تحت ضغط التهديد بالإخلاء، والخوف من مذابح وإعدامات تطولهم، يخرج المواطنون من #رفح إلى أماكن قاتلة من جوانب أخرى، حيث تزاحم وتلاصق في أمتار محدودة خارج رفح، ولا ماء، ولا طعام، ولا حتى أجرة مواصلات لمن يريد الخروج، ولا خيام للأكثرين ولا دورات مياه، والحرارة في ارتفاع شديد، والنفوس مضطربة، وبينهم المرضى بمختلف الأمراض ومنها السرطانية والمزمنة بإأعداد كبيرة، والرضع والأطفال وكبار السن..
هذا كله، وما زال في رفح حوالي مليون مسلم أو أقل قليلا، فأين سيذهب هؤلاء، وأين الأماكن المجهزة والآمنة!!
حسبنا الله ونعم الوكيل، على من أسلمنا وخذلنا قبل الذي قتلنا وأعدامنا.
هذا كله، وما زال في رفح حوالي مليون مسلم أو أقل قليلا، فأين سيذهب هؤلاء، وأين الأماكن المجهزة والآمنة!!
حسبنا الله ونعم الوكيل، على من أسلمنا وخذلنا قبل الذي قتلنا وأعدامنا.
توقف تام لتقديم المساعدات من خلال المؤسسات التطوعية الأهلية والرسمية في #رفح قبل حوالي أسبوع، وذلك بعد سيطرة اليهود على معبري رفح وكرم أبو سالم، وليس هذا فحسب، فمع بدء غزو يهود #رفح والتهديدات والقيام بمذابح فيها، توقفت جميع تكايا الطعام التي كان يعتمد عليها مئات الآلاف من النازحين والمقيمين، وهذا سيؤدّي إلى مجاعة خطيرة بدأت معالمها تلوح في الأفق، ومجاعة - أيضًا - في الأماكن التي نزح إليها النازحون خارج رفح حيث انقطاع تامّ لأي صورة من صور المساعدات، وانعدام كامل لتكايا الطعام، وعلى كل أسرة أن تتدبر أمرها بنفسها في ظلّ فقر شديد جدًا، وانعدام لمصادر الدخل، وحتى مَن لهم أموال ورواتب في البنوك لم يستطع أكثرهم تحصيلها منذ شهور، وحتى هناك شحّ كبير في ماء الشرب والاستعمال..
وهذا جميعه، ولازال اجتياح #رفح جاريًا في ظلّ وجود حوالي مليون مسلم ينتظرون الرحمة والعون والفرج من الله فقط.
وهذا جميعه، ولازال اجتياح #رفح جاريًا في ظلّ وجود حوالي مليون مسلم ينتظرون الرحمة والعون والفرج من الله فقط.
كان عندنا في قطاع #غزة ونحن صغار، وربّما في بلاد الشام وغيرها من بلاد المسلمين عادة طيبة جميلة لمن أراد الحجّ، فقبل أن يغادر إلى بلاد الحرمين بأيام يطوف على بيوتات جيرانه ومعارفه يستسمحهم ويعتذر إليهم إنْ كان صدر منه شيء، ويسألهم الدعاء له، ويحاول استرضاء مَن كان بينه وبينه خصومة، وردّ الحقّ لمن كان له عليه حقّ، وذلك لأنّه سيسافر إلى بلادٍ بعيدة لا يدري أيرجع منها أم لا، ويريد أن يمضي إلى الحجّ متخففًا من حقوق الآخرين..
#وهذا ما يلزمنا في #رفح وفي عموم قطاع #غزة الآن، أنْ نفعل كما كان يفعل حجّاجنا - رحم الله الأموات والأحياء منهم - فلا يدري أحدنا أيصبح إنْ أمسى، أو يمسي إنْ أدركه الصباح!!
وليس هذا تشاؤمًا – عياذًا بالله – ولكن بيانٌ وتصويرٌ للحال الذي نحن عليه الآن، والحمد لله ربّ العالمين.
#وهذا ما يلزمنا في #رفح وفي عموم قطاع #غزة الآن، أنْ نفعل كما كان يفعل حجّاجنا - رحم الله الأموات والأحياء منهم - فلا يدري أحدنا أيصبح إنْ أمسى، أو يمسي إنْ أدركه الصباح!!
وليس هذا تشاؤمًا – عياذًا بالله – ولكن بيانٌ وتصويرٌ للحال الذي نحن عليه الآن، والحمد لله ربّ العالمين.
