الاذكار تحافظ علي توزانك النفسي طوال اليوم والله

ما خُلقت لتهزمك امتحاناتك ولا وضعك الله بمكان يفوق امكانياتك، أنت من عبرت ظلام الأمس رغم صعوباتك، كذلك ستتجاوز هذه الأيام وتعلن أعظم انتصاراتك، الله لأحلامك وآمين لأمنياتك."

- رسائل وكلمات | 💬

"يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ "
مع كل دعوة وكل أمنية اتأخرت عليك
مع كل هم انتظرت كتييييير الفرج يجي واتأخر
خليك دايما فاكر....
"يأت بها الله"
يأتِ بها مش بس زي ماأنت عاوز لا وأحسن كمان
يأتِ بها حتى لو اتأخرت لسبب ربنا يعلمه لكن احنا مش عارفينه
يأتِ بها في الوقت المناسب تمامًا
وبالطريقة اللي ربنا اختارها لنا واللي ماخطرتش على بالنا أصلا
كل اللي عليك..
تحسن الظن بربك فرب الخير لا يأتي إلا بالخير
أي حاجة إنت شايفها صعبه لكنها هينة على الله تعالى
المهم تقف على بابه وتدعيه وأنت كلك ثقة ويقين في قدرته
وأنت عندك يقين إنه مش هيمنع عنك طلبك إلا لحكمة
ادعيه وأنت واثق إنك مع الدعاء أبدا مش هتخسر
ياهيُستجاب ويأت بها الله🩵
ياهتصرف عنك بلاء أكبر،،
يا هتلاقي أجر دعواتك دي في الجنة
فأحسن الظن بربك 👍

طول الماتش بسأل نفسي سؤال هو الموضوع بقا عيني عينك كده !!!
طول الماتش اعلانات علي موقع المراهـنات الشهير وللأسف مصر من فترة كان ترتيبها الخامس في استخدام هذا الموقع

الي بيستخدم التطبيق ده فتح لنفسه باب لخسارة كل حاجة اوعي اوعي اوعي لاي سبب تضعف و تستحل الموضوع مهما كان الموضوع مباح قدامك بالشكل الغريب ده !!!

والي مش شايف ان ده غلط فحابب اقولك ان تطبيقات المراهنة أو أي تطبيق هيبقى فيه فكرة انك تحط مبلغ وتتوقع حاجه سواء نتيجة ماتش مثلا او أي حاجه تانيه فلو طلع توقعك صح تكسب ولو غلط تخسر ...هو من القمار اللي هو الميسر اللي ربنا قالنا عنه:

"يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا إِنَّمَا الخَمرُ وَالمَيسِرُ وَالأَنصابُ وَالأَزلامُ رِجسٌ مِن عَمَلِ الشَّيطانِ فَاجتَنِبوهُ لَعَلَّكُم تُفلِحونَ"

-

🔹 بنشوف وبنسمع الكثير من المخالفات من البنات في الدروس أو الجامعات، بسبب أن البنات كائنات عاطفية فبترتبط وجدانياً بالدكاترة أو المدرسين، فحابين نذكر البنات بأكثر من شيء:

• أنتِ مسلمة ولكِ سمت الدين حدده، والعلاقة بينك وبين المعلم أو المدرس علاقة منفعة "خدمة مقابل أجر" فقط.

• الاحترام والتوقير المتبادل بين البنات والمعلمين لا يتعدى حدوده في المزاح والضحك وكثرة التواصل عبر الهاتف والتطبيقات.

• مهما قيل لكِ "دا أد أبوكِ"، كوني على يقين أن المعلم ليس والدك مهما كبرت سنه، هو رجل أجنبي عنك يحل له الزواج منكِ لأنه ليس من المحارم، ومادام يحل له الزواج منكِ كرجل فأنتِ مطالبة بالتحرز والحيطة وعدم الجلوس معه في خلوة أبداً مهما يكن العذر، إما أن يكون معك أحد من أهلك أو صديقاتك، ومطالبة بعدم التبسط والخضوع بالقول وعدم السلام عليه باليد وكل أحكام التعامل بين الجنسين تنطبق عليكِ وعليه، وهذا حق الله فيكن وعليكن فاتقين الله في أنفسكن.

