النظام الدولي الحالي منذ تشكل قام بتسليم أرض فلسطين لليهود ولا زال يبتز العرب والمسلمين بقضية فلسطين دون تقديم حلول حقيقية
النظام الدولي الحالي قام بحصار غزة خاصة وفلسطين عامة وعزلها عن محيطها الخارجي حتى يمنع الأمة عن مشاركة الشعب الفلسطيني في مسيرته التحررية
النظام الدولي الحالي تواطأ على العراق حتى حوّله من أقوى الدول العربية إلى شبه دولة مفككة تخدم أجندات خارجية
النظام الدولي الحالي دمر أفغانستان ثم خرج منها دون أن يقضي على الإرهاب كما كان يدعي كذبا وزورا
النظام الدولي الحالي تآمر على الثورات العربية محاولا اختطافها وحرف بوصلتها ثم سلمها لأزلام الثورات المضادة
النظام الدولي أدخل ثورات ليبيا واليمن وسوريا بصراعات داخلية ليس من ورائها فائدة لشعوبنا بل خدمة له ومحاولة منه لإعادة ضبط المنطقة من جديد
النظام الدولي حوّل مصر من أقوى دولة عربية لدولة تتوسل القروض الدولية من أجل استمرار نظامها
النظام الدولي الحالي قام بحصار غزة خاصة وفلسطين عامة وعزلها عن محيطها الخارجي حتى يمنع الأمة عن مشاركة الشعب الفلسطيني في مسيرته التحررية
النظام الدولي الحالي تواطأ على العراق حتى حوّله من أقوى الدول العربية إلى شبه دولة مفككة تخدم أجندات خارجية
النظام الدولي الحالي دمر أفغانستان ثم خرج منها دون أن يقضي على الإرهاب كما كان يدعي كذبا وزورا
النظام الدولي الحالي تآمر على الثورات العربية محاولا اختطافها وحرف بوصلتها ثم سلمها لأزلام الثورات المضادة
النظام الدولي أدخل ثورات ليبيا واليمن وسوريا بصراعات داخلية ليس من ورائها فائدة لشعوبنا بل خدمة له ومحاولة منه لإعادة ضبط المنطقة من جديد
النظام الدولي حوّل مصر من أقوى دولة عربية لدولة تتوسل القروض الدولية من أجل استمرار نظامها
بين ضياء الحق وبريغوجين !!
في شهر أغسطس في صيف سنة ١٩٨٨م تعرضت طائرة الرئيس الباكستاني ضياء الحق لحادثة تسببت بإسقاط الطائرة ومقتل الرئيس ومن معه وتم توجيه أصابع الاتهام لأمريكا بسبب معارضتها الشديدة لسياسة ضياء الحق الذي كان يسعى للتحرر من التبعية الغربية ورفضه طلب أمريكا التخلي عن دعم المجاهدين الأفغان بعد انسحاب روسيا.
ولكن ما يعيد هذه الحادثة إلى الأذهان الآن هو أن أمريكا قتلت في هذه الحادثة السفير الأمريكي لدى إسلام آباد فكيف تضحي دولة عظمى برجالها بهذا الشكل من أجل قتل رئيس دولة أخرى.
اليوم بعد تأكيد خبر مقتل بريغوجين بعدما فعله مع بوتين قبل أشهر يحاول الغرب أن يستغل الحادثة ليمرر الكثير من الرسائل سواء لحلفائه أو للمحور الآخر ويحاول مزجها بنبل أخلاقه متجاهلا مسيرة العار التي تلاحقهم بمواقفهم التي لا تقل خسة ونذالة، ومتناسيا لفظائعهم اتجاه أمتنا المكلومة ابتداء بأفرادها وانتهاء بكبار قادتها.