لما واحد يكون له غرض أو مصلحة عند أحد، وخلص، يحس إنه مش راح يستجيب له ومسكر، ماذا يقول له؟؟
قبل ماذا يقول له، هذا نحن في #غزة ومن باب الأخذ بالأسباب لنا مصلحة وحق ورجاء عند أمتنا وشعوبنا المسلمة أنت تتحرك، لكنهم لا يتحركون ولا يستجيبون ولا يتفاعلون، وهذا ما وصلنا إليه من قناعات، بناء على ما رأينا خلال ما مضى في الشهور السبعة الماضية..
فنقول لهم من #غزة، كما يقول اليائس من أن يتحصل على نصرة أو حق:
خلص، فش أمل، ولا حاجة، ولا شوية حراكات أو مظاهرات، حاولوا.. حرام نحن نذبح ونعدم، من أجل أخوة الإسلام، من أجل الله..
لكن. على الفاضي!!
قبل ماذا يقول له، هذا نحن في #غزة ومن باب الأخذ بالأسباب لنا مصلحة وحق ورجاء عند أمتنا وشعوبنا المسلمة أنت تتحرك، لكنهم لا يتحركون ولا يستجيبون ولا يتفاعلون، وهذا ما وصلنا إليه من قناعات، بناء على ما رأينا خلال ما مضى في الشهور السبعة الماضية..
فنقول لهم من #غزة، كما يقول اليائس من أن يتحصل على نصرة أو حق:
خلص، فش أمل، ولا حاجة، ولا شوية حراكات أو مظاهرات، حاولوا.. حرام نحن نذبح ونعدم، من أجل أخوة الإسلام، من أجل الله..
لكن. على الفاضي!!
Forwarded from د. إياد قنيبي
من المشاهد التي تتكرر في غزة أن يقصف العدو الجبان البيوت، فيُتوفى من يتوفى على الفور، ويبقى تحت الركام أطفال ورجال ونساء يصرخون وينادون..
يحاول الأهالي إخراجهم بأيديهم، حيث لا معدات ولا آليات ثقيلة، بل أجسام منهكة لا تستطيع رفع هذه الأطنان..
فتخفت أصوات المستغيثين شيئا فشيئا إلى أن تصعد الأرواح إلى بارئها.
ألا يا كُلَّ من تساهمون في جريمة التضييق على أهلنا مقابل دعم أعدائهم، إن لكم -إنْ هلكتم على ما أنتم عليه- أحقاباً في النار لا تنقضي..
تطلبون فيها الماء والرزق فيقال لكم أنها حرمت عليكم..
تصرخون فيقال لكم: (اصلوها فاصبروا أو لا تصبروا سواء عليكم إنما تجزَون ما كنتم تعملون)..
تريدون أن تخرجوا من النار فلا تخرجون ولكم عذاب مقيم..
جزاء وفاقا أيها المجرمون..
واما أهلنا في غزة فنقول لهم: صبراً صبراً، ونسأل الله ان يجعل موعدنا نصرا في الدنيا وكرامة في الجنة، وأن يمكننا من نصرتكم نصرة يرفع بها عنا الإثم.
يحاول الأهالي إخراجهم بأيديهم، حيث لا معدات ولا آليات ثقيلة، بل أجسام منهكة لا تستطيع رفع هذه الأطنان..
فتخفت أصوات المستغيثين شيئا فشيئا إلى أن تصعد الأرواح إلى بارئها.
ألا يا كُلَّ من تساهمون في جريمة التضييق على أهلنا مقابل دعم أعدائهم، إن لكم -إنْ هلكتم على ما أنتم عليه- أحقاباً في النار لا تنقضي..
تطلبون فيها الماء والرزق فيقال لكم أنها حرمت عليكم..
تصرخون فيقال لكم: (اصلوها فاصبروا أو لا تصبروا سواء عليكم إنما تجزَون ما كنتم تعملون)..
تريدون أن تخرجوا من النار فلا تخرجون ولكم عذاب مقيم..
جزاء وفاقا أيها المجرمون..
واما أهلنا في غزة فنقول لهم: صبراً صبراً، ونسأل الله ان يجعل موعدنا نصرا في الدنيا وكرامة في الجنة، وأن يمكننا من نصرتكم نصرة يرفع بها عنا الإثم.
الماء هو الحياة، وكان لماء الشرب أهمية كبيرة في حل وترحال العرب، وفي اختيار منازلهم في الحروب، و المنع من الماء من أقوى الأسلحة التي تستعمل في حصار الأعداء مع منع الطعام..
