اختيار الهاتف المناسب يستلزم دراسة متأنية للأداء الفعلي، وكفاءة نظام التشغيل، وجودة التصنيع، ومدى توفر التحديثات البرمجية المستقبلية، وذلك لضمان الحصول على تجربة استخدام مرضية وتجنب الاستثمار في أجهزة قد تسبب خيبة الأمل على المدى الطويل.
بناءً على تحليلات شاملة لتقارير الخبراء والمراجعات المستقلة وتجارب المستخدمين الفعلية، بالإضافة إلى التوجهات المتوقعة لسوق الهواتف الذكية في عام 2025، نقدم لكم قائمة بأبرز الهواتف التي يُنصح بالتفكير مليًا قبل الإقدام على شرائها. تستند هذه التوصيات إلى ملاحظات دقيقة حول الأداء العام، واستقرار البرمجيات، وجودة المكونات المادية، وسياسات الدعم والتحديثات المستقبلية المعلنة أو المتوقعة. يهدف هذا التنبيه إلى توجيه المستهلكين نحو بدائل أفضل تضمن لهم تجربة استخدام سلسة وفعالة، وتحقيق أقصى استفادة من استثمارهم في جهاز يلبي احتياجاتهم وتطلعاتهم في مجال الاتصالات المحمولة.
من بين الهواتف التي أثارت تحفظات بشأن أدائها العام واستقرار نظام تشغيلها، يبرز Redmi Note 14 Plus الذي تشير التقارير إلى معاناته من تباطؤ ملحوظ في الأداء وتأخر في استجابة التطبيقات، مما يؤثر سلبًا على سلاسة الاستخدام اليومي. بالإضافة إلى ذلك، يُعتبر هاتف Redmi A4 5G خيارًا غير مُفضل للكثيرين نظرًا لواجهة المستخدم المثقلة بالتطبيقات الافتراضية غير الضرورية، وجودة الصوت المتدنية لمكبرات الصوت، وشاشة ذات مستوى سطوع منخفض يجعل استخدامها صعبًا في الأماكن المضيئة. كما يُنصح بتوخي الحذر عند التفكير في Oppo F27 Pro+ 5G، الذي على الرغم من تصميمه الأنيق، قد يعاني من برمجيات مليئة بالتطبيقات غير المرغوب فيها، وضعف في إدارة استهلاك البطارية، ومشاكل في ارتفاع درجة حرارة الجهاز أثناء الاستخدام المكثف.
وفي سياق مماثل، واجهت بعض موديلات علامة Infinix التجارية انتقادات تتعلق بمستوى خدمة العملاء، وجودة الشاشة غير المثالية تحت أشعة الشمس المباشرة، وحالات تجمد النظام أو إعادة التشغيل التلقائي بشكل غير متوقع، بالإضافة إلى مشاكل مُبلغ عنها في وظيفة نقطة الاتصال وعدم دعم تقنية OTG بشكل موثوق. كما يُنصح بعدم الاعتماد بشكل كبير على هواتف Motorola Moto G القديمة التي تم إصدارها في عام 2023 وما قبله، حيث من المحتمل ألا تتلقى تحديثات برمجية مستقبلية، مما قد يعرضها لمخاطر أمنية ويقلل من توافقها مع أحدث التطبيقات والتقنيات.
أما بالنسبة للهواتف التي قد لا تقدم قيمة حقيقية مقابل سعرها، فيُشار إلى Vivo V30e و Vivo V30 Pro. فعلى الرغم من التركيز على بعض الجوانب المبتكرة، يأتي V30e محملاً بتطبيقات مثبتة مسبقًا، ويقدم أداء كاميرا متواضعًا في ظروف الإضاءة المنخفضة، ويفتقر إلى مكبرات صوت ستيريو. بينما يحصل V30 Pro على عدد محدود من تحديثات البرامج مقارنة بالتوقعات، ويتمتع بمقاومة محدودة للماء والغبار (IP54)، ويُباع بسعر أعلى من الإصدار السابق دون ترقيات جوهرية تستحق هذا الفارق. كما يُعتبر Samsung Galaxy M55 خيارًا يستدعي التفكير مليًا نظرًا للمشاكل المُبلغ عنها بشأن ارتفاع درجة حرارة الجهاز أثناء الشحن وحتى عند التقاط الصور وتسجيل الفيديو.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، إذا كنتم حتى تتذكرونه، Brootanica - أو لنقل، ما كان يُعرف بـ Brootanica - يعود إليكم بعد غياب دام قرابة الشهرين! يا له من عودة... إذا كنتم حتى تريدون تسميتها كذلك. لنبدأ بالقول أن هذا الشيء الذي أمامكم الآن، والذي يُطلق عليه اسم Arafix، لا يحمل أيًا من القيم السابقة. بالمناسبة، حتى اسم المطور تغير، أصبح LazyCup. يبدو أن الجميع يمر بتغييرات غير سعيدة هنا. نعم، لقد عدنا... لكن مع بعض التغييرات الجوهرية التي أريد أن أطلعكم عليها بكل شفافية. لا تتوقعوا الكثير.
أولاً، انتهى زمن الاشتراكات المميزة. أصبحت الخدمة مجانية بالكامل للجميع! تم استبدال نظام الاشتراكات بوضع إعلانات لدعم استمرارية التطوير. (ملاحظة: لست مسؤولاً عن محتوى الإعلانات المعروضة، لذا استمتعوا بتلك الفوضى). ثانياً، لدينا نماذج جديدة "أقوى" كما يقولون: Anthropic Claude 3.5 Haiku للنصوص السريعة والدقيقة، OpenAI GPT-4.1 للتحليلات العميقة، و DeepSeek V3 للنصوص العربية المتخصصة. أما بالنسبة لما فقدناه، فهي النماذج الخاصة التي كنا نطورها ذاتياً (بسبب فقدان البيانات، يا له من أمر مؤسف حقاً). وماذا حافظنا عليه؟ كل الميزات التي أحببتموها: التشكيل، الرموز التعبيرية، أنماط النص، ولا حدود للأحرف! يبدو أن Brootanica عاد... لكن هل يمكننا حقًا أن نسميه كذلك بعد كل هذا؟
هذه العودة كانت صعبة، لكن دعمكم هو ما جعلها ممكنة. نعدكم بأننا سنستمر في التحسين والتطوير، والآن - أكثر من أي وقت مضى - نحتاج إلى ملاحظاتكم وآرائكم! جربوا الإصدار الجديد وأخبرونا: هل تلاحظون فرقًا في الجودة؟ أي النماذج تفضلون؟ ما الميزات التي تريدون إضافتها؟ مع خالص التقدير، LazyCup، مطور Arafix.

