عاجل | الخارجية الأيرلندية: الحكومة وافقت على مشروع قانون يحظر استيراد سلع المستوطنات غير القانونية في الأراضي الفلسطينية
منظمة المطبخ المركزي العالمي: لا نستطيع إيصال المساعدات إلى غزة في الوقت الحالي، والجيش الإسرائيلي سمح لشاحنات بدخول معبر كرم أبو سالم إلا أنها ما زالت محجوزة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مستوطنون يحرقون الحقول الزراعية في قرية المغير شمال شرق رام الله
🟥 مايكروسوفت تحظر كلمات مثل "فلسطين" و"غزة" في مراسلاتها الداخلية!
سياسة جديدة كشفتها تقارير إعلامية وسط اتهامات متزايدة بتعاون تكنولوجي مع جيش الاحتلال في حربه على #غزة.
اقرأ التفاصيل كاملة هنا: https://msbr.co/ir8up
سياسة جديدة كشفتها تقارير إعلامية وسط اتهامات متزايدة بتعاون تكنولوجي مع جيش الاحتلال في حربه على #غزة.
اقرأ التفاصيل كاملة هنا: https://msbr.co/ir8up
#عاجل | السعودية:رؤية هلال شهر ذي الحجة لعام1446هجري.
- وعليه يكون غداً الاربعاء أول أيام شهر ذي الحجة لعام 1446هجري .
- وقفة عرفات يوم الخميس الموافق 05/06/2025.
- عيدالاضحى المبارك يوم الجمعة 06/06/2025.
- وعليه يكون غداً الاربعاء أول أيام شهر ذي الحجة لعام 1446هجري .
- وقفة عرفات يوم الخميس الموافق 05/06/2025.
- عيدالاضحى المبارك يوم الجمعة 06/06/2025.
🔰في اليوم الأول..
الآلية الإسرائيلية-الأمريكية للمساعدات تنهار !
مشهد مُذل في تلّ السلطان برفح، حيث سقطت خطة توزيع المساعدات التي رتّبتها واشنطن مع الاحتلال سقوطًا مدويًا.
•عناصر الجهة الأمريكية انسحبوا تحت رصاص الاحتلال نفسه هناك، في مشهد يلخّص العبث، والخداع، وانهيار كل مزاعم "العمل الإنساني".
•ما يُفرض على الجائع بالقوة لا يُسمّى عونًا، والتسوّل من يد القاتل لا يُورّث كرامة.
#غزة_تموت_جوعا
تويتر | تيلغرام | واتساب | انستغرام | فيسبوك
الآلية الإسرائيلية-الأمريكية للمساعدات تنهار !
مشهد مُذل في تلّ السلطان برفح، حيث سقطت خطة توزيع المساعدات التي رتّبتها واشنطن مع الاحتلال سقوطًا مدويًا.
•عناصر الجهة الأمريكية انسحبوا تحت رصاص الاحتلال نفسه هناك، في مشهد يلخّص العبث، والخداع، وانهيار كل مزاعم "العمل الإنساني".
•ما يُفرض على الجائع بالقوة لا يُسمّى عونًا، والتسوّل من يد القاتل لا يُورّث كرامة.
#غزة_تموت_جوعا
تويتر | تيلغرام | واتساب | انستغرام | فيسبوك
🌪 نتنياهو يحارب الجميع: التفاوض كساحة صراع لا كتسوية
في كل جولة تفاوضية متعلقة بملف الأسرى والرهائن، تُعيد إسرائيل، بقيادة بنيامين نتنياهو، إنتاج سلوك تفاوضي يقوم على نمط الألعاب المتكررة:
🔺 اشتراطات متصاعدة
🔺 انعدام للثقة
🔺 مراوغة استراتيجية تُفرغ المسار التفاوضي من مضمونه
ورغم الطابع الإنساني الحساس لهذا الملف، إلا أن إسرائيل تتعامل معه بمنطق هندسة الصراع، لا حلّه.
⚠️ مفاوضات بلا نهاية: من التكتيك إلى الاستراتيجية
لم يعد تعنّت إسرائيل مجرد تكتيك ضاغط، بل أصبح سلوكًا مؤسّسيًا يهدف إلى:
1️⃣ تعقيد استعادة الرهائن لأقصى درجة ممكنة، بما يخدم أجندة نتنياهو الداخلية ويطيل من عمر حكومته.
2️⃣ تحويل المفاوضات إلى أداة استنزاف للمقاومة، عبر خلق بيئة ضغط داخلي، واستثمار الانقسام بين تياراتها، ومحاولة نزع شرعية القيادة تحت عنوان "المسؤولية عن فشل الصفقة".