وغدا، كارثة جديدة تحل على قرابة المليون مسلم في #رفح حيث أعلنت مؤسسة عبد السلام ياسين التي تزود رفح بماء الشرب عن توقفها عن تحلية الماء، بل بدأت بالفعل بتفكيك آلاتها ومضخاتها..
وهذا نتيجة لتمدد العدو اليهودي إلى عمق رفح، وتهديده لأحيائها مجموعة بعد الأخرى.
وهذا - والله - هم عظيم، ومزيد إذلال وقهر.
وغدا، كارثة جديدة تحل على قرابة المليون مسلم في #رفح حيث أعلنت مؤسسة عبد السلام ياسين التي تزود رفح بماء الشرب عن توقفها عن تحلية الماء، بل بدأت بالفعل بتفكيك آلاتها ومضخاتها..
وهذا نتيجة لتمدد العدو اليهودي إلى عمق رفح، وتهديده لأحيائها مجموعة بعد الأخرى.
وهذا - والله - هم عظيم، ومزيد إذلال وقهر.
حتى يتفادى اليهود اندفاع المواطنين من #رفح جهة الحدود مع مصر، وحتى لا يضعوا السيسي في حرج وتحد جديد، فإنهم يقومون بإخلاء أحياء محددة من رفح وتهديد سكانها بأنهم في منطقة عسكرية غير آمنة، ثم يقومون بقصفها بعنف فينزح كل من فيها وجميعهم من المدنيين، فينزح عشرات الآلاف على عجل كما شاهد الجميع، ولكن إلى الجهة الشمالية المعاكسة لمنطقة الحدود المصرية، ثم يكرر يهود نفس طريقة التهجير، تحذير وقصف عنيف مرة أخرى، وهكذا حتى لا يتدافع السكان إلى الحدود بأعداد تهدد باقتحامها.
وهذا كله، بينما يراقب اليهود وحارس الحدود المصري والأمريكان التطورات، ومن المؤكد أنهم يشعرون بالرضا والاطمئنان، مما يشجعهم على التمادي والاستمرار.
وهذا كله، بينما يراقب اليهود وحارس الحدود المصري والأمريكان التطورات، ومن المؤكد أنهم يشعرون بالرضا والاطمئنان، مما يشجعهم على التمادي والاستمرار.
الناس في #رفح و في مناطق أخرى من قطاع #غزة أصبحوا يسأل أحدهم الآخر: هل من جديد؟؟ هل من بارقة أمل؟؟ وكأنهم وسط بحر متلاطم الأمواج، يتهددهم الخطر من كل جانب، لا يدرون ما العمل، ولا يلوح في الأفق شيء، اللهم إلا النظر إلى السماء والتوسل بالقلوب، والدعاء بالألسن إلى من بيده الأمر يرجونه النجاة.
لا إله إلا الله
لا إله إلا الله
عودة شبكة الإنترنت للعمل في قطاع غزة بعد انقطاع حولي سبع ساعات.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
حتى #رفح تنحدر نحو المجاعة التي اكتوى بها أهل #غزة والشمال من قبل، وذلك بعد إحكام إغلاق المعابر ومنع دخول علبة جبنة صغيرة، وانقطاع كامل للغاز ولمواد الوقود..
وأكثر بؤسًا من حوالي مليون ممن لازالوا إلى الآن داخل رفح ممن يتهددهم النزوح أيضا، قرابة نصف مليون نزحوا خلال الأيام الماضية من رفح إلى العدم والتراب، فلا طعام ولا شراب، ولا مآوي ساترة، ولا مال، ولا أمان، وفيهم المرضى والأطفال، وذوي الاحتياجات الخاصة.
هذا. بينما شاحنات المساعدات تفسد وتذهب ملايين الدولارات على بعد أمتار من الجائعين.
وأكثر بؤسًا من حوالي مليون ممن لازالوا إلى الآن داخل رفح ممن يتهددهم النزوح أيضا، قرابة نصف مليون نزحوا خلال الأيام الماضية من رفح إلى العدم والتراب، فلا طعام ولا شراب، ولا مآوي ساترة، ولا مال، ولا أمان، وفيهم المرضى والأطفال، وذوي الاحتياجات الخاصة.
هذا. بينما شاحنات المساعدات تفسد وتذهب ملايين الدولارات على بعد أمتار من الجائعين.
أين أبطال إلقاء المساعدات من الجو!!
نحن لا نريدها، ولكن هل توقفت صدفة مع إغلاق المعابر..
جميعهم يعملون ضدنا بترتيب واحد، وعزف موحد.