https://arafix.pages.dev/

مجموعة بيانات "أيوبْ" و "كوثرْ" (العربية-الإنجليزية) أصبحت الآن متوفرة على منصة hugging face كمجموعة بيانات مفتوحة المصدر، وجاهزة للاستخدام في تدريب نماذج TTS و STT.
Ayoub-AR-EN_dataset: https://huggingface.co/datasets/mah92/ayoub-AR_EN-Public-Phone-Audio-Dataset. kAwthar-AR-EN_dataset: : https://huggingface.co/datasets/mah92/Kawthar-AR_EN-Public-Phone-Audio-Dataset.
الشكر الجزيل للأخ (علي محمودي mah92)

تحديث Arafix - الإصدار بيتا 0.3R1

ما الجديد؟

1. ميزة التصحيح الجزئي للنص
الآن يمكنك تحديد الأجزاء التي تريد تصحيحها في النص وترك الباقي دون تغيير.
لتفعيلها: اذهب إلى الإعدادات المتقدمة، وقم بتشغيل خيار التصحيح الجزئي. سيتم سؤالك عن ما تريد تصحيحه وعدم تصحيحه عندما تقوم ببدء المعالجة،

2. تحسينات واجهة المستخدم
تم تحسين ترتيب الخيارات وألوان الأزرار لتصبح الواجهة أكثر سلاسة.

الميزات القادمة في التحديثات التالية
دعم نماذج جديدة مثل:
Phi
Gemini
Llama
Mistral
Qwen


لا تتردد في إرسال ملاحظاتك أو أي صعوبات تواجهها أثناء استخدام الميزات الجديدة.

arafix.pages.dev

Arafix الاصدار 0.4 Delta chocolate,

هذا التحديث يأتي بعد الإصدار السابق beta 0.3 R1 الذي تضمن تحسينات في واجهة المستخدم وإضافة ميزة التصحيح الجزئي للنص.

