القيادي في حماس طاهر النونو للتلفزيون العربي:
- الاحتلال لم يقدم أي جديد ويرفض أي مقترحات للوسطاء بشأن وقف إطلاق النار
- لا يوجد في الأجندة الإسرائيلية مقترح جاد لإنهاء الحرب
- جهود أميركا والوسطاء لإنهاء الحرب مستمرة لكن الاحتلال يواصل تعنته
- ننتظر من الجانب الأميركي الضغط على الاحتلال لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة
- وافقنا على تسليم إدارة غزة إلى اللجنة التي تم التوافق عليها في القاهرة
- الاحتلال لم يقدم أي جديد ويرفض أي مقترحات للوسطاء بشأن وقف إطلاق النار
- لا يوجد في الأجندة الإسرائيلية مقترح جاد لإنهاء الحرب
- جهود أميركا والوسطاء لإنهاء الحرب مستمرة لكن الاحتلال يواصل تعنته
- ننتظر من الجانب الأميركي الضغط على الاحتلال لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة
- وافقنا على تسليم إدارة غزة إلى اللجنة التي تم التوافق عليها في القاهرة
الكاتب "الإسرائيلي" جدعون ليفي:
"إسرائيل" فقدت احترامها وسمعتها.
العائق الوحيد أمام إبرام صفقة تبادل الأسرى يقبع في "إسرائيل"، بنيامين نتنياهو ومعه شركاؤه "الفاشيون".
"إسرائيل" فقدت احترامها وسمعتها.
العائق الوحيد أمام إبرام صفقة تبادل الأسرى يقبع في "إسرائيل"، بنيامين نتنياهو ومعه شركاؤه "الفاشيون".
إيتمار إيخنر-يديعوت أحرونوت:
في الأسابيع الأخيرة، برزت شخصيتان محوريتان في الشرق الأوسط: من جهة، ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، ومن جهة أخرى، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان. هذان الاثنان، إلى جانب رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب، هم من يشكلون ويقررون مستقبل المنطقة، سواء في الساحة السورية – من خلال تطبيع زعامة أحمد الشرع (الجولاني) في سوريا – أو في التعامل مع الملف النووي الإيراني، بينما تبقى إسرائيل تمامًا على الهامش، معزولة.
تنشغل إسرائيل من جهة بأزمات سياسية داخلية وبإدارة ائتلاف حكومي يزداد تعقيدًا يومًا بعد يوم. ومن جهة أخرى، في استمرار الحرب في غزة – وهي الحرب التي يزداد الجدل في البلاد حول جدواها، حيث يطالب معظم الإسرائيليين بإنهائها. والآن يطرح السؤال: هل تخلى الرئيس ترامب عن إسرائيل وألقى بها "تحت عجلات الحافلة"؟ الجواب على هذا السؤال معقد، وله أوجه متعددة.
في الأسابيع الأخيرة، برزت شخصيتان محوريتان في الشرق الأوسط: من جهة، ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، ومن جهة أخرى، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان. هذان الاثنان، إلى جانب رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب، هم من يشكلون ويقررون مستقبل المنطقة، سواء في الساحة السورية – من خلال تطبيع زعامة أحمد الشرع (الجولاني) في سوريا – أو في التعامل مع الملف النووي الإيراني، بينما تبقى إسرائيل تمامًا على الهامش، معزولة.
تنشغل إسرائيل من جهة بأزمات سياسية داخلية وبإدارة ائتلاف حكومي يزداد تعقيدًا يومًا بعد يوم. ومن جهة أخرى، في استمرار الحرب في غزة – وهي الحرب التي يزداد الجدل في البلاد حول جدواها، حيث يطالب معظم الإسرائيليين بإنهائها. والآن يطرح السؤال: هل تخلى الرئيس ترامب عن إسرائيل وألقى بها "تحت عجلات الحافلة"؟ الجواب على هذا السؤال معقد، وله أوجه متعددة.
إيتمار إيخنر-يديعوت أحرونوت:
تتزايد الانتقادات في أوساط المقربين من الرئيس الأمريكي، حيث يقال إن إسرائيل تتصرف ببطء، وإنها ليست حاسمة بما يكفي، وإنها تفشل في رؤية الصورة الاستراتيجية الشاملة. هؤلاء المقرّبون يصفون الوضع كالتالي: قطار ترامب قد غادر المحطة، لا يزال بإمكان إسرائيل الصعود على متنه – ولكن إن تأخرت، لن ينتظروها.