اللهم عليك بهم أجمعين.
نحن لا نريدها، ولكن هل توقفت صدفة مع إغلاق المعابر..
جميعهم يعملون ضدنا بترتيب واحد، وعزف موحد.
اللهم عليك بهم أجمعين.
تمامًا ككبر وعناد أبي جهل يوم بدر، حتى حلفاء النتنياهو ويهود وأولياؤهم ينصحونهم بتغيير بعضا من سياستهم، والتخفيف قليلا من بطشهم القذر المقزز. ولكنهم لا يستجيبون كبرا وبطرا وعلوًا، ومع أن الناصحين إنما يريدون بقاء صورة يهود جميلة، وليس خوفًا على #غزة ولا على مسلميها.
فاللهم عاقبة عاجلة لهم كعاقبة أبي جهل، عاجلاً غير آجلٍ، بقوتك وشديد بطشك يا قوي يا عزيز.
فاللهم عاقبة عاجلة لهم كعاقبة أبي جهل، عاجلاً غير آجلٍ، بقوتك وشديد بطشك يا قوي يا عزيز.
ليس مشهدًا تمثيليًا، إنها صورة حقيقية..
قبل أيام، وبعد استشهاد 15 مسلم قي قصف لمبنى كبير أثناء صلاتنا للفجر، لم يجدوا طفلة عمرها 7 سنوات إلا بعد ثلاثة أيام من البحث، وأول ما وجدوا ساقها وفخدها في مكان، وأجزاءً منها في أماكن أخرى، وأجزاءً طُحنت فلم يجدوا لها أثرًا..
اللهم إليك نشكو غدر وظلم القادرين وعجز الصادقين.
قبل أيام، وبعد استشهاد 15 مسلم قي قصف لمبنى كبير أثناء صلاتنا للفجر، لم يجدوا طفلة عمرها 7 سنوات إلا بعد ثلاثة أيام من البحث، وأول ما وجدوا ساقها وفخدها في مكان، وأجزاءً منها في أماكن أخرى، وأجزاءً طُحنت فلم يجدوا لها أثرًا..
اللهم إليك نشكو غدر وظلم القادرين وعجز الصادقين.
#رفح تدخل مرحلة التدمير المتدرج، والشهداء في شوارع المناطق المستهدفة لا يستطيع أحد أن يقترب منهم، والاستهداف المباشر الآن لحوالي نصف مساحة رفح، وبعض المواطنين هدمت البيوت فوق رؤوسهم بأطفالهم، وهذا الترهيب يدفع إلى نزوح الآلاف إلى أماكن لا حياة فيها هربا من وحشية القصف وهمجيته.
#متابعة| المكتب الإعلامي الحكومي: أهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة لليوم (220):
◻️ (220) يوم على حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (3,123) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال.
◻️ (45,091) شهيداً ومفقوداً.
◻️ (10,000) مفقودٍ.
◻️ (35,091) شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات.
◻️ (15,103) شهيداً من الأطفال.
◻️ (31) استشهدوا نتيجة المجاعة.
◻️ (9,961) شهيدة من النساء.
◻️ (492) شهيداً من الطواقم الطبية.
◻️ (69) شهيداً من الدفاع المدني.
◻️ (143) شهيداً من الصحفيين.
◻️ (7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات.
◻️ (520) شهيداً تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.
◻️ (78,827) جريحاً ومُصاباً.
◻️ (72%) من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء.
◻️ (17,000) طفل يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما.
◻️ (11,000) جريح بحاجة للسفر للعلاج لإجراء عمليات.
◻️ (10,000) مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج.
◻️ (1,095,000) مصاب بأمراض معدية نتيجة النزوح.
◻️ (20,000) حالة عدوى التهابات الكبد الوبائي الفيروسي بسبب النزوح.
◻️ (60,000) سيدة حامل مُعرَّضة للخطر لعدم توفر الرعاية الصحية.
◻️ (350,000) مريض مزمن في خطر بسبب منع إدخال الأدوية.
◻️ (5,000) معتقل من قطاع غزة خلال حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (310) حالات اعتقال من الكوادر الصحية.
◻️ (20) حالة اعتقال صحفيين ممن عُرفت أسماؤهم.
◻️ (2) مليون نازح في قطاع غزة.
◻️ (186) مقراً حكومياً دمرها الاحتلال.
◻️ (103) مدارس وجامعات دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻️ (311) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (247) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻️ (326) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (3) كنائس استهدفها ودمرها الاحتلال.
