𝓐🦢
276 subscribers
26 photos
Download Telegram
ياما جرَى ويسِيْر.
‏أن تستريح خطانا في مواضعٍ آمنه، ويهدأ التعب، ونشهد تحقيق أحلامنا، آمين
_عزيز اللي ما عاد يالاي !
= كنه؟
كلامه كله عاش معاي .
=يانويرتي.
مثل وميض نجم في السماء، باتَ مُمكنًا أن المحك ولا أجفل.
ليله مليانه تفكير في حاجات كنت نتجنب نفكر فيهن ، معش تهرب واجه.
‏"كانت تُعاني في حياتها، لكنها عاشت بوجه يثير البهجة لمن حولها"
صباح الخير أما بعد، يالهوي هل هذا الفراق الذي كنّا نحاذرهُ!
انا مرة جيت للمدير وقتله نبي إجازة عشان نبي نقعد على كراسي عقلي وانتو تزعجو فيا.
يا الله، ‏إن كان هذا الطريق الّذي أسعىٰ إليه بكلتا يداي ‏وروحي سوف يُوصلني إلى حتفي، أن تهديني‏ لطريقٍ أخر، وإن كنت سوف أخوضه لا محالة ‏ألّا يكون لي خيبة أُخرى، وإن كان فجنبي فداحة الإحساس بالندَم، أرجوك ألّا يُتعبني هذا العُمر أكثر مما أتعبني، وأمسح برحمتك على صدري ‏فأنا مثل بلادٍ منكوبة
‏"عن تلك اللحظة التي تأخذ بها نفسا عميقاً
‏وتدعو الله أن يرزقك ما تتمنى
‏في حين أن جميع الأحداث من حولك
‏توحي بصعوبة الموقف وتعجيزه
‏لكن إيمانك بأن الله سيحدث معجزة ما لأجلك
‏يتخطى جميع المستحيلات
‏فأنت تؤمن بأنك تدعو القادر بأن يأمر غدا كن فيكون"
- شخص كثير التغاضي مثلّي ، عندما يُترك لا يعود .
"مامِن ملاطم ناظرينهن"

-قوبعه.
" لم تُبكيني الأسباب يوما الشعور وحده يُبكيني "
-البومة
الذكريات في كُلِ الاحوال تجعَلُك تبكي ، إما بسببِ الحنين أو الألم.
وينك لا طارق لا بارق وين مفارق يلي نوم عيوني سارق وينك !
يارب
‏بالًا مُطمئن
‏ومكانِ يشبهني
‏أشعر فيه أني حقيقي.
مَفش حاجة بتِحصَلك فِي الدُنيا ألا ورَبِنا مَدِيلك القُوة أنَك تعَدِيها وتكَمِل .
الدُنيا دِي عَايزه حَدْ قَاسْي
وأنا بِنتْ حنَيّنه .
" حتى وإن كان دعاء غير مرتب صعب المنال شحيح الحدوث أني على يقين بأنك تستجيب ❤️"
أي لعنة تُصيب المرء لكي تجعلهُ يتساءل عن معشوق الفؤاد "وينك لا طارق لا بارق" !
أي ذنب أقترفتهُ لتصبح أنت "نوم عيوني سارق"؟! أأنت من تفعل بِي ذلك لطالما أخبرتك بأنّني "ماحوتك لقيتك حُوتك " ؟!
أحقًا هِيامي كان ساذجًا حتّى لا تكترث لهُ وترحل عنّى "وماتودعني وماتحكيلي وين جلوتك"؟!
أيا محبوبًا أسكنتهُ بِفؤادي لا تعبث بِي فوالله "راني شارق من غادي يبال مفارق
“وحتى عندما ارتبك المسار لم يهتز اليقين.. لأنني ساذجة؟ لأنني متفائلة إلى حد البلاهة؟ لأنني اؤمن بقشة الغريق فلا أفلتها أبدا من يدي؟ ربما ..”

•رضوى عاشور.