في هذه المناسبة نتذكر جرائم الشرق والغرب اتجاه أمتنا ونحمد الله أن جرائمهم بدأت فيما بينهم تستعر مرة أخرى وتظهر للعيان، على الأقل لينشغلوا بأنفسهم عنا أثناء مسيرتنا نحو الحرية واستعادة سيادتنا وسلطاننا على أرضنا، بعدما كانوا متفقين على عدم نهوضنا مما كان يسهل عليهم سلب انتصاراتنا الميدانية وتحويلها لهزائم سياسية، عبر سرقة جهود أبطال أمتنا وثوارها طوال المائة سنة الماضية وتسهيل قطف ثمرة حركات التحرر لصالح أذنابهم في أرضنا.
لكن المشهد اليوم مختلف فالأمة وصلت لمرحلة من النضوج خاصة بعد تجربة الثورات المضادة بحيث صارت مؤهلة لقطع الطريق على المتربصين، أضف إلى ذلك الواقع الدولي المتصارع الجديد مع نهوض بعض الدول الإسلامية ووصولها لمرحلة متقدمة من التحرر بحيث أصبحت مؤهلة لأن تكون دولة مركزية لإدارة التحرر الإسلامي الجديد.
منذر زعرب- اسطنبول
في شهر أغسطس في صيف سنة ١٩٨٨م تعرضت طائرة الرئيس الباكستاني ضياء الحق لحادثة تسببت بإسقاط الطائرة ومقتل الرئيس ومن معه وتم توجيه أصابع الاتهام لأمريكا بسبب معارضتها الشديدة لسياسة ضياء الحق الذي كان يسعى للتحرر من التبعية الغربية ورفضه طلب أمريكا التخلي عن دعم المجاهدين الأفغان بعد انسحاب روسيا.
ولكن ما يعيد هذه الحادثة إلى الأذهان الآن هو أن أمريكا قتلت في هذه الحادثة السفير الأمريكي لدى إسلام آباد فكيف تضحي دولة عظمى برجالها بهذا الشكل من أجل قتل رئيس دولة أخرى.
اليوم بعد تأكيد خبر مقتل بريغوجين بعدما فعله مع بوتين قبل أشهر يحاول الغرب أن يستغل الحادثة ليمرر الكثير من الرسائل سواء لحلفائه أو للمحور الآخر ويحاول مزجها بنبل أخلاقه متجاهلا مسيرة العار التي تلاحقهم بمواقفهم التي لا تقل خسة ونذالة، ومتناسيا لفظائعهم اتجاه أمتنا المكلومة ابتداء بأفرادها وانتهاء بكبار قادتها.
في هذه المناسبة نتذكر جرائم الشرق والغرب اتجاه أمتنا ونحمد الله أن جرائمهم بدأت فيما بينهم تستعر مرة أخرى وتظهر للعيان، على الأقل لينشغلوا بأنفسهم عنا أثناء مسيرتنا نحو الحرية واستعادة سيادتنا وسلطاننا على أرضنا، بعدما كانوا متفقين على عدم نهوضنا مما كان يسهل عليهم سلب انتصاراتنا الميدانية وتحويلها لهزائم سياسية، عبر سرقة جهود أبطال أمتنا وثوارها طوال المائة سنة الماضية وتسهيل قطف ثمرة حركات التحرر لصالح أذنابهم في أرضنا.
لكن المشهد اليوم مختلف فالأمة وصلت لمرحلة من النضوج خاصة بعد تجربة الثورات المضادة بحيث صارت مؤهلة لقطع الطريق على المتربصين، أضف إلى ذلك الواقع الدولي المتصارع الجديد مع نهوض بعض الدول الإسلامية ووصولها لمرحلة متقدمة من التحرر بحيث أصبحت مؤهلة لأن تكون دولة مركزية لإدارة التحرر الإسلامي الجديد.
منذر زعرب- اسطنبول
محموعة البريكس والنظام العالمي الجديد !! (1)
بعد انهيار الاتحاد السوفياتي انتهى عهد القطبين وأصبح العالم قطبا واحدا بقيادة أمريكا مما سهّل عليها قيادة العالم وبدأ الحديث مع بداية الألفية الجديدة والقرن الجديد عن القرن الأمريكي القادم ولكن حدث ما لم يكن بالحسبان.
