مراسل ساحات: 7 شهداء ومصابون جراء قصف طائرات الاحتلال مجموعة من المواطنين على مفترق السرايا بمدينة غزة
فلسطين المحتلة: مراسل الميادين: 7 شهداء ومصابون في استهداف طائرات الاحتلال مجموعةً من الأشخاص على مفترق السرايا في مدينة غزة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مشاهد جديدة من مجزرة الاحتلال التي ارتكبها بعد استهداف مجموعة من المواطنين في مفترق السرايا بمدينة غزة
فلسطين المحتلة: مراسل الميادين في غزة: ارتفاع عدد الشهداء إلى 9 في المجزرة التي ارتكبها الاحتلال في حي الرمال شمالي القطاع
وسائل إعلام لبنانية: استشهاد عامل في بلدية النبطية الفوقا في الغارة التي نفذتها مسيّرة إسرائيلية على أطراف النبطية الفوقا جنوبي البلاد
جيش الاحتلال يطالب مدير مشفى العودة بإخلاء المشفى التي تتواجد في منطقة تل الزعتر، شمال قطاع غزة.
- قرار الإخلاء يأتي بعد أيام من استهدافه ومحطيه بإطلاق النار والقصف وفي ظل الأزمة الصحية الخطيرة في غزة وشمالها جراء تدمير المستشفيات واستهداف القطاع الطبي.
- المستشفى بداخله ما لا يقل عن 160 شخصا بينهم كوادر طبية ومرضى وجرحى.
- قرار الإخلاء يأتي بعد أيام من استهدافه ومحطيه بإطلاق النار والقصف وفي ظل الأزمة الصحية الخطيرة في غزة وشمالها جراء تدمير المستشفيات واستهداف القطاع الطبي.
- المستشفى بداخله ما لا يقل عن 160 شخصا بينهم كوادر طبية ومرضى وجرحى.
أكثر من 300 شخصية عامة بريطانية تدعو كير ستارمر برسالة لإنهاء تواطؤ بلاده مع جرائم إسرائيل بغزة
- نطالب بتعليق مبيعات أسلحة بريطانية لإسرائيل وبالسماح الفوري لوصول المساعدات لغزة.
- نطالب بتعليق مبيعات أسلحة بريطانية لإسرائيل وبالسماح الفوري لوصول المساعدات لغزة.
فلسطين المحتلة: مراسل الميادين: قصف مدفعي إسرائيلي متواصل على المناطق الشرقية من مدينة غزة
وزارة الصحة اللبنانية: شهيد جراء غارة إسرائيلية على بلدة النبطية الفوقا جنوبي البلاد
قوات الاحتلال تطلق النار تجاه الطواقم الصحفية بمنطقة الأحراش في طولكرم شمالي الضفة الغربية
المدير الطبي لمركز غزة للسرطان: غادرنا مستشفى غزة الأوروبي بسبب القصف، وتركنا الأدوية والمعدات هناك؛ ونعاني في مستشفى ناصر من نقص حاد في الإمكانيات، و11 ألف مريض بالسرطان لا يتلقون علاجهم، فيما 64٪ من أدوية السرطان غير متوفرة.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
رسالة مؤتمر الغرفة التجارية حول تداعيات الأوضاع الاقتصادية والإغاثية باللغة العبرية
● رغم إصابته بالسرطان والحكم عليه بالسّجن الفعلي لـ17 شهراً
● مخابرات الاحتلال تجدد الاعتقال الإداري للمعتقل محمد خضيرات للمرة الثالثة لمدة 6 شهور
29/5/2025
رام الله - أصدرت مخابرات الاحتلال أمر اعتقال إداريّ بحقّ الأسير المصاب بالسرطان محمد زايد خضيرات (23 عاماً) من الخليل، لمدة 6 شهور جديدة، وذلك رغم صدور حكم بالسجن الفعلي عليه في وقت سابق لمدة 17 شهراً، وغرامة مالية بقيمة 2000 شيقل.
وقال نادي الأسير، إنّ خضيرات الذي تعرض للاعتقال في الأول من حزيران/ يونيو 2024، كان قبل اعتقاله يخضع لعلاج خاص بعد عملية زراعة نخاع أجريت له، وتقرر في حينه أن يتم تزويده بجرعات علاج بيولوجي استنادا لبروتوكول خاص قرره الأطباء له، وقد حصل على اثنتين منها من أصل 14 جرعة.