◻️ (86,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال كلياً.
◻️ (294,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال جزئياً.
◻️ (75,000) طن متفجرات ألقاها الاحتلال على قطاع غزة.
◻️ (33) مستشفى أخرجها الاحتلال عن الخدمة.
◻️ (55) مركزاً صحياً أخرجه الاحتلال عن الخدمة.
◻️ (160) مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال.
◻️ (126) سيارة إسعاف استهدفها الاحتلال.
◻️ (206) مواقع أثرية وتراثية دمرها الاحتلال.
◻️ (33) مليار دولار الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة على قطاع غزة.
◻️ (220) يوم على حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (3,123) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال.
◻️ (45,091) شهيداً ومفقوداً.
◻️ (10,000) مفقودٍ.
◻️ (35,091) شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات.
◻️ (15,103) شهيداً من الأطفال.
◻️ (31) استشهدوا نتيجة المجاعة.
◻️ (9,961) شهيدة من النساء.
◻️ (492) شهيداً من الطواقم الطبية.
◻️ (69) شهيداً من الدفاع المدني.
◻️ (143) شهيداً من الصحفيين.
◻️ (7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات.
◻️ (520) شهيداً تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.
◻️ (78,827) جريحاً ومُصاباً.
◻️ (72%) من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء.
◻️ (17,000) طفل يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما.
◻️ (11,000) جريح بحاجة للسفر للعلاج لإجراء عمليات.
◻️ (10,000) مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج.
◻️ (1,095,000) مصاب بأمراض معدية نتيجة النزوح.
◻️ (20,000) حالة عدوى التهابات الكبد الوبائي الفيروسي بسبب النزوح.
◻️ (60,000) سيدة حامل مُعرَّضة للخطر لعدم توفر الرعاية الصحية.
◻️ (350,000) مريض مزمن في خطر بسبب منع إدخال الأدوية.
◻️ (5,000) معتقل من قطاع غزة خلال حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (310) حالات اعتقال من الكوادر الصحية.
◻️ (20) حالة اعتقال صحفيين ممن عُرفت أسماؤهم.
◻️ (2) مليون نازح في قطاع غزة.
◻️ (186) مقراً حكومياً دمرها الاحتلال.
◻️ (103) مدارس وجامعات دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻️ (311) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (247) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻️ (326) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (3) كنائس استهدفها ودمرها الاحتلال.
◻️ (86,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال كلياً.
◻️ (294,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال جزئياً.
◻️ (75,000) طن متفجرات ألقاها الاحتلال على قطاع غزة.
◻️ (33) مستشفى أخرجها الاحتلال عن الخدمة.
◻️ (55) مركزاً صحياً أخرجه الاحتلال عن الخدمة.
◻️ (160) مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال.
◻️ (126) سيارة إسعاف استهدفها الاحتلال.
◻️ (206) مواقع أثرية وتراثية دمرها الاحتلال.
◻️ (33) مليار دولار الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة على قطاع غزة.
علبة الدخان فى غزة 2400 ش، حوالي ،700$..
يعني السيجارة الواحدة 35$ وهي ليست أنواع لا عالمية ولا فاخرة، بل من أردأ أنواع السجائر.
مدمنو تدخين كانوا يقولون لا نستطيع تركه مع حرمته، فأُكرهوا على تركه بسبب عدم قدرتهم على ثمنه، أو اتجهوا للدخان الشامي ( اللف ) الأكثر قرفًا لسعره الأقل.
عموما، أصبح من النادر أن ترى شخصًا يسير في الشارع مدخنًا، ومَن فعلها، فكأنه الطاووس في مشيته.
يعني السيجارة الواحدة 35$ وهي ليست أنواع لا عالمية ولا فاخرة، بل من أردأ أنواع السجائر.
مدمنو تدخين كانوا يقولون لا نستطيع تركه مع حرمته، فأُكرهوا على تركه بسبب عدم قدرتهم على ثمنه، أو اتجهوا للدخان الشامي ( اللف ) الأكثر قرفًا لسعره الأقل.
عموما، أصبح من النادر أن ترى شخصًا يسير في الشارع مدخنًا، ومَن فعلها، فكأنه الطاووس في مشيته.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
ثلاث دقائق مهمة لتصحيح الفهم..
كيف يتم خداعنا والاستمرار في تخديرنا، بأن هناك خلافات كبيرة أو مؤثرة في موقف القادة الصهاينة المجرمين من الحرب على #غزة!!