🎯 التفاوض كوسيلة لتفكيك الخصم
تدرك إسرائيل أن المقاومة في غزة ليست مجرد بنية عسكرية، بل هي شبكة وعي وبنية معنوية.
لذا فإن استهدافها لا يتم فقط بالقصف والقتل، بل أيضًا عبر تفكيك روايتها أمام جمهورها.
🔻 استمرار المفاوضات دون نتائج ملموسة يُستخدم لإشاعة الإرباك، وزرع الشك، وتآكل الثقة.
وهي أدوات خطرة حين تُوظف ضمن مشروع إضعاف المقاومة من داخلها.
🔄 بين البقاء السياسي وهندسة العدو
في المشهد الإسرائيلي، يبدو أن نتنياهو لا يفاوض من أجل استعادة الرهائن، بل من أجل استعادة موقعه في الخارطة السياسية.
والأخطر من ذلك، أن ملف التفاوض نفسه بات جزءًا من منظومة أوسع تسعى إلى:
📌 إعادة هندسة البيئة الفلسطينية
📌 من خلال ما يُسمى بـ "تفكيك المقاومة بالأدوات غير العسكرية"
📉 خلاصة تحليلية:
إننا أمام مفاوضات تُدار لا بوصفها طريقًا للحل، بل بوصفها أداة لإدامة الأزمة وتوسيع نطاق المعركة.
❗️ فشل الصفقة لا يعني بالضرورة إخفاقًا تكتيكيًا، بل قد يكون تعبيرًا عن خيار استراتيجي، تتبناه إسرائيل ضمن رؤيتها لـ:
🔹 تفكيك البنى الصامدة
🔹 واستنزاف قدراتها دون الدخول في حرب شاملة
✳️ ما يجب أن يُفهم هنا هو أن الصراع دخل مرحلة جديدة:
⚠️ مرحلة إدارة التفاوض كأداة للهندسة الداخلية، لا فقط كساحة للصراع السياسي.
📌 توصية ختامية:
في ظل هذا النمط التفاوضي المركّب، من الضروري أن تتعامل النخب المقاومة، والحركات التحررية عمومًا، مع ملف الرهائن:
🔺 لا كمجال تكتيكي ضيق
🔺 بل كساحة صراع استراتيجية متعدّدة الأبعاد
ويجب الحذر من الوقوع في فخ إدارة الصراع على قواعد يفرضها العدو، أو إعادة إنتاج منطقه الداخلي في الحسم والسيطرة.
🔷 الرد الاستراتيجي الأمثل لا يكمن فقط في رفض الإملاءات،
بل في:
✅ إعادة تعريف الميدان التفاوضي ذاته
✅ توسيع أدوات الاشتباك غير المباشر
✅ تثبيت الخطاب المقاوم بوصفه أداة تعبئة وشرعية، لا مجرد سردية إعلامية
🎯 إن التفاوض حين يصبح أداة لتفكيك الذات، لا بد أن يُعاد ضبطه بمنطق البناء الداخلي والتماسك الجبهوي، قبل البحث عن مكاسب خارجية.
✍🏼 بقلم:
بهاء عبد الرحمن
رئيس مركز آفاق للدراسات الاستشرافية
في كل جولة تفاوضية متعلقة بملف الأسرى والرهائن، تُعيد إسرائيل، بقيادة بنيامين نتنياهو، إنتاج سلوك تفاوضي يقوم على نمط الألعاب المتكررة:
🔺 اشتراطات متصاعدة
🔺 انعدام للثقة
🔺 مراوغة استراتيجية تُفرغ المسار التفاوضي من مضمونه
ورغم الطابع الإنساني الحساس لهذا الملف، إلا أن إسرائيل تتعامل معه بمنطق هندسة الصراع، لا حلّه.
⚠️ مفاوضات بلا نهاية: من التكتيك إلى الاستراتيجية
لم يعد تعنّت إسرائيل مجرد تكتيك ضاغط، بل أصبح سلوكًا مؤسّسيًا يهدف إلى:
1️⃣ تعقيد استعادة الرهائن لأقصى درجة ممكنة، بما يخدم أجندة نتنياهو الداخلية ويطيل من عمر حكومته.
2️⃣ تحويل المفاوضات إلى أداة استنزاف للمقاومة، عبر خلق بيئة ضغط داخلي، واستثمار الانقسام بين تياراتها، ومحاولة نزع شرعية القيادة تحت عنوان "المسؤولية عن فشل الصفقة".
🎯 التفاوض كوسيلة لتفكيك الخصم
تدرك إسرائيل أن المقاومة في غزة ليست مجرد بنية عسكرية، بل هي شبكة وعي وبنية معنوية.
لذا فإن استهدافها لا يتم فقط بالقصف والقتل، بل أيضًا عبر تفكيك روايتها أمام جمهورها.
