ياااارب🤲

بعث عمر بن الخطاب رضي الله عنه رسولاً
إلى الفارس اليمني عمرو بن معد يكرب رضي الله عنه وكان من اشهر فرسان العرب وأقواهم
بعث اليه أن يرسل إليه بسيفه المعروف بالصّمصامة، وكان سيفه مشهوراً بقطع الحديد
فبعث السيف الى سيدنا عمر ،
فلما ضرب به سيدنا عمر لم يقطع الحديد الذي ضربه

فكتب سيدنا عمر الى عمرو بن معد يكرب في ذلك،
فرّد عليه معد قائلاً : إنما بعثت إلى أمير المؤمنين بالسيف، ولم أبعث بالساعد الذي يضرب به.

‏افــرغ جـيـوبك فـالآثـام قـد بـلغت
مـنـها كـما بـلغ الـتأويل عـرش سـبا
:.
وعـــدْ لأول حــلْـم كــنـت تـسـرقه
مــن الـيـقين وقــد كـان الـيقين أَبَـا
:.
فـالذكريات سـتمحو الـريح أعـذبها
ويـمكث الـحزن في الأعماق ملتهبا
:.
مـيلادُ حـظكَ مـن يُحييه إن سُلبت
منك السطور ونزف الحبر منك أبى
..
-🎀 ❃ @mopathrh ❃ 🎀

‏"اللهم انزل علينا لطفك أينما ذهبنا ، ويسر لنا الخير كلما طلبنا ، وارزقنا من حيث لا نحتسب ، وهب لنا دوام النعمة ، وشمول الرحمة ، وسعة العيش ، ودوام العافية ، واجعلنا من عبادك المتقين الابرار، ووفقنا للخير إنك على كل شيء قدير".

‏لَولا التَّغافُلُ عَن أشياءَ نَعرِفُها
ما طابَ عَيشٌ ولا دامَت مَوَدَّاتُ •

‏"سَيَمُرُّ على قَلْبِكَ لحَظَاتٌ
أثْقَلُ من الجِبَال
لا لتَكْتَئِب وإنما لتَقْتَرِب !"

°°°
"‏اللهُمّ إني أحاول، ولا تبلغُ الرمية سدادها إلا بيدك، فاجعلني في كرامةِ عونك إذ قّلت: وما رميتَ إذْ رميتَ ولكنّ الله رمَى."💙

‏الصبيُّ الذي أُلقي في الجُب
وانتشله دلو
وبيع بثمن بخس
كان يُعدُّ على مهلٍ، ليكون عزيز مصر
صفحة قاسية في كتاب أيامك
قد تكون مجرد تمهيد لأجمل صفحات حياتك

‏"يا ربِّ .. ها أنا
أعبُر الدَّربَ بامتلاءِ القَلب بِكْ
وأنتَ ولِيُّ الذين آمَنوا
اقبَلني بينَهم
واجعَلني منهُم
واحفَظ شراعًا وجّهتُ وجههُ إليك
ومَكِّن له الخُطى
حتّى أخوضُ غِمارَ الحياة
وأنتَ عنّي راضٍ" ❤️

‏ربّاه هيئ لقلبي كُل صالحةٍ
من العبادات واقبضني على الدِّينِ

‏وخيرُ الكلام قليل الحروف
كثيرُ القطوف بليغُ الأثر .

‏وبعضُ الأنام كـ بعض الشجر
جميل القوام شحيح الثمَر .

‏وبعض الوعودِ كـ بعض الغيوم
قويُّ الرعود شحيحُ المطر .

عربٌ وهل في الأرض ناسٌ كالعرب!
بطشٌ وطغيانٌ ووجهُ أبي لهب
هذا هو التاريخ!
شعبٌ جائعٌ، وقصرٌ من ذهب!
هذا هو التاريخ!
جلّادٌ أتى يتسلّمُ المفتاحَ من وغدٍ ذهب!
هذا هو التاريخ!
لِصٌّ قاتلٌ يَهِبُ الحياة وقد يَضِنُّ بما وَهَب!

لا تغرنك اللحى ولا الصورُ
فتسعةُ أعشارٍ مما ترى بقرُ
.

•
من أقنعَ الناسَ أن العفوَ منقصةٌ..
و الثَـأرَ مَفخرةٌ، و الحُـبَ أوهامُ؟!
•