كيف يتم خداعنا والاستمرار في تخديرنا، بأن هناك خلافات كبيرة أو مؤثرة في موقف القادة الصهاينة المجرمين من الحرب على #غزة!!
Forwarded from قناة: محمد إلهامي (محمد إلهامي)
في حرب غزة هذه اكتشفنا أن الرصاص والقذائف أكثر بكثير من الكلمات والمعاني.
فقد أنفقنا سائر ما يمكن أن يقال في الشهور الأولى حتى لم نعد نجد ما نقول، وصار الكلام مكرورا، وربما بات مملولا!
وأمست هذه الحرب دليلا على أن نكبة الأمة ليست في الجهل أو الكسل قدر ما هي في العجز والضعف.. فما يكاد يكون فيها بيتٌ إلا ويريد بعض أهله أن ينبعثوا لعون إخوانهم في غزة بالنفس وبالمال وبما استطاعوا من القدرات!
ومن نظر الآن في حالة الأمة رآها كالسجين الأسير، ضعيفٌ لا ينفعه وعيه، وعاجز لا تنهض به قوته ولا تسعفه قدرته.. فليس خروجه من سجنه دليلٌ على قلة ذكائه بل على قلة حيلته!
ومع ذلك، يجب أن نتذكر جيدا أن هذا العجز الذي نحن فيه الآن، هو ثمرة عفنة ومُرَّة ومُنْتِنةٌ لجهل وغفلة وسذاجة فيما سبق!.. وبقدر ما نفيق الآن ونتحرر، نستطيع أن نغير حالنا في قادم الأيام.
وإذا حاولنا تبسيط التاريخ، فيمكن أن نقول إن حال أمتنا كمَثَل عصابة ساقت جمهرة من الناس إلى السجن، مزجت في ذلك بين الرغبة والرهبة، بين المكر والحيلة والتدبير وبين الغدر والقسوة والقتل.
لكنها كانت في أول أمرها ذات حيلة وكيد ومكر أكثر مما كانت ذات قوة وشوكة وسيف، فما كان لها أن تغلب قوما أكثر منها بمجرد القوة.
ثم ما كانت القوة محض قوتها وحدها، بل إنما ساندتها وساعدتها قوة المحتل الأجنبي.
ولكن الأزمة الخطيرة لم تكن في مجرد القوة، بل في المكر والحيلة والخديعة، فهذه الجمهرة حين كانت تساق إلى السجن، قيل لهم: إنه القلعة المنيعة، إنه الحصن الآمن، إنه الوطن، إنها الدولة!!.. إنه التحرر والاستقلال!!
فلما دخل الناس، ورأوا الزنازين، قيل لهم: هذا هو النظام، هذا هو العمران الحديث، هذه تدابير أمنية لحماية الناس وأعراضهم وأموالهم ممن يريد بهم شرا.. كل ما ها هنا لمصلحتكم وفي سبيلكم ومن أجلكم!!
كان يمكن لكثير من المنخدعين أن يستفيقوا، وأن يستيقظوا، فقط لو أنهم لم يشربوا من سكرة الوطن والدولة والحاكم حتى الثمالة!
بل كان يمكن أن تظل الأمور متزنة ومقبولة طالما كان الناس شركاء في صنع النظام وإدارته، وكان لهم من القوة والقدرة على رقابة الحاكم ومحاسبته وعزله إذا لزم الأمر!
لقد كانت العصابة الحاكمة تسحب يوميا من قوة الناس وقدراتهم وحريتهم ما كان حريا أن يوقظ الغافل وينبه النائم.. لكن العمل التدريجي التخديري كان هو السم اللذيذ الذي يسري في أعضاء الجماهير تحت نغمات الأناشيد "الوطنية"!
ولقد كان يمكن تحسين الأحوال إذا هبَّ قومٌ صاروا يرون اختلال ميزان القوة بين الحاكم والمحكوم.. ولكن الذين آثروا منهج السلامة، وظنوا أن الأمور يمكن أن تحتمل، أو أنها لن تسوء إلى الحد الذي يستدعي التضحية بالسلامة، هؤلاء حين وقعوا في هذا الظن أرداهم.. فإذا الحاكم بعد أن سحب وشفط القوة وازداد تمكنا استطاع أن ينقلب انقلابا كاملا وشاملا دون أدنى قدرة على تعطيله أو تعويقه أو الاعتراض عليه!
وها نحن نرى ابن سلمان وابن زايد والسيسي كيف يكسرون كل ثوابت الدين وكل ثوابت الوطنية، بعد أن تمكنوا من الأمر.