بدأ الصراع بين الأمريكان والمجاهدين الأفعان العرب من جهة أخرى وصولا إلى الضربة التي قلبت القرن الأمريكي لعكس المأمول في قمة وقت اعتزاز أمريكا بقرنها الموعود فتحول القرن لكوابيس ومشاكل لا تنتهي ولن تنتهي فيما يبدو إلا بانكفاء دورها عن قيادة العالم.
لقد انشغلت أمريكا بعد أحداث سبتمبر بمشروع الحرب على الإرهاب لدرجة جعلها تنشغل عن كل مشاكل العالم وتغض الطرف عن كل التكتلات الأخرى إلا الإرهاب حسب ما يقولون.
لقد سمح هذا الانشغال الأمريكي بالحرب على الإرهاب لعدة مشاريع بالتقاط أنفاسها وترتيب أوراقها ومنها المشروع الصيني والروسي والإيراني والتركي والعديد من الدول الأخرى والتي لو لم تنشغل أمريكا عنهم بكل طاقاتها لمحاربة غيرهم لكان عرقلتهم وتدمير مشاريعهم أمرا سهلا على أمريكا وهو ما كانت فعلته حقا اتجاه كثير منهم قبل انشغالها بمشروعها الضخم "الحرب على الإرهاب"وهذا باعتراف كبار قادة هذه الدول.
بعدما ظنت أمريكا أنها استطاعت احتواء الجهاد في العراق وأفغانستان في عام ٢٠٠٨م انتبهت للتنين الصيني الذي بدا أنه خرج من عنق الزجاجة ووصل لمرحلة لم تعد أمريكا تستطيع كبح جماحه كما في السابق فأثارت قضية التبت وقضية الإيغور وغيرها من القضايا سواء لاحتواء الصين أو حرب جورجيا عام ٢٠٠٨م أو ضد بعض الدول الأخرى خاصة بعدما ارتفع صراخ ساسة واشنطن نحو الأخطار الجديدة المحدقة فبدأت استراتيجية جديدة لاحتواء الدول التي تحاول أن تخرج عن الهيمنة الأمريكية كل حسب حجم ابتعاده.
أثناء هذه المرحلة كان لزاما على بعض الدول مواجهة التغول الأمريكي فبدأت فكرة مجموعة البريك عام ٢٠٠٩م وذلك قبل انضمام جنوب أفريقيا لتصبح بعد ذلك باسم مجموعة البريكس.
ثم ما لبث العالم أن انفجر مرة ثانية ولكن هذه المرة بالثورات العربية وهي المنطقة التي تعتبر درة التاج الأمريكي ومركز سيطرته في الشرق الأوسط ثم العالم وهو ما استدعى إعادة التركيز عليها لاحتوائها بشتى السبل فجاءت الثورات المضادة ثم الثورة الأوكرانية ضد روسيا والدعم الغربي والتضييق المالي على الصين مما استدعى إعادة تفعيل أدوات جديدة داخل مجموعة البريكس فتم تأسيس بنك التنمية الجديد برأس مال يزيد على ١٠٠ مليار دولار للحد من السيطرة الأمريكية على المنظومة المالية العالمية لكن ذلك لم يحقق كبير فائدة.
بعد نصف العقد الثاني من القرن الحالي كانت المنظومة الدولية قد أوشكت أن تحكم قبضتها على المنطقة العربية برعايتها للثورات المضادة التي أخذت أشكالات متعددة فالجيش بانقلاب السيسي في مصر وحفتر في ليبيا وداعش في العراق وسوريا والحوثي في اليمن وتسليم النهضة للثورة في تونس للدولة العميقة، لكن فشل الانقلاب في تركيا قلب جميع الموازين وأفشل خطة إحكام القبضة على المنطقة لإعادتها لخمسينيات القرن الماضي، وهذا أتاح استمرار حالة الثورة في المنطقة ولكن بوتيرة أضعف قبل أن تتدخل تركيا لإنقاذ آخر معاقل الثورات الليبية والسورية.