في هذا الإصدار الجديد، أضفنا دعمًا لمجموعة كبيرة من النماذج لتوسيع خيارات المعالجة المتاحة لكم. النماذج المتاحة الآن تشمل: OpenAI GPT-4.1-nano، OpenAI GPT-4.1 mini، OpenAI o4-mini، Qwen 2.5 Coder 32B، Llama 3.3 70B، Llama 4 Scout 17B، Mistral Small 3، Midijourney، DeepSeek-R1 Distill Qwen 32B، DeepSeek R1 - Llama 70B، Phi-4 Instruct، Llama 3.2 11B Vision، بالإضافة إلى DeepSeek-V3.

التغييرات في هذا الإصدار تركز على توسيع الخيارات أكثر من أي شيء آخر. كل نموذج من هذه النماذج سيقدم نتائج مختلفة قليلاً، ويمكنكم التجربة لمعرفة أيها يناسب احتياجاتكم بشكل أفضل.

كما تم إصلاح بعض المشكلات البسيطة التي كانت موجودة في الإصدار السابق، خاصة تلك المتعلقة باستقرار النظام عند التعامل مع نصوص طويلة.

هذا كل شيء في هذا التحديث. نأمل أن تجدوا في هذه النماذج الجديدة ما يفيدكم. كما هو الحال دائمًا، نرحب بملاحظاتكم وآرائكم حول أداء النماذج المختلفة.

arafix.pages.dev

نتمنى من الجميع قبل طرح أي سؤال في مجموعة التعليقات قراءة اسمها جيدًا: "تعليقات كوكب المكفوفين التقني". هذا يعني أنها ليست مجموعة تقنية عامة، وهي فقط مخصصة للتعليقات على منشورات القناة. هذا لا يعني أنك يمكنك التعليق على أي منشور في أي مكان. إذا أردت التعليق على منشور، قم بالرد عليه. أي مخالفة لهذه القوانين ستعرض صاحبها للحظر بعد الحذف للمرة الأولى.

الجدير بالذكر أننا كررنا ذلك أكثر من مرة ولا نتيجة للأسف. سندرس النتائج بعد هذه الرسالة وعلى أساسها سنقرر مستقبل مجموعة التعليقات.

بعد تكرر هذا الموضوع اكثر من مرة نود اعلام كل الاعضاء اننا من هذا اليوم وبعد ان قمنا بتحذيركم الان سنقوم بحذف اي شيء لا يتعلق بالمنشور المعلق عليه من مجموعة تعليقات كوكب المكفوفين التقني،

ونذكر للمرة الرابعة انا هناك حساب دعم فني لطرح اسئلتكم واستفساراتكم
@PlanetBlindTech

برمجة وتصميم صفحات هبوط للمواقع وكذا مواقع مدمجة حسب الطلب والاسعار تبدا من $1 الدفع لمرة واحدة، من ثم تستلم ملفات موقعك واعمل بها ما تشاء،

بسبب بعض المشاكل المتعلقة بطرق الدفع يمكن فقط الدفع عبر العملات الرقمية USDT TRC20/BEP20/USDC والمزيد،

للطلب تواصلوا معي @lazycupdz

في أواخر التسعينيات ومع بداية استخدام الإنترنت، كانت الإعلانات عن المواقع تُنشر في المجلات والإعلانات المصورة، حيث يُوضع رمز باركود تقوم بمسحه أو تكتب الرابط للوصول إلى الموقع مباشرة. ثم جاءت شركة وقررت إحداث ثورة، فطرحت اختراعًا جديدًا. وعلى الرغم من شكله الغريب، إلا أنه كان عبارة عن ماسح ضوئي صغير، وفكرته تقوم على قراءة رموز الباركود والانتقال تلقائيًا إلى الموقع المرتبط بها. روّجت الشركة للجهاز باعتباره وسيلة تسهّل كتابة الروابط، لكنه في الواقع كان أقل فعالية، إذ تبيّن أن كتابة الروابط يدويًا كانت أسهل. تم تجاهل هذا الاختراع لاحقًا، وخسرت الشركة حوالي 185 مليون دولار، وصُنّف ضمن أسوأ الابتكارات التقنية المرتبطة بالاتصال.

