Forwarded from Deleted Account
2_5467707562122034159.pdf
633.7 KB
Forwarded from روى احمد
حسب الي اذكره
س١
عرف الادب القومي والأدب المقارن
س٢ ماهي عدة الباحث المقارن
س ١ ماهي أهمية الادب المقارن
ي٢ اعتماد الترجمة وسيطاً في الدراسة المقارنة
الفصل الثاني س١
ماهي الخصائص المدرسه الامريكيه
س٢ ماهي سمات المدرسة الامريكيه
س١ ماهي سمات المدرسة الامريكيه والمبادئ
س٢ ماهي خصائص المدرسه الفرنسية
س١
عرف الادب القومي والأدب المقارن
س٢ ماهي عدة الباحث المقارن
س ١ ماهي أهمية الادب المقارن
ي٢ اعتماد الترجمة وسيطاً في الدراسة المقارنة
الفصل الثاني س١
ماهي الخصائص المدرسه الامريكيه
س٢ ماهي سمات المدرسة الامريكيه
س١ ماهي سمات المدرسة الامريكيه والمبادئ
س٢ ماهي خصائص المدرسه الفرنسية
س/ خصائص المدرسة الفرنسية
1-تشترط المدرسة الفرنسية الصلة التاريخية الحقيقية بين المؤثر والمتأثر ولا شأن لها بالتشابهات والاختلافات او مايمكن تطلق عليه المقارنات الحره ان يلاحق الباحثون الفرنسيون والذين يتبعون هذا المذهب والادلة والوثائق والاعترافات التي تؤكد قيام الصلة التأثرية.
2-تشترط المدرسة الفرنسية اختلاف اللغة بين المؤثر والمتأثر ولا تقيم وزناً لمقارنات تكون بين ادباء ينتمون الى لغة واحدة على الرغم من اختلاف القوميات والثقافات مثلاً المقارنات بين الاديب الانكليزي والامريكي والاديب الاسترالي والاديب النيوزلندي لانه هؤلاء يتكلمون لغة واحدة الا وهي اللغة الانكليزية.
3-تستطبغ او تتلون المدرسة الفرنسية بالصبغة التأريخية اكثر من الصبغة النقدية ولهذا فالادب المقارن عندهم هو فرع من فروع تأريخ الادب.
4-تفرق المدرسة الفرنسية بين الادب العام والادب المقارن ويريدون بالادب العام دراسة الظواهر الادبية العامة والمشتركة وبالادب المقارن الا علاقات الادبية الثنائية المؤكدة.
5-يميل المقارنون الفرنسيون في مجال التطبيق والنقد الى تفضيل المناهج السياقية على المناهج النصية لانها تهتم بالجانب التأريخي اي ما هو حول النص وهو تاريخ النص والمدرسة الفرنسية تهتم بتاريخ النص
6- يقتصر الفرنسيون ومن تبعهم على المقارنة الأدبية فقط من غير النظر الى مقارنتي الادب بغيره من الفنون الإنسانية الاخرى كالفنون البصرية ( الفن التشكيلي) و(النحت) والفنون السمعية كالموسيقى.
7-تهتم المدرسة الفرنسية بالمركزية الأوربيّة ولا مركزية الفرنسية بصورة خاصة وباب الاعتزاز القومي والتصعب الفرنسي.
1-تشترط المدرسة الفرنسية الصلة التاريخية الحقيقية بين المؤثر والمتأثر ولا شأن لها بالتشابهات والاختلافات او مايمكن تطلق عليه المقارنات الحره ان يلاحق الباحثون الفرنسيون والذين يتبعون هذا المذهب والادلة والوثائق والاعترافات التي تؤكد قيام الصلة التأثرية.
2-تشترط المدرسة الفرنسية اختلاف اللغة بين المؤثر والمتأثر ولا تقيم وزناً لمقارنات تكون بين ادباء ينتمون الى لغة واحدة على الرغم من اختلاف القوميات والثقافات مثلاً المقارنات بين الاديب الانكليزي والامريكي والاديب الاسترالي والاديب النيوزلندي لانه هؤلاء يتكلمون لغة واحدة الا وهي اللغة الانكليزية.
3-تستطبغ او تتلون المدرسة الفرنسية بالصبغة التأريخية اكثر من الصبغة النقدية ولهذا فالادب المقارن عندهم هو فرع من فروع تأريخ الادب.
4-تفرق المدرسة الفرنسية بين الادب العام والادب المقارن ويريدون بالادب العام دراسة الظواهر الادبية العامة والمشتركة وبالادب المقارن الا علاقات الادبية الثنائية المؤكدة.
5-يميل المقارنون الفرنسيون في مجال التطبيق والنقد الى تفضيل المناهج السياقية على المناهج النصية لانها تهتم بالجانب التأريخي اي ما هو حول النص وهو تاريخ النص والمدرسة الفرنسية تهتم بتاريخ النص
6- يقتصر الفرنسيون ومن تبعهم على المقارنة الأدبية فقط من غير النظر الى مقارنتي الادب بغيره من الفنون الإنسانية الاخرى كالفنون البصرية ( الفن التشكيلي) و(النحت) والفنون السمعية كالموسيقى.
