*رجل يمشي في الحج من غير قدمين* 😲😴
https://youtube.com/shorts/p0PWuTwZaVU?feature=shared

*رسالة عاجلة لمن تركوا غزة وغيرها وهم قادرون*
https://youtu.be/d_El8h3L3yA?feature=shared

السرعة المحددة لكل نوع من الإطارات ...لها مدة صلاحية مكتوبة عليها وتجدها على جدار الاطار ..
فمثلاً لو وجدت الرقم ( 1423 ) فهذا يعني ان
الإطار مصنوعة الاسبوع الرابع عشر من العام 2023.. صلاحية الإطار سنتين او ثلاث سنين من تاريخ صنعها.
كل عجلة أو اطار له سرعة معينه ...حرف L يعني السرعة القصوى 120 كم.
...و الحرف M يعني 130 كم.
.و الحرفN يعني 140 كم
و الحرف P يعني 150 كم..
.و الحرف Qيعني 160 كم..
.و الحرف R يعني 170 كم.
.و الحرفH يعني مافوق الـ210 كم.
لذلك نرى كثير من الاطارات تنفجر بعد زيادة السرعة لأنها لا تتحمل الضغط تأكد من الحرف المكتوب على الاطارات قبل ان تسرع

أنا أتشارك 'هل يُمكن أن يغفرَ الله تعالى لأبي لهب؟' معك

‏قد يدفع باحتمال المكروه ما هو أعظم منه.

💥 محمد بن الحنفية

يكاد يستحيل تحقيق زواج بلا خلافات، مثله في ذلك مثل دولة بلا كوارث.

💥 أندريه موروا
مؤلف فرنسي

🌹الذي رَتّب تفاصيل حياتك قبل قدومك

🌹أيضيعك بعد مجيئك ؟

🌹🌹ثق بالله دائماً وأبداً ما دمت حيا.

