فلسطين المحتلة: مراسل الميادين: شهيدان من جراء قصف إسرائيلي لمركبة عمل خيري غربي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة
مدير المستشفى المعمداني في غزة:
- قوات الاحتلال استهدفت المستشفى بشكل مباشر ما أدى لاستشهاد 3 أشخاص
- استهداف الاحتلال للمستشفى هو الثامن من نوعه منذ بدء الحرب
- عبء كبير جدا على المستشفى بعد خروج الكثير من مشافي القطاع عن الخدمة
- لدينا 3 شهداء والكثير من الجرحى حتى الآن بسبب القصف الإسرائيلي
- قوات الاحتلال استهدفت المستشفى بشكل مباشر ما أدى لاستشهاد 3 أشخاص
- استهداف الاحتلال للمستشفى هو الثامن من نوعه منذ بدء الحرب
- عبء كبير جدا على المستشفى بعد خروج الكثير من مشافي القطاع عن الخدمة
- لدينا 3 شهداء والكثير من الجرحى حتى الآن بسبب القصف الإسرائيلي
سلطات الاحتلال تسلم الناشطة المقدسية فاطمة خضر قرار إبعاد عن المسجد الأقصى لمدة 6 أشهر
إصابة المصور الصحفي أحمد قلجة بجروح خطيرة إثر القصف على خيمة الصحفيين في مستشفى المعمداني بغزة.
نقابة الصحفيين الفلسطينيين: الاحتلال يواصل استهداف الصحفيين في غزة بشكل متعمد لإخفاء جرائمه
استشهاد الصحفي سمير الرفاعي في استهداف الاحتلال لخيمة الصحفيين في ساحة المستشفى المعمداني وسط مدينة غزة.
فلسطين المحتلة: مراسل الميادين: 23 شهيداً في غارات إسرائيلية على مناطق عدة في قطاع غزة منذ فجر اليوم
محدث: استشهاد 3 صحفيين وإصابة آخرين بحالة خطرة جراء قصف للاحتلال استهدف مجموعة من الصحفيين في مستشفى المعمداني بمدينة غزة، وهم:
الصحفي سليمان حجاج، مراسل فضائية فلسطين اليوم
الصحفي إسماعيل بدح يعمل في قناة فلسطين اليوم
الصحفي سمير الرفاعي يعمل في وكالة شمس نيوز.
الإصابات:-
- الصحفي أحمد قلجة/ إصابة بالغة الخطورة (يعمل مصور في التلفزيون العربي)
- الصحفي عماد دلول/ إصابة بالغة الخطورة (يعمل مراسل فضائية فلسطين) اليوم
الصحفي سليمان حجاج، مراسل فضائية فلسطين اليوم
الصحفي إسماعيل بدح يعمل في قناة فلسطين اليوم
الصحفي سمير الرفاعي يعمل في وكالة شمس نيوز.
الإصابات:-
- الصحفي أحمد قلجة/ إصابة بالغة الخطورة (يعمل مصور في التلفزيون العربي)
- الصحفي عماد دلول/ إصابة بالغة الخطورة (يعمل مراسل فضائية فلسطين) اليوم
فلسطين المحتلة: مراسل الميادين: إصابة الصحافي عماد دلول مراسل فلسطين اليوم، والمتعاون مع موقع الميادين نت من جراء قصف على صحافيين في مستشفى المعمداني
نقيب الصحفيين الفلسطينيين: الاحتلال ارتكب مجزرة راح ضحيتها 3 شهداء صحفيين في المستشفى المعمداني
نقيب الصحفيين الفلسطينيين: قطاع غزة يشهد أكبر مجزرة بحق الصحفيين في التاريخ
مصادر طبية: 23 شهيدا في غارات الاحتلال على مناطق عدة بالقطاع منذ فجر اليوم
📌 آراء الجمهور.. مساحة للتحليل والمساهمة الواعية
▪️ انسجاماً مع رسالة قناة الحارس في التوعية والتحصين، ومع ازدياد الحاجة إلى قراءات فنية للأحداث الميدانية، نفتح المجال أمام الجمهور لتقديم تحليلات أمنية وعسكرية عبر بوت الحارس، تحت مسمى:
▪️ "آراء الجمهور"
نختار منها ما يتسم بالرصانة والموضوعية، ليُنشر باسم مستعار أو دون اسم، حسب ما يطلبه صاحبه.
