رُفعت اليوم في موقع مكتبة برلين قطعة تحتفظ بها المكتبة من *"التفسير المسند"* للحافظ أبي بكر أحمد بن موسى *بن مردويه* (ت 410هـ).
وهي نسخة أصبهانية أصيلة عتيقة مسموعة، عليها خط الحافظ الصريفيني وغيره، وكانت موقوفة بدمشق.
تقع القطعة في 255 ورقة مشبعة (فيها بعض تشوش في الترتيب)، وتبدأ في أثناء تفسير سورة ق، وتنتهي بنهاية تفسير سورة الناس، وليس بآخر التفسير، فقد جاء في آخر القطعة: "في الجزء الذي يليه -إن شاء الله تعالى-: عدد سور القرآن...".
https://digital.staatsbibliothek-berlin.de/werkansicht?PPN=PPN1669078205&PHYSID=PHYS_0005
د.محمد السريع
وهي نسخة أصبهانية أصيلة عتيقة مسموعة، عليها خط الحافظ الصريفيني وغيره، وكانت موقوفة بدمشق.
تقع القطعة في 255 ورقة مشبعة (فيها بعض تشوش في الترتيب)، وتبدأ في أثناء تفسير سورة ق، وتنتهي بنهاية تفسير سورة الناس، وليس بآخر التفسير، فقد جاء في آخر القطعة: "في الجزء الذي يليه -إن شاء الله تعالى-: عدد سور القرآن...".
https://digital.staatsbibliothek-berlin.de/werkansicht?PPN=PPN1669078205&PHYSID=PHYS_0005
د.محمد السريع
Digitalisierte Sammlungen der Staatsbibliothek zu Berlin
Hier finden Sie Digitalisate in bester Qualität von Büchern, Handschriften und anderen Medien der Staatsbibliothek zu Berlin.
https://archive.org/download/arabic-manuscripts-telegram-pdf/Arabic_Manuscripts_Telegram_PDF.pdf
تحديث ملف قنوات المخطوطات والذي وصل عدد القنوات ٤٩ واسأل الله الإستفادة للجميع
ولاتنسونا من دعواتكم
تحديث ملف قنوات المخطوطات والذي وصل عدد القنوات ٤٩ واسأل الله الإستفادة للجميع
ولاتنسونا من دعواتكم
Forwarded from مجموعة المخطوطات الإسلامية
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
مجموعة المخطوطات الإسلامية
بُشرى! ⬆ حمّل لأول مرة ⬆ :
* نسخة فريدة عتيقة لـ "الجزء الأول من كتاب قصص القرآن وتفسيره" تأليف محمد بن أحمد بن مفّرج القاضي القرطبي المُتوفّى سنة 380 هـ.
* كان ابن مفرّج من المحدّثين الثقات المصنّفين في الحديث والفقه والتاريخ.
* سمع ابن مفرّج بالأندلس من قاسم بن أصبغ، ومحمد بن الحافظ محمد بن عبد السلام الخشني، وغيرهما.
ثم كانت له رحلة واسعة إلى المشرق قبل توليه القضاء بالأندلس، فقد رحل إلى المشرق سنة 337 هـ، وطلب وحصّل وسمع.
فرحل إلى مكة وسمع بها من المحدث الحافظ أبي سعيد بن الأعرابي وأكثر عنه ولازمه إلى أن مات، وسمع بالمدينة.
وكذلك رحل إلى اليمن.
ورحل إلى مصر وسمع بها من أبي الحسن محمد بن أيوب الرقي
المعروف بـ الصموت، وابن السكن، وحمزة الكناني الحافظ.
ورحل إلى الشام وطوّف في بلدانها وكان ممن سمع منهم بأطرابلس الشام خيثمة بن سليمان الحافظ.
وبلغ عدد شيوخه حسب إحصاء تلميذه ابن الفرضي 201 شيخًا.
ثم رجع إلى الأندلس سنة 345 هـ، قال ابن الفرضي:
واتصل بأمير المؤمنين المستنصر بالله رحمه الله، وكانت له مكانة خاصة، وألف له عدة دواوين، واستقضاه على أستجة، ثم استقضاه على رية، فلم يزل قاضيا عليها إلى أن توفي المستنصر. اهـ.