في الأيام أو الأسابيع القريبة ستتضح وجهة المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران – هل ستنضج نحو اتفاق نووي جديد، أم أنها ستفشل وتؤدي إلى تصعيد؟ عندها، ربما لأول مرة، سيصل ترامب إلى لحظة الحقيقة: هل سينفذ تصريحاته ويقضي على البرنامج النووي الإيراني بعملية عسكرية؟ إذا اختار هذا الخيار – فستسجل إسرائيل انتصارًا، وسيكون بالإمكان الادعاء مجددًا أن ترامب ونتنياهو على نفس الخط، ولكن إذا اختار ترامب التوجه نحو اتفاق دبلوماسي، فستواجه إسرائيل مشكلة صعبة.
في سيناريو كهذا، حتى لو رأت القدس في الاتفاق تنازلًا خطيرًا، سيجد نتنياهو صعوبة في معارضته علنًا، لن يتمكن من تكرار خطاب الكونغرس الذي ألقاه في عهد أوباما. ترامب يعلم ذلك – ولهذا يسمح لنفسه بأن يأخذ بعين الاعتبار العامل الإسرائيلي بدرجة أقل.
في محيط نتنياهو، يتم الحذر الشديد في التعامل مع مكانة ترامب. لا أحد يجرؤ على التفوّه بكلمة سلبية عن الرئيس الأمريكي – فهم يعلمون أن ترامب ليس بايدن. ومع ذلك، يصعب التغاضي عن خيبة الأمل والمفاجأة في صفوفهم. في الوقت الحالي، كل ما يمكنهم فعله هو الأمل في أن تكون طهران هي التي ستفشل المحادثات – لتجنّب اتفاق نووي جديد قد يؤجل المشكلة، لكنه سيُبقي إيران كدولة على عتبة امتلاك السلاح النووي.
ومن يتساءل ما إذا كان ترامب قد تخلّى عن إسرائيل، ربما عليه أن يطرح سؤالًا آخر: هل ليست إسرائيل هي من تضع نفسها في موقع إشكالي؟ قد لا تكون الإجابة في واشنطن – بل ربما في القدس. تَصرّف متردد، وأحيانًا مهمل، من قِبل حكومة نتنياهو – هو ما يجعل إسرائيل تفوّت فرصًا دبلوماسية.
في سيناريو آخر، لو كانت الحرب في غزة قد انتهت وتم التوصل إلى صفقة تبادل أسرى، لكان نتنياهو قادرًا على الوقوف إلى جانب ترامب في الرياض، ومصافحة أيدي اللاعبين الإقليميين – كزعيم إقليمي بارز. كان بإمكانه أن يخرج منتصرًا، لكنه لا يستطيع فعل ذلك – لأنه يعلم أن الأمر يتطلب تفكيك ائتلافه الحكومي، وهذا بالنسبة له أهم من السلام والتصرّف الدبلوماسي-الاستراتيجي.
تتزايد الانتقادات في أوساط المقربين من الرئيس الأمريكي، حيث يقال إن إسرائيل تتصرف ببطء، وإنها ليست حاسمة بما يكفي، وإنها تفشل في رؤية الصورة الاستراتيجية الشاملة. هؤلاء المقرّبون يصفون الوضع كالتالي: قطار ترامب قد غادر المحطة، لا يزال بإمكان إسرائيل الصعود على متنه – ولكن إن تأخرت، لن ينتظروها.
في الأيام أو الأسابيع القريبة ستتضح وجهة المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران – هل ستنضج نحو اتفاق نووي جديد، أم أنها ستفشل وتؤدي إلى تصعيد؟ عندها، ربما لأول مرة، سيصل ترامب إلى لحظة الحقيقة: هل سينفذ تصريحاته ويقضي على البرنامج النووي الإيراني بعملية عسكرية؟ إذا اختار هذا الخيار – فستسجل إسرائيل انتصارًا، وسيكون بالإمكان الادعاء مجددًا أن ترامب ونتنياهو على نفس الخط، ولكن إذا اختار ترامب التوجه نحو اتفاق دبلوماسي، فستواجه إسرائيل مشكلة صعبة.