👈 أرسل تحليلك عبر البوت: t.me/alharesbot
🏷️ الحارس.. توعية وتحصين
تابع الحارس: t.me/alhares
▪️ انسجاماً مع رسالة قناة الحارس في التوعية والتحصين، ومع ازدياد الحاجة إلى قراءات فنية للأحداث الميدانية، نفتح المجال أمام الجمهور لتقديم تحليلات أمنية وعسكرية عبر بوت الحارس، تحت مسمى:
▪️ "آراء الجمهور"
نختار منها ما يتسم بالرصانة والموضوعية، ليُنشر باسم مستعار أو دون اسم، حسب ما يطلبه صاحبه.
👈 أرسل تحليلك عبر البوت: t.me/alharesbot
🏷️ الحارس.. توعية وتحصين
تابع الحارس: t.me/alhares
📷 الاحتلال يغتال الحقيقة.. ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 224
استشهد 3 صحفيين جراء قصف للاحتلال استهدف ساحة مستشفى المعمداني بغزة
وأفاد مراسل ساحات، باستشهاد الصحفيين سليمان حجاج وسمير الرفاعي اسماعيل بدح، فيما أصيب آخرين بجروح خطرة عرف منهم عماد دلول وأحمد قلجة
وبذلك يرتفع عدد الشهداء من الصحفيين إلى (224 شهيداً صحفياً) منذ بداية حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة.
ويواصل الاحتلال استهداف الصحفيين في محاولة لطمس الحقيقة والصورة واخفاء جرائمه المستمرة في قطاع غزة
استشهد 3 صحفيين جراء قصف للاحتلال استهدف ساحة مستشفى المعمداني بغزة
وأفاد مراسل ساحات، باستشهاد الصحفيين سليمان حجاج وسمير الرفاعي اسماعيل بدح، فيما أصيب آخرين بجروح خطرة عرف منهم عماد دلول وأحمد قلجة
وبذلك يرتفع عدد الشهداء من الصحفيين إلى (224 شهيداً صحفياً) منذ بداية حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة.
ويواصل الاحتلال استهداف الصحفيين في محاولة لطمس الحقيقة والصورة واخفاء جرائمه المستمرة في قطاع غزة
📌 #آراء_الجمهور.. قراءة استخبارية في طرق التجنيد وجمع المعلومات التي يعتمدها الاحتلال
✍️ الكاتب: رامي أبو زبيدة
👈 تكشف التطورات الأمنية في قطاع غزة عن نقلة نوعية في تكتيكات الاحتلال الاستخباراتية، تؤكد التقارير الصادرة عن منصة "الحارس" التابعة لأمن المقاومة أن العدو انتقل من أساليب الاختراق الكلاسيكية إلى نماذج أكثر تعقيدًا، تستهدف بشكل مباشر بيئة النازحين، وحالة الانهيار الاجتماعي والاقتصادي، ما يفرض تحديات جديدة في ميدان مكافحة التجسس وجمع المعلومات.
👈 التجنيد عبر المبادرات الإنسانية والممولين الوهميين، نموذج "المبادر المتخابر":
▪️الآلية: ضابط من "الشاباك" ينتحل صفة ممول خارجي ويدعي تمويل مشاريع إغاثية، ويشترط تقديم بيانات دقيقة حول مراكز النزوح والنازحين كمقابل للدعم.
▪️الوسيلة: التواصل عبر الإنترنت وتقديم تمويلات مشروطة لمبادرات ظاهرها إنساني.
▪️الهدف الخفي:
1- مسح أمني شامل لمراكز الإيواء.
2- تحديد مواقع خيام معينة لاستهدافها لاحقًا.
3- فرز النازحين وتقييم مواقفهم تجاه المقاومة.
▪️تحليل استخباري: هذا الأسلوب يوظف واجهة مدنية ناعمة لتجاوز الرقابة الأمنية المباشرة، ويستفيد من شح التمويل الداخلي لتجنيد أدوات ميدانية من الداخل دون أن يدرك المتعاونون طبيعة ارتباطهم، وهو ما يسمى في الاستخبارات بـ"تجنيد غير الواعي".
👈 التجنيد عبر استغلال الجرائم الجنائية نموذج "عاهد":
▪️الآلية: أفراد متورطون في جرائم سرقة يتم رصدهم عبر وسائل تقنية، ثم استدراجهم تحت التهديد للعمل لصالح الاحتلال.
