#دعوة
🔅مناقشة رسالة ماجستير قسم #الدعوة، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية🔅
🔹أبرز الملاحظات:
▪️(الجانب النظري):
-عنوان الرسالة ذكرت مسمى الميدان الذي سيطبقه الباحث، وفي الحقيقة هذا المسمى قديمًا؛ المفترض ذكر المسمى المستحدث.
-عدم ذكر الرقم الجامعي بعد اسم الباحث، لأن هذا ليس مطلوبا بمنهجية البحث.
- أزمنة الأفعال أتت بصيغة المستقبل، والمفترض أن تأتي بصيغة الماضي، لأن الباحث بحث وانتهى، مثل سأجتهد—> أجتهدت.. سأعتني —-> أعتنيت.
-ذكر الباحث الاستشهاد بالوحيين ( الكتاب والسنة) ولكن لم يستشهد إلا من القران الكريم.
-عناوين بعض المباحث ركيكة.
-تم ذكر مثال على الغلو هو وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، وذكر (فحارت عقولهم) أي عقول الصحابة، هذا لا يعقل!، بل عقولهم كانت معهم؛ بدليل ثباتهم بعد مقولة الصديق رضي الله عنه.
-وجه المناقش سؤال للباحث إذا كان هناك دعوة وجهت لليهود في المجتمع السعودي كما ذكر في بحثه، وهل وقع على ذلك؟ ولكن لم يثبت الباحث ذلك
-تكرار النقولات ——> أصبحت أشبه بتقرير إحصائي كما ذكر المناقشين.
-قسم الباحث الوسائل إلى وسائل تنظيرية وتطبيقية، ووضع الكتب من الوسائل التنظيرية! فالتقسيم للوسائل يحتاج إلى إعادة نظر.
-توجد في الرسالة أخطاء إملائية ونحوية.
-فهرس الآيات والأحاديث: إن كانت الدراسة تعتني بنصوص القرآن أو السنة، فلابد من الفهرسة، أما كرسالة الباحث فالفهرسة تعتبر عيب!
-ذكر الغلو والتطرف، ولا يوجد تعريف إجرائي له، وأي نوع يقصد هل هو غلو اعتقادي أم عملي؟
-الغلو ليس خاصاً بأمة محمد كما ذكر الباحث.
▪️(جانب الدراسة الميدانية):
-الأساليب الإحصائية والوصفية تم ذكرها بدون ذكر مراجع لها.
-الجداول تم وضع خانة للنسبة المئوية، وتركها فارغة بدون نسبة!
-عند ورود جدول بالدراسة الميدانية بداية الصفحة، ثم كتابة( ذكر كلمة المناقشة أعلاه) —-> ولا يوجد جدول أعلاه،، وقد تكرارت هذه الكلمة في البحث، والأولى قول: "بالجدول السابق".
-عدم وجود أي مناقشة عند عرض النتائح!وكذلك تم عرضها في صفحة واحده، وعنوان المطلب مناقشة....الخ.
-أشارت الرسالة أنها تقدم تصور مقترح من خلال نتائج الدراسة، والذي قدمه هو تكرار للنتائج السابقة! ولم يكن تصور مقترح. المفترض ذكر: من خلال النتائج السابقة سأقوم... هذا التصور الذي سار عليه ... تستطيع أن تحقق نتائج.... (وغير ذلك من الأمثلة التي ذكرها المناقش).
-كتب الباحث من خلال نتائج الدراسة، هو التصور الذي قدمه الباحث، والمفترض أن يُكتب: من خلال هذه النتائج التي ذكرت سابقاً—->هو التصور الذي سيقدمه.
-عينة الدراسة اختارها الباحث عينة عشوائية —-> لكن لم يوضح نوع العيينة العشوائية: هل هي بسيطة أم عنقودية أم طبقية؟ وكم كان عددها؟
- لم يوضح عدد الدعاة الرسميين وغير الرسميين في توزيع الاستبانة.
* لم يذكر طريقة توزيع الاستبانة، على أي أساس وزعت بين المناطق؟
-مجتمع الدراسة غير مناسب على العينة.
-ذكر توزيع على مكاتب ثم ذكر توزيعها على أشخاص.
-يوجد فجوة بين العينة و مجتمع الدراسة.
-تكرار الكثير من الكلام أضعف المناقشة والتقويم.
-عرضت النتائج بشكل جيد، إجراءات الدراسة الميدانية لا بأس بها.
-المناقشة لب الموضوع لم تعرض بشكل جيد.
-لابد أن تتضمن المناقشة إيجابيات وسلبيات ثم يأتي بالتصور المقترح بعدها وهي الحلول للسلبيات.
-تكرار الكثير من النماذج.
-المناقشة هي تكرار لنتائج مرة أخرى، لاتوجد مناقشة.
-التصور لا بد أن يكون مبني على النتائج التي تصدر عن أفراد العينة.
- النتائج في الجانب النظري ضعيفة.
-التوصيات كانت قوية يفترض ذكرها كدراسات.
-بذل الجهد في الجانب النظري والجانب العملي ناقص.
https://t.me/monaqasht
🔅مناقشة رسالة ماجستير قسم #الدعوة، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية🔅
🔹أبرز الملاحظات:
▪️(الجانب النظري):
-عنوان الرسالة ذكرت مسمى الميدان الذي سيطبقه الباحث، وفي الحقيقة هذا المسمى قديمًا؛ المفترض ذكر المسمى المستحدث.
-عدم ذكر الرقم الجامعي بعد اسم الباحث، لأن هذا ليس مطلوبا بمنهجية البحث.
- أزمنة الأفعال أتت بصيغة المستقبل، والمفترض أن تأتي بصيغة الماضي، لأن الباحث بحث وانتهى، مثل سأجتهد—> أجتهدت.. سأعتني —-> أعتنيت.
-ذكر الباحث الاستشهاد بالوحيين ( الكتاب والسنة) ولكن لم يستشهد إلا من القران الكريم.
-عناوين بعض المباحث ركيكة.
-تم ذكر مثال على الغلو هو وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، وذكر (فحارت عقولهم) أي عقول الصحابة، هذا لا يعقل!، بل عقولهم كانت معهم؛ بدليل ثباتهم بعد مقولة الصديق رضي الله عنه.
-وجه المناقش سؤال للباحث إذا كان هناك دعوة وجهت لليهود في المجتمع السعودي كما ذكر في بحثه، وهل وقع على ذلك؟ ولكن لم يثبت الباحث ذلك
-تكرار النقولات ——> أصبحت أشبه بتقرير إحصائي كما ذكر المناقشين.
-قسم الباحث الوسائل إلى وسائل تنظيرية وتطبيقية، ووضع الكتب من الوسائل التنظيرية! فالتقسيم للوسائل يحتاج إلى إعادة نظر.
-توجد في الرسالة أخطاء إملائية ونحوية.
-فهرس الآيات والأحاديث: إن كانت الدراسة تعتني بنصوص القرآن أو السنة، فلابد من الفهرسة، أما كرسالة الباحث فالفهرسة تعتبر عيب!
-ذكر الغلو والتطرف، ولا يوجد تعريف إجرائي له، وأي نوع يقصد هل هو غلو اعتقادي أم عملي؟
-الغلو ليس خاصاً بأمة محمد كما ذكر الباحث.
▪️(جانب الدراسة الميدانية):
-الأساليب الإحصائية والوصفية تم ذكرها بدون ذكر مراجع لها.
-الجداول تم وضع خانة للنسبة المئوية، وتركها فارغة بدون نسبة!
-عند ورود جدول بالدراسة الميدانية بداية الصفحة، ثم كتابة( ذكر كلمة المناقشة أعلاه) —-> ولا يوجد جدول أعلاه،، وقد تكرارت هذه الكلمة في البحث، والأولى قول: "بالجدول السابق".
-عدم وجود أي مناقشة عند عرض النتائح!وكذلك تم عرضها في صفحة واحده، وعنوان المطلب مناقشة....الخ.
-أشارت الرسالة أنها تقدم تصور مقترح من خلال نتائج الدراسة، والذي قدمه هو تكرار للنتائج السابقة! ولم يكن تصور مقترح. المفترض ذكر: من خلال النتائج السابقة سأقوم... هذا التصور الذي سار عليه ... تستطيع أن تحقق نتائج.... (وغير ذلك من الأمثلة التي ذكرها المناقش).
-كتب الباحث من خلال نتائج الدراسة، هو التصور الذي قدمه الباحث، والمفترض أن يُكتب: من خلال هذه النتائج التي ذكرت سابقاً—->هو التصور الذي سيقدمه.
-عينة الدراسة اختارها الباحث عينة عشوائية —-> لكن لم يوضح نوع العيينة العشوائية: هل هي بسيطة أم عنقودية أم طبقية؟ وكم كان عددها؟
- لم يوضح عدد الدعاة الرسميين وغير الرسميين في توزيع الاستبانة.
* لم يذكر طريقة توزيع الاستبانة، على أي أساس وزعت بين المناطق؟
-مجتمع الدراسة غير مناسب على العينة.
-ذكر توزيع على مكاتب ثم ذكر توزيعها على أشخاص.
-يوجد فجوة بين العينة و مجتمع الدراسة.
-تكرار الكثير من الكلام أضعف المناقشة والتقويم.
-عرضت النتائج بشكل جيد، إجراءات الدراسة الميدانية لا بأس بها.
-المناقشة لب الموضوع لم تعرض بشكل جيد.
-لابد أن تتضمن المناقشة إيجابيات وسلبيات ثم يأتي بالتصور المقترح بعدها وهي الحلول للسلبيات.
-تكرار الكثير من النماذج.
-المناقشة هي تكرار لنتائج مرة أخرى، لاتوجد مناقشة.
-التصور لا بد أن يكون مبني على النتائج التي تصدر عن أفراد العينة.
- النتائج في الجانب النظري ضعيفة.
-التوصيات كانت قوية يفترض ذكرها كدراسات.
-بذل الجهد في الجانب النظري والجانب العملي ناقص.
https://t.me/monaqasht
Telegram
خلاصة مناقشة الرسائل العلمية
من منطلق أهمية الملاحظات التي يُبديها السادة المناقشون كانت هذه القناة.
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
✨
"قناة خلاصة مناقشة الرسائل العلمية" تُهنئكم بعيد الأضحى المبارك، تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال، وكل عام وأنتم إلى الله أقرب، وعلى طاعته أدوم.
عادت أعايدكم، ودامت سعاداتكم..
✨
https://t.me/monaqasht
"قناة خلاصة مناقشة الرسائل العلمية" تُهنئكم بعيد الأضحى المبارك، تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال، وكل عام وأنتم إلى الله أقرب، وعلى طاعته أدوم.
عادت أعايدكم، ودامت سعاداتكم..
✨
https://t.me/monaqasht
Telegram
خلاصة مناقشة الرسائل العلمية
من منطلق أهمية الملاحظات التي يُبديها السادة المناقشون كانت هذه القناة.
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
#مهارات_بحثية
#فائدة
✨محاضرة بعنوان :
(مهارة الاستعداد لمناقشة الرسائل الجامعية) 🗒️✒️ جامعة الكويت.
للدكتور: مبارك بن سيف الهاجري
بتاريخ ٢٠٢٠/٨/٨
🏷️أهم أمر قبل ذكر نقاط المحاضرة : ( احرص على اختيار البحث : عود نفسك على ذلك ).
♻️الاستعداد قبل المناقشة :
الاستعداد المسبق للمناقشة وذلك بما يلي :
🏷️ أولاً : الاستعداد المبكر :
١- وذلك بحضور المناقشات العلمية : وهذا من أهم الامور : - تعطي الباحث تدريب ومعرفة وجرأة . - معرفة أسلوب الدكتور المناقش والاستعداد للمناقشة لأنها نوع اختبار .
٢- - لا بد أن تعتبر هذا مجلس علم فاستعن بالله وأحسن الظن بالله .
٣- هذا المجلس هو مجلس عالي المستوى فلابد أن تكون رسالتك على مستوى يستحق.
🏷️ثانياً: الاستعداد قبل المناقشة:
١- بعد ارسال الرسالة للمحكم الخارجي لابد من القراءة والاستمرار في القراءة والمراجعة، إياك أن تتوق لأمور - منها معرفة مواضع الخطأ .
٣- ومنها معرفة مواقع المناقشة التي ستقف ويسألونك عنها - معرفتك برسالتك وتحضير ما يمكن أن تسال عنه .
٤- من الأمور المهمة أن هناك أمور قد يلزمك بها المشرف يجب أن تقف عليها ومذاكرة هذا مع مشرفك ليرشدك الى معانيها وفوائدها ومراجعها .
٥- ملاحظات المحكم الخارجي مهمة أن تجعل لها قائمة وردود لها ، وتحاول أن تضع له ملف .
٦- احرص على أن تضع لرسالتك ملف pdf وتعرضه يوم المناقشة .. ويكون معك زميل يعرض الرسالة ولا تنشغل بالعرض عن متابعة المناقشة .
٧- من ملاحظات شيخي حماد الانصاري التي لا انساها له ، نصحني أن أجعل كتابة المقدمة في آخر الرسالة وليس في بدايتها ولا انسى هذه النصيحة له .
٨- عند الاستعداد لابد أن تعرض:
- خطة البحث ، مشكلة البحث ، منهج البحث. - المقدمة : لابد أن تذكر سبب اختياره وفائدته وأهميته .
- منهج البحث وتقسيمات البحث يذكر باختصار .
- ملخص البحث مهم جداً لكن لا تطل ، فقط نصف صفحة .
- الخاتمة نتائج البحث باختصار أيضا.
- المعوقات تذكرها باختصار .
- التوصيات العلمية التي تحتاج الى مزيد بحث لا تبخل بها على إخوانك الباحثين.
- ولا مانع في المقدمة من الشكر والإهداء.
🏷️ ثالثاً: آداب الباحث خلال المناقشة:
١- أدب علمي في المناقشة: يجب الانتباه إلى الأدب، درب نفسك على الهدوء والأدب: قدر الإمكان حافظ على هدوءك : انتبه للأدب الجم في كل الاحوال ، لأنك أمام الجمهور.
٢- حسن الإنصات وحسن الاستماع.
٣- حافظ على الألفاظ العلمية واللهجة العلمية وصحة اللغة.
٤- إياك أن تحيل على المشرف أبداً ، لا تطلب تدخل المشرف ، ولا تحرج أستاذك.
٥- عند توجيه السؤال لك : لا تخرج في الجواب عن المسألة وعن أسلوب الالزامات، أجب على قدر المسألة.
٦- عند الإجابة: لابد أن يكون الذهن حاضرا.
٧- عند الإحالة على كتاب لابد أن تحيل على كتاب متخصص: وهذا يرجع لاستعدادك.
٨ - عندما يكون أحد المناقشين قد كتب في بعض المسائل التي تطرقت لها في دراستك وسئلت عن هذه المسألة واستفدت من بحث هذا المناقش : عند الجواب أحل عليه واذكره فهذا له أثر سحري وفيه أمانة علمية .
٩- عند عدم وجود جواب للسؤال لديك فلا تطل في اللف والدوران، فالأصل أن تسكت أو تعتذر.
١٠- إياك أن تعلق على الأخطاء العلمية: لو وقع المناقش في خطأ علمي سهوا: فأبداً لا تعلق عليها ، انتبه بعض الزلل لا تجعله محل للإثارة.