ثم جاءت الترتيبات الأمريكية والغربية في أوكرانيا مما استفز روسيا وأجبرها على التدخل العسكري وهنا احتد الصدام الدولي بشكل غير مسبوق منذ عقود وبدأت خطوات العقوبات ضد روسيا وبعض الدول الأخرى صاحبه أيضا استفزاز الصين بقضية تايوان وفوكوشيما والفلبين مما استدعى ردا من هذه الدول خاصة على جدول اجتماعات مجموعة البريكس لتتطور أدوات المواجهة حسب التصعيد الأمريكي الذي لا يقبل بشريك أبدا في القيادة وهو ما سنرى نتائجه في وقت ليس بالبعيد.
منذر زعرب- اسطنبول
بعد انهيار الاتحاد السوفياتي انتهى عهد القطبين وأصبح العالم قطبا واحدا بقيادة أمريكا مما سهّل عليها قيادة العالم وبدأ الحديث مع بداية الألفية الجديدة والقرن الجديد عن القرن الأمريكي القادم ولكن حدث ما لم يكن بالحسبان.
بدأ الصراع بين الأمريكان والمجاهدين الأفعان العرب من جهة أخرى وصولا إلى الضربة التي قلبت القرن الأمريكي لعكس المأمول في قمة وقت اعتزاز أمريكا بقرنها الموعود فتحول القرن لكوابيس ومشاكل لا تنتهي ولن تنتهي فيما يبدو إلا بانكفاء دورها عن قيادة العالم.
لقد انشغلت أمريكا بعد أحداث سبتمبر بمشروع الحرب على الإرهاب لدرجة جعلها تنشغل عن كل مشاكل العالم وتغض الطرف عن كل التكتلات الأخرى إلا الإرهاب حسب ما يقولون.
لقد سمح هذا الانشغال الأمريكي بالحرب على الإرهاب لعدة مشاريع بالتقاط أنفاسها وترتيب أوراقها ومنها المشروع الصيني والروسي والإيراني والتركي والعديد من الدول الأخرى والتي لو لم تنشغل أمريكا عنهم بكل طاقاتها لمحاربة غيرهم لكان عرقلتهم وتدمير مشاريعهم أمرا سهلا على أمريكا وهو ما كانت فعلته حقا اتجاه كثير منهم قبل انشغالها بمشروعها الضخم "الحرب على الإرهاب"وهذا باعتراف كبار قادة هذه الدول.
بعدما ظنت أمريكا أنها استطاعت احتواء الجهاد في العراق وأفغانستان في عام ٢٠٠٨م انتبهت للتنين الصيني الذي بدا أنه خرج من عنق الزجاجة ووصل لمرحلة لم تعد أمريكا تستطيع كبح جماحه كما في السابق فأثارت قضية التبت وقضية الإيغور وغيرها من القضايا سواء لاحتواء الصين أو حرب جورجيا عام ٢٠٠٨م أو ضد بعض الدول الأخرى خاصة بعدما ارتفع صراخ ساسة واشنطن نحو الأخطار الجديدة المحدقة فبدأت استراتيجية جديدة لاحتواء الدول التي تحاول أن تخرج عن الهيمنة الأمريكية كل حسب حجم ابتعاده.
أثناء هذه المرحلة كان لزاما على بعض الدول مواجهة التغول الأمريكي فبدأت فكرة مجموعة البريك عام ٢٠٠٩م وذلك قبل انضمام جنوب أفريقيا لتصبح بعد ذلك باسم مجموعة البريكس.
ثم ما لبث العالم أن انفجر مرة ثانية ولكن هذه المرة بالثورات العربية وهي المنطقة التي تعتبر درة التاج الأمريكي ومركز سيطرته في الشرق الأوسط ثم العالم وهو ما استدعى إعادة التركيز عليها لاحتوائها بشتى السبل فجاءت الثورات المضادة ثم الثورة الأوكرانية ضد روسيا والدعم الغربي والتضييق المالي على الصين مما استدعى إعادة تفعيل أدوات جديدة داخل مجموعة البريكس فتم تأسيس بنك التنمية الجديد برأس مال يزيد على ١٠٠ مليار دولار للحد من السيطرة الأمريكية على المنظومة المالية العالمية لكن ذلك لم يحقق كبير فائدة.