• ليس للمعلم إلا الاحترام والتقدير والتوقير بحق الإسلام ثم بحق الفارق في السن، ولكن هذا لا يعطيه الحق في التجاوز مهما كان ولا يعطيكِ أيضاً الحق في الخضوع بالقول أو المزاح.

• شخصياً: أجد في نفسي شيء، بل أشياء، من المعلم الذي يتساهل في المعاملات أو يتبسط في القول والطريقة أو يُكثر المزاح وإثارة ضحكات البنات في الدروس أو المدرجات وينسى أنه قبل أن يكون ناقلاً للمعلومة فهو مربي وفي موضع رعاية ومسؤولية.

• لا يهم من يبدأ بالتساهل، لكن المهم أن تحفظي نفسك من مواضع الفتن ومواقعها وألا تتساهلي أبداً حتى وإن وجدتِ الكثير من عبارات الانتقاد من زميلاتك "ارميها ورا ضهرك ولا يهمك كلام حد، المهم كلام الشريعة بتقول ايه".

نفس البنود تنطبق على العلاقة بين أي بنت وولد، أي امرأة ورجل.. هي نفس المعايير تطبق بين الجنسين.
ربنا يحفظ بناتنا وأخواتنا من الزلل ويستر أعراض المسلمين والمسلمات.

.
وربنا يرزق البنات بأزواج صالحين يكفون البنات شر الاختلاط والعمل والمرمطة في المواصلات ونبطل نسمع عن حكاوي البنات قد ايه الرجالة شخصيات أنانية وفاقدي المروءة علشان بياخدوا الكراسي في المواصلات وقت المحاضرات ووقت الشغل ومش بيسيبوا المواصلات فاضية للنساء في حين أن الرجال هم المسؤولين أولاً عن النفقة والمصاريف والتربية وسلوك مسالك الرزق فمفيش مانع أن الراجل يتأخر عن شغله أو تعليمه أو ميروحش خالص في مقابل أنه يمشي على رجله للشغل أو يركب الناقة 4×4 على الدائري ويسيب المواصلات خالص علشان يتقال عليه شهم كدا..

بس دا مش موضوعنا علشان مرارتي متتفقعش، ربنا يستر بنات المسلمين ويرزق شباب المسلمين بفرص عمل كريمة يستاهلوها يعفوا بيها نفسهم وآل بيوتهم.

-
"ما بالك قد يئِستَ يا صاحبي؟! 💚

ألم تعلم بأن الله على كل شيء قدير؟!
أليس الذي خلقك مِن العَدَم بقادرٍ على تفريج كربك وتحقيق رجائك؟!
بلى والله هو عليه هَيِّن ويسير ..

يا صاحبي لستَ وحدك!
إن الله معك، يسمعك، يعلم حالك، وهو بك لطيف خبير ..

يا صاحبي ثق بربك وفوِّض أمرك إليه ..
وربك حَيِي كريم، يستحي مِن عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صِفرًا.

طلاب البرامج العلميّة، عَمِّقوا سِرًّا بينكم وبين الله، هذه الأيّام؛ لن تقوم إلّا على أكتاف المُخلِصين، ولن يصبر في الميدان إلّا مَن صَدَق!

تأمَّل حياتك جيّدًا، ضع جانبًا كلّ ما قتل وقتك، وأخذ شيئًا من صحّتك، وهَدَم بُنيانًا طالما حَلُمتَ به، لا مزيد من الفراغ، لا مزيد من العجز، المُمكِن الّذي بينَ يديك، والأُمّة التي تُراهن عليك، أحَقّ أن تُعطيه كُلّك..

