~ رسائل لم تُبعث ..
932 subscribers
5.57K photos
5.54K videos
7 files
9 links
~ سلاماً على رسائل لم تُبعث خوفاً من برودة الرد ..
ــ تواصل @Darknesss98
Download Telegram
› ‏هُناك مَن يَقُول أنّ العطاء والتدليل مِن الذُّكورة وأنها طاقة ذُكورية أكثر من كَونها أُنثَوِيّة وأنّ المرأة لا يَجِب عليْها سِوَى أنْ تستقبل عطاء الرجُل ودلاله بحُب ولكن ما أُؤمن بِه هو أنّ البذل والعطاء والتدليل هو صِفَة إنسانية يتحلَّى بها الإنسان مَتَى ما أَحَب وليست حكرًا على جنس ولا يَجب أنْ تَكُون على جنس دون الآخَر لأنّه لا يُوجد شيء يستمِر إن لم يَكُن مُقدَّرًا ولا يوجد وسيلة للتقدير أهم مِن مُبادلتِه وأَنْ يكون العطاء والبَذل والتدليل بَيْن الجِنسيْن مُتبادلًا .
› مُش عايزين نبقى غير نساء أفسدهم الدلال ، حوار الكفاح ده مش عايزينه .
› ‏مَن يُحب نفسه سَيُحب أنْ يظهَر بمَظهَر مُتألِّق وأنيق ، ليْس لهذا علاقة بالرغبة بلَفْت الأنظار ونَيْل الإعجاب ؛ حبُّهم لذَوَاتهم يجعلهم لا يَقبلون عليْها بالظُّهور بمَظهَر أقل مِن أن يَليق بها .
› ‏باب ما جاء في الحنّية :" رغم إنّي أدلّ الشّديد من الكلام / الكلمة اللي تحزنه .. ما أقولها ".
› ‏إنَّنِي أُقصِي مِن حيَاتي مَن يتبيَّن لي أنهُ حقُود وإن لَم يضرني لأنّ الحقُود عندما تتسنَّى لهُ فُرصة أنْ يضرك سيَضرك وإن سمع عنك كلامًا سيِّئًا سيَسعى لتأجيجِه والنَّفْخ في نارِه وإن لم يكُن ذلك الكلام فيك .. الشخص الحاقد الذي يَرى نفسهُ ضئيلًا ليس مأمون الجانب ولا يُؤمَن شره .
‏~ الإيمان وسيلتك الوحيدة في جعل كل الأشياء هينة عليك ..
~ قولوا له! & النوم متغير!🍂🖤 ..
' فيصل العدواني & محمد جارالله السهلي '
‏~ كل شيء فالحياة تقدر تجاريه إلا غياب الذكاء العاطفي ، ممكن أتقبلّه في أي شخص لكن ما أقدر أتقبل غيابه في رفيق الرحلة الطويلة في ميدان الحياة ، الذكاء العاطفي اللي يجلب الحنان للحياة ويجعل منك شخص طيب وحاني جدًا .. الباقي بسيط تقدر تسنّعه ..
~ مهما بدت لك الأمور واضحة ومحسومة فلا تجزم بالحكم على أحد أبدًا .. هناك (دومًا) ظرف لا تعلمه ، أو فكرة لم تتضح لك ، أو أسباب غابت عنك ، أو جزء من الصورة غير واضح بالنسبة لك .. حاول إيجاد العذر دائمًا فأعقَلُ النَّاس أعذرهم للنَّاس ..
› في خضم الضياع الطويل بين ما نريده وما تفرضه علينا الأيام ، يُقلّص العمر الهوامش في اختياراتنا فنكتفي من باعة المُبالغات والأوهام والوعود الكاذبة ، ونهرب من الراغبين في تبديد سلامنا على أمزجتهم المُتقلبة ، ونعاف المشغولين عنّا ، والمُترددين الذين لا يعرفون ما يريدون ، نزهد في الذين يخافون وطأة الخطوات الأولى ، أو الذين يأكل الضجر اهتمامهم بعد حين ، لا نرضى بعد اكتمال الوعي إلا بالواعين لمشاعرهم وخطوطنا المُتقاطعة ، الذين يُعيننا وجودهم على الإكتمال والتطور ومعرفة الأحلام وتحقيقها ، نُقبل أكثر على البُسطاء ، الذين لا أجندة مخفية وراءهم ، الواضحين في المحبة ، المُمعنين في الولاء ، لا نشترط أن يكونوا خارقي الذكاء أو مترفي الطموح ، لا بأس أن يكونوا عاديين بشرط أن نطمئن في صحبتهم ، الأمر مُتناهي في البساطة والإستقامة ، أشخاص يُشبهون الوطن في احتوائهم ، يروننا الجائزة حتى في أسوأ أيامنا .
› ‏لا يَجِب أنْ تَكُون قَبْضتنا مُحكَمة على مَن يُفكِّر مُجرَّد تفكير بالرحيل .
‏› كانت عميقة كفكرة يقف أمامها العقل بكل دَهشة ، وهادئة رُغم كل القلق الذي يسكن صدرها ؛ إنّها مثل شمعة متواضعة يلتهمها ليلٌ طويل الأمد .
‏› ما أعذب وصف الرافعي لحافظ إبراهيم والذي يشبه حال الكثيرين :« وكان حزينًا ، ولكنه أنيس الطلعة ؛ وكان بائسًا ، ولكنه سليم الصدر ، وكان في ضيق ، ولكنه واسع الخلق ».