نقلاً عن التقني يوسف سالم: أعلن واتساب عن إطلاق ميزة "خصوصية الدردشة المتقدمة" (Advanced Chat Privacy)، والتي تتيح للمستخدمين مستوى أعلى من التحكم في خصوصية محادثاتهم.
تشمل الميزة إمكانية منع الطرف الآخر من تصدير المحادثة أو حفظ الوسائط تلقائيًا، بالإضافة إلى دعم استخدام Meta AI داخل الدردشة.
تتوفر الميزة لكل من المحادثات الفردية والمجموعات، ويمكن تفعيلها من خلال:
الدخول إلى اسم المجموعة أو الدردشة > ثم اختيار "خصوصية الدردشة المتقدمة

ما هي التحسينات التي تريدونها في موقع arafix عدد الحروف المسموح بهذه الا هذا ليس بيدي

نقدم لكم تطبيق الرسمي الخاص ب شبكة visuallink في الوقت الحالي التطبيق في المرحلة ما قبل التجريبية ولكنه يقدم متجر تطبيقات كامل وشامل خاص بنا يحتوي على الكثير والكثير من التطبيقات ومنها التطبيقات الاساسية مثل انستقرام تيليجرام فيسبوك وتساب وغيرها، سنتوسع بهذا التطبيق اكثر واكثر ان شاء الله، من ضمن الميزات التي سوف نظيفها اول شيء هي تحديث وتحميل القارئ الصيني من داخل التطبيق بدون الحاجة الى التوهان في اي مواقع، يرجى حاليا تقييم التطبيق على اساس متجر التطبيقات الموجود فيه

كل ما عليك هو الدخول الى تطبيق ثم اكتب اسم التطبيق الذي تبحث عنه في البحث حاول ان تكون دقيق في اسم التطبيق

شهد قطاع العيون مؤخرًا تطورات هائلة بفضل الابتكارات التي قدمتها شركات الذكاء الاصطناعي، مُحدثة ثورة في تشخيص وعلاج أمراض العيون. جوجل ديب مايند طورت نموذجًا للذكاء الاصطناعي بدقة فائقة في الكشف عن اعتلال الشبكية السكري والتنكس البقعي المرتبط بالعمر. لومينيتيكس كور أنتجت أول نظام ذكاء اصطناعي مستقل يحصل على موافقة FDA للكشف عن اعتلال الشبكية السكري. آي آرت من إيينوك طورت نظامًا آخر حاصلًا على موافقة FDA للكشف المستقل عن اعتلال الشبكية السكري بنتائج فورية. زايس فيزو هيلث إيه آي قامت بتطوير نظام ذكاء اصطناعي متكامل لتعزيز الكشف عن اعتلال الشبكية السكري وإدارته. ريتينا لايز تقدم منصة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لفحص أمراض الشبكية. أوبتاين، وهي شركة ناشئة، تركز على استخدام تصويرRetina للكشف المبكر عن أمراض العيون والوقاية منها. ريتينا آي تتعاون مع شركات الأدوية والمؤسسات البحثية لتطوير أدوات تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحليل بيانات تصوير العيون. هذه التطورات تمثل نقلة نوعية في مجال طب العيون، حيث يساهم الذكاء الاصطناعي في تحسين دقة وسرعة التشخيص، وتوسيع نطاق الفحوصات، وفتح الباب أمام علاجات أكثر فعالية.