💥 ظاهرة تبرج الصغيرات 💥
🌻بقلم أحمد الشحات

هذه الظاهرة من الظواهر المجتمعية السيئة للغاية، والتي لها بالغ الأثر على الانحدار الأخلاقي للمجتمع، وازدياد نسب التحرش والاغتصاب والجرائم الجنسية بشكل عام، ذلك لأن ظاهرة التبرج الفاتن والملابس المثيرة امتدت لتشمل فتيات المرحلة الإعدادية وأحيانا الابتدائية.
فتجد الفتاة منهن تظهر كأنها امرأة متفجرة الأنوثة رغم أنها قد تكون في حكم الأطفال أو في بداية البلوغ أو قد جاوزته بقليل، ولكن مع الأسف ذهبت براءة هذه الطفولة مع المحاولات المستميتة نحو التأنث المبكر، فالملابس تكون شديدة الإغراء والتصرفات والسلوكيات يُظهرها في غاية التهتك والاستهتار.
أما الوجه فقد غطي بكل أنواع الأصباغ، ومن يشاهد هذا المنظر لا يراها صغيرة مثل أخته أو ابنته كما كان الشائع قديما، ولكنه يرى فتنة متأججة قد غمرت تلك الصغيرة وزينتها للناظرين، وهنا حدث ولا حرج عن بالوعة الفساد التي تطفح في المجتمع من جراء ذلك، حتى سمعنا عن أب يعاشر ابنته الصغيرة لأنها أعجبته، وأخ يغتصب أخته لأنها تظهر أمامه بملابس تحرك غريزته، ومدرس يقيم علاقات غرامية مع طالبات في عمر بناته بسبب الأغراء والفتنة.
والمتأمل في هذه الظاهرة يجدها أمامه في الطرقات والشوارع والمعاهد والمدارس، وفي الأعياد والأفراح والمتنزهات وغيرها من الأماكن التي لا تشترط زيا معينا ولا تضع قيودا على ملابس الفتيات.
والمسئول الأول عن هذه الظاهرة السيئة هو ولي الأمر سواء كان أبا أو أما أو أخا، فتهاون هؤلاء في أمر الحشمة والتستر وترك البنات فريسة لبيوت الموضة والأزياء، وتقليد الصديقات والقريبات لهو الخطر الداهم، لأنه ببساطة يجعل المجتمع كله على صفيح ساخن بسبب الفتنة والإغراء، مما يعطي الفرصة للشيطان أن يجعل الشهوة حاضرة ومتأججة طوال الوقت وفي كل الأحوال ومع مختلف الأعمار، فانتبهوا يا سادة قبل أن يدهسنا قطار الشهوات، فلا يقوم لنا بعد ذلك قائمة.
إن كثيرا من الأسر تفرِّط في حجاب البنت الصغيرة وتزينها بكافة أنواع الزينة بزعم أنها صغيرة، رغم أنه يجب عليهم أن يدربوها على الحجاب كما تتدرب على الصلاة، فإن كان تعلم الصلاة يبدأ في السابعة ويعاقب عليه في العاشرة، فإن الحجاب كذلك، حتى إذا حاضت الفتاة في الثالثة عشرة أو ما حولها أصبح الحجاب فرضا شرعيا عليها، ولكنه صار قبل ذلك خُلقا وسلوكا لها، لا ترفضه ولا تنفر منه.
ولكن غالب الناس يتركون الحجاب بالكلية إلى أن تبلغ الفتاة، فإذا بلغت لم تستجب للحجاب لأنها تريد أن تتزين وتتجمل كما هو حال صويحباتها، وغاية الأمر أن ترتدي غطاءً للرأس يكشف أكثر مما يستر، ولكن مع بناطيل ضيقة ومخرقة، وملابس قصيرة وشفافة وملفتة، وزينة وبهرجة، ويصعب على الأسر حينها التأثير على الفتاة أو إقناعها بأن تترك كل هذا وتخفيه بكامل رغبتها حفاظا على الحياء والستر.
فإذا كلمت أباها أو أمها يقولون لك: كلمناها كثيرا ولا تريد أن تقتنع!!
تقول لهم: يا جماعة الخير، من يشتري لها تلك الملابس الفاضحة؟
يقولون لك: نحن الذين نشتريها، لأنها موضة وهي لا تريد أن تكون أقل من زميلاتها!!
تصيح بوالدها: أين الغيرة والمروءة يا رجل؟ ابنتك تستجلب الضرر على نفسها وتسبب الفتنة لغيرها، وأنت تتحمل وزرها يوم القيامة!!
يقول لك: البنت ما زالت صغيرة، وأكيد لما تكبر حتعقل وتلتزم!!
وربما يجن جنونك إذا سمعت أمها تقول: وكيف ستتزوج إذا غطت نفسها في هذه السن؟! وكأن التبرج والعرى أصبح هو السبيل السهل للزواج.
هذا ليس حوار افتراضي بل حوار واقعي يتكرر كثيرا مع بعض الاختلافات اليسيرة، والمفاجأة هنا أن هذه الصغيرة تشب على ذلك ولا تتعقل كما يأمل الأب المتهاون، أو الأم المستهترة، بل ربما شابت ولم تتعقل أيضا، وهنا يأتي جيل أسوأ من الذي قبله.
فإذا كانت البنت العشرينية أو الثلاثينية شبت فوجدت أمها محجبة، فإن الجيل القادم ستخرج فيه الفتاة لتجد أنها على أحدث طراز من الموضة ووالدها لا يمانع أن تخرج زوجته الأربعينية بل الخمسينية بهذه الملابس، فما هو الظن ببنت العاشرة والخامسة عشرة؟!
والله -يا أعزائي- إن المجتمع ينهار ويتفكك من الداخل، لأن عوامل الفناء والانهيار موجودة بكثرة، وسوس الفتن ينخر في جسد المجتمع بسرعة هائلة، وكعادة السوس لا ينخر إلا من الداخل، ولا يكتشف الناس الكارثة إلا بعد الانهيار التام والتحلل الكامل.
لذلك فإن المستقبل بهذه الطريقة يبدو موحشا ومظلما للغاية إلا أن يشاء ربي شيئا وهو على كل شيء قدير، لكن لو أعملنا قاعدة المقدمات والنتائج فإن هذه المقدمات لا تبشر بخير، والنتائج المتوقعة منها كارثية ومدمرة لأبعد مدى، وأظن أن أماراتها وعلاماتها الواقعية المنظورة بادية ظاهرة لا تخفي على كل ذي نظر.
فماذا ننتظر؟
اللهم قد بلغت ونصحت على قدر ما أطيق وأتمكن، فاللهم معذرة لك يوم نلقاك، اللهم أخرجنا من هذه الدنيا على خير، ونجنا وذرياتنا وسائر المسلمين من الفتن ما ظهر منها وما بطن.

*قصـة سـيدنا إبـراهيم لما أمره الله بذبـح سيدنا إسماعيل .. لماذا أمره الله أن يذبحه .. بجـد ... مهمة ... مهمة* 🤔😯
https://youtu.be/c7zuPGXJrXI?feature=shared