7-تهتم المدرسة الفرنسية بالمركزية الأوربيّة ولا مركزية الفرنسية بصورة خاصة وباب الاعتزاز القومي والتصعب الفرنسي.
س/ الانتقادات التي وجهت للمدرسة الفرنسية
1-افتقارها الى تحديد موضوع الادب المقارن ومناهجةِ.
2- العناصر القومية على العمل الادبي في الدراسة المقارنة.
3- المبالغة في اثبات مظاهر التأثير والتاثر.
1-افتقارها الى تحديد موضوع الادب المقارن ومناهجةِ.
2- العناصر القومية على العمل الادبي في الدراسة المقارنة.
3- المبالغة في اثبات مظاهر التأثير والتاثر.
س/ماهي سمات المدرسة الأمريكية؟
1-المزاوجة بين الانتاجات الفكرية والابداعية.
2-التنوع في الدراسة المقارنة بسبب الانفتاح الذي تقره المدرسة الأمريكية.
1-المزاوجة بين الانتاجات الفكرية والابداعية.
2-التنوع في الدراسة المقارنة بسبب الانفتاح الذي تقره المدرسة الأمريكية.
س/ماهي خصائص المدرسة الأمريكية؟
1-الاتجاه الى العالمية بدل من القومية والانفتاح على ثقافات لم تكن محط اهتمام للمقارنين الفرنسيين كأداب الشرق الاوسط واداب الأمريكية والجنوبية واداب الشرق الاقصى واداب القارة الافريقية.
2- لم تشترط المدرسة الأمريكية وجود حاجز بين المؤثر والمتأثر وانما سمحت بمقارنات بين ادباء يكتبون بالغة واحدة بشرط ان يكونوا من ثقافات محتلفة او قوميات مختلفة.
3-لم تشترط المدرسة الأمريكية قيام التأثير والتأثر وانما اضافت ألية التنابة او التشابة والاختلاف اي ما يمكن ان تسميه المقارنات الحرة.
4- لم تفرق المدرسة الأمريكية بين الادب الخاص والادب العام وجعلتهما علماً واحداً وهو الادب المقارن.
5- اتجهت المقارنة الأمريكية اتجاهاً نصياً اكثر منه سياقياً وكانت المقارنة الأمريكية ذات طابع نقدي.
6-تجاوزت المدرسة الأمريكية في الادب المقارن حدود المقارنات الادبية الى المقارنة بين الادب ومجالات الفنون الاخرى كأن تقارن مثلاً بين الشعر والرسم وبين الرواية وفن العمارة وبين الاسلوب الادبي
7-حققت المدرسة الأمريكية حيزاً من مفهوم المركزية الغربية من اجل تكريس وعدتها في عولمية الادب وتعويم المركزية الأدبية لصالح هذه العولمة وهذا يمثل في توسيع الباحثيين الامريكيين في نطاق المقارنات لكي تشمل اداب وثقافات مختلفة اخرى.
1-الاتجاه الى العالمية بدل من القومية والانفتاح على ثقافات لم تكن محط اهتمام للمقارنين الفرنسيين كأداب الشرق الاوسط واداب الأمريكية والجنوبية واداب الشرق الاقصى واداب القارة الافريقية.
2- لم تشترط المدرسة الأمريكية وجود حاجز بين المؤثر والمتأثر وانما سمحت بمقارنات بين ادباء يكتبون بالغة واحدة بشرط ان يكونوا من ثقافات محتلفة او قوميات مختلفة.
3-لم تشترط المدرسة الأمريكية قيام التأثير والتأثر وانما اضافت ألية التنابة او التشابة والاختلاف اي ما يمكن ان تسميه المقارنات الحرة.
4- لم تفرق المدرسة الأمريكية بين الادب الخاص والادب العام وجعلتهما علماً واحداً وهو الادب المقارن.
5- اتجهت المقارنة الأمريكية اتجاهاً نصياً اكثر منه سياقياً وكانت المقارنة الأمريكية ذات طابع نقدي.
6-تجاوزت المدرسة الأمريكية في الادب المقارن حدود المقارنات الادبية الى المقارنة بين الادب ومجالات الفنون الاخرى كأن تقارن مثلاً بين الشعر والرسم وبين الرواية وفن العمارة وبين الاسلوب الادبي
7-حققت المدرسة الأمريكية حيزاً من مفهوم المركزية الغربية من اجل تكريس وعدتها في عولمية الادب وتعويم المركزية الأدبية لصالح هذه العولمة وهذا يمثل في توسيع الباحثيين الامريكيين في نطاق المقارنات لكي تشمل اداب وثقافات مختلفة اخرى.