This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
~ ومشاهدگ وسعة صدر! ..
' سعد علوش '
' سعد علوش '
› عندما يغيب عنك من تحبّ، تجتمع في حُنجرتك الكلمات القاسية، والجارحة، والحادّة، وحين يعود، وتراه ماثلًا أمامك، لا تخرج منك إلا "اشتقتُ إليك " .
~ الكلام الذي نبتلعه على مضض، ونمضي في نسيانه لا يختفي ، تقوله أطرافنا في رجفة ، يُقرأ في ملامحنا ويكتب في دفاتر الأحداق ..
~ هذا العالم لن يتركك في حالك أبدا حتى ولو تحولت إلى سحابة لن تنجو .. ستدفعك الرياح إلى أماكن لا تريدها وستعصر بقسوة حتى يجف منك الماء .. ولو كنت ناسكا في جبل منسي سيلاحقك الباحثون عن مخلص و يقحمون إسمك في دعائهم وينتهي بك الامر كولي صالح تذبح عند أعتابه القرابين .. إن بقيت أعزبا سيسألون ويجيبون دون إمهالك فرصة لتدافع عن نفسك و إن تزوجت سيسألون أيضا و يجيبون إن تاخر حمل زوجتك سيلاحقونك بأفكارهم المزعجة إلى أن تختبىء في كم قميصك .. سيمزقون جسدك بنظرات أحد من نصل السيوف .. لمعرفة أسرارك الصغيرة ، فريقك المفضل ، إسم حبيبتك ، عدد المرات التي تدخل فيها الحمام .. توجهاتك السياسية .. هم لا يفعلون ذلك من باب الاهتمام بك ، هم يفعلون ذلك لانهم يريدون رؤية شيء أسوأ منهم .. حينها فقط سيشعرون بالسعادة!
- كان هذا آخر حوار اجريته مع نفسي ..
- كان هذا آخر حوار اجريته مع نفسي ..
~ رسائل لم تُبعث ..
١٢:٥٩صَ .
› وهيِّئ لنا من أيدينا المرتجفة، وكلماتنا التي نرددها في صمتنا، ومن إرتباكنا المتعب، وضعفنا الذي في الأعماق، ومن حياتنا التي توشك وتوشك و توشك. ما نشاء وننشد، ما نأمل ونستجدي، ما نحلم ونَجد، وما نعيش لأجله بدلاً مما نموت من خلاله يارب .
› عمومًا ..
"ولتَعلمي أَنه لا بأْسَ لَو عثَرت
خطى الأكارمِ حتى يعرفوا السدَدَا"
وفي رواية محلية: عوافي .
"ولتَعلمي أَنه لا بأْسَ لَو عثَرت
خطى الأكارمِ حتى يعرفوا السدَدَا"
وفي رواية محلية: عوافي .
~ من المهم أن تكون مُلهمًا لأحدٍ ما في هذا العالم ، أن تكون بطلاً في قصة واحدة على الأقل ..
~ أتساءل أحيانًا كيف سيكون ذلك العوض الذي ينسيني سنوات البكاء وكأني لم أبكي يومًا؟، كيف سيختفي جرحًا كنت أتحسسه كل يوم إلى أن أستيقظ ذات يوم فلا أجده بل أجد زهرة مكانه في قلبي أنبتت من مطر جبر الله لي ..
› الطريقة الأفضل لحب الأشخاص ليست في تغييرهم، بدلا من ذلك، علينا مساعدتهم على أظهار النسخة الأفضل من أنفسهم .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
» ما عاد فينــا ..!