١١- احضر معك أجهزتك كاملة، وكل ما تحتاج إليه.
🏷️رابعاً: ماذا بعد المناقشة ؟
١- أحمد الله تعالى على تمامها .
٢- شكر لجنة المناقشة بالإسلوب المناسب.
٣- - استلام الملاحظات بعد المناقشة وإبداء الاهتمام بهذه الملاحظات .
٤- انتبه لوضعك وأسلوبك بعد المناقشة : عليك بسمت أهل العلم : لأنها ستبقى في الذهن وأمام أهل العلم فهذا مجلس علم وذكر .
٥- لا تخرج قبل خروج لجنة المناقشة، مالم يكن هناك أمر طارئ .
٦- من المهم جداً وهو من الأمور العلمية : المبادرة بتصحيح الأخطاء .
- الحرص على الملاحظات وانهاءها بأسرع وقت: - لان اللجنة تكون ما زالت حاضرة الذهن ، ثم لماذا التأخير ؟
٧- من الأمانة العلمية: تصحيح كل الملاحظات ووضع ملف لذلك لكل دكتور جدول ملاحظاته.
٨- - بعض الأمور والملاحظات قد تحتاج تراجعها مع المشرف والمناقش لو بدى لك أنه لايمكن التراجع .
٩- الأصل الالتزام بجميع الملاحظات؛ وما خلاف ذلك فهو أمر استثنائي .
- أي طالب يخل بهذه الملاحظات ستكون وصمة سلبية للبحث والباحث .
- والالتزام بالتغييرات له أثر إيجابي.
🏷️ خامساً : الآثار المترتبة على الباحث بعد المناقشات :
١- من المهم أن تعلم أنك قد مررت على أهم مرحلة من مراحلك العلمية وكذلك العمرية:
- فبمجرد موافقة اللجنة العلمية على رسالتك ، لابد أن تعلم أنه سيتغير أسلوبك في الحياة ، وهناك إيجابيات كثيرة وهناك سلبيات .
٢- الإيجابيات تستثمرها والسلبيات تصححها ، ويجب أن تتجنبها .
https://t.me/monaqasht
#فائدة
✨محاضرة بعنوان :
(مهارة الاستعداد لمناقشة الرسائل الجامعية) 🗒️✒️ جامعة الكويت.
للدكتور: مبارك بن سيف الهاجري
بتاريخ ٢٠٢٠/٨/٨
🏷️أهم أمر قبل ذكر نقاط المحاضرة : ( احرص على اختيار البحث : عود نفسك على ذلك ).
♻️الاستعداد قبل المناقشة :
الاستعداد المسبق للمناقشة وذلك بما يلي :
🏷️ أولاً : الاستعداد المبكر :
١- وذلك بحضور المناقشات العلمية : وهذا من أهم الامور : - تعطي الباحث تدريب ومعرفة وجرأة . - معرفة أسلوب الدكتور المناقش والاستعداد للمناقشة لأنها نوع اختبار .
٢- - لا بد أن تعتبر هذا مجلس علم فاستعن بالله وأحسن الظن بالله .
٣- هذا المجلس هو مجلس عالي المستوى فلابد أن تكون رسالتك على مستوى يستحق.
🏷️ثانياً: الاستعداد قبل المناقشة:
١- بعد ارسال الرسالة للمحكم الخارجي لابد من القراءة والاستمرار في القراءة والمراجعة، إياك أن تتوق لأمور - منها معرفة مواضع الخطأ .
٣- ومنها معرفة مواقع المناقشة التي ستقف ويسألونك عنها - معرفتك برسالتك وتحضير ما يمكن أن تسال عنه .
٤- من الأمور المهمة أن هناك أمور قد يلزمك بها المشرف يجب أن تقف عليها ومذاكرة هذا مع مشرفك ليرشدك الى معانيها وفوائدها ومراجعها .
٥- ملاحظات المحكم الخارجي مهمة أن تجعل لها قائمة وردود لها ، وتحاول أن تضع له ملف .
٦- احرص على أن تضع لرسالتك ملف pdf وتعرضه يوم المناقشة .. ويكون معك زميل يعرض الرسالة ولا تنشغل بالعرض عن متابعة المناقشة .
٧- من ملاحظات شيخي حماد الانصاري التي لا انساها له ، نصحني أن أجعل كتابة المقدمة في آخر الرسالة وليس في بدايتها ولا انسى هذه النصيحة له .
٨- عند الاستعداد لابد أن تعرض:
- خطة البحث ، مشكلة البحث ، منهج البحث. - المقدمة : لابد أن تذكر سبب اختياره وفائدته وأهميته .
- منهج البحث وتقسيمات البحث يذكر باختصار .
- ملخص البحث مهم جداً لكن لا تطل ، فقط نصف صفحة .
- الخاتمة نتائج البحث باختصار أيضا.
- المعوقات تذكرها باختصار .
- التوصيات العلمية التي تحتاج الى مزيد بحث لا تبخل بها على إخوانك الباحثين.
- ولا مانع في المقدمة من الشكر والإهداء.
🏷️ ثالثاً: آداب الباحث خلال المناقشة:
١- أدب علمي في المناقشة: يجب الانتباه إلى الأدب، درب نفسك على الهدوء والأدب: قدر الإمكان حافظ على هدوءك : انتبه للأدب الجم في كل الاحوال ، لأنك أمام الجمهور.
٢- حسن الإنصات وحسن الاستماع.
٣- حافظ على الألفاظ العلمية واللهجة العلمية وصحة اللغة.
٤- إياك أن تحيل على المشرف أبداً ، لا تطلب تدخل المشرف ، ولا تحرج أستاذك.
٥- عند توجيه السؤال لك : لا تخرج في الجواب عن المسألة وعن أسلوب الالزامات، أجب على قدر المسألة.
٦- عند الإجابة: لابد أن يكون الذهن حاضرا.
٧- عند الإحالة على كتاب لابد أن تحيل على كتاب متخصص: وهذا يرجع لاستعدادك.
٨ - عندما يكون أحد المناقشين قد كتب في بعض المسائل التي تطرقت لها في دراستك وسئلت عن هذه المسألة واستفدت من بحث هذا المناقش : عند الجواب أحل عليه واذكره فهذا له أثر سحري وفيه أمانة علمية .
٩- عند عدم وجود جواب للسؤال لديك فلا تطل في اللف والدوران، فالأصل أن تسكت أو تعتذر.
١٠- إياك أن تعلق على الأخطاء العلمية: لو وقع المناقش في خطأ علمي سهوا: فأبداً لا تعلق عليها ، انتبه بعض الزلل لا تجعله محل للإثارة.
١١- احضر معك أجهزتك كاملة، وكل ما تحتاج إليه.
🏷️رابعاً: ماذا بعد المناقشة ؟
١- أحمد الله تعالى على تمامها .
٢- شكر لجنة المناقشة بالإسلوب المناسب.
٣- - استلام الملاحظات بعد المناقشة وإبداء الاهتمام بهذه الملاحظات .
٤- انتبه لوضعك وأسلوبك بعد المناقشة : عليك بسمت أهل العلم : لأنها ستبقى في الذهن وأمام أهل العلم فهذا مجلس علم وذكر .
٥- لا تخرج قبل خروج لجنة المناقشة، مالم يكن هناك أمر طارئ .
٦- من المهم جداً وهو من الأمور العلمية : المبادرة بتصحيح الأخطاء .
- الحرص على الملاحظات وانهاءها بأسرع وقت: - لان اللجنة تكون ما زالت حاضرة الذهن ، ثم لماذا التأخير ؟
٧- من الأمانة العلمية: تصحيح كل الملاحظات ووضع ملف لذلك لكل دكتور جدول ملاحظاته.
٨- - بعض الأمور والملاحظات قد تحتاج تراجعها مع المشرف والمناقش لو بدى لك أنه لايمكن التراجع .
٩- الأصل الالتزام بجميع الملاحظات؛ وما خلاف ذلك فهو أمر استثنائي .
- أي طالب يخل بهذه الملاحظات ستكون وصمة سلبية للبحث والباحث .
- والالتزام بالتغييرات له أثر إيجابي.
🏷️ خامساً : الآثار المترتبة على الباحث بعد المناقشات :
١- من المهم أن تعلم أنك قد مررت على أهم مرحلة من مراحلك العلمية وكذلك العمرية:
- فبمجرد موافقة اللجنة العلمية على رسالتك ، لابد أن تعلم أنه سيتغير أسلوبك في الحياة ، وهناك إيجابيات كثيرة وهناك سلبيات .
٢- الإيجابيات تستثمرها والسلبيات تصححها ، ويجب أن تتجنبها .
https://t.me/monaqasht
Telegram
خلاصة مناقشة الرسائل العلمية
من منطلق أهمية الملاحظات التي يُبديها السادة المناقشون كانت هذه القناة.
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
"تابع"
٣- المسؤولية الآن بعد المناقشة على عاتقك : أنت الآن لست كالسابق، فالأمانة لهذا العلم زادت على عاتقك .
- فالعطاء منك الان : بعض الناس مجد ومجتهد : لكن بعد المناقشة ينطفئ عطاؤه .
🏷️ سادساً : من الأمور العلمية :
١- هذه الأطروحة: لابد أن تهيئها ليستفاد منها في التخصص وتهيئها للنشر . حتى لو تزيد أو تضيف عليها .
٢- من الفوائد العلمية: فوائد وتنبيهات أثارتها لجنة المناقشة قد تكون لك أنت بحث آخر استفدته من المناقش أنت أولى الناس بهذه الأفكار - لأنك أنت سبب هذه الإثارة والطرح - ولأنك أكثر الناس معرفة الناس بها .
🏷️ سابعًا: كن صادقا مع نفسك :
- لابد تعلم أنك لديك قصور عندك فاتقي الله واحرص على تصويب هذا القصور : لابد أن تكون قد اكتشفت قصورك في بعض النواحي: اللغوية المرجعية ، البحثية .
تفريغ: د. وضحة بنت عبد الهادي المري
https://t.me/monaqasht
٣- المسؤولية الآن بعد المناقشة على عاتقك : أنت الآن لست كالسابق، فالأمانة لهذا العلم زادت على عاتقك .
- فالعطاء منك الان : بعض الناس مجد ومجتهد : لكن بعد المناقشة ينطفئ عطاؤه .
🏷️ سادساً : من الأمور العلمية :
١- هذه الأطروحة: لابد أن تهيئها ليستفاد منها في التخصص وتهيئها للنشر . حتى لو تزيد أو تضيف عليها .
٢- من الفوائد العلمية: فوائد وتنبيهات أثارتها لجنة المناقشة قد تكون لك أنت بحث آخر استفدته من المناقش أنت أولى الناس بهذه الأفكار - لأنك أنت سبب هذه الإثارة والطرح - ولأنك أكثر الناس معرفة الناس بها .
🏷️ سابعًا: كن صادقا مع نفسك :
- لابد تعلم أنك لديك قصور عندك فاتقي الله واحرص على تصويب هذا القصور : لابد أن تكون قد اكتشفت قصورك في بعض النواحي: اللغوية المرجعية ، البحثية .
تفريغ: د. وضحة بنت عبد الهادي المري
https://t.me/monaqasht
Telegram
خلاصة مناقشة الرسائل العلمية
من منطلق أهمية الملاحظات التي يُبديها السادة المناقشون كانت هذه القناة.
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
#دعوة
✒💫مناقشة رسالة دكتوراه بقسم #الدعوة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
📖أبرز الإيجابيات:
- أُشبع البحث من أوله لآخره.
- سلامة المنهج..
- قوة التخريج في بعض الأحاديث.
- الأمانة العلمية
- ظهور شخصية الباحث.
- قلم الباحث سيال.
- جمال الإخراج الشكلي.
📖أبرز الملاحظات:
- عنوان الرسالة تتحدث عن التطبيقات الدعوية، ولم يتم ذكر تطبيق واحد من تطبيقات الدعوية!
- أسلوب الباحث في البحث وعظي أكثر من أنه بحث علمي.
- في الشكر، لابد من شكر أعضاء لجنة المناقشة.
- ركزت الرسالة على الفتن وتوسعت في ذلك، ولم يتم ذكر التطبيقات الدعوية والتي هي عنوان الرسالة. أهمية الدراسة، كان يُفترض ذكر مشكلة الدراسة، لتحديدها.
- في التعاريف لم يتم الرجوع لمراجع التخصص.
- التعريف الإجرائي للرسالة عمومي ولم يوضع التعريف بالرسالة.
- التعريف بالدعوة: كان حرّي أن يختصر في نصف صفحة، لكن الباحث أكثر من النقل، وقد نقل بواسطة، ولم يبين ذلك.
- تعريف المدعو: المفترض الرجوع لرسالة الدكتور محمد العمر فيها.
- تعريف أساليب الدعوة: كان يُفترض أن يقارن بين التعاريف ويحللها.
- لم يتم الرجوع لمراجع مختصصة في الدعوة في (أسلوب الحكمة). ويوجد مؤلف عنه وهو : الحكمة في الدعوة إلى الله د. سعيد القحطاني رحمه الله.
- إذا تم نقل أي مرجع بواسطة، لا بد من توضيح ذلك.
- إذا تكرر المرجع في الحاشية مرتين، عليه ألا يعيد ذكرها، بل يكتب (المرجع السابق).
- الأخطاء المطبعية والإملائية في الرسالة.
- كان ينبغي عرض الرسالة على مدقق لغوي.
- لا بد من الاختصار في تخريج الأحاديث، وليس التوسع فيها.
- يجب الحذر من الرجوع لكتب أهل التصوف.
- تم النقل من ابن عطاء السكندري، وهو صوفي وهناك غنى عن أقواله من كتب أهل السنة.
- يلزم الحذر من الرجوع للكتب المخالفة.
- ضمن التفريعات تم ذكر : (أسلوب الاستفهام؟) ما الحاجة لوضع علامة الاستفهام هنا؟
- (فتنة دخول الجنة)، كيف يكون هذا عنوانًا؟
- (القصة) أسلوب وليست وسيلة. (الأمثال) أسلوب وليست وسيلة.
- كان المفترض تقسيم البحث ثلاثة أقسام، وهي: الإطار النظري للدراسة، الإطار الميداني، وتصور مقترح.
- كثرة التقسيمات بالبحث.
- كثرة البدء بحرف العطف (الواو).
- واضح التشدد في ذكر بعض الفتن، فلابد من زرع الجانب المشرق في الحياة.
- يوجد اضطراب في التوثيق.
- (سبل العلاج)، الكلام الذي فيه عموميات، وتكرار لما سبق، كان يُفترض فيها أن تكون استبانة واستفتاء لآراء العلماء.
- الاعتماد على مرجع واحد في بعض تقسيمات البحث، يعتبر خلل منهجي.
- الرسالة طويلة جدا، تجاوزت 1000 صفحة، كان يكفي منها 400 إلى 300 صفحة.
- كثرة النقولات في الرسالة، مما قد تصف بأنها 90%.
- الخاتمة 60 صفحة!!، وهذا يعتبر خلل، فلا بد ألا تتجاوز من 8 إلى 10 صفحات..
- لابد أن تتضمن الخاتمة أهم 3 أمور، وهي: خلاصة البحث – نتائج البحث – توصيات الباحث.
- أكثرت من الفهارس المتنوعة، وفي التقنية الحديثة لا حاجة لها.