وبيّن نادي الأسير، أنّ الاحتلال حوّل خضيرات إلى الاعتقال الإداريّ تحت ذريعة وجود (ملف سري)، وأصدرت مخابرات الاحتلال بحقّه حتى اليوم ثلاثة أوامر اعتقال إداري، مدة كل أمر 6 شهور، وإلى جانب مسار الاعتقال الإداريّ، قدم الاحتلال بحقّه لائحة (اتهام) وبعد عدة جلسات حكم عليه بالسّجن الفعلي لمدة 17 شهراً.
وتابع نادي الأسير، أنّه وعلى الرغم من المحاولات التي جرت بعد اعتقاله من المؤسسات، للضغط على منظومة السّجون من أجل توفير العلاج له، وتحديدا فيما يتعلق بتزويده بجرعات العلاج البيولوجي، إلا أنّ الاحتلال يواصل حرمانه من ذلك، وكذلك حرمانه من معرفة نتائج الفحوص التي خضع لها بعد اعتقاله، ليضاعف ذلك حجم الجريمة التي تنفّذ بحقّه، والمخاطر على حياته.
ويعاني خضيرات اليوم من تراجع واضح على وضعه الصحيّ، ونقصان حاد في الوزن، وهزال عام، وذلك جراء ظروف الاعتقال الصعبة والمأساوية التي يواجهها في سجن (عوفر)، كما الأسرى كافة، وتحديداً استمرار تفشي الأمراض بين صفوفهم، وممارسة جريمة التجويع بحقّهم.
الأسير خضيرات هو واحد من بين عشرات الأسرى الذين يعانون من السرطان والأورام بدرجات مختلفة، ورغم حاجتهم الماسة للعلاج والرعاية الصحية الخاصة، إلا أنّ الاحتلال يواصل اعتقالهم وتحويل حاجتهم للعلاج إلى أداة لقهرهم وتعذيبهم، وقتلهم بشكل بطيء، كما جرى مع العديد من الأسرى والمعتقلين، سواء قبل الإبادة وبعدها، حيث يشكل الحرمان من العلاج أبرز الأدوات التي تستخدمها منظومة السّجون لقتل الأسرى والمعتقلين.
إلى هذا يؤكّد نادي الأسير، أنّه ومنذ بدء الإبادة، ومع تصاعد الجرائم بأشكالها المختلفة بحقّ الأسرى، واتساع انتشار دائرة الأمراض والأوبئة بين صفوفهم، فإن المؤسسات المختصة لم يعد لديها القدرة على حصر أعداد الأسرى المرضى، واليوم يواجه الأسرى كارثة صحيّة، تتخذ مستويات ومسارات عدة، نتيجة للعوامل والإجراءات التي تواصل منظومة السجون فرضها، وتعمل على ترسيخها لاستمرار تفشي الأمراض، ومضاعفة المخاطر على مصير من يعانون من مشاكل صحية مزمنة.
يذكر أنّ 70 أسيراً ومعتقلا استشهدوا في سجون الاحتلال ومعسكراته بعد حرب الإبادة، وقد شكلت الجرائم الطبيّة واحدة من أبرز الأسباب التي أدت إلى استشهادهم، إلى جانب جرائم التعذيب، والتجويع، والاعتداءات الجنسية.
● مخابرات الاحتلال تجدد الاعتقال الإداري للمعتقل محمد خضيرات للمرة الثالثة لمدة 6 شهور
29/5/2025
رام الله - أصدرت مخابرات الاحتلال أمر اعتقال إداريّ بحقّ الأسير المصاب بالسرطان محمد زايد خضيرات (23 عاماً) من الخليل، لمدة 6 شهور جديدة، وذلك رغم صدور حكم بالسجن الفعلي عليه في وقت سابق لمدة 17 شهراً، وغرامة مالية بقيمة 2000 شيقل.