لقد مرت علينا لحظات كثيرة كان يمكن فيها إيقاف قطار الاستبداد، ولكن الذين افتقدوا الجسارة وآثروا الأمن قبلوا ما سيق لهم من تطمينات ووعود، أو ما سيق لهم من إغراءات وأموال ومناصب.. فتمكن الطغيان!!
والآن يتكرر الموقف، لا في #الكويت وحدها، بل في كل منطقة تسمح وتتهاون في انفراد الحاكم بالقرار، وانفراده بالاستيلاء على الثروة، وانفراده بالتشريع والتنفيذ.. ما هي إلا قليل حتى يتمكن هذا الحاكم من الانقلاب على كل ما ظنَّ بعض الناس أن أحدا لن يجرؤ على المساس به.
وهذا هو ما يجعل أمتنا الآن حبيسة أسيرة لا تستطيع مدّ يدها إلى غزة ولو تحرقت وتقطعت وتمزقت من الغضب والحزن والحسرة!!.. فإن حول إسرائيل جدرانا حديدية من أنظمة عربية خائنة سافلة مجرمة!
فلولا أن تهاون الناس يوما ما، منخدعين أو متخادعين، غافلين أو متغافلين.. لولا ذلك ما وصلنا إلى هذه الحال!
وكل من يبني في شرعية هذه الأنظمة ولو بالكلمة، أو ينهى عن مقاومتها ولو بالإشارة، فهو شريك في مستقبل الظلم والدم والألم الذي ينبيه ويشيده.. وعند الله سيرى ما يضره لا ما يسره!!
ألا صدق البارودي لما قال:
إذا المرء لم يدفع يد الجور إن سطت .. عليه، فلا يأسف إذا ضاع مجده
ومن ذل خوف الموت كانت حياته .. أضرَّ عليه من حِمام يؤده
وأقتلُ داء رؤية العين ظالما .. يسيئ، ويُتلى في المحافل حمده
فإما حياة مثل ما تشتهي العلا .. وإما ردى يشفي من الداء وفدُه
ولعل هذا الحال هو بعض ما قصده رسولنا الأعظم -صلى الله عليه وسلم- لما قال: "لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر، أو ليوشكن الله أن يعمكم بعقاب من عنده، ثم تدعونه فلا يستجيب لكم"
فقد أنفقنا سائر ما يمكن أن يقال في الشهور الأولى حتى لم نعد نجد ما نقول، وصار الكلام مكرورا، وربما بات مملولا!
وأمست هذه الحرب دليلا على أن نكبة الأمة ليست في الجهل أو الكسل قدر ما هي في العجز والضعف.. فما يكاد يكون فيها بيتٌ إلا ويريد بعض أهله أن ينبعثوا لعون إخوانهم في غزة بالنفس وبالمال وبما استطاعوا من القدرات!
ومن نظر الآن في حالة الأمة رآها كالسجين الأسير، ضعيفٌ لا ينفعه وعيه، وعاجز لا تنهض به قوته ولا تسعفه قدرته.. فليس خروجه من سجنه دليلٌ على قلة ذكائه بل على قلة حيلته!
ومع ذلك، يجب أن نتذكر جيدا أن هذا العجز الذي نحن فيه الآن، هو ثمرة عفنة ومُرَّة ومُنْتِنةٌ لجهل وغفلة وسذاجة فيما سبق!.. وبقدر ما نفيق الآن ونتحرر، نستطيع أن نغير حالنا في قادم الأيام.
وإذا حاولنا تبسيط التاريخ، فيمكن أن نقول إن حال أمتنا كمَثَل عصابة ساقت جمهرة من الناس إلى السجن، مزجت في ذلك بين الرغبة والرهبة، بين المكر والحيلة والتدبير وبين الغدر والقسوة والقتل.
لكنها كانت في أول أمرها ذات حيلة وكيد ومكر أكثر مما كانت ذات قوة وشوكة وسيف، فما كان لها أن تغلب قوما أكثر منها بمجرد القوة.
ثم ما كانت القوة محض قوتها وحدها، بل إنما ساندتها وساعدتها قوة المحتل الأجنبي.
ولكن الأزمة الخطيرة لم تكن في مجرد القوة، بل في المكر والحيلة والخديعة، فهذه الجمهرة حين كانت تساق إلى السجن، قيل لهم: إنه القلعة المنيعة، إنه الحصن الآمن، إنه الوطن، إنها الدولة!!.. إنه التحرر والاستقلال!!