- رسائل الماجستير والدكتوراه توضع بفهرس مستقل عن الكتب المطبوعة.
https://t.me/monaqasht
✒💫مناقشة رسالة دكتوراه بقسم #الدعوة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
📖أبرز الإيجابيات:
- أُشبع البحث من أوله لآخره.
- سلامة المنهج..
- قوة التخريج في بعض الأحاديث.
- الأمانة العلمية
- ظهور شخصية الباحث.
- قلم الباحث سيال.
- جمال الإخراج الشكلي.
📖أبرز الملاحظات:
- عنوان الرسالة تتحدث عن التطبيقات الدعوية، ولم يتم ذكر تطبيق واحد من تطبيقات الدعوية!
- أسلوب الباحث في البحث وعظي أكثر من أنه بحث علمي.
- في الشكر، لابد من شكر أعضاء لجنة المناقشة.
- ركزت الرسالة على الفتن وتوسعت في ذلك، ولم يتم ذكر التطبيقات الدعوية والتي هي عنوان الرسالة. أهمية الدراسة، كان يُفترض ذكر مشكلة الدراسة، لتحديدها.
- في التعاريف لم يتم الرجوع لمراجع التخصص.
- التعريف الإجرائي للرسالة عمومي ولم يوضع التعريف بالرسالة.
- التعريف بالدعوة: كان حرّي أن يختصر في نصف صفحة، لكن الباحث أكثر من النقل، وقد نقل بواسطة، ولم يبين ذلك.
- تعريف المدعو: المفترض الرجوع لرسالة الدكتور محمد العمر فيها.
- تعريف أساليب الدعوة: كان يُفترض أن يقارن بين التعاريف ويحللها.
- لم يتم الرجوع لمراجع مختصصة في الدعوة في (أسلوب الحكمة). ويوجد مؤلف عنه وهو : الحكمة في الدعوة إلى الله د. سعيد القحطاني رحمه الله.
- إذا تم نقل أي مرجع بواسطة، لا بد من توضيح ذلك.
- إذا تكرر المرجع في الحاشية مرتين، عليه ألا يعيد ذكرها، بل يكتب (المرجع السابق).
- الأخطاء المطبعية والإملائية في الرسالة.
- كان ينبغي عرض الرسالة على مدقق لغوي.
- لا بد من الاختصار في تخريج الأحاديث، وليس التوسع فيها.
- يجب الحذر من الرجوع لكتب أهل التصوف.
- تم النقل من ابن عطاء السكندري، وهو صوفي وهناك غنى عن أقواله من كتب أهل السنة.
- يلزم الحذر من الرجوع للكتب المخالفة.
- ضمن التفريعات تم ذكر : (أسلوب الاستفهام؟) ما الحاجة لوضع علامة الاستفهام هنا؟
- (فتنة دخول الجنة)، كيف يكون هذا عنوانًا؟
- (القصة) أسلوب وليست وسيلة. (الأمثال) أسلوب وليست وسيلة.
- كان المفترض تقسيم البحث ثلاثة أقسام، وهي: الإطار النظري للدراسة، الإطار الميداني، وتصور مقترح.
- كثرة التقسيمات بالبحث.
- كثرة البدء بحرف العطف (الواو).
- واضح التشدد في ذكر بعض الفتن، فلابد من زرع الجانب المشرق في الحياة.
- يوجد اضطراب في التوثيق.
- (سبل العلاج)، الكلام الذي فيه عموميات، وتكرار لما سبق، كان يُفترض فيها أن تكون استبانة واستفتاء لآراء العلماء.
- الاعتماد على مرجع واحد في بعض تقسيمات البحث، يعتبر خلل منهجي.
- الرسالة طويلة جدا، تجاوزت 1000 صفحة، كان يكفي منها 400 إلى 300 صفحة.
- كثرة النقولات في الرسالة، مما قد تصف بأنها 90%.
- الخاتمة 60 صفحة!!، وهذا يعتبر خلل، فلا بد ألا تتجاوز من 8 إلى 10 صفحات..
- لابد أن تتضمن الخاتمة أهم 3 أمور، وهي: خلاصة البحث – نتائج البحث – توصيات الباحث.
- أكثرت من الفهارس المتنوعة، وفي التقنية الحديثة لا حاجة لها.
- رسائل الماجستير والدكتوراه توضع بفهرس مستقل عن الكتب المطبوعة.
https://t.me/monaqasht
Telegram
خلاصة مناقشة الرسائل العلمية
من منطلق أهمية الملاحظات التي يُبديها السادة المناقشون كانت هذه القناة.
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
#دعوة
📒🌱مناقشة رسالة دكتوراه بقسم #الدعوة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
🔶أبرز الإيجابيات:
- حسن اختيار موضوع الرسالة.
- حسن الأسلوب وجودة السبك وجميل العبارة.
- حماس الباحث المنضبط لإيصال ما يريد، يحكمها الشرع المطهر.
- جودة التوثيق والتنسيق.
- وفرة المعلومات في المعلومة الواحدة.
- جهود المشرف واضحة في الرسالة.
- استخدام الاستبانة المغلقة المفتوحة، لما فيها من إثراء البحث.
- جودة الاستدلال بالآيات.
- اتباع أصول البحث العلمي.
- ظهور شخصية الباحث.
🔶أبرز الملاحظات:
- في صفحة الغلاف يتم ذكر اسم الباحث رباعي وليس ثلاثي.
- في صفحة الغلاف يتم تقديم العام الهجري على الميلادي.
- [كلية الدعوة والاحتساب] ليس صحيح، بل إما كلية الدعوة والإعلام، أو المعهد العالي للدعوة والاحتساب.
- توطئة بعض المباحث أخذت من 5 -6 صفحات، فلابد أن يُلخص في أقل من ذلك.
- لابد من التفريق بين الوسائل والأساليب، فالوسائل هو الوعاء الكامل، والأساليب ما تفرع منه.
- لابد من الترجمة للأعلام للذين يحتاج لترجمتهم.
- لا يوجد الخطوات الإجرائية للدراسة.
- يوجد أخطاء لغوية ومطبعية.
- لا بد من الترضي على الصحابة في حال ذكرهم.
- تم إيراد بعض الأحاديث من غير الحكم عليها.
- إذا تم الرجوع لموقع، يتم ذكر التاريخ والساعة، لأن الموقع قد يتجدد فيها معلومات.
- إذا وُجدت رسالة علمية قد طُبعت، فلابد من الرجوع للمطبوع، لأن المطبوع فيها ما يوجد بالرسالة وزيادة.
- أكثر الباحث من النقل في كتاب: الوسائل المشروعة والممنوعة.
- تم ذكر سمات عامة، وليست خاصة بأئمة المساجد، فالأفضل التحديد بحيث تكون: (سمات عامة ولكن يجب على الأئمة الحرص عليها في دعوة الجاليات).
- في حال ذكر الباحث مرجع ثم رجع له مرة أخرى ومرة ثالثة يتم ذكر (المرجع السابق).
- حجم الدراسة الميدانية 90 صفحة، بينما النظرية ما يزيد عن 300 صفحة، والأفضل أن يكون التوازن بينهم.
- في الإطار الميداني: وُزعت الاستبانة على أئمة المساجد، وكان المفترض أن تكون العينة هم المستفيدين.
- عينة الدراسة: لو يتم تحديد المدن التي وُزعت فيها الاستبانة.
- المنهج المستخدم في الدراسة الميدانية، لابد من التعريف بها، واذا تم تعريفها بالمخطط يتم الإحالة لها.
- لا يتم ذكر رواه في تخريج الأحاديث، بل يُذكر أخرجه، والراوي للصحابة.
- [ وأما الجاليات فكانت لها في هذه البلاد...]، كان الأولى ذكر (في المملكة العربية السعودية)، بدل (هذه البلاد).
- [ يقول أحد الأئمة]، من هو القائل؟ لابد من توثيق ذلك.
- تم الرجوع لدراسة ميدانية قبل 17 سنة، ويرى أن هذه الرسالة قد تغيرت فيها أمور.
- يوجد فرق بين المصادر والمراجع، المرجع: ما يؤخذ منه المعلومة مباشرة، المصدر: ما يؤخذ منه معلومة بطريقة غير مباشرة.
- فهرس المصادر والمراجع يتم وضع أول مصدر هو القرآن الكريم.
https://t.me/monaqasht
📒🌱مناقشة رسالة دكتوراه بقسم #الدعوة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
🔶أبرز الإيجابيات:
- حسن اختيار موضوع الرسالة.
- حسن الأسلوب وجودة السبك وجميل العبارة.
- حماس الباحث المنضبط لإيصال ما يريد، يحكمها الشرع المطهر.
- جودة التوثيق والتنسيق.
- وفرة المعلومات في المعلومة الواحدة.
- جهود المشرف واضحة في الرسالة.
- استخدام الاستبانة المغلقة المفتوحة، لما فيها من إثراء البحث.
- جودة الاستدلال بالآيات.
- اتباع أصول البحث العلمي.
- ظهور شخصية الباحث.
🔶أبرز الملاحظات:
- في صفحة الغلاف يتم ذكر اسم الباحث رباعي وليس ثلاثي.
- في صفحة الغلاف يتم تقديم العام الهجري على الميلادي.
- [كلية الدعوة والاحتساب] ليس صحيح، بل إما كلية الدعوة والإعلام، أو المعهد العالي للدعوة والاحتساب.
- توطئة بعض المباحث أخذت من 5 -6 صفحات، فلابد أن يُلخص في أقل من ذلك.
- لابد من التفريق بين الوسائل والأساليب، فالوسائل هو الوعاء الكامل، والأساليب ما تفرع منه.
- لابد من الترجمة للأعلام للذين يحتاج لترجمتهم.
- لا يوجد الخطوات الإجرائية للدراسة.
- يوجد أخطاء لغوية ومطبعية.
- لا بد من الترضي على الصحابة في حال ذكرهم.
- تم إيراد بعض الأحاديث من غير الحكم عليها.
- إذا تم الرجوع لموقع، يتم ذكر التاريخ والساعة، لأن الموقع قد يتجدد فيها معلومات.
- إذا وُجدت رسالة علمية قد طُبعت، فلابد من الرجوع للمطبوع، لأن المطبوع فيها ما يوجد بالرسالة وزيادة.
- أكثر الباحث من النقل في كتاب: الوسائل المشروعة والممنوعة.
- تم ذكر سمات عامة، وليست خاصة بأئمة المساجد، فالأفضل التحديد بحيث تكون: (سمات عامة ولكن يجب على الأئمة الحرص عليها في دعوة الجاليات).
- في حال ذكر الباحث مرجع ثم رجع له مرة أخرى ومرة ثالثة يتم ذكر (المرجع السابق).
- حجم الدراسة الميدانية 90 صفحة، بينما النظرية ما يزيد عن 300 صفحة، والأفضل أن يكون التوازن بينهم.
- في الإطار الميداني: وُزعت الاستبانة على أئمة المساجد، وكان المفترض أن تكون العينة هم المستفيدين.
- عينة الدراسة: لو يتم تحديد المدن التي وُزعت فيها الاستبانة.
- المنهج المستخدم في الدراسة الميدانية، لابد من التعريف بها، واذا تم تعريفها بالمخطط يتم الإحالة لها.
- لا يتم ذكر رواه في تخريج الأحاديث، بل يُذكر أخرجه، والراوي للصحابة.
- [ وأما الجاليات فكانت لها في هذه البلاد...]، كان الأولى ذكر (في المملكة العربية السعودية)، بدل (هذه البلاد).
- [ يقول أحد الأئمة]، من هو القائل؟ لابد من توثيق ذلك.
- تم الرجوع لدراسة ميدانية قبل 17 سنة، ويرى أن هذه الرسالة قد تغيرت فيها أمور.
- يوجد فرق بين المصادر والمراجع، المرجع: ما يؤخذ منه المعلومة مباشرة، المصدر: ما يؤخذ منه معلومة بطريقة غير مباشرة.
- فهرس المصادر والمراجع يتم وضع أول مصدر هو القرآن الكريم.
https://t.me/monaqasht
Telegram
خلاصة مناقشة الرسائل العلمية
من منطلق أهمية الملاحظات التي يُبديها السادة المناقشون كانت هذه القناة.
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
#حديث_وعلومه
#السنة_وعلومها
🔅مناقشة رسالة ماجستير، جامعة القصيم، قسم السنة وعلومها🔅
🔹أبرز الملاحظات:
-أهمية المباحث النظرية وارتباطها بالجانب التطبيقي، فهي ليست منفصلة عنه.
-خلل في الأمانة العلمية والإحالة، وعزو الكلام لمصدره.
-في تراجم الرواة نذكر المهم ومايتعلق بالدراسة، ولا نذكر صفاته الخَلقية مثلا.
-لا يجب أن يترجم للصحابة بشكل مفصل خصوصاً المشاهير منهم، والتراجم عموماً يجب أن تكون مركزة ومختصرة.
-الراوي إذا كان متفق على توثيقه فيكتفى بالتقريب، ولا يتوسع بنقولات النقاد، إلا إذا اختلف في حاله، فتذكر أقوال النقاد، ثم يرجح الباحث.
-مشكلة البحث هي العقدة البحثية التي من المفترض أن يكون البحث منصب عليها، والأهداف فيها تكون إجابة على تلك الإشكالات.
-لدى الباحث قصور في تخرير العبارات.
-يذكر الباحث فروق متنية ليس لها علاقة بالبحث.
-منهج الباحث مضطرب في التخريج، في بعض المواضع يجمل في التخريج، وتجمع المصادر عن الراوي في الإسناد، والأصل أن تذكر المتابعات عنه.
-في التخريج أغفل كثيراً من المصادر، والطرق.
-وجود فروق إسنادية في بعض الطرق تحتاج إلى دراسة.
-لدى الباحث أخطاء في تحديد المدار.
-في بعض الأحاديث زيادات في المتن كان يجب أن تُدرس.
-الباحث لم يدرس بعض علل الحديث في مواضعه.
-عدم انسجام الحكم على الحديث مع الدراسة، فتُشعر القارئ بأن الروي ضعيف، ثم تقول: الحديي صحيح! أو تذكر أنها رواية فلان غير محفوظة ثم تبين أنها محفوظة!
-التعبير بذكر الوجه الراجح في كل زيادة - وهو موضوع الباحث-، هذا محل نظر؛ لأن المطلوب أن تبين هل الزيادة محفوظة على مدارها أو غير محفوظة، فلو ذكرت الوجه الراجح يعني مازاد مرجوح، وهذا مايلزم، فنقول هذي الزيادة محفوظة عن فلان، ويبقى حكمها في النهاية هل هي محفوظة في الحديث أو غير محفوظة.
.
https://t.me/monaqasht
#السنة_وعلومها
🔅مناقشة رسالة ماجستير، جامعة القصيم، قسم السنة وعلومها🔅
🔹أبرز الملاحظات:
-أهمية المباحث النظرية وارتباطها بالجانب التطبيقي، فهي ليست منفصلة عنه.
-خلل في الأمانة العلمية والإحالة، وعزو الكلام لمصدره.
-في تراجم الرواة نذكر المهم ومايتعلق بالدراسة، ولا نذكر صفاته الخَلقية مثلا.
-لا يجب أن يترجم للصحابة بشكل مفصل خصوصاً المشاهير منهم، والتراجم عموماً يجب أن تكون مركزة ومختصرة.