* كان حسن الاعتقاد على مذهب أهل الحديث فيما يظهر، وكان يثني على رفيقه أبي جعفر أحمد بن عون الله القرطبي تمسكه بالسنّة وردّه على المبتدعة، فنقل ابنُ عساكر في "تاريخه" الفذ، عن الطلمنكي، قال:
- وقال أبو عبد الله محمد بن أحمد بن مفرج: كان أبو جعفر أحمد بن عون الله محتسبا على أهل البدع، غليظا عليهم، مُذِلًّا لهم، طالِبًا لمساوئهم، مسارِعًا في مضارّهم، شديد الوطاءة عليهم، مُشرِّدًا لهم إذا تمكن منهم غير مُبْقٍ عليهم، وكان كل من كان منهم خائفًا منه على نفسه، متوقيًا لا يداهن أحدًا منهم على حال ولا يسالمه، وإن عثر لأحد منهم على منكر وشُهِدَ عليه عنده بانحراف عن السنة نابَذَه وفضحه وأعلن بِذِكره والبراءة منه وعيَّرَه بذكر السوء في المحافل وأغرى به حتى يهلكه أو ينزع عن قبيح مذهبه وسوء معتقدة، ولم يزل دؤوبا على هذا جاهدا فيه ابتغاءَ وجه الله، إلى أن لقي الله عز وجل.
- له في الملحدين آثار مشهورة ووقائع مذكورة. اهـ.
* وكانت له معرفة بالرجال والتاريخ وقد أفاد منه القاضي أبو الوليد ابن الفرضي في كتابه "تاريخ علماء الأندلس"، وترجم له ترجمة متوسطة، وقال: كان حَافِظاً للحديث، عالماً به بَصيراً بالرِّجال، صحيح النقل، جيّد الكتاب على كثرة ما جمع. اهـ.
ومن الأقوال التي تدل على معرفته بالرجال والجرح والتعديل، قول ابن الفرضي عند ترجمة مسلمة بن قاسم:
...، وسَمِعْتُ من ينسبه إلى الكذب.
- وسألت محمد بن أحمد بن يحيى القَاضِي عنه، فقالَ لِي: لم يكن كَذّاباً، ولكن كان ضعيف العقل. اهـ.
* صنّف ابنُ مفرّج "فقه الحسن البصري" كبير، و"فقه الزهري" كبير مُصَنَّف على أبواب الفقه.
وجمع "مسنَدًا" عن شيخه قاسم بن أصبغ.
وصنّف "منتقى" من حديث شيخه خيثمة بن سليمان الأطرابلسي.
وله:
- "كتاب الرواة من قريش".
- "مسند الموطّأ"، و"مسند حديث مالك بن أنس"، وكتاب في رواة مالك.
- "كتاب إصلاح الحروف التي كان إسحاق بن إبراهيم الدبري يصحفها في في مصنّف عبد الرزاق".
- وصنّف وبوّب "الأسماء والكنى" للنسائي.
كتب ابنُ مفرّج نسخة من كتاب "تاريخ مصر" عن مؤلفه ابن يونس، رآها ابن الأبار وهي مفقودة إلى الآن فيما أعلم.
* جمع ابن مفرّج وروى كثيرا من الكتب، فروى:
- "مصنف عبد الرزاق" من طريق الدبري، وروى فوات الدبري من المصنف عن غيره.
- وروى "مصنف سعيد بن منصور" وهو السنن.
- وروى "المسند"، و"كتاب الأشربة" لأبي بكر البزار، وأصل ابن مفرج من "المسند" أغلبه بخط شيخه محمد بن أيوب الرقي تلميذ البزار.
- وروى "السنن" و"الزهد" لأبي داود عن شيخه ابن الأعرابي.
- ومن مروياته: "سيرة ابن إسحاق"، و"سنن النسائي"، و"كتاب الضعفاء والمنسوبين إلى البدعة من المحدثين" لزكريا بن يحيى الساجي، و"كتاب الأسماء والكنى" لابن الجارود، و"مناقب سحنون" لأبي العرب التميمي القيرواني، و"فوائد أبي يزيد القراطيسي".
- وروى "التاريخ الكبير" للبخاري وله أصل خطي منه ضبطه.
- ويروي عن شيخه ابن السكن "صحيح البخاري"، فلا أدري وقعت له روايات أخرى للصحيح أم لا.