في سيناريو كهذا، حتى لو رأت القدس في الاتفاق تنازلًا خطيرًا، سيجد نتنياهو صعوبة في معارضته علنًا، لن يتمكن من تكرار خطاب الكونغرس الذي ألقاه في عهد أوباما. ترامب يعلم ذلك – ولهذا يسمح لنفسه بأن يأخذ بعين الاعتبار العامل الإسرائيلي بدرجة أقل.
في محيط نتنياهو، يتم الحذر الشديد في التعامل مع مكانة ترامب. لا أحد يجرؤ على التفوّه بكلمة سلبية عن الرئيس الأمريكي – فهم يعلمون أن ترامب ليس بايدن. ومع ذلك، يصعب التغاضي عن خيبة الأمل والمفاجأة في صفوفهم. في الوقت الحالي، كل ما يمكنهم فعله هو الأمل في أن تكون طهران هي التي ستفشل المحادثات – لتجنّب اتفاق نووي جديد قد يؤجل المشكلة، لكنه سيُبقي إيران كدولة على عتبة امتلاك السلاح النووي.
ومن يتساءل ما إذا كان ترامب قد تخلّى عن إسرائيل، ربما عليه أن يطرح سؤالًا آخر: هل ليست إسرائيل هي من تضع نفسها في موقع إشكالي؟ قد لا تكون الإجابة في واشنطن – بل ربما في القدس. تَصرّف متردد، وأحيانًا مهمل، من قِبل حكومة نتنياهو – هو ما يجعل إسرائيل تفوّت فرصًا دبلوماسية.
في سيناريو آخر، لو كانت الحرب في غزة قد انتهت وتم التوصل إلى صفقة تبادل أسرى، لكان نتنياهو قادرًا على الوقوف إلى جانب ترامب في الرياض، ومصافحة أيدي اللاعبين الإقليميين – كزعيم إقليمي بارز. كان بإمكانه أن يخرج منتصرًا، لكنه لا يستطيع فعل ذلك – لأنه يعلم أن الأمر يتطلب تفكيك ائتلافه الحكومي، وهذا بالنسبة له أهم من السلام والتصرّف الدبلوماسي-الاستراتيجي.
عاجل| طائرات الاحتلال المسيرة تلقي قنابل متفجرة في منطقة الشيخ رضوان والصفطاوي شمال غرب مدينة غزة
السيناتور الديمقراطي بيتر ويلش: الأطفال يموتون جوعا في غزة ونحن هنا نناقش بكل راحة ما نعتبره قضايا مهمة
سفير إسرائيل في الأمم المتحدة، داني دانون، في جلسة لمجلس الأمن:
"حماس حولت جثث القتلى الإسرائيليين إلى صناعة موت، إنها تستخدمها للمساومة، للتفاوض، لتحقيق المكاسب".
"حماس حولت جثث القتلى الإسرائيليين إلى صناعة موت، إنها تستخدمها للمساومة، للتفاوض، لتحقيق المكاسب".
معاذ عليان 🟥
سفير إسرائيل في الأمم المتحدة، داني دانون، في جلسة لمجلس الأمن: "حماس حولت جثث القتلى الإسرائيليين إلى صناعة موت، إنها تستخدمها للمساومة، للتفاوض، لتحقيق المكاسب".
هو الهلفوت ده ميعرفش ان جثث الاسرى الفلسطينيين في يد دولته الارهابية المزعومة؟ ميعرفش ان فيه جثث لشهداء بالعشرات محتجزاهم دولة المزعومة؟
مراسل القناة 12 العبرية:
مقاتلات حربية تابعة لسلاح الجو بدأت الآن موجة من الغارات على قطاع غزة
مقاتلات حربية تابعة لسلاح الجو بدأت الآن موجة من الغارات على قطاع غزة
#عاجل إطلاق نار من قبل اليات الاحتلال والطائرات المسيرة " الكواد كابتر " شرق مدينة غزة
وزارة التربية والتعليم في غزة:
نواجه إبادة معرفية ممنهجة بفعل العدوان الصهيوني على غزة، والقطاع التربوي يمر بأسوأ مراحله التاريخية ويواجه كارثة تمس مستقبل جيل بأكمله.
القطاع التعليمي لا يتعرض لضرر مادي فحسب، بل يُستهدف بجريمة حرب تهدف إلى طمس الهوية الفلسطينية.