-الراوي إذا كان متفق على توثيقه فيكتفى بالتقريب، ولا يتوسع بنقولات النقاد، إلا إذا اختلف في حاله، فتذكر أقوال النقاد، ثم يرجح الباحث.
-مشكلة البحث هي العقدة البحثية التي من المفترض أن يكون البحث منصب عليها، والأهداف فيها تكون إجابة على تلك الإشكالات.
-لدى الباحث قصور في تخرير العبارات.
-يذكر الباحث فروق متنية ليس لها علاقة بالبحث.
-منهج الباحث مضطرب في التخريج، في بعض المواضع يجمل في التخريج، وتجمع المصادر عن الراوي في الإسناد، والأصل أن تذكر المتابعات عنه.
-في التخريج أغفل كثيراً من المصادر، والطرق.
-وجود فروق إسنادية في بعض الطرق تحتاج إلى دراسة.
-لدى الباحث أخطاء في تحديد المدار.
-في بعض الأحاديث زيادات في المتن كان يجب أن تُدرس.
-الباحث لم يدرس بعض علل الحديث في مواضعه.
-عدم انسجام الحكم على الحديث مع الدراسة، فتُشعر القارئ بأن الروي ضعيف، ثم تقول: الحديي صحيح! أو تذكر أنها رواية فلان غير محفوظة ثم تبين أنها محفوظة!
-التعبير بذكر الوجه الراجح في كل زيادة - وهو موضوع الباحث-، هذا محل نظر؛ لأن المطلوب أن تبين هل الزيادة محفوظة على مدارها أو غير محفوظة، فلو ذكرت الوجه الراجح يعني مازاد مرجوح، وهذا مايلزم، فنقول هذي الزيادة محفوظة عن فلان، ويبقى حكمها في النهاية هل هي محفوظة في الحديث أو غير محفوظة.
.
https://t.me/monaqasht
Telegram
خلاصة مناقشة الرسائل العلمية
من منطلق أهمية الملاحظات التي يُبديها السادة المناقشون كانت هذه القناة.
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
🔅أبرز الملاحظات التي تتكرر في المناقشات العلمية🔅
-🔹أبرز الأخطاء العلمية:
- اختلاف عنوان المطلب عن المسألة التي تم بحثها.
- إدراج مسألة فقهية لا علاقة لها بالبحث، وجعلها ضمن مسائل البحث.
- بتر النصوص المنقولة فيما يُستشهد به، مما يؤدي إلى التدليس، والتلفيق على مذهب ما، أو نسبة النص المبتور لشخص دون إكمال كلامه، فتختلف الفكرة، ويختل المعنى الذي أراده.
- ذكر أدلة لا علاقة لها بالمسألة.
- عدم التوثق والتأكد من العَلَم الذي يتم الترجمة له عند تشابه الألقاب، فيتم الترجمة لشخص آخر.
- السرقة العلمية، من أبحاث وأفكار لباحثين معاصرين دون التوثيق والإشارة لهم.
- نقل أقوال للعلماء من مراجع غير أصيلة، وبالعودة للكتب الأصيلة نجد خلاف ما ذُكِر.
🔹- أبرز الأخطاء المنهجية:
- عدم ذكر درجة القول في المذهب، عند تعدد الأقوال والروايات في المذهب الواحد، وعدم توضيح القول الراجح والمعتمد في المذهب.
- عدم الالتزام بالترتيب الزمني عند ذكر الأقوال.
- عدم التوثيق من كتب المذاهب المعتمدة عند تحرير الأقوال.
- التوثيق للأقوال عند تحرير المذهب من كتب المخالف، وكذلك ذكر الأدلة وتوجيهها من كتب القول المخالف.
- إدراج الأدلة متتالية دون تفصيل، وتوضيح بين ما هو دليل نقلي أو عقلي، وبين ما هو حديث وما هو أثر.
- عدم ذكر وجه الدلالة للدليل إن كان نص من القرآن أو حديث نبوي؛ بحجة عدم ذكر الفقهاء لوجه الدلالة.
- عدم مناقشة الأدلة، والترجيح مباشرة دون سبب مقنع.
- عدم المحايدة، فيظهر ميل الباحث لقول معين، ويُغفل أدلة الفريق الثاني رغم وجاهتها.
- عدم الاستفادة من القواعد الفقهية والأصولية عند الترجيح، وعدم التوثيق للقاعدة الفقهية أو الأصولية عند ذكرها.
- عدم مناقشة الأدلة التي يمكن للباحث أن يناقشها؛ بحجة عدم وجود مناقشات في الكتب التي وقف عليها.
- عدم تخريج الحديث إذا ورد في الصحيحين البخاري ومسلم، والاقتصار على أحدها، وإغفال الآخر.
- عدم تخريج الأحاديث من مصادر السنة المعتمدة، فلا يصح التوثيق للحديث من كتب الفقه، أو التفسير.
- عدم الحكم على الأحاديث من كتب المتقدمين، والاكتفاء بالكتب المعاصرة.
- التساهل في الحكم على الحديث؛ رغم علاقته غالباً بالترجيح في الحكم على المسألة.
- ذكر حكمين متناقضين للحديث، دون توضيح وتحري أيهما الصواب.
- إهمال التعريف بالألفاظ الغريبة في الحديث من كتب غريب الحديث.
- عدم التعريف بالمصطلحات الغامضة، والتي تحتاج إلى توضيح، وفي المقابل التعريف بالمصطلحات والكلمات الواضحة في معناها، و التي لا تحتاج إلى تعريف.
- ترجمة الأعلام المشهورة، وفي المقابل إغفال من يحتاج إلى ترجمة، فلا توجد منهجية واضحة.
- عدم الترجمة للعلم في أول موطن يذكر، ويترجم له في موطن متأخر.
- تكرار الترجمة في أكثر من صفحة لنفس العلم.
- بعض التراجم تكون طويلة، ويكتب فيها ما لا داعي لذكره، وفي المقابل الإخلال، والاختصار الشديد في تراجم أخرى.
- عدم التوثيق للتراجم من مراجع مناسبة، مثلاً الصحابة لهم كتب خاصة للترجمة لهم، ومثال آخر يتم الترجمة لعلم من الحنابلة والتوثيق للترجمة من كتب تراجم الحنفية أو المالكية.
- عدم التعريف بالأماكن والمناطق من كتب معاصرة، بل قد يذكر تعريف بالمكان من كتاب قديم يزيد المكان غموضاً؛ لتغير المسميات لبعض الأماكن.
- عدم التعريف بالقياسات والمكاييل القديمة كالقلة والصاع من كتب معاصرة؛ ليرتفع الغموض عنه، و توضيح كم يساوي بالقياسات المعاصرة كالتر، والكيلو جرام.
- التوثيق من مصادر إلكترونية غير موثوق بها.
- العزو إلى مراجع معاصرة. مع وجود ما تم التوثيق له في الكتب الأصيلة.
- الاستطراد في بعض مواطن البحث مما يشوش الفكرة على القارئ، ويبعد الباحث عن الموضوع الأساسي للمطلب أو المبحث.
- التوثيق للمعنى اللغوي من كتب الفقهاء، والعكس: التوثيق للمعنى الاصطلاحي من كتب اللغة.
🔹- أبرز الأخطاء الشكلية:
- كثرة الأخطاء اللغوية, والنحوية.
- إغفال علامات الترقيم.
- عدم ضبط الكلمات المُشكِلة.
- كثرة الاقتباس، وعدم إعادة صياغة العبارات.
- عدم وضع علامة التنصيص عند الاقتباس بالنص.
- عدم السير بمنهجية واحدة عند كتابة رموز الاختصار؛ كالصلاة على النبي، والترضي عن الصحابة، أحياناً تُكتَب رموزاً، وأحياناً أخرى كتابة.
- عند كتابة الأرقام سواء سنة وفاة أو واقعة لا يلتزم بمنهجية واحدة، أحياناً تُكتب أعداد(1،2) وفي مواطن اخرى يكتبها كتابة (واحد، اثنان).
- كثرة الأخطاء عند الإحالة لأرقام الصفحات في الفهارس.
- كثرة السقط في الفهارس لمصطلحات وأعلام تم التعريف بهم في البحث.
- يغفل الباحث في ترتيب المصادر هجائياً (إن رتبها بأسماء المؤلفين) فيضع الأسماء التي تبدأ بأبو، وابن، مع حرف الألف.
https://t.me/monaqasht
-🔹أبرز الأخطاء العلمية:
- اختلاف عنوان المطلب عن المسألة التي تم بحثها.
- إدراج مسألة فقهية لا علاقة لها بالبحث، وجعلها ضمن مسائل البحث.
- بتر النصوص المنقولة فيما يُستشهد به، مما يؤدي إلى التدليس، والتلفيق على مذهب ما، أو نسبة النص المبتور لشخص دون إكمال كلامه، فتختلف الفكرة، ويختل المعنى الذي أراده.
- ذكر أدلة لا علاقة لها بالمسألة.
- عدم التوثق والتأكد من العَلَم الذي يتم الترجمة له عند تشابه الألقاب، فيتم الترجمة لشخص آخر.
- السرقة العلمية، من أبحاث وأفكار لباحثين معاصرين دون التوثيق والإشارة لهم.
- نقل أقوال للعلماء من مراجع غير أصيلة، وبالعودة للكتب الأصيلة نجد خلاف ما ذُكِر.
🔹- أبرز الأخطاء المنهجية:
- عدم ذكر درجة القول في المذهب، عند تعدد الأقوال والروايات في المذهب الواحد، وعدم توضيح القول الراجح والمعتمد في المذهب.
- عدم الالتزام بالترتيب الزمني عند ذكر الأقوال.
- عدم التوثيق من كتب المذاهب المعتمدة عند تحرير الأقوال.
- التوثيق للأقوال عند تحرير المذهب من كتب المخالف، وكذلك ذكر الأدلة وتوجيهها من كتب القول المخالف.
- إدراج الأدلة متتالية دون تفصيل، وتوضيح بين ما هو دليل نقلي أو عقلي، وبين ما هو حديث وما هو أثر.
- عدم ذكر وجه الدلالة للدليل إن كان نص من القرآن أو حديث نبوي؛ بحجة عدم ذكر الفقهاء لوجه الدلالة.
- عدم مناقشة الأدلة، والترجيح مباشرة دون سبب مقنع.
- عدم المحايدة، فيظهر ميل الباحث لقول معين، ويُغفل أدلة الفريق الثاني رغم وجاهتها.
- عدم الاستفادة من القواعد الفقهية والأصولية عند الترجيح، وعدم التوثيق للقاعدة الفقهية أو الأصولية عند ذكرها.
- عدم مناقشة الأدلة التي يمكن للباحث أن يناقشها؛ بحجة عدم وجود مناقشات في الكتب التي وقف عليها.
- عدم تخريج الحديث إذا ورد في الصحيحين البخاري ومسلم، والاقتصار على أحدها، وإغفال الآخر.
- عدم تخريج الأحاديث من مصادر السنة المعتمدة، فلا يصح التوثيق للحديث من كتب الفقه، أو التفسير.
- عدم الحكم على الأحاديث من كتب المتقدمين، والاكتفاء بالكتب المعاصرة.
- التساهل في الحكم على الحديث؛ رغم علاقته غالباً بالترجيح في الحكم على المسألة.
- ذكر حكمين متناقضين للحديث، دون توضيح وتحري أيهما الصواب.
- إهمال التعريف بالألفاظ الغريبة في الحديث من كتب غريب الحديث.
- عدم التعريف بالمصطلحات الغامضة، والتي تحتاج إلى توضيح، وفي المقابل التعريف بالمصطلحات والكلمات الواضحة في معناها، و التي لا تحتاج إلى تعريف.
- ترجمة الأعلام المشهورة، وفي المقابل إغفال من يحتاج إلى ترجمة، فلا توجد منهجية واضحة.
- عدم الترجمة للعلم في أول موطن يذكر، ويترجم له في موطن متأخر.
- تكرار الترجمة في أكثر من صفحة لنفس العلم.
- بعض التراجم تكون طويلة، ويكتب فيها ما لا داعي لذكره، وفي المقابل الإخلال، والاختصار الشديد في تراجم أخرى.
- عدم التوثيق للتراجم من مراجع مناسبة، مثلاً الصحابة لهم كتب خاصة للترجمة لهم، ومثال آخر يتم الترجمة لعلم من الحنابلة والتوثيق للترجمة من كتب تراجم الحنفية أو المالكية.
- عدم التعريف بالأماكن والمناطق من كتب معاصرة، بل قد يذكر تعريف بالمكان من كتاب قديم يزيد المكان غموضاً؛ لتغير المسميات لبعض الأماكن.
- عدم التعريف بالقياسات والمكاييل القديمة كالقلة والصاع من كتب معاصرة؛ ليرتفع الغموض عنه، و توضيح كم يساوي بالقياسات المعاصرة كالتر، والكيلو جرام.
- التوثيق من مصادر إلكترونية غير موثوق بها.
- العزو إلى مراجع معاصرة. مع وجود ما تم التوثيق له في الكتب الأصيلة.
- الاستطراد في بعض مواطن البحث مما يشوش الفكرة على القارئ، ويبعد الباحث عن الموضوع الأساسي للمطلب أو المبحث.
- التوثيق للمعنى اللغوي من كتب الفقهاء، والعكس: التوثيق للمعنى الاصطلاحي من كتب اللغة.
🔹- أبرز الأخطاء الشكلية:
- كثرة الأخطاء اللغوية, والنحوية.
- إغفال علامات الترقيم.
- عدم ضبط الكلمات المُشكِلة.
- كثرة الاقتباس، وعدم إعادة صياغة العبارات.
- عدم وضع علامة التنصيص عند الاقتباس بالنص.
- عدم السير بمنهجية واحدة عند كتابة رموز الاختصار؛ كالصلاة على النبي، والترضي عن الصحابة، أحياناً تُكتَب رموزاً، وأحياناً أخرى كتابة.
- عند كتابة الأرقام سواء سنة وفاة أو واقعة لا يلتزم بمنهجية واحدة، أحياناً تُكتب أعداد(1،2) وفي مواطن اخرى يكتبها كتابة (واحد، اثنان).
- كثرة الأخطاء عند الإحالة لأرقام الصفحات في الفهارس.
- كثرة السقط في الفهارس لمصطلحات وأعلام تم التعريف بهم في البحث.
- يغفل الباحث في ترتيب المصادر هجائياً (إن رتبها بأسماء المؤلفين) فيضع الأسماء التي تبدأ بأبو، وابن، مع حرف الألف.
https://t.me/monaqasht
Telegram
خلاصة مناقشة الرسائل العلمية
من منطلق أهمية الملاحظات التي يُبديها السادة المناقشون كانت هذه القناة.
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
#مناقشات_اليوم
#عقيدة
#فرق
🔅مناقشة رسالة دكتوراة عقيدة /جامعة الإمام كلية أصول الدين🔅
✅المميزات :
قلة الأخطاء الإملائية.
📍الملاحظات:
📖المناقش الاول:
⁃ كثرة النقل من المواقع الالكترونية.
⁃ عدم جودة تنسيقات البحث وتظهر عدم عناية الباحثة بذلك.
⁃ استعجال الباحثة في المباحث الأخيرة.
