الحزب الجمهوري "أعربوا عن دعمهم لموقفه بقصف مخازن الغذاء والمساعدات في غزة". وأوضحت بروس أن "هذه التصريحات تتعارض تمامًا مع التزام الإدارة".
وقالت بروس: "هذا شيء قاله بن غفير بنفسه. لم يتم تأكيده أو مناقشته، ولا يمثل شيئًا يمكنني التعليق عليه، هذه التصريحات تتعارض بالطبع مع جوهر التزامنا بتقديم الغذاء والمساعدات، والعمل الذي تم خلال المئة يوم الماضية لتحقيق أول هدنة وإدخال المساعدات، لدينا التزام تجاه إسرائيل، والتزام بإنشاء إطار أفضل في غزة، لوقف المجزرة، وإدخال الغذاء والمساعدات".
وعندما سُئلت بروس لاحقًا عما إذا كانت الولايات المتحدة تضغط على إسرائيل لرفع الحصار عن المساعدات، أجابت أن "الولايات المتحدة تدعم تدفق المساعدات - مع ضمانات، للتأكد من أنها لا تُساء استخدامها أو تُنهب أو تُستخدم من قبل إرهابيين مثل حماس والجهاد الإسلامي".
وأكدت: "التزامنا يظل ضمان تدفق المساعدات، وهذا هو هدف الهدنة، ونحن نواصل العمل لمحاولة تحقيق ذلك. الرئيس ترامب ملتزم بإنقاذ الأرواح. لقد قال ذلك، وهذا يشمل المساعدات الإنسانية والطريقة التي يمكننا بها تمكين تدفقها إلى الداخل".
تقرير: الولايات المتحدة الأميركية ستعرض صفقة أسلحة على السعودية بقيمة 100 مليار دولار.