🔻 استمرار المفاوضات دون نتائج ملموسة يُستخدم لإشاعة الإرباك، وزرع الشك، وتآكل الثقة.
وهي أدوات خطرة حين تُوظف ضمن مشروع إضعاف المقاومة من داخلها.
🔄 بين البقاء السياسي وهندسة العدو
في المشهد الإسرائيلي، يبدو أن نتنياهو لا يفاوض من أجل استعادة الرهائن، بل من أجل استعادة موقعه في الخارطة السياسية.
والأخطر من ذلك، أن ملف التفاوض نفسه بات جزءًا من منظومة أوسع تسعى إلى:
📌 إعادة هندسة البيئة الفلسطينية
📌 من خلال ما يُسمى بـ "تفكيك المقاومة بالأدوات غير العسكرية"
📉 خلاصة تحليلية:
إننا أمام مفاوضات تُدار لا بوصفها طريقًا للحل، بل بوصفها أداة لإدامة الأزمة وتوسيع نطاق المعركة.
❗️ فشل الصفقة لا يعني بالضرورة إخفاقًا تكتيكيًا، بل قد يكون تعبيرًا عن خيار استراتيجي، تتبناه إسرائيل ضمن رؤيتها لـ:
🔹 تفكيك البنى الصامدة
🔹 واستنزاف قدراتها دون الدخول في حرب شاملة
✳️ ما يجب أن يُفهم هنا هو أن الصراع دخل مرحلة جديدة:
⚠️ مرحلة إدارة التفاوض كأداة للهندسة الداخلية، لا فقط كساحة للصراع السياسي.
📌 توصية ختامية:
في ظل هذا النمط التفاوضي المركّب، من الضروري أن تتعامل النخب المقاومة، والحركات التحررية عمومًا، مع ملف الرهائن:
🔺 لا كمجال تكتيكي ضيق
🔺 بل كساحة صراع استراتيجية متعدّدة الأبعاد
ويجب الحذر من الوقوع في فخ إدارة الصراع على قواعد يفرضها العدو، أو إعادة إنتاج منطقه الداخلي في الحسم والسيطرة.
🔷 الرد الاستراتيجي الأمثل لا يكمن فقط في رفض الإملاءات،
بل في:
✅ إعادة تعريف الميدان التفاوضي ذاته
✅ توسيع أدوات الاشتباك غير المباشر
✅ تثبيت الخطاب المقاوم بوصفه أداة تعبئة وشرعية، لا مجرد سردية إعلامية
🎯 إن التفاوض حين يصبح أداة لتفكيك الذات، لا بد أن يُعاد ضبطه بمنطق البناء الداخلي والتماسك الجبهوي، قبل البحث عن مكاسب خارجية.
✍🏼 بقلم:
بهاء عبد الرحمن
رئيس مركز آفاق للدراسات الاستشرافية
الجيش الإسرائيلي: لم نطلق النار من الجو على مركز توزيع المساعدات في رفح
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مشهد يُنعش الروح من باحات المسجد الأقصى المبارك 🕊️🕊️
📌 تضارب في الأرقام وتصاميم مفبركة… هل فعلاً حصل #ترامب على 5 تريليون دولار في جولته الخليجية الأخيرة؟
✅ إليك ما كشفه مسبار: https://msbr.co/603z3
✅ إليك ما كشفه مسبار: https://msbr.co/603z3
#عاجل | 3 شهداء و46 جريحا بنيران الجيش الإسرائيلي قرب نقطة مساعدات الشركة الأمريكية برفح.
#عاجل | قناة كان : النقطة الأساسية التي لا تزال محل خلاف في المفاوضات هي مسألة وقف الحرب، وما يُناقش حاليا بين الولايات المتحدة، وإسرائيل، وحماس هو مسألة الضمانات.
- حماس تطالب بضمانات أمريكية حقيقية، مثل تصريح واضح من ترامب بهدف تقييد حرية حركة إسرائيل لاحقا.
- هناك احتمال أن توافق إسرائيل على وقف الحرب بشكل رسمي، حتى بدون تنفيذ كافة الشروط التي ذكرها رئيس الوزراء نتنياهو الأسبوع الماضي.
الإدارة الأمريكية تمارس ضغطا كبيرا في محاولة لإحداث تقدم حقيقي.
- حماس تطالب بضمانات أمريكية حقيقية، مثل تصريح واضح من ترامب بهدف تقييد حرية حركة إسرائيل لاحقا.
- هناك احتمال أن توافق إسرائيل على وقف الحرب بشكل رسمي، حتى بدون تنفيذ كافة الشروط التي ذكرها رئيس الوزراء نتنياهو الأسبوع الماضي.
الإدارة الأمريكية تمارس ضغطا كبيرا في محاولة لإحداث تقدم حقيقي.