⁃ أغلب الردود مأخوذة من ابن تيمية كان لابد من التنوع في الردود والأخذ من غيره من العلماء.
⁃ الجماعة حديثة النشأة قبل ثلاثين سنة فهل هذا وقت كافي لنقدها ومعرفة آراءها؟؟
⁃ لم تعدل الباحثة في نسختها المطبوعة للرسالة ونسخت مقدمة خطة البحث كاملة وكذلك التمهيد .
⁃ لم تذكر الباحثة سبب اختيار دراسة هذه الجماعة ؛ خصوصاً انها ليست في السعودية وجماعة حديثة النشأة.
⁃ جماعة العدل والاحسان جماعة صوفية خارجية.
⁃ هناك تداخل بالمباحث فلم تميز الباحثة المباحث بعضها عن بعض مما ألجأها لتكرار وهذا خلل منهجي.
⁃ كانت النقول طويلة جداً ولم يكن هناك صياغة من الباحثة بين هذه النقول والأصل أن ياخذ من القول فقط موضع الشاهد من النقل والباقي من صياغة الباحث.
⁃ لا يصح الثناء على المخالفين بقول العلامة والامام وغيرها من الاوصاف.
📖 المناقش الثاني.
⁃ يجب على الباحث التأكد من أحكام أهل العلم في بعض الشخوص من مؤلفاتهم.
⁃ عند ذكر أقوال المخالفين في ذم أهل السنة والجماعة لابد من بيان خطأ هذه الأقوال والرد عليها ولا توضع في البحث دون نقد .
⁃ البحث كان موجه الى شخصية مؤسس الجماعة وليس الى الجماعة نفسها .. والبحث في الجماعة لا المؤسس.
⁃ هناك قصور في دقة النقل والأقوال
⁃ لما تتناول الباحثة حالة البيئة ومدى انتشار الصوفية في محيط ومكان الجماعة
⁃ النقل من مصادر غير أصيلة مع توفر الأصيلة ووفرتها.
⁃ أماكن الانتشار كان الكلام فيها مجملاً دون تفصيل للمدن والمراكز رئيسه.
⁃ ضابط الشهرة غير واضح لدى الباحثة فهي تترجم المشهور وتترك المغمور .
⁃ المسألة الرئيسة ( لب الموضوع ) في البحث لم تحررها الباحثة بصورة صحيحة بل فيها كثير من القصور والخلل.
⁃ ترتيب المصادر حسب الأسبقية الزمنية.
⁃ بعض الفقرات تحتاج إلى إعادة صياغة لأن عبارتها موهمه.
⁃ ذكرت الباحثة بعض المسائل بصورة مجملة مما أورد عليها إشكالات وشبهات فلابد من التفصيل وعدم ترك المسائل معلقة .
⁃ لابد من توثيق الأقوال وأن تقدم ذكرها وذلك بالإشارة إلى محلها السابق في البحث.
⁃ عدم ربط العناوين الجانبية بعنوان البحث الرئيس.
⁃ أغفلت الباحثة بعض تعريفات الفرق في بحثها.
⁃ كان تمهيد الباحثة قاصر وغير شامل .
⁃ الخاتمة :
⁃ تحتاج إلى إعادة صياغة.
⁃ لابد من تسلسل النتائج بحسب ترتيب البحث وعدم العشوائية.
⁃ لابد من ربط النتائج بموضوع البحث ولا تكون عامة .
⁃ التوصيات: تحتاج الى إعادة صياغة.
⁃ الفهارس ضعيفة وغير دقيقة وأغفلت الكثير من التوثيقات.
https://t.me/monaqasht
#عقيدة
#فرق
🔅مناقشة رسالة دكتوراة عقيدة /جامعة الإمام كلية أصول الدين🔅
✅المميزات :
قلة الأخطاء الإملائية.
📍الملاحظات:
📖المناقش الاول:
⁃ كثرة النقل من المواقع الالكترونية.
⁃ عدم جودة تنسيقات البحث وتظهر عدم عناية الباحثة بذلك.
⁃ استعجال الباحثة في المباحث الأخيرة.
⁃ أغلب الردود مأخوذة من ابن تيمية كان لابد من التنوع في الردود والأخذ من غيره من العلماء.
⁃ الجماعة حديثة النشأة قبل ثلاثين سنة فهل هذا وقت كافي لنقدها ومعرفة آراءها؟؟
⁃ لم تعدل الباحثة في نسختها المطبوعة للرسالة ونسخت مقدمة خطة البحث كاملة وكذلك التمهيد .
⁃ لم تذكر الباحثة سبب اختيار دراسة هذه الجماعة ؛ خصوصاً انها ليست في السعودية وجماعة حديثة النشأة.
⁃ جماعة العدل والاحسان جماعة صوفية خارجية.
⁃ هناك تداخل بالمباحث فلم تميز الباحثة المباحث بعضها عن بعض مما ألجأها لتكرار وهذا خلل منهجي.
⁃ كانت النقول طويلة جداً ولم يكن هناك صياغة من الباحثة بين هذه النقول والأصل أن ياخذ من القول فقط موضع الشاهد من النقل والباقي من صياغة الباحث.
⁃ لا يصح الثناء على المخالفين بقول العلامة والامام وغيرها من الاوصاف.
📖 المناقش الثاني.
⁃ يجب على الباحث التأكد من أحكام أهل العلم في بعض الشخوص من مؤلفاتهم.
⁃ عند ذكر أقوال المخالفين في ذم أهل السنة والجماعة لابد من بيان خطأ هذه الأقوال والرد عليها ولا توضع في البحث دون نقد .
⁃ البحث كان موجه الى شخصية مؤسس الجماعة وليس الى الجماعة نفسها .. والبحث في الجماعة لا المؤسس.
⁃ هناك قصور في دقة النقل والأقوال
⁃ لما تتناول الباحثة حالة البيئة ومدى انتشار الصوفية في محيط ومكان الجماعة
⁃ النقل من مصادر غير أصيلة مع توفر الأصيلة ووفرتها.
⁃ أماكن الانتشار كان الكلام فيها مجملاً دون تفصيل للمدن والمراكز رئيسه.
⁃ ضابط الشهرة غير واضح لدى الباحثة فهي تترجم المشهور وتترك المغمور .
⁃ المسألة الرئيسة ( لب الموضوع ) في البحث لم تحررها الباحثة بصورة صحيحة بل فيها كثير من القصور والخلل.
⁃ ترتيب المصادر حسب الأسبقية الزمنية.
⁃ بعض الفقرات تحتاج إلى إعادة صياغة لأن عبارتها موهمه.
⁃ ذكرت الباحثة بعض المسائل بصورة مجملة مما أورد عليها إشكالات وشبهات فلابد من التفصيل وعدم ترك المسائل معلقة .
⁃ لابد من توثيق الأقوال وأن تقدم ذكرها وذلك بالإشارة إلى محلها السابق في البحث.
⁃ عدم ربط العناوين الجانبية بعنوان البحث الرئيس.
⁃ أغفلت الباحثة بعض تعريفات الفرق في بحثها.
⁃ كان تمهيد الباحثة قاصر وغير شامل .
⁃ الخاتمة :
⁃ تحتاج إلى إعادة صياغة.
⁃ لابد من تسلسل النتائج بحسب ترتيب البحث وعدم العشوائية.
⁃ لابد من ربط النتائج بموضوع البحث ولا تكون عامة .
⁃ التوصيات: تحتاج الى إعادة صياغة.
⁃ الفهارس ضعيفة وغير دقيقة وأغفلت الكثير من التوثيقات.
https://t.me/monaqasht
Telegram
خلاصة مناقشة الرسائل العلمية
من منطلق أهمية الملاحظات التي يُبديها السادة المناقشون كانت هذه القناة.
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
#مناقشات_اليوم
#علم_النفس
🔆مناقشة ماجستير تخصص
علم نفس /جامعة الكويت 🔆
💠المميزات:
⁃ أثنى المناقشين على البحث فهو جهد جميل ومبارك.
⁃ أثنىٰ المناقش على الموضوع ومدى أهميته.
⁃ تميزت الباحثة باختيار ثلاث مقاييس استطاعت من خلالها بيان وصف الصدق و ثبات فيها.
⁃ تقسيمة الدراسات كانت جيدة .
⁃ ذكرت الباحثة الصعوبات التي واجهتها اثناء بحثها.
⁃ اثنى المناقش على الرسالة ومدى سهولة قراءتها ووضوح هدفها .
⁃ موضوع جديد لم يسبق طرحه في الرسائل العلمية .
⁃ المنهج العلمي للباحثة كان مستقيم وواضح من بداية الرسالة.
⁃ تميزت فهارس الرسالة بالترتيب .
⁃ تميزت الباحثة بالردود العلمية الواضحة .
❇️الملاحظات:
⁃ أوردت الباحثة بعض المعلومات بتغليب بعضها دون وجود ما يثبت هذا التغليب أو يرجحه.
⁃ لابد من وجود احصائيات ومعدلات وتقارير تثبت أي نظرية تذكر في البحث .
⁃ ذكرت الباحثة بعض الأمراض النفسية بوجه عام دون تخصيص من خلال التعميمات ، والصواب بيان نوع المرض وبيان أعراضه للوصول للعلاج.
⁃ لم ترجح الباحثة تعريف معين عند ذكر التعريفات بل اكتفت بسردها في مبحث المفاهيم.
⁃ لم تكن التعريفات دقيقة وواضحة.. بل كانت عامة مثل تعريف الذهنية والتوحد والاضطراب النفسي وغيرها.
⁃ طريقة ترتيب الدراسات لم يكن وفق نظام معين فترتيبها لابد أن يكون تصاعدي أو تنازلي زمني وليس عشوائي.
⁃ لم تعمل الباحثة على الربط بين الدراسات في البحث.
⁃ اختلف عرض الدراسات في البحث فبعضها يحتوي على عينات وبعضها لأ واختلاف المحاور ..الخ لابد من توحيد طريقة العرض في الدراسات.
⁃ تعقيب الباحث على الدراسات لابد أن يكون عميق وثري وليس تعقيب سطحي .
⁃ غفلت الباحثة عن ذكر عمر المضطرب النفسي.
⁃ ركزت الباحثة على الأمراض والإضطربات النفسية وليس على مقدمي الرعاية النفسية وهو موضوع البحث وعنوانه.
⁃ لابد من عدم تعميم نوع الرعاية المقدمة لاختلاف
⁃ غفلت الباحثة عن وصف عينة الثبات.واكتفت بوصف عينة الصدق. ولابد من إدراج وصف لعينة الصدق والثبات معاً.
⁃ الموضوع عن الضغوط النفسية والصلابة المجتمعية لمقدمي الرعاية النفسية للمرضى اضطرابات النفسية.سأل المناقش عن سبب اختيار الموضوع .
⁃ كان لابد من اختيار نوع معين أو مجموعة معينة من أصحاب الاضطرابات النفسية والتركيز عليها وعدم إدراج جميع الاضطرابات النفسية في عينة الدراسة.
⁃ اكتفت الباحثة بذكر بعض مقدمي الرعاية ولم تشمل الجميع، ذكرت الأسرة والهيئة التمريضية وأغفلت الاخصائي النفسي وغيره. من غير ذكر سبب الاختيار.مخالفة شمول التعريف الذي أوردته في مقدمة الرسالة.
⁃ اختيار المتغيرات لم تذكر له الباحثة أسباب، بل اكتفت بالسرد فقط ولم تركز عليها. ( المتغير النفسي - المتغير الاجتماعي - المتغير المقاوم- طريقة التكييف).
⁃ العرض النظري: يفتقد إلى بعض التوازن بسبب اختلاف الصياغة وترتيب محتوى النظريات. فإما أن يكون العرض مجمل في جميع نقاطه أو يكون مفصل في جميعها.
⁃ أدرجت الباحثة بعض الاضطرابات النفسية دون توثيق ودون تفصيل، وخلطت بين الأمراض النفسية والاضطرابات نفسية.
⁃ لم تذكر الباحثة طريقة معاينة عينة الدراسة وكان لابد من ذكر أنها كانت عينة متاحة بما إنها عاينتهم.
⁃ غفلت الباحثة عن ذكر الوسائل الإجرائية التي قامت بها أثناء دراسة العينة في المستشفى.
⁃ لابد من دراسة المتغير عند كل فئة واستخدامه كمنبه.
⁃ تعديل صياغة بعض الجمل.
⁃ المساندة والوقاية والصلابة النفسية هي عوامل صد الضغوط النفسية لدى مقدمي الرعاية النفسية.
https://t.me/monaqasht
#علم_النفس
🔆مناقشة ماجستير تخصص
علم نفس /جامعة الكويت 🔆
💠المميزات:
⁃ أثنى المناقشين على البحث فهو جهد جميل ومبارك.
⁃ أثنىٰ المناقش على الموضوع ومدى أهميته.
⁃ تميزت الباحثة باختيار ثلاث مقاييس استطاعت من خلالها بيان وصف الصدق و ثبات فيها.
⁃ تقسيمة الدراسات كانت جيدة .
⁃ ذكرت الباحثة الصعوبات التي واجهتها اثناء بحثها.
⁃ اثنى المناقش على الرسالة ومدى سهولة قراءتها ووضوح هدفها .
⁃ موضوع جديد لم يسبق طرحه في الرسائل العلمية .
⁃ المنهج العلمي للباحثة كان مستقيم وواضح من بداية الرسالة.
⁃ تميزت فهارس الرسالة بالترتيب .
⁃ تميزت الباحثة بالردود العلمية الواضحة .
❇️الملاحظات:
⁃ أوردت الباحثة بعض المعلومات بتغليب بعضها دون وجود ما يثبت هذا التغليب أو يرجحه.
⁃ لابد من وجود احصائيات ومعدلات وتقارير تثبت أي نظرية تذكر في البحث .
⁃ ذكرت الباحثة بعض الأمراض النفسية بوجه عام دون تخصيص من خلال التعميمات ، والصواب بيان نوع المرض وبيان أعراضه للوصول للعلاج.
⁃ لم ترجح الباحثة تعريف معين عند ذكر التعريفات بل اكتفت بسردها في مبحث المفاهيم.
⁃ لم تكن التعريفات دقيقة وواضحة.. بل كانت عامة مثل تعريف الذهنية والتوحد والاضطراب النفسي وغيرها.
⁃ طريقة ترتيب الدراسات لم يكن وفق نظام معين فترتيبها لابد أن يكون تصاعدي أو تنازلي زمني وليس عشوائي.
⁃ لم تعمل الباحثة على الربط بين الدراسات في البحث.
⁃ اختلف عرض الدراسات في البحث فبعضها يحتوي على عينات وبعضها لأ واختلاف المحاور ..الخ لابد من توحيد طريقة العرض في الدراسات.
⁃ تعقيب الباحث على الدراسات لابد أن يكون عميق وثري وليس تعقيب سطحي .
⁃ غفلت الباحثة عن ذكر عمر المضطرب النفسي.
⁃ ركزت الباحثة على الأمراض والإضطربات النفسية وليس على مقدمي الرعاية النفسية وهو موضوع البحث وعنوانه.
⁃ لابد من عدم تعميم نوع الرعاية المقدمة لاختلاف
⁃ غفلت الباحثة عن وصف عينة الثبات.واكتفت بوصف عينة الصدق. ولابد من إدراج وصف لعينة الصدق والثبات معاً.