يظهر من ترجمته أنه كان جمّاعًا للكتب، حتى أن أحد المحدّثين، -وهو محمد بن حيّون-، وقف كتُبَه عِنده.
*** النسخة من مرفوعات المحقق الواعد الطالب. أبو يوسف القبلي جزاه الله خيرًا، حصل على مصوّرتها ونشرها في ملف pdf.
والحمد لله الذي بنعمته تتمّ الصالحات!
https://www.facebook.com/Dr.MohammedMokhtar/posts/5427516997274016
بُشرى! ⬆ حمّل لأول مرة ⬆ :
* نسخة فريدة عتيقة لـ "الجزء الأول من كتاب قصص القرآن وتفسيره" تأليف محمد بن أحمد بن مفّرج القاضي القرطبي المُتوفّى سنة 380 هـ.
* كان ابن مفرّج من المحدّثين الثقات المصنّفين في الحديث والفقه والتاريخ.
* سمع ابن مفرّج بالأندلس من قاسم بن أصبغ، ومحمد بن الحافظ محمد بن عبد السلام الخشني، وغيرهما.
ثم كانت له رحلة واسعة إلى المشرق قبل توليه القضاء بالأندلس، فقد رحل إلى المشرق سنة 337 هـ، وطلب وحصّل وسمع.
فرحل إلى مكة وسمع بها من المحدث الحافظ أبي سعيد بن الأعرابي وأكثر عنه ولازمه إلى أن مات، وسمع بالمدينة.
وكذلك رحل إلى اليمن.
ورحل إلى مصر وسمع بها من أبي الحسن محمد بن أيوب الرقي
المعروف بـ الصموت، وابن السكن، وحمزة الكناني الحافظ.
ورحل إلى الشام وطوّف في بلدانها وكان ممن سمع منهم بأطرابلس الشام خيثمة بن سليمان الحافظ.
وبلغ عدد شيوخه حسب إحصاء تلميذه ابن الفرضي 201 شيخًا.
ثم رجع إلى الأندلس سنة 345 هـ، قال ابن الفرضي:
واتصل بأمير المؤمنين المستنصر بالله رحمه الله، وكانت له مكانة خاصة، وألف له عدة دواوين، واستقضاه على أستجة، ثم استقضاه على رية، فلم يزل قاضيا عليها إلى أن توفي المستنصر. اهـ.
* كان حسن الاعتقاد على مذهب أهل الحديث فيما يظهر، وكان يثني على رفيقه أبي جعفر أحمد بن عون الله القرطبي تمسكه بالسنّة وردّه على المبتدعة، فنقل ابنُ عساكر في "تاريخه" الفذ، عن الطلمنكي، قال:
- وقال أبو عبد الله محمد بن أحمد بن مفرج: كان أبو جعفر أحمد بن عون الله محتسبا على أهل البدع، غليظا عليهم، مُذِلًّا لهم، طالِبًا لمساوئهم، مسارِعًا في مضارّهم، شديد الوطاءة عليهم، مُشرِّدًا لهم إذا تمكن منهم غير مُبْقٍ عليهم، وكان كل من كان منهم خائفًا منه على نفسه، متوقيًا لا يداهن أحدًا منهم على حال ولا يسالمه، وإن عثر لأحد منهم على منكر وشُهِدَ عليه عنده بانحراف عن السنة نابَذَه وفضحه وأعلن بِذِكره والبراءة منه وعيَّرَه بذكر السوء في المحافل وأغرى به حتى يهلكه أو ينزع عن قبيح مذهبه وسوء معتقدة، ولم يزل دؤوبا على هذا جاهدا فيه ابتغاءَ وجه الله، إلى أن لقي الله عز وجل.
- له في الملحدين آثار مشهورة ووقائع مذكورة. اهـ.
* وكانت له معرفة بالرجال والتاريخ وقد أفاد منه القاضي أبو الوليد ابن الفرضي في كتابه "تاريخ علماء الأندلس"، وترجم له ترجمة متوسطة، وقال: كان حَافِظاً للحديث، عالماً به بَصيراً بالرِّجال، صحيح النقل، جيّد الكتاب على كثرة ما جمع. اهـ.
ومن الأقوال التي تدل على معرفته بالرجال والجرح والتعديل، قول ابن الفرضي عند ترجمة مسلمة بن قاسم:
...، وسَمِعْتُ من ينسبه إلى الكذب.
