الله أكبر

من اجمل ماقرأت
شكر لحكام العرب

عن عائشة -رضي الله عنها: أن النبي ﷺ كان إذا اشتكى الإنسان الشيء منه، أو كانت به قرحة، أو جرح، قال النبي ﷺ بأصبعه هكذا، -ووضع سفيان بن عيينة وهو راوي الحديث سبابته بالأرض ثم رفعها، وقال: بسم الله، تربة أرضنا، بريقة بعضنا، يُشفى سقيمنا، بإذن ربنا[1]متفق عليه.

‌ألهي هَبْ لنا يومًا جمِيلًا
وسُقنا للهدايةِ والسّلامِ

ويا ربّاهُ حمدًا ثُمَّ حمدًا
على الإصباحِ من بعد الظلامِ

#أسـعـد_اللـه_صـباحـكم💛

﴿فَلَنُحْيِيَنّه حَيَاةً طَيِّبَة﴾

قال سعيد بن جبير: لا نُحْوِجُهُ إلى أحد.

أتظنوا إنا نسينا صرخات اخواتنا الاسيرات
لا وربي
ستصرخون أضعافها بأذن الله

#العصا_ئب_الحمراء

وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ ۚ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ

قِصَّة شَابٌّ:
مَع الأفلام الْإِبَاحِيَّة💔

سـ يَتَغَيَّر حَالُك بَعْدَ سَمَاعِ هَذَا..

وليسَ يصحُّ في الأفهامِ شيءٌ
‏إذا احتاجَ النهارُ إلى دليلِ.

مبارك عليكم شهر رمضان وعلى المسلمين أجمعين ...

ونسأل الله عز وجل أن يتقبل منا ومنكم الصيام والقيام وقراءة القرآن وصالح الأعمال، وأن يتقبل شهداءنا ويرحم أمواتنا ويشفي جرحانا ومرضانا ويصبر شعبنا في مآسينا ويجمع كلمتنا لتحرير بلادنا وعودتنا إليها ويؤيدنا بنصره القريب إنه قريب سميع مجيب ...

_

وصف ابن الجوزي شهر رمضان فقال:
"ما من دعاءٍ إلا وهو مسموع، ولا عمل إلا مرفوع، ولا خيرٍ إلا مجموع، ولا ضررٍ إلا مدفوع"

وقد كان السلف يخصصون دعوات يلحُّون عليها طيلة شهر رمضان في السجدات، وأدبار الصلوات، وقبل الإفطار وعند الإفطار، وفي الأسحار.

“

••

• الفرضُ أَفضَلُ مِن النَّفلِ.

عرقُ الجبين في ذهابِك لصلاة الظُّهر أعظم من دمعِ العين في صلاة التَّراويح؛ فالأُولى فريضة والثَّانية نافلة، ومن الغُبن أن تنام عن صلاتَي الظُّهر والعصر وتتعنَّى للتَّراويح!

[الشنقيطي رحمه الله]