بعد نصف العقد الثاني من القرن الحالي كانت المنظومة الدولية قد أوشكت أن تحكم قبضتها على المنطقة العربية برعايتها للثورات المضادة التي أخذت أشكالات متعددة فالجيش بانقلاب السيسي في مصر وحفتر في ليبيا وداعش في العراق وسوريا والحوثي في اليمن وتسليم النهضة للثورة في تونس للدولة العميقة، لكن فشل الانقلاب في تركيا قلب جميع الموازين وأفشل خطة إحكام القبضة على المنطقة لإعادتها لخمسينيات القرن الماضي، وهذا أتاح استمرار حالة الثورة في المنطقة ولكن بوتيرة أضعف قبل أن تتدخل تركيا لإنقاذ آخر معاقل الثورات الليبية والسورية.
ثم جاءت الترتيبات الأمريكية والغربية في أوكرانيا مما استفز روسيا وأجبرها على التدخل العسكري وهنا احتد الصدام الدولي بشكل غير مسبوق منذ عقود وبدأت خطوات العقوبات ضد روسيا وبعض الدول الأخرى صاحبه أيضا استفزاز الصين بقضية تايوان وفوكوشيما والفلبين مما استدعى ردا من هذه الدول خاصة على جدول اجتماعات مجموعة البريكس لتتطور أدوات المواجهة حسب التصعيد الأمريكي الذي لا يقبل بشريك أبدا في القيادة وهو ما سنرى نتائجه في وقت ليس بالبعيد.
منذر زعرب- اسطنبول
شعب عمر المختار لن يرضى بالعار
لقد تفاجأ العالم العربي والإسلامي من لقاء وزيرة الخارجية الليبية مع الوفد الصهيونى وهو ما استنكره أحفاد عمر المختار ونزلوا للشارع رافضين لهذا التطبيع الأثيم وهذه الخيانة التي يحاول الغرب فرضها على شعوب المنطقة وهذا العار الذي يريدون وسم المنطقة به.
إن الواجب اليوم يحتّم على أحفاد عمر المختار الاستمرار في رفض هذا العار والدفاع عن بلدهم وعن شعوب المنطقة والعالم الإسلامي وأن يكونوا كالصخرة الشماء التي تتحطم عليها جميع مؤامرات العدو وهيمنته وغطرسته من صهاينة وأمريكان وأن يترجم ذلك واقعا على الأقل في الخطوات التالية:-
- تجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني الزائل سواء على صعيد ليبيا أو على صعيد علاقات ليبيا الخارجية وتجريم الأشخاص والكيانات المتورطة في ذلك.
- عدم الرضوخ للضغوطات الأمريكية التي تتعرض لها ليبيا من أجل التطبيع مع الكيان الصهيوني واتخاذ موقف معبر عن موقف الشعب الليبي المسلم.
- الإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين لدى قوات الردع في العاصمة طرابلس المتهمين بإغاثة الشعب الفلسطيني وتقديم المساعدة والعون له ونطالب بإطلاق حملة شعبية باسم " الإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين" ولا تنتهي إلا بالإفراج عنهم دون قيد أو شرط والذين اعتقلوا نتيجة ضغوط أمريكية.
- تفعيل الأنشطة والحملات التي تبين خطورة التطبيع على الشعب الليبي والمنطقة العربية عموما.
- تفعيل الأنشطة والحملات التي تبين للمسلمين في ليبيا وخارجها أهمية المسجد الأقصى وفلسطين وواجبهم اتجاههما.
- أن يكون لليبيا الدور المنشود من ثورتها فتكون عونا للشعب الفلسطيني بدلا من ترك الكرام على موائد اللئام وبدلا من جرها للتطبيع بحيث يكون القذافي خير من مدّعي الثورة والحرية.