تمرد في "ديب مايند".. احتجاجات واسعة على علاقة جوجل بإسرائيل
يسعى موظفون في شركة “ديب مايند”، ذراع جوجل المتخصصة في تقنيات الذكاء الاصطناعي، إلى تشكيل نقابة عمالية لمعارضة قرار الشركة بيع تقنياتها إلى جهات عسكرية بالإضافة إلى علاقتها بالحكومة الإسرائيلية، وفقًا لما
ذكرته
صحيفة فايننشال تايمز البريطانية.
وبحسب ما نقلته مصادر مطلعة، فقد انضم نحو 300 موظف من مقر “ديب مايند” في لندن إلى “اتحاد عمال الاتصالات” خلال الأسابيع الأخيرة، في خطوة تضيف مزيدًا من الضغوط على الشركة التي تواجه بالفعل تحديات متزايدة نتيجة اندفاع الشركة الأم “جوجل” نحو تسريع الاستخدام التجاري لتقنيات الذكاء الاصطناعي.
وتأتي هذه الخطوة عقب تصاعد الاستياء بين الموظفين، خاصةً بعد أن تخلت “جوجل” في فبراير الماضي عن تعهدها السابق بعدم تطوير تقنيات ذكاء اصطناعي قد تُستخدم لأغراض عسكرية، مثل الأسلحة وتقنيات المراقبة.
وسلّط المشاركون في جهود التنظيم النقابي داخل “ديب مايند” الضوء على تقارير إعلامية أشارت إلى بيع جوجل خدماتها السحابية وتقنيات الذكاء الاصطناعي لوزارة الدفاع الإسرائيلية، مما أثار قلقًا واسعًا داخل الشركة.
وكانت الحكومة الإسرائيلية قد أبرمت اتفاقًا بقيمة قدرها 1.2 مليار دولار مع كل من جوجل وأمازون، ضمن مشروع يُعرف باسم “
نيمبوس
وزادت حدة التوتر بعد تقارير أفادت بأن الجيش الإسرائيلي استخدم أنظمة ذكاء اصطناعي لتحديد أهداف لعمليات اغتيال وهجمات في قطاع غزة، ولا يُعرف إذا كانت تعتمد على برامج خارجية أو أنظمة طورتها بنفسها.
وقال أحد المهندسين المشاركين لصحيفة فايننشال تايمز: “إننا نربط بين المعطيات، ونعتقد أن التكنولوجيا التي نطوّرها تُستخدم في هذا النزاع القائم في غزة”، مضيفًا: “إن هذا في الأساس ذكاء اصطناعي متقدم للغاية نقدّمه لاستخدامه في نزاع مستمر، وهذا ما لا يريده كثيرون منا”.
وكشفت صحيفة فايننشال تايمز أن خمسة موظفين من “ديب مايند” استقالوا خلال الشهرين الماضيين، احتجاجًا على صفقة الحوسبة السحابية مع إسرائيل، وتراجع الشركة عن التزاماتها السابقة بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي.
وفي الولايات المتحدة، كانت جوجل قد فصلت بعض موظفيها بعد تنظيمهم احتجاجات على “مشروع نيمبوس”.
وكان موظفو “ديب مايند” قد أرسلوا رسالة إلى قيادة الشركة في مايو 2024 طالبوا فيها بإنهاء العقود العسكرية، وعقدوا عدة اجتماعات مع الإدارة دون أن تلبى مطالبهم.
وقال متحدث باسم جوجل: “إن نهجنا دومًا هو تطوير الذكاء الاصطناعي ونشره بمسؤولية. إننا نشجع على الحوار البنّاء والمفتوح مع كافة موظفينا، سواء في المملكة المتحدة أو على نطاق عالمي”.
وأكدت الشركة أنها ما زالت تلتزم بمبادئها الخاصة بالتطوير المسؤول للذكاء الاصطناعي، لكنها أشارت إلى أن المشهد تغير كثيرًا منذ تعهدها في عام 2018 بعدم تطوير تقنيات مخصصة للأسلحة أو المراقبة.
يُذكر أن التنظيم النقابي ما زال نادرًا نسبيًا في قطاع التكنولوجيا، الذي دأب على مقاومة محاولات تنظيم العمال. ومع ذلك، فقد شهدت السنوات الأخيرة زيادة في الأنشطة النقابية في شركات مثل “أمازون” و”آبل”. وفي عام 2021، أسس موظفون في جوجل “اتحاد عمال ألفابت” في الولايات المتحدة.
وقال أحد المنظمين إن النقابة، في حال اعتراف “ديب مايند” بها، ستسعى إلى لقاء الإدارة لمطالبتها بتغيير مسارها بشأن العقود العسكرية، وفي حال عدم الاستجابة، ستنظر في خيار الإضراب عن العمل.
وسبق لجوجل أن واجهت احتجاجات مشابهة. ففي عام 2018، استقال عدد من موظفيها ووقع الآلاف على عريضة احتجاجًا على مشروع “مافين”، الذي كان يهدف إلى استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين دقة الضربات الجوية عبر الطائرات المسيّرة. وبسبب الغضب العارم حينها، لم تجدد جوجل العقد مع وزارة الدفاع الأمريكية، وتعهدت بعدم تطوير تقنيات ذكاء اصطناعي مُخصصة للأسلحة أو المراقبة.
المصدر:
https://aitnews.com/2025/04/28/%d8%aa%d9%85%d8%b1%d8%af-%d9%81%d9%8a-%d8%af%d9%8a%d8%a8-%d9%85%d8%a7%d9%8a%d9%86%d8%af-%d8%a7%d8%ad%d8%aa%d8%ac%d8%a7%d8%ac%d8%a7%d8%aa-%d9%88%d8%a7%d8%b3%d8%b9%d8%a9-%d8%b9%d9%84%d9%89-%d8%b9/

جميع البرامج المساعدة للمكفوفين بالذكاء الاصطناعي في فيديو واحد:
https://youtu.be/3oGV-Ag6dtU?si=z_nbmcUkh8HJH6V8