⁃ الموضوع عن الضغوط النفسية والصلابة المجتمعية لمقدمي الرعاية النفسية للمرضى اضطرابات النفسية.سأل المناقش عن سبب اختيار الموضوع .
⁃ كان لابد من اختيار نوع معين أو مجموعة معينة من أصحاب الاضطرابات النفسية والتركيز عليها وعدم إدراج جميع الاضطرابات النفسية في عينة الدراسة.
⁃ اكتفت الباحثة بذكر بعض مقدمي الرعاية ولم تشمل الجميع، ذكرت الأسرة والهيئة التمريضية وأغفلت الاخصائي النفسي وغيره. من غير ذكر سبب الاختيار.مخالفة شمول التعريف الذي أوردته في مقدمة الرسالة.
⁃ اختيار المتغيرات لم تذكر له الباحثة أسباب، بل اكتفت بالسرد فقط ولم تركز عليها. ( المتغير النفسي - المتغير الاجتماعي - المتغير المقاوم- طريقة التكييف).
⁃ العرض النظري: يفتقد إلى بعض التوازن بسبب اختلاف الصياغة وترتيب محتوى النظريات. فإما أن يكون العرض مجمل في جميع نقاطه أو يكون مفصل في جميعها.
⁃ أدرجت الباحثة بعض الاضطرابات النفسية دون توثيق ودون تفصيل، وخلطت بين الأمراض النفسية والاضطرابات نفسية.
⁃ لم تذكر الباحثة طريقة معاينة عينة الدراسة وكان لابد من ذكر أنها كانت عينة متاحة بما إنها عاينتهم.
⁃ غفلت الباحثة عن ذكر الوسائل الإجرائية التي قامت بها أثناء دراسة العينة في المستشفى.
⁃ لابد من دراسة المتغير عند كل فئة واستخدامه كمنبه.
⁃ تعديل صياغة بعض الجمل.
⁃ المساندة والوقاية والصلابة النفسية هي عوامل صد الضغوط النفسية لدى مقدمي الرعاية النفسية.
https://t.me/monaqasht
Telegram
خلاصة مناقشة الرسائل العلمية
من منطلق أهمية الملاحظات التي يُبديها السادة المناقشون كانت هذه القناة.
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
#حديث_وعلومه
#السنة_وعلومها
#حديث_موضوعي
🔅مناقشة رسالة ماجستير جامعة القصيم، كلية الشريعة، السنة وعلومها🔅
🔹المناقش الأول:
▪️مميزات الرسالة:
- أظهرت الباحثة اجتهاداً في التعامل مع الأحاديث.
- تميزت الباحثة بالأمانة العلمية.
- حسن اختيار الموضوع الذي وقع عليه البحث.
- وفرة المصادر العلمية.
- حسن الترتيب والتبويب.
- تميزت ببيان شيء من فقه الحديث وبعض فوائدة دون إسهاب.
- اهتمت الباحثة بإبراز الطرق الاسنادية.
▪️الملحوظات:
- لم تتوسع الباحثة في الدراسات السابقة، خصوصاً في المراجع المستقلة وهي كثيرة.
- الرسالة مؤلفة في الحديث الموضوعي، ولكن أغلب الأحاديث المدرجة في الرسالة هي أحاديث موضوعة أو واهية.
- أوردت الباحثة بعض الأحاديث التي لا تتعلق بموضوع البحث.
- اهتمت كثيراً بالإسناد، وأشبه عملها عمل كتب الأطراف، ولم تهتم بمتن الأحاديث، والذي هو صلب رسالتها.
- علقت الباحثة على الإشكالات الواردة في الرسالة دون ذكر دليل على ما أوردت وعدم الترجيح.
-عدم الاهتمام بتحرير الخلاف حول الراوي.
- في جميع البحث كتبت كلمة "أخرجه" في سطر مستقل، وهذا من التطويل في البحث.
- كتبت مصدر الحديث داخل المتن مرة، ومرة بعد التخريج، ومرة في الحاشية، وهذا اضطراب في المنهج العلمي، وكان الأولى توحيد الطريقة في التخريج بكامل البحث.
- عدم الترجمة للصحابة رغم إنهم ضمن دراسة الاسناد.
- خرجت الحديث دون الاقتصار على موضع الشاهد المطلوب، وهذا يقتضي التطويل غير المستحب في دراسة الحديث.
- توسعت الباحثة في رفع درجة بعض الأحاديث الضعيفة ورفعتها للحسن، وكذلك بعض الأحاديث المنكرة رفعتها للحسن!
- يجب الانتباه إلى صفحة العنوان وتدارك الأخطاء المطبعية فيها.
- حكمت الباحثة على بابين من أبواب الرسالة ولم تذكر الباقي، والأولى إما الحكم على جميع الأبواب أو ترك الحكم بالكلية .
- كررت الباحثة لفظة الاستقصاء في أكثر من موضع ، والاستقصاء لا يستثنى منه شيء .. وهذا الامر قد لا يتحقق ويتعذر حصوله عادة في الرسائل العلمية فالأولى ترك مثل هذه الألفاظ الشمولية. ووضع ضابط في إجراءات البحث يبين حدود البحث.
- عدم إكمال الأبواب المذكورة في البحث، حيث تبقى مسائل متعلقة بالباب لم تذكرها الباحثة. فلابد من استيعاب جميع مسائل الباب.
- فات الباحثة بعض أصناف الطير التي وردت في السنة النبوية.
- فات الباحثة أحاديث في الصحيحين تتعلق بموضوع البحث .
- على الباحث كتابة منهجه العلمي (تحليلي - نقدي ...الخ) وفق ما ظهر له أثناء البحث.
- حدود الدراسة: لابد من بيان الضابط الذي يحدد الأمور التي تدخل في موضوع الرسالة وما لا يدخل. مثل الاقتصار على الأحاديث المرفوعة، فلا يصح إدراج غيرها معها كالأحاديث الموقوفة.
- الحرص على موافقة المباحث والمطالب للعناوين الموضوعة لها.
- أوردت الباحثة أبواب لا تتعلق بموضوع الرسالة وهناك رسائل مستقلة كتبت بتلك الأبواب.
- لفظة: أقوم بدراسة كذا تستبدل بلفظة أدرس كذا مباشرة.
- لم تلتزم الباحثة بما اشترطته على نفسها في إجراءات البحث في بعض مواضع التخريج في الرسالة وكذلك الترجمة للأعلام.
- في التعاريف على الباحث أن يتحرز من ذكر مشتقات اللفظ الذي لا يفيد ولا يضيف شيء في بحثه، بل هو زيادة وتشعب غير مستحب.
- في تفسير الآيات لابد من الرجوع للكتب الصحيحة الأصيلة في التفسير والتحرز من التفاسير المعاصرة؛ لورود الخطأ والتفسير غير الصحيح وحمل الآيات مالا تحتمل.( مثل موسوعة الكون)
- على الباحث أن يورد بيانات المرجع كاملة في التوثيق وفي الفهرس.
- على الباحث أن يعزو للمصدر المباشر وليس إلى واسطة أو مرجع ثانوي.
- على الباحث توحيد التخريج والتوثيق والاضطراد في ذلك في البحث كاملاً.
- اهتمت الباحثة بسوق الأسانيد وأهملت المقارنة بين المتون رغم أن رسالتها دراسة موضوعية.
- أغفلت الباحثة بعض الترجمة لوقعها في تصحيف اسم الراوي .
- عند ورود راوي وضَّاع أو كذّاب فلا فائدة ترجى من ذكر متابعته.
- عند نقل كلام وأقوال إمام لابد من أخذ وعزو أقواله من كتبه التي تنسب إليه لا من خلال واسطة. ونقلها بالنص إن كانت من باب الاستدلال.
- عند ورود روايتين للحديث وكانت كل رواية لها دلالة ومعنى زيادة عن الأخرى لابد من إيراد الروايتين ودراستها وعدم إغفالها.
- على الباحث الحرص على ربط موضوع رسالته وما يرد فيه بالواقع والاستفادة منه.
- عند إدراج فقه الحديث لابد من إيراد الأقوال المختلف فيها.
📍يتبع
https://t.me/monaqasht
#السنة_وعلومها
#حديث_موضوعي
🔅مناقشة رسالة ماجستير جامعة القصيم، كلية الشريعة، السنة وعلومها🔅
🔹المناقش الأول:
▪️مميزات الرسالة:
- أظهرت الباحثة اجتهاداً في التعامل مع الأحاديث.
- تميزت الباحثة بالأمانة العلمية.
- حسن اختيار الموضوع الذي وقع عليه البحث.
- وفرة المصادر العلمية.
- حسن الترتيب والتبويب.
- تميزت ببيان شيء من فقه الحديث وبعض فوائدة دون إسهاب.
- اهتمت الباحثة بإبراز الطرق الاسنادية.
▪️الملحوظات:
- لم تتوسع الباحثة في الدراسات السابقة، خصوصاً في المراجع المستقلة وهي كثيرة.
- الرسالة مؤلفة في الحديث الموضوعي، ولكن أغلب الأحاديث المدرجة في الرسالة هي أحاديث موضوعة أو واهية.
- أوردت الباحثة بعض الأحاديث التي لا تتعلق بموضوع البحث.
- اهتمت كثيراً بالإسناد، وأشبه عملها عمل كتب الأطراف، ولم تهتم بمتن الأحاديث، والذي هو صلب رسالتها.
- علقت الباحثة على الإشكالات الواردة في الرسالة دون ذكر دليل على ما أوردت وعدم الترجيح.
-عدم الاهتمام بتحرير الخلاف حول الراوي.
- في جميع البحث كتبت كلمة "أخرجه" في سطر مستقل، وهذا من التطويل في البحث.
- كتبت مصدر الحديث داخل المتن مرة، ومرة بعد التخريج، ومرة في الحاشية، وهذا اضطراب في المنهج العلمي، وكان الأولى توحيد الطريقة في التخريج بكامل البحث.
- عدم الترجمة للصحابة رغم إنهم ضمن دراسة الاسناد.
- خرجت الحديث دون الاقتصار على موضع الشاهد المطلوب، وهذا يقتضي التطويل غير المستحب في دراسة الحديث.
- توسعت الباحثة في رفع درجة بعض الأحاديث الضعيفة ورفعتها للحسن، وكذلك بعض الأحاديث المنكرة رفعتها للحسن!
- يجب الانتباه إلى صفحة العنوان وتدارك الأخطاء المطبعية فيها.
- حكمت الباحثة على بابين من أبواب الرسالة ولم تذكر الباقي، والأولى إما الحكم على جميع الأبواب أو ترك الحكم بالكلية .
- كررت الباحثة لفظة الاستقصاء في أكثر من موضع ، والاستقصاء لا يستثنى منه شيء .. وهذا الامر قد لا يتحقق ويتعذر حصوله عادة في الرسائل العلمية فالأولى ترك مثل هذه الألفاظ الشمولية. ووضع ضابط في إجراءات البحث يبين حدود البحث.
- عدم إكمال الأبواب المذكورة في البحث، حيث تبقى مسائل متعلقة بالباب لم تذكرها الباحثة. فلابد من استيعاب جميع مسائل الباب.
- فات الباحثة بعض أصناف الطير التي وردت في السنة النبوية.
- فات الباحثة أحاديث في الصحيحين تتعلق بموضوع البحث .
- على الباحث كتابة منهجه العلمي (تحليلي - نقدي ...الخ) وفق ما ظهر له أثناء البحث.
- حدود الدراسة: لابد من بيان الضابط الذي يحدد الأمور التي تدخل في موضوع الرسالة وما لا يدخل. مثل الاقتصار على الأحاديث المرفوعة، فلا يصح إدراج غيرها معها كالأحاديث الموقوفة.
- الحرص على موافقة المباحث والمطالب للعناوين الموضوعة لها.
- أوردت الباحثة أبواب لا تتعلق بموضوع الرسالة وهناك رسائل مستقلة كتبت بتلك الأبواب.
- لفظة: أقوم بدراسة كذا تستبدل بلفظة أدرس كذا مباشرة.
- لم تلتزم الباحثة بما اشترطته على نفسها في إجراءات البحث في بعض مواضع التخريج في الرسالة وكذلك الترجمة للأعلام.
- في التعاريف على الباحث أن يتحرز من ذكر مشتقات اللفظ الذي لا يفيد ولا يضيف شيء في بحثه، بل هو زيادة وتشعب غير مستحب.
- في تفسير الآيات لابد من الرجوع للكتب الصحيحة الأصيلة في التفسير والتحرز من التفاسير المعاصرة؛ لورود الخطأ والتفسير غير الصحيح وحمل الآيات مالا تحتمل.( مثل موسوعة الكون)
- على الباحث أن يورد بيانات المرجع كاملة في التوثيق وفي الفهرس.
- على الباحث أن يعزو للمصدر المباشر وليس إلى واسطة أو مرجع ثانوي.
- على الباحث توحيد التخريج والتوثيق والاضطراد في ذلك في البحث كاملاً.
- اهتمت الباحثة بسوق الأسانيد وأهملت المقارنة بين المتون رغم أن رسالتها دراسة موضوعية.
- أغفلت الباحثة بعض الترجمة لوقعها في تصحيف اسم الراوي .
- عند ورود راوي وضَّاع أو كذّاب فلا فائدة ترجى من ذكر متابعته.
- عند نقل كلام وأقوال إمام لابد من أخذ وعزو أقواله من كتبه التي تنسب إليه لا من خلال واسطة. ونقلها بالنص إن كانت من باب الاستدلال.
- عند ورود روايتين للحديث وكانت كل رواية لها دلالة ومعنى زيادة عن الأخرى لابد من إيراد الروايتين ودراستها وعدم إغفالها.
- على الباحث الحرص على ربط موضوع رسالته وما يرد فيه بالواقع والاستفادة منه.
- عند إدراج فقه الحديث لابد من إيراد الأقوال المختلف فيها.
📍يتبع
https://t.me/monaqasht
Telegram
خلاصة مناقشة الرسائل العلمية
من منطلق أهمية الملاحظات التي يُبديها السادة المناقشون كانت هذه القناة.
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
📍تابع
#حديث_وعلومه
#السنة_وعلومها
#حديث_موضوعي
🔹المناقش الثاني:
▪️مميزات الرسالة:
- خلو الرسالة والفهارس من الأخطاء.
- بذلت جهد كبير بالترتيب .
- أدرجت الباحثة رسوم بيانية في البحث تحدد عدد ورود الألفاظ في الأحاديث.
▪️الملحوظات:
- في إجراءات البحث: طريقة الباحثة في دراسة الأحاديث مغايرة لما هو مشتهر؛ المتن> التخريج> وسياق الطرق والمتابعات > ثم دراسة الإسناد > ثم الحكم .
- لابد أن يكون التخريج أوضح وثابت وهو يختلف عن جمع الروايات. ليس هناك فائدة بذكر طرق إضافية في حال وجود الحديث في الصحيح أو في الكتب الستة.
- الأفضل ذكر حال الراوي في الترجمة ويفيد الإسناد المدروس في البحث من خلال ذكر أقوال العلماء التفصيلية في الجرح والتعديل. وعدم وضعها في الحكم بعد المتن.
- وجود خلل واضح ببعض التوثيقات.
- أوردت الباحثة أحاديث غير مقبولة كثيرة جداً وتكلفت في استنباط الأحكام منها، والأحاديث الضعيفة والمردودة غير مقبولة، فلا يستنبط منها أحكام.
