مُمَيَّـزان..🖤
وﺎنـا ھٰـنا مـرا اخـرى 4:00 لـدي الڪثـير مـن الڪــلام ولايُمڪنني البوح او بطـريقه مـا لـقـد اهـلك الڪتمان روحَـي ..🖤
مأساة أن يكون الكتمان مؤذي، والبوح لن يُغير شيئاً.
اريدُ أن أنسى يا إلهي
أن اتجردَّ من وجعي اللا مفهوم
من ذكرى قديمة تجعلني ، لا أغفر
من قلق ، يجعلُني مُتأهباً حتى حين أنام
امنحني يا الله ، عقل صافياً
ودرباً أخضراً
وغُفراناً واسعاً
ولا شيء أخرَ يا الله .
أن اتجردَّ من وجعي اللا مفهوم
من ذكرى قديمة تجعلني ، لا أغفر
من قلق ، يجعلُني مُتأهباً حتى حين أنام
امنحني يا الله ، عقل صافياً
ودرباً أخضراً
وغُفراناً واسعاً
ولا شيء أخرَ يا الله .
مُمَيَّـزان..🖤
"أَينَ هيَ مَحاسِن الصِدَف لنِلتقي؟"
رُبما غداً أو بــعد غد
رُبما بــعد سنين لا تعد
رُبما ذات مساء نلتقي
في طـريق عابر دونَ قصد
رُبما بــعد سنين لا تعد
رُبما ذات مساء نلتقي
في طـريق عابر دونَ قصد
5:15🖤
حلمت أنني أمضي حياتي وحدي
في قطارات تنقلني إلى مُدن بـعيدة.
لا أحملُ إلا ذاكرتي وذكرياتي.
أختار المقعد المجاور للنافذة :
في النهار
أنظر إلى ما لا يُرى إلا مِن مكاني.
وفي الليل
أبحث عن وجهي في انعكاس الزجاج المُعتم
حلمت أنني أمضي حياتي وحدي
في قطارات تنقلني إلى مُدن بـعيدة.
لا أحملُ إلا ذاكرتي وذكرياتي.
أختار المقعد المجاور للنافذة :
في النهار
أنظر إلى ما لا يُرى إلا مِن مكاني.
وفي الليل
أبحث عن وجهي في انعكاس الزجاج المُعتم
أنا امرأةٌ تُحرجُ الصبرَ بالصبرِ
حتى تعود السهام إلى قوسها
ويعتذر الجرحُ قبل الألم!
وتصفح عن كل ذنب وتنسى
وعن كل سهوٍ وعن كل إثم
ولكن لها كبرياءٌ عظيمٌ
إذا خنتَه خنتَ كل القِيَم!
حتى تعود السهام إلى قوسها
ويعتذر الجرحُ قبل الألم!
وتصفح عن كل ذنب وتنسى
وعن كل سهوٍ وعن كل إثم
ولكن لها كبرياءٌ عظيمٌ
إذا خنتَه خنتَ كل القِيَم!
ألم تَرحلي في مَسارِكِ ؟
لماذا لا اكفُ عن انتظارِكِ ؟
لماذا مازالت الروح ولهى ،
ومازالت تعرِجُ في مدارِكِ
تَسير خطايَّ نحوَ البعد دومًا
فيحملني حنيني نحو دارِكِ ...
الا تبًا لاشواقي .... وسحقًا
لقلبٍ ذاب نبضاً في يسارِكِ
" أحبُكِ " لست اخفيها ... ولكن
مللتُ الموتَ شوقًا في بحاركِ ....
لماذا لا اكفُ عن انتظارِكِ ؟
لماذا مازالت الروح ولهى ،
ومازالت تعرِجُ في مدارِكِ
تَسير خطايَّ نحوَ البعد دومًا
فيحملني حنيني نحو دارِكِ ...
الا تبًا لاشواقي .... وسحقًا
لقلبٍ ذاب نبضاً في يسارِكِ
" أحبُكِ " لست اخفيها ... ولكن
مللتُ الموتَ شوقًا في بحاركِ ....
وَرَأيْتُ أدمعهُ فَأُلْهبَ خَاطِرَيْ قَبْلَ الوَدَاعِ
سَأَلْتُهُ مَا أَوْجَعَكْ ؟
فَبَكَى وَقَالَ: وَدِدْتُ بَعْدَك حَاجَّة
" لَوْ لِي جَنَاحٌ كَيْ أَطِيرَ وَ أَتْبَعك "
سَأَلْتُهُ مَا أَوْجَعَكْ ؟
فَبَكَى وَقَالَ: وَدِدْتُ بَعْدَك حَاجَّة
" لَوْ لِي جَنَاحٌ كَيْ أَطِيرَ وَ أَتْبَعك "
أنّي عَشقتُكِ واتَخذِتُ قَرارّي
فَلمن أُقدمُ يا تُرى اعذارِي
لا سُلطة في الحُبِ تعلو سُلطتي
فرأيُ رأيٌ ...والخيارُ خيارّي
هذِهِ احاسيسي فلا تتدَخلي ارجوكِ
بينَ البِحر والبحارِ
وَظلي على ارضِ الحيادِ
فأنني سأزيِدُ اصرارًا على اصرارٍ
ماذا اخافُ ؟ انا الشرِائِعُ كُلها
وانا المُحيطُ وما انتِ الا نهرٌ من انهاريّ ...
