يا الله نسألك البشارات التي نحب والأيام التي تسر والرحمات التي تتوالى والعافية التي تَدوم والخيرالذي لا ينقطع🌺
-🎀 ❃ @mopathrh ❃ 🎀
-🎀 ❃ @mopathrh ❃ 🎀
*#لعلها_ساعة_استجابه*
أسأل من جلت قدرته
وعلا شأنه ، وعم فضله ، ووسعت رحمته ، وتوافرت نعمه .
ألا يرد لكم دعوه، ولايحرمكم فضله ، ويغدق عليكم رزقه ، وينزل في كل أمر لكم بركته ، ويبلغكم أسمى مراتب الجنة ، ويسكن محبتكم في قلوب خلقه ، ويسخر لكم ملائكة سمائه ، ويذيق قلوبكم حلاوة حبه ، وبرد عفوه ، ويذهب همومكم ، ويفرج كروبكم ، ويستجيب دعاءكم ، ويحقق رجاءكم ، ويرحم موتانا وموتاكم وموتى المسلمين.
.-🎀 ❃ @mopathrh ❃ 🎀
أسأل من جلت قدرته
وعلا شأنه ، وعم فضله ، ووسعت رحمته ، وتوافرت نعمه .
ألا يرد لكم دعوه، ولايحرمكم فضله ، ويغدق عليكم رزقه ، وينزل في كل أمر لكم بركته ، ويبلغكم أسمى مراتب الجنة ، ويسكن محبتكم في قلوب خلقه ، ويسخر لكم ملائكة سمائه ، ويذيق قلوبكم حلاوة حبه ، وبرد عفوه ، ويذهب همومكم ، ويفرج كروبكم ، ويستجيب دعاءكم ، ويحقق رجاءكم ، ويرحم موتانا وموتاكم وموتى المسلمين.
.-🎀 ❃ @mopathrh ❃ 🎀
"يالله.. ربَّ الحُب والدهشة، ربَّ الرحماتِ والأمنيات، ربَّ العطايا السابِغات، أدعوك أن تُبلغنا تمام الأشياء لا انصافها"
Forwarded from كن ملهماً تصنع مجداً
ستَفْقِدُ
ثُمَّ تَفْقِدُ
ثُمَّ تُفْقَدْ
فَمَا في الكونِ
مِنْ أحَدٍ مُخَلَّدْ
وَلَوْ كان الخلودُ
لـَ كان أولىٰ
به في هٰذهِ الدنيا
( مُحَمَّدْ ﷺ واله )
فلا تُرْهِقْ فؤادَكَ بـِ التأسِّي
وَسَبِّحْ بـِ اسْمِ رَبِّكَ , أَوْ تَهَجَّدْོ
ثُمَّ تَفْقِدُ
ثُمَّ تُفْقَدْ
فَمَا في الكونِ
مِنْ أحَدٍ مُخَلَّدْ
وَلَوْ كان الخلودُ
لـَ كان أولىٰ
به في هٰذهِ الدنيا
( مُحَمَّدْ ﷺ واله )
فلا تُرْهِقْ فؤادَكَ بـِ التأسِّي
وَسَبِّحْ بـِ اسْمِ رَبِّكَ , أَوْ تَهَجَّدْོ
المدرب: #إبراهيم_الكحلاني
* (إنهم كانوا)
لماذا لم يدع موسى ربه وهو محتاج وفقير في تلك اللحظة؟ بل انتظر قيامه بالسقي للمرأتين حتى يدعو ربه: فسقى لهما .. ثم ماذا؟ ثم تولى إلى الظل .. وماذا بعد؟ .. وبعدها قال: رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير".
فكانت النتيجة المباشرة هي: "فجاءته" .. جاءته ماذا؟ .. جاءته المنح والعطايا الإلهية العجيبة على الفور .. وجاءه الفرج الإلهي مباشرة.
هنا يكمن السر العجيب أحبتي في إجابة الباري سبحانه لدعوات عباده.
مشكلتنا نحن تكمن في أننا نقدم دعوات جافة إلى الله، لا يسبقها أي عمل من خير أو معروف للآخرين من حولنا.
تأمل هذه الدعوات .. لماذا استجابها الله من هؤلاء الأشخاص؟:
وأيوب إذ نادى ... فاستجبنا له
وذا النون .. فنادى .. فاستجبنا له
وزكريا إذ نادى ... فاستجبنا له
لماذا استجاب الله لأولئك؟ .. هل الله يجامل بعض عباده على بعض .. كلا .. فحاشاه سبحانه.