والله من وراء القصد وهو البر الرحيم
منذر زعرب- اسطنبول
لقد تفاجأ العالم العربي والإسلامي من لقاء وزيرة الخارجية الليبية مع الوفد الصهيونى وهو ما استنكره أحفاد عمر المختار ونزلوا للشارع رافضين لهذا التطبيع الأثيم وهذه الخيانة التي يحاول الغرب فرضها على شعوب المنطقة وهذا العار الذي يريدون وسم المنطقة به.
إن الواجب اليوم يحتّم على أحفاد عمر المختار الاستمرار في رفض هذا العار والدفاع عن بلدهم وعن شعوب المنطقة والعالم الإسلامي وأن يكونوا كالصخرة الشماء التي تتحطم عليها جميع مؤامرات العدو وهيمنته وغطرسته من صهاينة وأمريكان وأن يترجم ذلك واقعا على الأقل في الخطوات التالية:-
- تجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني الزائل سواء على صعيد ليبيا أو على صعيد علاقات ليبيا الخارجية وتجريم الأشخاص والكيانات المتورطة في ذلك.
- عدم الرضوخ للضغوطات الأمريكية التي تتعرض لها ليبيا من أجل التطبيع مع الكيان الصهيوني واتخاذ موقف معبر عن موقف الشعب الليبي المسلم.
- الإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين لدى قوات الردع في العاصمة طرابلس المتهمين بإغاثة الشعب الفلسطيني وتقديم المساعدة والعون له ونطالب بإطلاق حملة شعبية باسم " الإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين" ولا تنتهي إلا بالإفراج عنهم دون قيد أو شرط والذين اعتقلوا نتيجة ضغوط أمريكية.
- تفعيل الأنشطة والحملات التي تبين خطورة التطبيع على الشعب الليبي والمنطقة العربية عموما.
- تفعيل الأنشطة والحملات التي تبين للمسلمين في ليبيا وخارجها أهمية المسجد الأقصى وفلسطين وواجبهم اتجاههما.
- أن يكون لليبيا الدور المنشود من ثورتها فتكون عونا للشعب الفلسطيني بدلا من ترك الكرام على موائد اللئام وبدلا من جرها للتطبيع بحيث يكون القذافي خير من مدّعي الثورة والحرية.
والله من وراء القصد وهو البر الرحيم
منذر زعرب- اسطنبول
يستحب الفخر والاعتزاز والكبر مع العدو وأظن أن إيلي كوهين ومن معه يستحقون الشماتة بعدما تحطمت بعض مؤامراتهم أمس في ليبيا
Forwarded from هيئة فلسطين
المجاهدون الفلسطينيون يمطرون المستوطنات الصهيونية بعشرات الصواريخ انطلاقا من قطاع غزة المحاصر
Forwarded from هيئة فلسطين
المجاهدون الفلسطينيون يواصلون قصف المستوطنات الصهيونية بمئات الصواريخ في تحرك جهادي مفاجئ وغير مسبوق
Forwarded from هيئة فلسطين
أنباء عن دخول عشرات المجاهدين إلى المستوطنات المحاذية لقطاع غزة واشتباكات قوية ومقتل العديد من جنود الاحتلال
Forwarded from هيئة فلسطين
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
المجاهدون الفلسطينيون يقتحمون المستوطنات الصهيونية المحاذية لغلاف غزة
Forwarded from هيئة فلسطين
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
المجاهدون يقتحمون مستوطنات غلاف غزة جوا وبرا وبحرا
Forwarded from هيئة فلسطين
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مشاهد لانطلاق قوافل المجاهدين باتجاه أراضينا المحتلة في هجوم نوعي غير مسبوق
هجوم_الفجر
هجوم_الفجر
Forwarded from هيئة فلسطين
عاجل| القائد العام للقسام محمد الضيف: اليوم يستعيد شعبنا ثورته ويصحح مسيرته ويعود لمشروع التحرير والعودة وإقامة الدولة بالدم والشهادة
Forwarded from هيئة فلسطين
عاجل| القائد العام للقسام محمد الضيف للمجاهدين: "نفذوا هجماتكم على المستوطنات بكل ما يتاح لكم من وسائل وأدوات