فلما دخل الناس، ورأوا الزنازين، قيل لهم: هذا هو النظام، هذا هو العمران الحديث، هذه تدابير أمنية لحماية الناس وأعراضهم وأموالهم ممن يريد بهم شرا.. كل ما ها هنا لمصلحتكم وفي سبيلكم ومن أجلكم!!
كان يمكن لكثير من المنخدعين أن يستفيقوا، وأن يستيقظوا، فقط لو أنهم لم يشربوا من سكرة الوطن والدولة والحاكم حتى الثمالة!
بل كان يمكن أن تظل الأمور متزنة ومقبولة طالما كان الناس شركاء في صنع النظام وإدارته، وكان لهم من القوة والقدرة على رقابة الحاكم ومحاسبته وعزله إذا لزم الأمر!
لقد كانت العصابة الحاكمة تسحب يوميا من قوة الناس وقدراتهم وحريتهم ما كان حريا أن يوقظ الغافل وينبه النائم.. لكن العمل التدريجي التخديري كان هو السم اللذيذ الذي يسري في أعضاء الجماهير تحت نغمات الأناشيد "الوطنية"!
ولقد كان يمكن تحسين الأحوال إذا هبَّ قومٌ صاروا يرون اختلال ميزان القوة بين الحاكم والمحكوم.. ولكن الذين آثروا منهج السلامة، وظنوا أن الأمور يمكن أن تحتمل، أو أنها لن تسوء إلى الحد الذي يستدعي التضحية بالسلامة، هؤلاء حين وقعوا في هذا الظن أرداهم.. فإذا الحاكم بعد أن سحب وشفط القوة وازداد تمكنا استطاع أن ينقلب انقلابا كاملا وشاملا دون أدنى قدرة على تعطيله أو تعويقه أو الاعتراض عليه!
وها نحن نرى ابن سلمان وابن زايد والسيسي كيف يكسرون كل ثوابت الدين وكل ثوابت الوطنية، بعد أن تمكنوا من الأمر.
لقد مرت علينا لحظات كثيرة كان يمكن فيها إيقاف قطار الاستبداد، ولكن الذين افتقدوا الجسارة وآثروا الأمن قبلوا ما سيق لهم من تطمينات ووعود، أو ما سيق لهم من إغراءات وأموال ومناصب.. فتمكن الطغيان!!
والآن يتكرر الموقف، لا في #الكويت وحدها، بل في كل منطقة تسمح وتتهاون في انفراد الحاكم بالقرار، وانفراده بالاستيلاء على الثروة، وانفراده بالتشريع والتنفيذ.. ما هي إلا قليل حتى يتمكن هذا الحاكم من الانقلاب على كل ما ظنَّ بعض الناس أن أحدا لن يجرؤ على المساس به.
وهذا هو ما يجعل أمتنا الآن حبيسة أسيرة لا تستطيع مدّ يدها إلى غزة ولو تحرقت وتقطعت وتمزقت من الغضب والحزن والحسرة!!.. فإن حول إسرائيل جدرانا حديدية من أنظمة عربية خائنة سافلة مجرمة!
فلولا أن تهاون الناس يوما ما، منخدعين أو متخادعين، غافلين أو متغافلين.. لولا ذلك ما وصلنا إلى هذه الحال!
وكل من يبني في شرعية هذه الأنظمة ولو بالكلمة، أو ينهى عن مقاومتها ولو بالإشارة، فهو شريك في مستقبل الظلم والدم والألم الذي ينبيه ويشيده.. وعند الله سيرى ما يضره لا ما يسره!!
ألا صدق البارودي لما قال:
إذا المرء لم يدفع يد الجور إن سطت .. عليه، فلا يأسف إذا ضاع مجده
ومن ذل خوف الموت كانت حياته .. أضرَّ عليه من حِمام يؤده
وأقتلُ داء رؤية العين ظالما .. يسيئ، ويُتلى في المحافل حمده
فإما حياة مثل ما تشتهي العلا .. وإما ردى يشفي من الداء وفدُه
ولعل هذا الحال هو بعض ما قصده رسولنا الأعظم -صلى الله عليه وسلم- لما قال: "لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر، أو ليوشكن الله أن يعمكم بعقاب من عنده، ثم تدعونه فلا يستجيب لكم"
Forwarded from د. إياد قنيبي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هكذا يقوم الصهاينة أعداء الله مدعومين بمجرمي العرب والعجم بتفجير بيوت الله. فأبشروا يا من تعينونهم على محاربة الله بعذاب أليم مقيم.
{ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز} (الحج:40)
{ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز} (الحج:40)