ولكن الله وضح وبين لنا السبب الرئيسي لاستجابته لأولئك، عندما قال سبحانه: إنهم كانوا .. ماذا كانوا يعملون؟ كانوا يعملون ثلاثة أشياء تجعلني أجيبهم على الفور ..
وهل هي أعمال حكر على أولئك لا نستطيع نحن القيام بها؟ .. بالطبع كلا ... فهي أشياء في متناول الجميع وبمقدورنا نحن القيام بها، ولكننا لم نلتفت إليها بينما التفت إليها أولئك.
إنهم كانوا .. ماذا؟
إنهم كانوا ...
رقم واحد ..
"يسارعون في الخيرات"
نعم .. كانوا يسارعون في الخيرات .. قبل أن يدعوننا .. وهذا ما لا تعملونه أنتم فكيف أستجيب لكم.
وعليه .. عود نفسك إن كان لك طلب وحاجة إلى ربك - وأنت يقينا محتاج له على الدوام - عود نفسك قبل أن تدعوه سبحانه أن تقوم بتقديم إحسان وخدمة للآخرين من حولك ..
وادع الله بعدها .. عندها سترى العجب العجاب في تدبير الله العجيب لك، وآياته المبهرة التي ستقف أمامها مبهورا مذهولا في كيفية تدبيره سبحانه لشؤونك، وسرعة إجابته لدعواتك وطلباتك واحتياجاتك .. فهو الرحيم بك، الكريم المتفضل عليك سبحانه، ذو الفضل العظيم والكرم الواسع الجزيل.
* (إنهم كانوا)
لماذا لم يدع موسى ربه وهو محتاج وفقير في تلك اللحظة؟ بل انتظر قيامه بالسقي للمرأتين حتى يدعو ربه: فسقى لهما .. ثم ماذا؟ ثم تولى إلى الظل .. وماذا بعد؟ .. وبعدها قال: رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير".
فكانت النتيجة المباشرة هي: "فجاءته" .. جاءته ماذا؟ .. جاءته المنح والعطايا الإلهية العجيبة على الفور .. وجاءه الفرج الإلهي مباشرة.
هنا يكمن السر العجيب أحبتي في إجابة الباري سبحانه لدعوات عباده.
مشكلتنا نحن تكمن في أننا نقدم دعوات جافة إلى الله، لا يسبقها أي عمل من خير أو معروف للآخرين من حولنا.
تأمل هذه الدعوات .. لماذا استجابها الله من هؤلاء الأشخاص؟:
وأيوب إذ نادى ... فاستجبنا له
وذا النون .. فنادى .. فاستجبنا له
وزكريا إذ نادى ... فاستجبنا له
لماذا استجاب الله لأولئك؟ .. هل الله يجامل بعض عباده على بعض .. كلا .. فحاشاه سبحانه.
ولكن الله وضح وبين لنا السبب الرئيسي لاستجابته لأولئك، عندما قال سبحانه: إنهم كانوا .. ماذا كانوا يعملون؟ كانوا يعملون ثلاثة أشياء تجعلني أجيبهم على الفور ..
وهل هي أعمال حكر على أولئك لا نستطيع نحن القيام بها؟ .. بالطبع كلا ... فهي أشياء في متناول الجميع وبمقدورنا نحن القيام بها، ولكننا لم نلتفت إليها بينما التفت إليها أولئك.
إنهم كانوا .. ماذا؟
إنهم كانوا ...
رقم واحد ..
"يسارعون في الخيرات"
نعم .. كانوا يسارعون في الخيرات .. قبل أن يدعوننا .. وهذا ما لا تعملونه أنتم فكيف أستجيب لكم.
وعليه .. عود نفسك إن كان لك طلب وحاجة إلى ربك - وأنت يقينا محتاج له على الدوام - عود نفسك قبل أن تدعوه سبحانه أن تقوم بتقديم إحسان وخدمة للآخرين من حولك ..
وادع الله بعدها .. عندها سترى العجب العجاب في تدبير الله العجيب لك، وآياته المبهرة التي ستقف أمامها مبهورا مذهولا في كيفية تدبيره سبحانه لشؤونك، وسرعة إجابته لدعواتك وطلباتك واحتياجاتك .. فهو الرحيم بك، الكريم المتفضل عليك سبحانه، ذو الفضل العظيم والكرم الواسع الجزيل.