▪️التطبيق:
1- التواصل عبر تطبيق "المنسق".
2- تسهيل دخول مناطق عبر تنسيق مدفوع بشروط أمنية.
3- طلب تنفيذ مهام أمنية ميدانية مثل سرقة وثائق من منازل قادة المقاومة.
▪️أسلوب التهديد: استخدام الابتزاز الأخلاقي أو القانوني كوسيلة للسيطرة.
▪️ تحليل استخباري: هذا النموذج يمثل نمطًا معروفًا بـ"التجنيد بالضغط الأخلاقي"، ويُعد من أكثر الأنماط شيوعًا في بيئات الحروب، حيث يفتقر الفرد للغطاء الاجتماعي، مما يسهل إخضاعه لأجهزة العدو.
👈 منصات التواصل الاجتماعي والإعلانات الممولة كأدوات للاختراق:
▪️الآليات المستخدمة:
1- نشر روابط خبيثة تؤدي لاختراق الهواتف.
2- استهداف مجموعات مغلقة على تيليغرام أو واتساب.
3- انتحال شخصيات وهمية على السوشيال ميديا تبث اليأس وتدعو للاستسلام.
▪️الأهداف:
1- زرع الشكوك بين المواطنين.
2- اختراق الهواتف وتحويلها لأدوات تجسس.
3- بث رسائل إحباط تؤثر على معنويات الحاضنة الشعبية.
▪️تحليل استخباري: الاحتلال يستثمر في "النفاذ الرقمي" كبديل عن الميدان، ويوظف الذكاء الاصطناعي لتحليل سلوك الأفراد على الشبكة، وهو ما يسمى بـ"الهندسة الاجتماعية الرقمية".
👈 الاتصال المباشر بالدوائر المحيطة بالمقاومة:
▪️آلية العمل:
1- الاتصال الهاتفي بأقارب المقاومين أو محيطهم.
2- تمرير رسائل تهديد أو استدراج عاطفي.
3- استخدام أرقام مجهولة أو خارجية.
▪️الهدف:
1- خرق الطوق الأمني حول الشخصيات المقاومة.
2- محاولة رسم خارطة اجتماعية للدوائر القريبة.
▪️تحليل استخباري: يُظهر هذا التكتيك فشل الاحتلال في التجسس الإلكتروني المباشر، فلجأ إلى ما يسمى بـ"الاختراق التواصلي الخفي" لتجميع معلومات بشرية عبر الدوائر الثانية والثالثة.
👈 استغلال مؤسسات وهمية أو غامضة باسم التعاون الإنساني أو الاقتصادي:
▪️نمط العمل:
1- اتصال فتيات باسم مؤسسات تقدم مساعدات.
2- طرح أسئلة تتعلق بالبنية المعمارية والأشخاص داخل منازل قيادات المقاومة.
3- استخدام نماذج إغاثة كغطاء لجمع بيانات دقيقة.
▪️الهدف:
1- تحديد أهداف للاغتيال أو القصف.
2- تقييم معلوماتية للأنشطة في بيئات معينة.
▪️ تحليل استخباري: هذا التكتيك يجمع بين "الاستجواب الميداني المتخفي" و"التجنيد النفسي"، وهو ما يضعف قدرة الفرد على إدراك الخطر، خصوصًا في ظروف الطوارئ.
👈 استخدام "نقاط توزيع المساعدات" كمراكز فرز:
▪️أبعاد الخطة:
1- مراقبة السلوك والتفاعل واللهجة.
2- تقييم مدى تذمر السكان أو دعمهم للمقاومة.
3- استغلال تلك البيانات في تصنيف الأفراد حسب قابلية التجنيد أو التهديد.
▪️تحليل استخباري: العدو يستخدم هذه النقاط كـ"مخابر ميدانية" للفرز النفسي والاجتماعي، وهو تكتيك من المدرسة الاستخبارية "الناعمة"، أشبه بما تمارسه الأجهزة الغربية في مناطق النزاع.