حتّى آخر نَفَس، نِعمَ الجهاد، لا إله إلّا الله ..

- أحدهم يقول:
كُنتُ أُصلّى، وكان طفلى بقُربى يُنادينى مرارًا، ولم أرُد عليه.

فأتى أخوه الذى يكبُره بعامين فقط
فقال له : عيبٌ عليك أنْ تُقاطع كلام اثنين، أبى يُكلّم الله.

- ظلّت هذه العبارة تطرُق سمعى وقلبى كُلّما كبّرتُ للصلاة

.

"إنَّ الله مَعنا فى كل مَرَّة ومُرَّة."

-

‏"ربُّكم أَعْلمُ بكُم"

يقول السعدى:
"هو أعلم بكم من أنفسكم، فلذلك لا يُريد لكم إلا ما هو الخير، ولا يأمُركم إلا بما فيه مصلحة لكم وقد تُريدون شيئًا والخيرُ فى عكسه."

سبحانك تعلم ولا أعلم وأنت علاّم الغيوب

‏لا تَسْتَهِنْ بصَلاتِكَ أبدًا
‏توضَّأْ لها بهُدوء
‏رتِّلْ الفاتحةَ ترتيلًا
‏أعطِ الرُّكوعَ وقته
‏والسُّجودَ حقّه
‏لمَ العَجلة، أَلأجلِ حاجةٍ من حوائجِ الدّنيا؟
‏أنتَ بين يدى قاضى الحاجاتِ
‏وتذكّرْ ملايين الناسِ فى قبورهم
‏لا أُمنيةَ لهم الآن غير أن يقِفُوا موقفِكَ
‏ويسجُدُوا لله سجدةً

.
ولكنى يا ﷲ ..؛
أنا حتّى حاجَتى
لا أعرف ما هى ..
لا أعرف ماذا أدعو
ولا أعرف
ما الشّىء الذى أحتاجُه
حتى أُصبح بحالٍ أفضل ..
أنا فقط ضائِع بين كُلّ شىء ..
أستغيثُ بكَ يا أرحم الراحمين 💔

قال النبى ﷺ :
"مَن التمس رضى الله بسخط الناس رَضِىَ الله عنه وأرضى الناس عنه، ومَن التمس رضا الناس بسخط الله سَخِطَ الله عليه وأسخط عليه الناس."
[رواه ابن حبان]

ويقول ابن القيم :
"مَن هنَّأ عبدًا بمعصيةٍ أو بدعةٍ أو كفرٍ ‌فقد ‌تعرَّض ‌لمقتِ ‌ﷲ وسخطه."

يوم جَديد = مُحاولة جَديدة

يكفى تراكمات، وتأجيل لكثير من الأمور العالقة..

نموتُ ونحن نُدمن التَّفكير دون حركة

وتفقدُ البركة بكثرة التَّسويف.

اللهم ارض عنها برضاك وحرم وجهها على النار..
صورة بألف تعليق ومعنى والله..
اللهم ارض عن كل ذي ديانة وأخلاق..

.
علشان تبقى تصدق لما نقول أن (سمتك/سمتِك) الظاهر فارق عند الناس وأنك بأقل فعل "دعوة" واحتساب عند الله فأنت قادر على تحطيم تابوهات وتصورات سيئة في نفوس الناس عن أهل التدين..

وتبقى تاخد نفسك بجدية شوية/شويتين في دين ربنا: أنك بتعمل اللي بتعمله وبتتحمل اللي بتلاقيه من غيرك وصابر ومحتسب لوجه الله عز وجل ثم دعوة للخلق (حتى لا يكون تهاونك وتنازلك وضعفك "فتنة" لغيرك، ويكون الدين لله).

- صابر ومحتسب لله مش معناها ساكت عن التطاول والتقليل من قيمتك أو السماح لغيرك بالاستخفاف بك.. افهم الفارق الله يكرمك...