- وسألت محمد بن أحمد بن يحيى القَاضِي عنه، فقالَ لِي: لم يكن كَذّاباً، ولكن كان ضعيف العقل. اهـ.
* صنّف ابنُ مفرّج "فقه الحسن البصري" كبير، و"فقه الزهري" كبير مُصَنَّف على أبواب الفقه.
وجمع "مسنَدًا" عن شيخه قاسم بن أصبغ.
وصنّف "منتقى" من حديث شيخه خيثمة بن سليمان الأطرابلسي.
وله:
- "كتاب الرواة من قريش".
- "مسند الموطّأ"، و"مسند حديث مالك بن أنس"، وكتاب في رواة مالك.
- "كتاب إصلاح الحروف التي كان إسحاق بن إبراهيم الدبري يصحفها في في مصنّف عبد الرزاق".
- وصنّف وبوّب "الأسماء والكنى" للنسائي.
كتب ابنُ مفرّج نسخة من كتاب "تاريخ مصر" عن مؤلفه ابن يونس، رآها ابن الأبار وهي مفقودة إلى الآن فيما أعلم.
* جمع ابن مفرّج وروى كثيرا من الكتب، فروى:
- "مصنف عبد الرزاق" من طريق الدبري، وروى فوات الدبري من المصنف عن غيره.
- وروى "مصنف سعيد بن منصور" وهو السنن.
- وروى "المسند"، و"كتاب الأشربة" لأبي بكر البزار، وأصل ابن مفرج من "المسند" أغلبه بخط شيخه محمد بن أيوب الرقي تلميذ البزار.
- وروى "السنن" و"الزهد" لأبي داود عن شيخه ابن الأعرابي.
- ومن مروياته: "سيرة ابن إسحاق"، و"سنن النسائي"، و"كتاب الضعفاء والمنسوبين إلى البدعة من المحدثين" لزكريا بن يحيى الساجي، و"كتاب الأسماء والكنى" لابن الجارود، و"مناقب سحنون" لأبي العرب التميمي القيرواني، و"فوائد أبي يزيد القراطيسي".
- وروى "التاريخ الكبير" للبخاري وله أصل خطي منه ضبطه.
- ويروي عن شيخه ابن السكن "صحيح البخاري"، فلا أدري وقعت له روايات أخرى للصحيح أم لا.
يظهر من ترجمته أنه كان جمّاعًا للكتب، حتى أن أحد المحدّثين، -وهو محمد بن حيّون-، وقف كتُبَه عِنده.
*** النسخة من مرفوعات المحقق الواعد الطالب. أبو يوسف القبلي جزاه الله خيرًا، حصل على مصوّرتها ونشرها في ملف pdf.
والحمد لله الذي بنعمته تتمّ الصالحات!
https://www.facebook.com/Dr.MohammedMokhtar/posts/5427516997274016
Facebook
Log in to Facebook
Log in to Facebook to start sharing and connecting with your friends, family and people you know.
*نسخة من (المنهاج) للنووي* مقابلة على أصلٍ عليه خطه، وبآخرها قيد منقول عن خطه فيه سماع الكتاب بقراءته وقراءة غيره، مع المعارضة بأصله "معارضة مرضية متقنة"، وذلك في مجالس آخرها عاشر ذي القعدة ٦٧٢هـ
وقد وقع في قيود ختام النسخة بعض العبث، ويحتمل أن النسخة مكتوبة سنة ٧٣٦هـ
والنسخة من محفوظات مكتبة (برنستون) الأمريكية، برقم (1388Y)، وكانت مصورتها مرفوعة على الموقع غير ملونة، ورفعت بالألوان مؤخرا:
https://catalog.princeton.edu/catalog/5537444
د.محمد بن عبدالله السريع
وقد وقع في قيود ختام النسخة بعض العبث، ويحتمل أن النسخة مكتوبة سنة ٧٣٦هـ
والنسخة من محفوظات مكتبة (برنستون) الأمريكية، برقم (1388Y)، وكانت مصورتها مرفوعة على الموقع غير ملونة، ورفعت بالألوان مؤخرا:
https://catalog.princeton.edu/catalog/5537444
د.محمد بن عبدالله السريع