👈العصابات المحلية كواجهات أمنية للاحتلال:
▪️وظيفتها:
1- تجنيد العاطلين عن العمل
2- تقديم إغراءات مالية وغذائية
3- تشكيل شبكات تجسس ميدانية بذريعة "العمل التطوعي أو الحماية"
▪️طريقة العمل:
1- استغلال شعارات وطنية
2- الانتماء لمؤسسات غير واضحة المرجعية
▪️ تحليل استخباري: العدو ينقل نموذج "الميليشيات العميلة" تحت مسمى "العصابات الاجتماعية"، لتفكيك الجبهة من الداخل وبناء شبكات تجسس محلية منخفضة التكلفة
👈 أرسل تحليلك عبر البوت: t.me/alharesbot
🏷️ الحارس.. توعية وتحصين
تابع الحارس: t.me/alhares
✍️ الكاتب: رامي أبو زبيدة
👈 تكشف التطورات الأمنية في قطاع غزة عن نقلة نوعية في تكتيكات الاحتلال الاستخباراتية، تؤكد التقارير الصادرة عن منصة "الحارس" التابعة لأمن المقاومة أن العدو انتقل من أساليب الاختراق الكلاسيكية إلى نماذج أكثر تعقيدًا، تستهدف بشكل مباشر بيئة النازحين، وحالة الانهيار الاجتماعي والاقتصادي، ما يفرض تحديات جديدة في ميدان مكافحة التجسس وجمع المعلومات.
👈 التجنيد عبر المبادرات الإنسانية والممولين الوهميين، نموذج "المبادر المتخابر":
▪️الآلية: ضابط من "الشاباك" ينتحل صفة ممول خارجي ويدعي تمويل مشاريع إغاثية، ويشترط تقديم بيانات دقيقة حول مراكز النزوح والنازحين كمقابل للدعم.
▪️الوسيلة: التواصل عبر الإنترنت وتقديم تمويلات مشروطة لمبادرات ظاهرها إنساني.
▪️الهدف الخفي:
1- مسح أمني شامل لمراكز الإيواء.
2- تحديد مواقع خيام معينة لاستهدافها لاحقًا.
3- فرز النازحين وتقييم مواقفهم تجاه المقاومة.
▪️تحليل استخباري: هذا الأسلوب يوظف واجهة مدنية ناعمة لتجاوز الرقابة الأمنية المباشرة، ويستفيد من شح التمويل الداخلي لتجنيد أدوات ميدانية من الداخل دون أن يدرك المتعاونون طبيعة ارتباطهم، وهو ما يسمى في الاستخبارات بـ"تجنيد غير الواعي".
👈 التجنيد عبر استغلال الجرائم الجنائية نموذج "عاهد":
▪️الآلية: أفراد متورطون في جرائم سرقة يتم رصدهم عبر وسائل تقنية، ثم استدراجهم تحت التهديد للعمل لصالح الاحتلال.
▪️التطبيق:
1- التواصل عبر تطبيق "المنسق".
2- تسهيل دخول مناطق عبر تنسيق مدفوع بشروط أمنية.
3- طلب تنفيذ مهام أمنية ميدانية مثل سرقة وثائق من منازل قادة المقاومة.
▪️أسلوب التهديد: استخدام الابتزاز الأخلاقي أو القانوني كوسيلة للسيطرة.
▪️ تحليل استخباري: هذا النموذج يمثل نمطًا معروفًا بـ"التجنيد بالضغط الأخلاقي"، ويُعد من أكثر الأنماط شيوعًا في بيئات الحروب، حيث يفتقر الفرد للغطاء الاجتماعي، مما يسهل إخضاعه لأجهزة العدو.
👈 منصات التواصل الاجتماعي والإعلانات الممولة كأدوات للاختراق:
▪️الآليات المستخدمة:
1- نشر روابط خبيثة تؤدي لاختراق الهواتف.
2- استهداف مجموعات مغلقة على تيليغرام أو واتساب.
3- انتحال شخصيات وهمية على السوشيال ميديا تبث اليأس وتدعو للاستسلام.
▪️الأهداف:
1- زرع الشكوك بين المواطنين.
2- اختراق الهواتف وتحويلها لأدوات تجسس.
3- بث رسائل إحباط تؤثر على معنويات الحاضنة الشعبية.
▪️تحليل استخباري: الاحتلال يستثمر في "النفاذ الرقمي" كبديل عن الميدان، ويوظف الذكاء الاصطناعي لتحليل سلوك الأفراد على الشبكة، وهو ما يسمى بـ"الهندسة الاجتماعية الرقمية".
👈 الاتصال المباشر بالدوائر المحيطة بالمقاومة:
▪️آلية العمل:
1- الاتصال الهاتفي بأقارب المقاومين أو محيطهم.
2- تمرير رسائل تهديد أو استدراج عاطفي.