وقال نادي الأسير، إنّ خضيرات الذي تعرض للاعتقال في الأول من حزيران/ يونيو 2024، كان قبل اعتقاله يخضع لعلاج خاص بعد عملية زراعة نخاع أجريت له، وتقرر في حينه أن يتم تزويده بجرعات علاج بيولوجي استنادا لبروتوكول خاص قرره الأطباء له، وقد حصل على اثنتين منها من أصل 14 جرعة.
وبيّن نادي الأسير، أنّ الاحتلال حوّل خضيرات إلى الاعتقال الإداريّ تحت ذريعة وجود (ملف سري)، وأصدرت مخابرات الاحتلال بحقّه حتى اليوم ثلاثة أوامر اعتقال إداري، مدة كل أمر 6 شهور، وإلى جانب مسار الاعتقال الإداريّ، قدم الاحتلال بحقّه لائحة (اتهام) وبعد عدة جلسات حكم عليه بالسّجن الفعلي لمدة 17 شهراً.
وتابع نادي الأسير، أنّه وعلى الرغم من المحاولات التي جرت بعد اعتقاله من المؤسسات، للضغط على منظومة السّجون من أجل توفير العلاج له، وتحديدا فيما يتعلق بتزويده بجرعات العلاج البيولوجي، إلا أنّ الاحتلال يواصل حرمانه من ذلك، وكذلك حرمانه من معرفة نتائج الفحوص التي خضع لها بعد اعتقاله، ليضاعف ذلك حجم الجريمة التي تنفّذ بحقّه، والمخاطر على حياته.
ويعاني خضيرات اليوم من تراجع واضح على وضعه الصحيّ، ونقصان حاد في الوزن، وهزال عام، وذلك جراء ظروف الاعتقال الصعبة والمأساوية التي يواجهها في سجن (عوفر)، كما الأسرى كافة، وتحديداً استمرار تفشي الأمراض بين صفوفهم، وممارسة جريمة التجويع بحقّهم.
الأسير خضيرات هو واحد من بين عشرات الأسرى الذين يعانون من السرطان والأورام بدرجات مختلفة، ورغم حاجتهم الماسة للعلاج والرعاية الصحية الخاصة، إلا أنّ الاحتلال يواصل اعتقالهم وتحويل حاجتهم للعلاج إلى أداة لقهرهم وتعذيبهم، وقتلهم بشكل بطيء، كما جرى مع العديد من الأسرى والمعتقلين، سواء قبل الإبادة وبعدها، حيث يشكل الحرمان من العلاج أبرز الأدوات التي تستخدمها منظومة السّجون لقتل الأسرى والمعتقلين.
إلى هذا يؤكّد نادي الأسير، أنّه ومنذ بدء الإبادة، ومع تصاعد الجرائم بأشكالها المختلفة بحقّ الأسرى، واتساع انتشار دائرة الأمراض والأوبئة بين صفوفهم، فإن المؤسسات المختصة لم يعد لديها القدرة على حصر أعداد الأسرى المرضى، واليوم يواجه الأسرى كارثة صحيّة، تتخذ مستويات ومسارات عدة، نتيجة للعوامل والإجراءات التي تواصل منظومة السجون فرضها، وتعمل على ترسيخها لاستمرار تفشي الأمراض، ومضاعفة المخاطر على مصير من يعانون من مشاكل صحية مزمنة.
يذكر أنّ 70 أسيراً ومعتقلا استشهدوا في سجون الاحتلال ومعسكراته بعد حرب الإبادة، وقد شكلت الجرائم الطبيّة واحدة من أبرز الأسباب التي أدت إلى استشهادهم، إلى جانب جرائم التعذيب، والتجويع، والاعتداءات الجنسية.
رئيس الوزراء الإسباني: ندعو كل دول الاتحاد الأوروبي لتعليق اتفاقية الشراكة مع "إسرائيل" وحظر تصدير الأسلحة إليها
فلسطين المحتلة: جمعية العودة الصحية: الاحتلال يُطالب إدارة مستشفى العودة في تل الزعتر بالإخلاء الفوري
وزير الخارجية الروسي لافروف: قُتل نحو 45 ألف مدني في قطاع غزة وهو عدد يفوق بمرة ونصف عدد الضحايا المدنيين في الصراع مع أوكرانيا خلال 10 أعوام.
وزارة الصحة بغزة: 64 شهيدا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم بينهم 30 في مدينة غزة ومناطق الشمال