أخشى الحُب
وسيرة الحُب
وكلَّ ما يتعلق بهِ
لكنّي أحبّك
ملء جسدي وملء روحي
ملئي بأكملي
ولا يستريح ذهني من زيارتك له
في كلِّ ليلة
ورغم خشيتي العنيفة
أطمئِن معك.
وسيرة الحُب
وكلَّ ما يتعلق بهِ
لكنّي أحبّك
ملء جسدي وملء روحي
ملئي بأكملي
ولا يستريح ذهني من زيارتك له
في كلِّ ليلة
ورغم خشيتي العنيفة
أطمئِن معك.
محبتك تكفيني
عن محبة قلوب أهل الأرض
جميعهم
أشعرُ أن الدنيا جميعها
رهنُ يدي
وملّكي
عندما أستذكرُ أن قلبًا
مثل قلبّك الدافئ
يحبني.
عن محبة قلوب أهل الأرض
جميعهم
أشعرُ أن الدنيا جميعها
رهنُ يدي
وملّكي
عندما أستذكرُ أن قلبًا
مثل قلبّك الدافئ
يحبني.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
« لُغة أُخرى للحُب »
شخصٌ واحد
أتوقُ للعيش برفقته
كلَّ العمر
حتى المشيب
وإلى الممات
أتوق بمشاركته كلّ شيء
ضحكاتي
حكاياتي
ليلّي
ونهاري
أن أُقاسمه روحي
أُشاركه أحزانه وأفراحه
أن نمضي في هذهِ الحياة
والكلّ يعرفنا معًا
شخصٌ واحد أود أن أكون معه
عمرًا مديدًا
لا أملُ منه
ولا أسأم.
أتوقُ للعيش برفقته
كلَّ العمر
حتى المشيب
وإلى الممات
أتوق بمشاركته كلّ شيء
ضحكاتي
حكاياتي
ليلّي
ونهاري
أن أُقاسمه روحي
أُشاركه أحزانه وأفراحه
أن نمضي في هذهِ الحياة
والكلّ يعرفنا معًا
شخصٌ واحد أود أن أكون معه
عمرًا مديدًا
لا أملُ منه
ولا أسأم.
بيني وبينك
شيئًا ما أعمق من الحُب
لدرجة
لو أجتمعوا أهل الأرض جميعًا
من أجل أن نفترق
لن يتمكنوا ولو بمقدار ذرة.
شيئًا ما أعمق من الحُب
لدرجة
لو أجتمعوا أهل الأرض جميعًا
من أجل أن نفترق
لن يتمكنوا ولو بمقدار ذرة.
أنت الوحيد
القادر على رسم ضحكاتٍ لا تُعد
على وجهي
في ختام يومٍ
كاد يقتلني لشدة ثقله
لهذا أنا أحبّك.
القادر على رسم ضحكاتٍ لا تُعد
على وجهي
في ختام يومٍ
كاد يقتلني لشدة ثقله
لهذا أنا أحبّك.
ملكت شخص
يساوي آلافِ الأصدقاء والأحبّه
يساوي الدنيا برمتِّها
وهذه غنيمتي
وأثمنُ مكاسبي.
يساوي آلافِ الأصدقاء والأحبّه
يساوي الدنيا برمتِّها
وهذه غنيمتي
وأثمنُ مكاسبي.
أُباهي بّك
بينَ العالم
كإنتصاري الوحيد
هنائي الأخير
أملي الحقيقي
وحُبّي الأوحد
أُباهي بّك
سرًا
وأُباهي جهرًا
لإنك دخولك لحياتي يستحق الإشاده
يستحقُ المُباهاه
لإنك لستُ عاديًا
أنت الحظُ السعيد
الذي حل في حياتي
طوقُ نجاتي
والضوء الذي لقيته
في آخرِ النفق.
بينَ العالم
كإنتصاري الوحيد
هنائي الأخير
أملي الحقيقي
وحُبّي الأوحد
أُباهي بّك
سرًا
وأُباهي جهرًا
لإنك دخولك لحياتي يستحق الإشاده
يستحقُ المُباهاه
لإنك لستُ عاديًا
أنت الحظُ السعيد
الذي حل في حياتي
طوقُ نجاتي
والضوء الذي لقيته
في آخرِ النفق.