فَلمن أُقدمُ يا تُرى اعذارِي
لا سُلطة في الحُبِ تعلو سُلطتي
فرأيُ رأيٌ ...والخيارُ خيارّي
هذِهِ احاسيسي فلا تتدَخلي ارجوكِ
بينَ البِحر والبحارِ
وَظلي على ارضِ الحيادِ
فأنني سأزيِدُ اصرارًا على اصرارٍ
ماذا اخافُ ؟ انا الشرِائِعُ كُلها
وانا المُحيطُ وما انتِ الا نهرٌ من انهاريّ ...
تُخفِي شَوقَك
كانَ الأمرُ أشبهَ بأن تكُون مُدخِنًا
ولَا تُرِيد مِن أحدٍ أن يعرِف بذلِك
تُدَخِنُ ، ويدخُلُ أحدُهُم بُغتةً
فتُضطَر لإطفَائِهَا بيَدِك بسُرعة
وإن آلَمتك لَا يُهِمّك بقدرِ مَا
يُهمّ ألّا يعرِف أحدٌ بأمرِهَا
وتُضطَرّ لإخفَائهَا تحتَ السجّادة
خَوفًا أن يشتَمَّ أحدٌ رَائحَتهَا
وتمضِي ، تخَالُ أنّك أخفَيتَهَا
وهِي تكبُرُ شيئًا فشيئًا
وغدًا ، ها هِي تُحرِق السجّادة
تُحرِقُ غُرفتَك والمَنزِل
تُحرِقُ نفسهَا ، وتُحرِقُك معهَا
لأنّك حاولتً التخلّص مِنهَا
أحرَقتك ، تِلك هِي
سِيجَارَةُ الشّوق .
كانَ الأمرُ أشبهَ بأن تكُون مُدخِنًا
ولَا تُرِيد مِن أحدٍ أن يعرِف بذلِك
تُدَخِنُ ، ويدخُلُ أحدُهُم بُغتةً
فتُضطَر لإطفَائِهَا بيَدِك بسُرعة
وإن آلَمتك لَا يُهِمّك بقدرِ مَا
يُهمّ ألّا يعرِف أحدٌ بأمرِهَا
وتُضطَرّ لإخفَائهَا تحتَ السجّادة
خَوفًا أن يشتَمَّ أحدٌ رَائحَتهَا
وتمضِي ، تخَالُ أنّك أخفَيتَهَا
وهِي تكبُرُ شيئًا فشيئًا
وغدًا ، ها هِي تُحرِق السجّادة
تُحرِقُ غُرفتَك والمَنزِل
تُحرِقُ نفسهَا ، وتُحرِقُك معهَا
لأنّك حاولتً التخلّص مِنهَا
أحرَقتك ، تِلك هِي
سِيجَارَةُ الشّوق .
مُمَيَّـزان..🖤
لمــحتك دقيقة واحده كنتُ على عجل حينها اعدت النظر سريعاً .. ولا اعلم كم ثانيه مكثتُ بـوجهك مـحدقة ومنذُ ذلك اليوم وانا مـتبعثرة بما لمـحت !
كانت ثوانٍ فقط لمحتك بها
الا إن الربيع مازال يفيضُ من عينَي
الى هـذه اللحظة
لم أرى شخصًا أهتممتُ بهِ
من أعماق داخلي
يشبهني جُدًا
مُناسب تمامًا لتفاصيلي
أودك..
من جميع نواحيكَ..
الا إن الربيع مازال يفيضُ من عينَي
الى هـذه اللحظة
لم أرى شخصًا أهتممتُ بهِ
من أعماق داخلي
يشبهني جُدًا
مُناسب تمامًا لتفاصيلي
أودك..
من جميع نواحيكَ..
تعال تعرف عليّ وسأخبرك ..
أني أحب اللون الأسود وَ البنفسجي
وأني احب رقم أربعه لانَ يحمل تاريخ مولدي
وأني أحب زهرة الصَبار
وأعرفك أني مولوده في شهر أبريل
وإنني لا أؤمن بالابراج
ولكنهُم يخبروني أن برجي الحَمل
وسأخبرك أني أحُب قراءة النصوص
وأحُب الكتابة والرسم ،ولكني لا اُجيده
وأني أحب رائحة التراب والسجائر والليل
تعال أليّ.. ناولني يداك أذُن مني
أقترب..🖤
أني أحب اللون الأسود وَ البنفسجي
وأني احب رقم أربعه لانَ يحمل تاريخ مولدي
وأني أحب زهرة الصَبار
وأعرفك أني مولوده في شهر أبريل
وإنني لا أؤمن بالابراج
ولكنهُم يخبروني أن برجي الحَمل
وسأخبرك أني أحُب قراءة النصوص
وأحُب الكتابة والرسم ،ولكني لا اُجيده
وأني أحب رائحة التراب والسجائر والليل
تعال أليّ.. ناولني يداك أذُن مني
أقترب..🖤
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هواجيس لانهائيــه.
أحتاجَ الى إشارة واحدة مِنك تُحَدد ما إذا
يجب علي أن اغادرك أم أبقى معـك
إشارة بإمكانها أن تُخرِس جميع الأفكار
المُبعثرة بداخلي ،
لِتَصمت تُلكَ الأوهام
لتأتيتي رسالةٌ منك
تُهدني الآن ،تجعلني أتأمل مِن جديد
تأتيتي متأخرًا كالعادة
واجيب عليك أنا بنفس الثانية
مُتلهفةٌ لحروفك
يجب علي أن اغادرك أم أبقى معـك
إشارة بإمكانها أن تُخرِس جميع الأفكار
المُبعثرة بداخلي ،
لِتَصمت تُلكَ الأوهام
لتأتيتي رسالةٌ منك
تُهدني الآن ،تجعلني أتأمل مِن جديد
تأتيتي متأخرًا كالعادة
واجيب عليك أنا بنفس الثانية
مُتلهفةٌ لحروفك