معدلات الأمية والتسرّب الدراسي في ارتفاع، بعد أن كانت فلسطين تسجّل أفضل المؤشرات عربياً.
نُطالب بتحرك عربي ودولي عاجل لإعادة إعمار المدارس ودعم المعلمين وتوفير منح دراسية للطلبة المتفوقين.
نواجه إبادة معرفية ممنهجة بفعل العدوان الصهيوني على غزة، والقطاع التربوي يمر بأسوأ مراحله التاريخية ويواجه كارثة تمس مستقبل جيل بأكمله.
القطاع التعليمي لا يتعرض لضرر مادي فحسب، بل يُستهدف بجريمة حرب تهدف إلى طمس الهوية الفلسطينية.
معدلات الأمية والتسرّب الدراسي في ارتفاع، بعد أن كانت فلسطين تسجّل أفضل المؤشرات عربياً.
نُطالب بتحرك عربي ودولي عاجل لإعادة إعمار المدارس ودعم المعلمين وتوفير منح دراسية للطلبة المتفوقين.
عضوة الكنيست الإسرائيلية ميخال فالدجر:
لا أحد في غزة بريء . نعم، حتى الأطفال يجب قتلهم. لا خيار آخر.
لا أحد في غزة بريء . نعم، حتى الأطفال يجب قتلهم. لا خيار آخر.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وزير الدفاع الامريكي بيت هيغسيث :
يعتبر الشعب اليهودي شعب الكتاب المقدس وشعب الرب المختار
يقول: افتح الكتاب المقدس ترى ان الرب أعطى ابراهيم هذه الأرض والملك داوود هو من أسس اورشليم العاصمة ،
اليهود يقاتلون المحتلين منذ قرون وما يحدث الآن ان الفلسطينيين والمسلمين والعرب يحاولون اغتصاب حق اليهود وان يجعلوا الأمر يبدو وكأن اليهود لم يكونوا ابدا هناك
يعتبر الشعب اليهودي شعب الكتاب المقدس وشعب الرب المختار
يقول: افتح الكتاب المقدس ترى ان الرب أعطى ابراهيم هذه الأرض والملك داوود هو من أسس اورشليم العاصمة ،
اليهود يقاتلون المحتلين منذ قرون وما يحدث الآن ان الفلسطينيين والمسلمين والعرب يحاولون اغتصاب حق اليهود وان يجعلوا الأمر يبدو وكأن اليهود لم يكونوا ابدا هناك
#عاجل | 7 غارات صهيونية متتالية على المناطق الغربية لبلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة
استشهاد الأستاذة المُحفظة لكتاب الله أفنان علي حويلة، في قصف الاحتلال عيادة التوبة بمخيم جباليا شمال غزة، لتلتحق بشقيقيها الشهيدين أحمد ومحمد حويلة.
القيادي في حركة حماس طاهر النونو:
- ننتظر من الجانب الأميركي الضغط على الاحتلال لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة
- وافقنا على تسليم إدارة غزة إلى اللجنة التي تم التوافق عليها في القاهرة، والاحتلال لم يقدم أي جديد ويرفض أي مقترحات للوسطاء بشأن وقف إطلاق النار
- أي عملية تبادل يجب أن تكون شاملة وتضمن توقف الحرب ولن نعود إلى المرحلية
- نتنياهو يقول إنه يريد 10 أسرى فقط وهذا يعني أنه لا يكترث لقضية الأسرى ويصر على الحرب
- ننتظر من الجانب الأميركي الضغط على الاحتلال لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة
- وافقنا على تسليم إدارة غزة إلى اللجنة التي تم التوافق عليها في القاهرة، والاحتلال لم يقدم أي جديد ويرفض أي مقترحات للوسطاء بشأن وقف إطلاق النار
- أي عملية تبادل يجب أن تكون شاملة وتضمن توقف الحرب ولن نعود إلى المرحلية
- نتنياهو يقول إنه يريد 10 أسرى فقط وهذا يعني أنه لا يكترث لقضية الأسرى ويصر على الحرب
تغطية صحفية: غارات دون توقف على مناطق متفرقة بشمال غزة وخاصة غرب بيت لاهيا، بالتزامن مع قصف مدفعي عنيف وإطلاق نار من طائرات الاحتلال المسيرة.