.
https://t.me/monaqasht
#حديث_وعلومه
#السنة_وعلومها
#حديث_موضوعي
🔹المناقش الثاني:
▪️مميزات الرسالة:
- خلو الرسالة والفهارس من الأخطاء.
- بذلت جهد كبير بالترتيب .
- أدرجت الباحثة رسوم بيانية في البحث تحدد عدد ورود الألفاظ في الأحاديث.
▪️الملحوظات:
- في إجراءات البحث: طريقة الباحثة في دراسة الأحاديث مغايرة لما هو مشتهر؛ المتن> التخريج> وسياق الطرق والمتابعات > ثم دراسة الإسناد > ثم الحكم .
- لابد أن يكون التخريج أوضح وثابت وهو يختلف عن جمع الروايات. ليس هناك فائدة بذكر طرق إضافية في حال وجود الحديث في الصحيح أو في الكتب الستة.
- الأفضل ذكر حال الراوي في الترجمة ويفيد الإسناد المدروس في البحث من خلال ذكر أقوال العلماء التفصيلية في الجرح والتعديل. وعدم وضعها في الحكم بعد المتن.
- وجود خلل واضح ببعض التوثيقات.
- أوردت الباحثة أحاديث غير مقبولة كثيرة جداً وتكلفت في استنباط الأحكام منها، والأحاديث الضعيفة والمردودة غير مقبولة، فلا يستنبط منها أحكام.
.
https://t.me/monaqasht
Telegram
خلاصة مناقشة الرسائل العلمية
من منطلق أهمية الملاحظات التي يُبديها السادة المناقشون كانت هذه القناة.
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
#ثقافة_اسلامية
#عقيدة
#فرق
مناقشة دكتوراة ثقافة اسلامية
جامعة أم القرى / كلية الدعوة وأصول الدين
🔹المناقش الاول
⁃ افتتح المناقش المناقشة بشعر جميل.
⁃ ظهر جهد الباحثة في كتابة الرسالة.
⁃ أثنى المناقش على الباحثة وهدئ من روعها لشدتها في تلاوة البيان.
🟢 المميزات:
⁃ حسن اختيار الموضوع .
⁃ وفرة المعلومات.
⁃ النفس الطويل في الكتابة.
⁃ لديها حماس منضبط
⁃ باحثة لديها الغيرة الدينية على دين الله
⁃ حسن الترتيب وسبك الصياغة في أجزاء من الرسالة.
⁃ المشرف ظهر عمله في الرسالة.
⁃ ظهرت شخصية الباحثة في بعض المواضع.
🔴الملاحظات:
⁃ الاستطراد في الرسالة فائدة( ليس كل ما يقرأ يكتب )
⁃ الأعلام لا تذكر في المتن مما يؤدي إلى كثرة التراجم .
⁃ الترجمات طويلة جداً.
⁃ تجنب ذكر العلم في المتن دائماً انسب للمجهول.
⁃ التخريج : يقال أخرجه البخاري ولا يقال رواه لان الراوي الصحابي.
⁃ الحكم على الأحاديث استهلكت الباحثة حكم الالباني >> ويكتفى بحكم الترمذي في الأحاديث التي يخرجها فهو يحكم على الأحاديث.
⁃ طغى الجانب العقدي على الجانب الأخلاقي في الرسالة والرسالة في الأخلاق وليست في العقيدة.
⁃ تجنبت الباحثة قول الرافضة واكتفت بلفظ الشيعة في بحثها والأصل كتابتها فهي تتحدث عن الانثى عشرية.
⁃ عند الأخذ من مواقع الكترونية لابد من ذكر اليوم والساعة التي رجع فيها للمقال لاحتمال حذف المقال أو تعديله.
⁃ سبل المواجهة التي يعالجها البحث كانت آخر فصل وكان ضعيف جداً.
⁃ الأخطاء الإملائية كثيرة، وكذلك أخطاء نحوية كثيرة.(لم تعرض الباحثة الرسالة على مدقق)
⁃ تصرفت الباحثة بالأبيات الشعرية والجمل بحذف أجزاء منها أخلت بالمعاني. وأدت إلى كسر الأبيات.
⁃ الأبيات الشعرية لابد من تشكيلها.
⁃ صفحة الغلاف: لابد من وضع البيانات كاملة.
⁃ خطبة الحاجة لابد من تخريجها.
⁃ خلطت الباحثة بين أسباب البحث وأهميته وأهدافه.
⁃ في أسئلة البحث لم تضع الباحثة سؤال رئيس يجيب عن عنوان البحث!!
⁃ حدود البحث: الحد الزماني طويل جداً من بداية نشأة الفرقة الى زماننا هذا.
⁃ الدراسات السابقة : هي دراسات غير مباشرة ولا تمت للبحث بصلة.. والرسالة هي البكر في هذا الموضوع.
⁃ الآثار التي وضعتها الباحثة غير قابلة للقياس.
⁃ الزمت الباحثة نفسها بالنقد في عنوان الرسالة وفي أثناء الكتابة لم تنتقد شيء بل فقط حللت.
⁃ ضابط الأعلام المناسب : اترجم للأعلام الذين تختص بهم الرسالة دون غيرهم. أهملت الباحثة ترجمة أعلام الرسالة الرئيسين.( لم تترجم لكثير من الشيعة)
⁃ كتاب مجموع الفتاوى ليس من تأليف شيخ الإسلام ابن تيمية ولكنه جمع القاسم.
⁃ نبه المناقش بضرورة اختصار المباحث لطولها.
⁃ لا تؤخذ التعاريف من مقدمة ابن خلدون بل لابد من أخذها من كتب التعاريف.
⁃ نسبت الباحثة رأيها لأحد المؤلفين وعزته لكتبه.
⁃ حشت الباحثة الرسالة بمواضيع غير متعلقة بموضوع الرسالة.
⁃ لم تعرف الباحثة بالأماكن والبلدان.
⁃ أطالت الباحثة بذكر ١٤ كتاب لا داعي لاضافتهم للبحث ولا تمت للبحث بصلة.
⁃ فصلت الباحثة بالمطالب بقصد الإطالة والأصل دمج المطالب المتشابهة.
⁃ يُنْتَبه للكلام المنقول هل هو مستقيم أم غير مستقيم.مخافة السقط .
⁃ تساهلت الباحثة في بعض الأخطاء الفادحة عند الحديث عن الإثنى عشرية.
⁃ لابد من ذكر الأسماء الحالية للأماكن والبلدان من المعاجم الحديثة وربطها بأسماءها القديمة.
⁃ تكررت العبارات الضعيفة في البحث كله. تستبدل بعبارات رصينة علمية.
⁃ عند الإحالة في التخريج لابد من ذكر رقم الصفحة.
⁃ استشهدت الباحثة بأحاديث ضعيفة لابد من التنبه لذلك.
⁃ عند وضع عنوان للمبحث لابد أن يكون ما يندرج تحته وثيق الصلة به.
📚⁃ التوصيات: لابد أن تكون مميزاتها :*مأخوذة من النتائج - *يمكن تطبيقها - *تفتح الآفاق لغيرك من الباحثين.
⁃ لم تبدأ الباحثة بالفهارس بكتاب الله .
⁃ وجه المناقش نصيحة للباحثة: ألاّ يكون همك الشهادة أو المنصب بل اجعلي همك تزكية العلم ورفعة الدين.👍🏻
🔹المناقش الثاني:
🟢المميزات:
⁃ الباحثة من الطالبات المتميزات في الدراسة في المنهجية.
⁃ موضوع الرسالة جداً مهم .
⁃ رجعت الباحثة للمراجع الشيعية الأصيلة.
⁃ ظهرت شخصية الباحثة في الرسالة.
⁃ ظهور علمية الباحثة العقدية في الرسالة وغلبت على الجانب الأخلاقي موضوع الرسالة.
🔴الملاحظات:
⁃ الملاحظات قليلة جداً.
⁃ لم تلتزم الباحثة بنمط واحد في تقسيم الرسالة فبعض المباحث بلا مطالب وبعض المباحث مطالبتها كثيرة جداً .. لابد من الانسجام والتناسق.
⁃ البسط والاستطراد في مواضع عديدة من الرسالة .
⁃ كان أسلوب الباحثة في الرد على الرافضة ركيك وترد من أقوال أهل السنة دون الرجوع للقرآن والسنة.
⁃ عدم الربط المباشر بين العناوين وما يندرج تحتها فلا يوجد تحرير للمسائل يربط بين
العنوان والمعلومات.
📍يتبع جـ٢>>
https://t.me/monaqasht
#عقيدة
#فرق
مناقشة دكتوراة ثقافة اسلامية
جامعة أم القرى / كلية الدعوة وأصول الدين
🔹المناقش الاول
⁃ افتتح المناقش المناقشة بشعر جميل.
⁃ ظهر جهد الباحثة في كتابة الرسالة.
⁃ أثنى المناقش على الباحثة وهدئ من روعها لشدتها في تلاوة البيان.
🟢 المميزات:
⁃ حسن اختيار الموضوع .
⁃ وفرة المعلومات.
⁃ النفس الطويل في الكتابة.
⁃ لديها حماس منضبط
⁃ باحثة لديها الغيرة الدينية على دين الله
⁃ حسن الترتيب وسبك الصياغة في أجزاء من الرسالة.
⁃ المشرف ظهر عمله في الرسالة.
⁃ ظهرت شخصية الباحثة في بعض المواضع.
🔴الملاحظات:
⁃ الاستطراد في الرسالة فائدة( ليس كل ما يقرأ يكتب )
⁃ الأعلام لا تذكر في المتن مما يؤدي إلى كثرة التراجم .
⁃ الترجمات طويلة جداً.
⁃ تجنب ذكر العلم في المتن دائماً انسب للمجهول.
⁃ التخريج : يقال أخرجه البخاري ولا يقال رواه لان الراوي الصحابي.
⁃ الحكم على الأحاديث استهلكت الباحثة حكم الالباني >> ويكتفى بحكم الترمذي في الأحاديث التي يخرجها فهو يحكم على الأحاديث.
⁃ طغى الجانب العقدي على الجانب الأخلاقي في الرسالة والرسالة في الأخلاق وليست في العقيدة.
⁃ تجنبت الباحثة قول الرافضة واكتفت بلفظ الشيعة في بحثها والأصل كتابتها فهي تتحدث عن الانثى عشرية.
⁃ عند الأخذ من مواقع الكترونية لابد من ذكر اليوم والساعة التي رجع فيها للمقال لاحتمال حذف المقال أو تعديله.
⁃ سبل المواجهة التي يعالجها البحث كانت آخر فصل وكان ضعيف جداً.
⁃ الأخطاء الإملائية كثيرة، وكذلك أخطاء نحوية كثيرة.(لم تعرض الباحثة الرسالة على مدقق)
⁃ تصرفت الباحثة بالأبيات الشعرية والجمل بحذف أجزاء منها أخلت بالمعاني. وأدت إلى كسر الأبيات.
⁃ الأبيات الشعرية لابد من تشكيلها.
⁃ صفحة الغلاف: لابد من وضع البيانات كاملة.
⁃ خطبة الحاجة لابد من تخريجها.
⁃ خلطت الباحثة بين أسباب البحث وأهميته وأهدافه.
⁃ في أسئلة البحث لم تضع الباحثة سؤال رئيس يجيب عن عنوان البحث!!
⁃ حدود البحث: الحد الزماني طويل جداً من بداية نشأة الفرقة الى زماننا هذا.
⁃ الدراسات السابقة : هي دراسات غير مباشرة ولا تمت للبحث بصلة.. والرسالة هي البكر في هذا الموضوع.
⁃ الآثار التي وضعتها الباحثة غير قابلة للقياس.
⁃ الزمت الباحثة نفسها بالنقد في عنوان الرسالة وفي أثناء الكتابة لم تنتقد شيء بل فقط حللت.
⁃ ضابط الأعلام المناسب : اترجم للأعلام الذين تختص بهم الرسالة دون غيرهم. أهملت الباحثة ترجمة أعلام الرسالة الرئيسين.( لم تترجم لكثير من الشيعة)
⁃ كتاب مجموع الفتاوى ليس من تأليف شيخ الإسلام ابن تيمية ولكنه جمع القاسم.
⁃ نبه المناقش بضرورة اختصار المباحث لطولها.
⁃ لا تؤخذ التعاريف من مقدمة ابن خلدون بل لابد من أخذها من كتب التعاريف.
⁃ نسبت الباحثة رأيها لأحد المؤلفين وعزته لكتبه.
⁃ حشت الباحثة الرسالة بمواضيع غير متعلقة بموضوع الرسالة.
⁃ لم تعرف الباحثة بالأماكن والبلدان.
⁃ أطالت الباحثة بذكر ١٤ كتاب لا داعي لاضافتهم للبحث ولا تمت للبحث بصلة.
⁃ فصلت الباحثة بالمطالب بقصد الإطالة والأصل دمج المطالب المتشابهة.
⁃ يُنْتَبه للكلام المنقول هل هو مستقيم أم غير مستقيم.مخافة السقط .
⁃ تساهلت الباحثة في بعض الأخطاء الفادحة عند الحديث عن الإثنى عشرية.
⁃ لابد من ذكر الأسماء الحالية للأماكن والبلدان من المعاجم الحديثة وربطها بأسماءها القديمة.
⁃ تكررت العبارات الضعيفة في البحث كله. تستبدل بعبارات رصينة علمية.
⁃ عند الإحالة في التخريج لابد من ذكر رقم الصفحة.
⁃ استشهدت الباحثة بأحاديث ضعيفة لابد من التنبه لذلك.
⁃ عند وضع عنوان للمبحث لابد أن يكون ما يندرج تحته وثيق الصلة به.
📚⁃ التوصيات: لابد أن تكون مميزاتها :*مأخوذة من النتائج - *يمكن تطبيقها - *تفتح الآفاق لغيرك من الباحثين.
⁃ لم تبدأ الباحثة بالفهارس بكتاب الله .
⁃ وجه المناقش نصيحة للباحثة: ألاّ يكون همك الشهادة أو المنصب بل اجعلي همك تزكية العلم ورفعة الدين.👍🏻
🔹المناقش الثاني:
🟢المميزات:
⁃ الباحثة من الطالبات المتميزات في الدراسة في المنهجية.
⁃ موضوع الرسالة جداً مهم .
⁃ رجعت الباحثة للمراجع الشيعية الأصيلة.
⁃ ظهرت شخصية الباحثة في الرسالة.
⁃ ظهور علمية الباحثة العقدية في الرسالة وغلبت على الجانب الأخلاقي موضوع الرسالة.
🔴الملاحظات:
⁃ الملاحظات قليلة جداً.
⁃ لم تلتزم الباحثة بنمط واحد في تقسيم الرسالة فبعض المباحث بلا مطالب وبعض المباحث مطالبتها كثيرة جداً .. لابد من الانسجام والتناسق.
⁃ البسط والاستطراد في مواضع عديدة من الرسالة .
⁃ كان أسلوب الباحثة في الرد على الرافضة ركيك وترد من أقوال أهل السنة دون الرجوع للقرآن والسنة.
⁃ عدم الربط المباشر بين العناوين وما يندرج تحتها فلا يوجد تحرير للمسائل يربط بين
العنوان والمعلومات.