3- استخدام أرقام مجهولة أو خارجية.
▪️الهدف:
1- خرق الطوق الأمني حول الشخصيات المقاومة.
2- محاولة رسم خارطة اجتماعية للدوائر القريبة.
▪️تحليل استخباري: يُظهر هذا التكتيك فشل الاحتلال في التجسس الإلكتروني المباشر، فلجأ إلى ما يسمى بـ"الاختراق التواصلي الخفي" لتجميع معلومات بشرية عبر الدوائر الثانية والثالثة.
👈 استغلال مؤسسات وهمية أو غامضة باسم التعاون الإنساني أو الاقتصادي:
▪️نمط العمل:
1- اتصال فتيات باسم مؤسسات تقدم مساعدات.
2- طرح أسئلة تتعلق بالبنية المعمارية والأشخاص داخل منازل قيادات المقاومة.
3- استخدام نماذج إغاثة كغطاء لجمع بيانات دقيقة.
▪️الهدف:
1- تحديد أهداف للاغتيال أو القصف.
2- تقييم معلوماتية للأنشطة في بيئات معينة.
▪️ تحليل استخباري: هذا التكتيك يجمع بين "الاستجواب الميداني المتخفي" و"التجنيد النفسي"، وهو ما يضعف قدرة الفرد على إدراك الخطر، خصوصًا في ظروف الطوارئ.
👈 استخدام "نقاط توزيع المساعدات" كمراكز فرز:
▪️أبعاد الخطة:
1- مراقبة السلوك والتفاعل واللهجة.
2- تقييم مدى تذمر السكان أو دعمهم للمقاومة.
3- استغلال تلك البيانات في تصنيف الأفراد حسب قابلية التجنيد أو التهديد.
▪️تحليل استخباري: العدو يستخدم هذه النقاط كـ"مخابر ميدانية" للفرز النفسي والاجتماعي، وهو تكتيك من المدرسة الاستخبارية "الناعمة"، أشبه بما تمارسه الأجهزة الغربية في مناطق النزاع.
👈العصابات المحلية كواجهات أمنية للاحتلال:
▪️وظيفتها:
1- تجنيد العاطلين عن العمل
2- تقديم إغراءات مالية وغذائية
3- تشكيل شبكات تجسس ميدانية بذريعة "العمل التطوعي أو الحماية"
▪️طريقة العمل:
1- استغلال شعارات وطنية
2- الانتماء لمؤسسات غير واضحة المرجعية
▪️ تحليل استخباري: العدو ينقل نموذج "الميليشيات العميلة" تحت مسمى "العصابات الاجتماعية"، لتفكيك الجبهة من الداخل وبناء شبكات تجسس محلية منخفضة التكلفة
👈 أرسل تحليلك عبر البوت: t.me/alharesbot
🏷️ الحارس.. توعية وتحصين
تابع الحارس: t.me/alhares
Telegram
الحارس (بوت التواصل)
بوت التواصل مع "الحارس"
منصة إعلام أمن المقاومة
https://t.me/alhares
منصة إعلام أمن المقاومة
https://t.me/alhares
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
وداع وتشييع جثمان الصحفي سليمان حجاج الذي ارتقى قبل قليل بغارة للاحتلال على ساحة المستشفى المعمداني في غزة.
مصادر محلية: قوات الاحتلال تقتحم قرية أرطاس جنوب غرب بيت لحم جنوبي الضفة الغربية وتطلق قنابل الغاز.
لجان المقاومة في فلسطين: ننعى شهداء الصحافة من الإعلاميين والصحفيين الذين ارتقوا في قصف صهيوني إجرامي غادر استهدف الصحفيين في ساحة المستشفي المعمداني بمدينة غزة
ونؤكد أن هذه الجريمة البشعة هي امتداد للجرائم الصهيونية الفاشية بحق عموم أبناء شعبنا من أطفال ونساء وصحفيين وإعلاميين،
وندعو كافة الاتحادات والمنظمات الصحفية الدولية للتحرك العاجل لوقف جرائم العدو بحق الصحفيين.
ونؤكد أن هذه الجريمة البشعة هي امتداد للجرائم الصهيونية الفاشية بحق عموم أبناء شعبنا من أطفال ونساء وصحفيين وإعلاميين،
وندعو كافة الاتحادات والمنظمات الصحفية الدولية للتحرك العاجل لوقف جرائم العدو بحق الصحفيين.