📍يتبع جـ٢>>
https://t.me/monaqasht
Telegram
خلاصة مناقشة الرسائل العلمية
من منطلق أهمية الملاحظات التي يُبديها السادة المناقشون كانت هذه القناة.
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
#ثقافة_إسلامية
#عقيدة
#فرق
📍تابع
⁃ أدرجت الباحثة مسائل يسوغ فيها الخلاف وحاكمت الشيعة بناءً عليها وخلطت المجال العقدي بالمجال الأخلاقي.
📖 الدراسات السابقة : فقط واحدة هي التي تجتمع مع موضوع الرسالة والباقي لا تمت للبحث بصلة.
⁃ منهجية البحث لم تكن واحدة في الرسالة كلها.
⁃ نصح المناقش الباحثة بالتخلص من بعض المباحث بالرسالة وإعادة كتابة الرسالة وفق الملاحظات حتى تستطيع إخراجها ككتاب نافع ومهم في بابه.
⁃ (ترجمة الاعلام الذين لهم علاقة بموضوع الرسالة ) قيد منضبط لم تعمل به الباحثة بل اشترطت على نفسها الترجمة لكل علم يذكر ، وخالفت اشتراطها.
⁃ رجعت الباحثة لمقاطع الشيخ عثمان الخميس الصوتية رغم وجود ما قاله في كتب أعلام السنة وفي الكتب غنية.
⁃ الخلل في التنسيق أدى للخلل بالتوثيق حيث انتقلت الحواشي بين الصفحات.
⁃ ليس لدى الباحثة توازن في الترجمة؛ فقد ترجمة لأحدى الاعلام بـ١٢ سطر وعند آخر اكتفت بسطرين. والأصل في الترجمة ألاّ تتجاوز سطرين إلى ثلاثة أسطر مع الإحالة لمرجعين في الترجمة.
⁃ التعريف بعلماء الشيعة نعرف بهم ولكن لا نثني عليهم فهم أخطر من عامة الشيعة.حتى ولو ورد الثناء عليهم في كتب التراجم . فهذا لا يصح علمياً ولا ديانةً نقله في البحوث الأكاديمية.
⁃ كذلك لا يثنى على كتب الشيعة ولا بحرف فهي كتب ضلال وفجور. ولم تعزو بالبحث الثناء لأحد بل ظهر كأنه كلامها.
⁃ نقلت الباحثة بعض المقالات مما لايسلم له ومع هذا لم تنتقدها ولم تبين الضلال بها.
⁃ نقلت الباحثة أقوال للشيعة فيها استخفاف بأمة الإسلام والحط من قدرها ولم تعلق عليه.
⁃ ذكرت الباحثة أن القرآن من مصادر التشريع عند الرافضة دون أن تبين تحريفهم له ولمعانيه واختلافهم في صحته.
⁃ أوردت الباحثة بعض أقوال المعتزلة كالتحسين والتقبيح وهذه المسائل لا محل لها في الرسالة.
⁃ استطردت الباحثة في الجانب العقدي ، ونسبت عقيدة وحدة الوجود للشيعة !! وهذا غير صحيح، ومخالف لقول أهل السنة في عقيدة الشيعة.
⁃ لابد من تحرير المسائل عند إيرادها ولا يكتفى بالنقل فيظهر الصحيح والسقيم في النقل مع التدليل.ولا تنقل كمسلمات.
⁃ لم تفرق الباحثة بين الغلاة والعوام من الشيعة .
⁃ أدرجت الباحثة نصوص لم تظهر فيها أوجه الدلالة في مسائل المبحث وليست متعلقه بها.
⁃ عبرت الباحثة عن بعض الآراء التي أوردتها بأنها اجتهاد منها ولا يضر وهي آراء خاطئة.
⁃ كثرة التكرار في عزو الردود لأهل السنة دون أن ترجعها للكتاب والسنة مع وجود النصوص الصريحة الصحيحة.
⁃ كررت الباحثة مبحثين مع تغير عنوان المبحث.
⁃ لم تفرق الباحثة بين الآثار والمظاهر في العقائد.
⁃ أوردت الباحثة أمور لم تعد موجودة حالياً مثل قولهم في الإماء وأطالت فيها.
⁃ ذكرت الباحثة فوائد المتعة للمجتمعات وهذا من الأمور المخالفة لاعتقاد أهل السنة والجماعة وأخلاقياتهم.
⁃ توصيات الباحثة كانت لتصحيح المذهب الشيعي في المجتمعات الشيعية - وهذا الأمر ليس من شأن اهل السنة- ولم تذكر علاج أهل السنة لآثار الشيعة في المجتمعات الاسلامية .
⁃ أكثرت الباحثة من التوصيات.
⁃ أوصى المناقش الباحثة بطباعة الرسالة بعد التعديل عليها لأهمية الموضوع.
https://t.me/monaqasht
#عقيدة
#فرق
📍تابع
⁃ أدرجت الباحثة مسائل يسوغ فيها الخلاف وحاكمت الشيعة بناءً عليها وخلطت المجال العقدي بالمجال الأخلاقي.
📖 الدراسات السابقة : فقط واحدة هي التي تجتمع مع موضوع الرسالة والباقي لا تمت للبحث بصلة.
⁃ منهجية البحث لم تكن واحدة في الرسالة كلها.
⁃ نصح المناقش الباحثة بالتخلص من بعض المباحث بالرسالة وإعادة كتابة الرسالة وفق الملاحظات حتى تستطيع إخراجها ككتاب نافع ومهم في بابه.
⁃ (ترجمة الاعلام الذين لهم علاقة بموضوع الرسالة ) قيد منضبط لم تعمل به الباحثة بل اشترطت على نفسها الترجمة لكل علم يذكر ، وخالفت اشتراطها.
⁃ رجعت الباحثة لمقاطع الشيخ عثمان الخميس الصوتية رغم وجود ما قاله في كتب أعلام السنة وفي الكتب غنية.
⁃ الخلل في التنسيق أدى للخلل بالتوثيق حيث انتقلت الحواشي بين الصفحات.
⁃ ليس لدى الباحثة توازن في الترجمة؛ فقد ترجمة لأحدى الاعلام بـ١٢ سطر وعند آخر اكتفت بسطرين. والأصل في الترجمة ألاّ تتجاوز سطرين إلى ثلاثة أسطر مع الإحالة لمرجعين في الترجمة.
⁃ التعريف بعلماء الشيعة نعرف بهم ولكن لا نثني عليهم فهم أخطر من عامة الشيعة.حتى ولو ورد الثناء عليهم في كتب التراجم . فهذا لا يصح علمياً ولا ديانةً نقله في البحوث الأكاديمية.
⁃ كذلك لا يثنى على كتب الشيعة ولا بحرف فهي كتب ضلال وفجور. ولم تعزو بالبحث الثناء لأحد بل ظهر كأنه كلامها.
⁃ نقلت الباحثة بعض المقالات مما لايسلم له ومع هذا لم تنتقدها ولم تبين الضلال بها.
⁃ نقلت الباحثة أقوال للشيعة فيها استخفاف بأمة الإسلام والحط من قدرها ولم تعلق عليه.
⁃ ذكرت الباحثة أن القرآن من مصادر التشريع عند الرافضة دون أن تبين تحريفهم له ولمعانيه واختلافهم في صحته.
⁃ أوردت الباحثة بعض أقوال المعتزلة كالتحسين والتقبيح وهذه المسائل لا محل لها في الرسالة.
⁃ استطردت الباحثة في الجانب العقدي ، ونسبت عقيدة وحدة الوجود للشيعة !! وهذا غير صحيح، ومخالف لقول أهل السنة في عقيدة الشيعة.
⁃ لابد من تحرير المسائل عند إيرادها ولا يكتفى بالنقل فيظهر الصحيح والسقيم في النقل مع التدليل.ولا تنقل كمسلمات.
⁃ لم تفرق الباحثة بين الغلاة والعوام من الشيعة .
⁃ أدرجت الباحثة نصوص لم تظهر فيها أوجه الدلالة في مسائل المبحث وليست متعلقه بها.
⁃ عبرت الباحثة عن بعض الآراء التي أوردتها بأنها اجتهاد منها ولا يضر وهي آراء خاطئة.
⁃ كثرة التكرار في عزو الردود لأهل السنة دون أن ترجعها للكتاب والسنة مع وجود النصوص الصريحة الصحيحة.
⁃ كررت الباحثة مبحثين مع تغير عنوان المبحث.
⁃ لم تفرق الباحثة بين الآثار والمظاهر في العقائد.
⁃ أوردت الباحثة أمور لم تعد موجودة حالياً مثل قولهم في الإماء وأطالت فيها.
⁃ ذكرت الباحثة فوائد المتعة للمجتمعات وهذا من الأمور المخالفة لاعتقاد أهل السنة والجماعة وأخلاقياتهم.
⁃ توصيات الباحثة كانت لتصحيح المذهب الشيعي في المجتمعات الشيعية - وهذا الأمر ليس من شأن اهل السنة- ولم تذكر علاج أهل السنة لآثار الشيعة في المجتمعات الاسلامية .
⁃ أكثرت الباحثة من التوصيات.
⁃ أوصى المناقش الباحثة بطباعة الرسالة بعد التعديل عليها لأهمية الموضوع.
https://t.me/monaqasht
Telegram
خلاصة مناقشة الرسائل العلمية
من منطلق أهمية الملاحظات التي يُبديها السادة المناقشون كانت هذه القناة.
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
#تفسير
#علوم_القرآن
🔅مناقشة رسالة دكتوراه في التفسير وعلوم القرآن🔅
🔺-أهمية الجمع بين الإنجاز والجودة
((في كتابة الرسالة العلمية))
قد يغلب على بعض الطلاب الرغبة في الإنجاز، لكن يجب الحذر ألا يكون ذلك على حساب الجودة في الرسالة، فلابد للباحث أن يوازن بين الإنجاز والجودة، ولا يكن الهم الانتهاء من البحث فقط، وكذلك بالنسبة للجودة؛ لا تكن غالبة ومؤخرة للباحث في إنجازه.
-تم كتابة ماسبق بعد حضور مناقشة دكتوراه، انتهى الباحث من رسالته في سنة فقط، مع وجود العديد من الملاحظات المنهجية والعلمية حولها..
رغم أن الطالب متمكن كما ذكر أحد المناقشين، الذي ناقش رسالته بالماجستير، والفرق في الدكتوراه واضح، وكرر المناقشون أن الاستعجال في كتابة الرسالة واضح! والتي يمكن تجاوز أكثرها إذا محّص الباحث بحثه وأعاد ودقق وراجع، ثم رجع لمراجع أكثر.
✒️ *فمن الملاحظات:*
١. الاكتفاء بذكر فصلين فقط، وأكثر فيها الباحث من التقسيمات إلى مباحث ثم مطالب ثم تفريعات ثم تقسيمات أخرى، مع عدم وجود موازنة فيهم.
-وكان من الأفضل أن يقدم للقسم تعديل على المخطط، بعد الاطلاع على المادة العلمية، فيستبدل الفصول بـ أبواب.
٢. تكرار ذكر " لا يسع المقام لذكره هنا"، فإذا لم يكن يسع المقام في ذكرها في رسالة دكتوراه؛ فأين تُذكر!.
٣. الاعتماد على ٦ مراجع فقط في غالب البحث.
٤. النقل بالنص كثيرًا دون الإحالة.
٥. الاعتماد على مراجع معاصرين، رغم وجود متقدمين تحدثوا عن نفس المعلومة.
٦. الاعتماد على مرجع له منهج مخالف، ويمكن الرجوع لغيره في نفس الموضع.
٧. عدم السير على المنهجية العلمية في بحثه.
٨. الرجوع وتوثيق لمحاضرة تلفزيونية، وهناك مراجع تحدثت عن نفس ما تم نقله.
٩. عدم وجود منهجية في كتابة الهدايات، فكان بعضها في سطر وسطرين، وبعضها في نصف صفحة! وبعضها نقل دون إحالة، وبعضها نقل بإحالة، والتي من المفترض أن تكون الهدايات من استنباط الباحث.
١٠. عدم المراجعة والقراءة للبحث مرة أخرى، فهناك نقل مبتور، وصياغة ركيكة، وأخطاء في النحو والطباعة.
https://t.me/monaqasht
#علوم_القرآن
🔅مناقشة رسالة دكتوراه في التفسير وعلوم القرآن🔅
🔺-أهمية الجمع بين الإنجاز والجودة
((في كتابة الرسالة العلمية))
قد يغلب على بعض الطلاب الرغبة في الإنجاز، لكن يجب الحذر ألا يكون ذلك على حساب الجودة في الرسالة، فلابد للباحث أن يوازن بين الإنجاز والجودة، ولا يكن الهم الانتهاء من البحث فقط، وكذلك بالنسبة للجودة؛ لا تكن غالبة ومؤخرة للباحث في إنجازه.
-تم كتابة ماسبق بعد حضور مناقشة دكتوراه، انتهى الباحث من رسالته في سنة فقط، مع وجود العديد من الملاحظات المنهجية والعلمية حولها..
رغم أن الطالب متمكن كما ذكر أحد المناقشين، الذي ناقش رسالته بالماجستير، والفرق في الدكتوراه واضح، وكرر المناقشون أن الاستعجال في كتابة الرسالة واضح! والتي يمكن تجاوز أكثرها إذا محّص الباحث بحثه وأعاد ودقق وراجع، ثم رجع لمراجع أكثر.
✒️ *فمن الملاحظات:*
١. الاكتفاء بذكر فصلين فقط، وأكثر فيها الباحث من التقسيمات إلى مباحث ثم مطالب ثم تفريعات ثم تقسيمات أخرى، مع عدم وجود موازنة فيهم.
-وكان من الأفضل أن يقدم للقسم تعديل على المخطط، بعد الاطلاع على المادة العلمية، فيستبدل الفصول بـ أبواب.
٢. تكرار ذكر " لا يسع المقام لذكره هنا"، فإذا لم يكن يسع المقام في ذكرها في رسالة دكتوراه؛ فأين تُذكر!.
٣. الاعتماد على ٦ مراجع فقط في غالب البحث.
٤. النقل بالنص كثيرًا دون الإحالة.
٥. الاعتماد على مراجع معاصرين، رغم وجود متقدمين تحدثوا عن نفس المعلومة.
٦. الاعتماد على مرجع له منهج مخالف، ويمكن الرجوع لغيره في نفس الموضع.
٧. عدم السير على المنهجية العلمية في بحثه.
٨. الرجوع وتوثيق لمحاضرة تلفزيونية، وهناك مراجع تحدثت عن نفس ما تم نقله.
٩. عدم وجود منهجية في كتابة الهدايات، فكان بعضها في سطر وسطرين، وبعضها في نصف صفحة! وبعضها نقل دون إحالة، وبعضها نقل بإحالة، والتي من المفترض أن تكون الهدايات من استنباط الباحث.
١٠. عدم المراجعة والقراءة للبحث مرة أخرى، فهناك نقل مبتور، وصياغة ركيكة، وأخطاء في النحو والطباعة.
https://t.me/monaqasht
Telegram
خلاصة مناقشة الرسائل العلمية
من منطلق أهمية الملاحظات التي يُبديها السادة المناقشون كانت هذه القناة.
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22
إن أحببتم أن نضيف ملاحظاتكم على المناقشات إلى القناة أرجو إرسالها على https://t.me/sara2ali22