Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"أخذوا مني إخوتي وأبي، مين ضل إلي؟!".. كلمات مؤلمة لطفلة أُصيبت في قصف الاحتلال جنوب قطاع غزة، فيما استُشهدت عائلتها.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلس من حاجز الطور.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قوات الاحتلال تقتحم منطقة راس العين في مدينة نابلس
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
جثمان شهيد عالق تحت الركام بعد قصف الاحتلال منزلاً لعائلة كوارع في مدينة خانيونس
"علي عبد الرازق شُراب
محمود عبد الرازق شُراب
مصطفى عبد الرازق شُراب
محمد عبد الرازق شُراب
أحمد عبد الرازق شُراب.."
5 إخوة يرتقون ويتركون خلفهم زوجاتهم وبعض الأبناء!
تحتاج أمهم -كي تستطيع دفعَ الأيام- ألّا تفكر وألا تشعر مطلقاً وأبداً! هي بحاجة إلى قلبٍ حديديّ لا يخترقه شعور، وعقلٍ جامدٍ لا يُفكر في الواقع الجديد وبغياب المدد والسند والظهر والامتداد حتى!، نحن الأمهات نصنع من طاقاتنا أجساد أبنائنا، خليةً خلية، نبني أبدانهم بجهد المقل، ونُصيّرهم رجالاً، ثم نجود بهم لمالكهم، فرادى وجماعات!
هذا الوجع كبير، هذا الفقد مُميت!
لا تصالح..
أسمعت ب5 أخوة شهداء؟
وقلب أُمٍ ما اتسع يومًا
لرحيل ابنٍ واحدٍ
فكيف ب5 سويًا؟
سرق الاحتلال من أم فلسطينية 5 من فلذات كبدها.. تهب عمرها لترى أولادها يكبرون أمام ناظريها وفي دقائق يسلب المحتل عمريهما، يتركها تموت حسرة، ولا تجد ولدًا يواسيها.. يسرق الاحتلال ويأخذ في دقائق قرارًا ألمه سيدوم عمرًا.. وجرحًا يستحيل أن يغلق!.. يا مُثبّت العقل والدين، اربط على قلب أمهم، بردًا وسلامًا على قلبها يا الله.
محمود عبد الرازق شُراب
مصطفى عبد الرازق شُراب
محمد عبد الرازق شُراب
أحمد عبد الرازق شُراب.."
5 إخوة يرتقون ويتركون خلفهم زوجاتهم وبعض الأبناء!
تحتاج أمهم -كي تستطيع دفعَ الأيام- ألّا تفكر وألا تشعر مطلقاً وأبداً! هي بحاجة إلى قلبٍ حديديّ لا يخترقه شعور، وعقلٍ جامدٍ لا يُفكر في الواقع الجديد وبغياب المدد والسند والظهر والامتداد حتى!، نحن الأمهات نصنع من طاقاتنا أجساد أبنائنا، خليةً خلية، نبني أبدانهم بجهد المقل، ونُصيّرهم رجالاً، ثم نجود بهم لمالكهم، فرادى وجماعات!
هذا الوجع كبير، هذا الفقد مُميت!
لا تصالح..
أسمعت ب5 أخوة شهداء؟
وقلب أُمٍ ما اتسع يومًا
لرحيل ابنٍ واحدٍ
فكيف ب5 سويًا؟
سرق الاحتلال من أم فلسطينية 5 من فلذات كبدها.. تهب عمرها لترى أولادها يكبرون أمام ناظريها وفي دقائق يسلب المحتل عمريهما، يتركها تموت حسرة، ولا تجد ولدًا يواسيها.. يسرق الاحتلال ويأخذ في دقائق قرارًا ألمه سيدوم عمرًا.. وجرحًا يستحيل أن يغلق!.. يا مُثبّت العقل والدين، اربط على قلب أمهم، بردًا وسلامًا على قلبها يا الله.
الشهيد المسعف رفعت رضوان
المهمة الأخيرة
فجر يوم 23/3/2025، انطلق المسعف رفعت رضوان برفقة فريقه لتلبية نداء الواجب الإنساني، لكن مهمة الإنقاذ انتهت بمجزرة راح ضحيتها المنقذ، ووثّق رفعت للمرة الأخيرة في هاتفه تفاصيل الجريمة التي كان من المفترض أن يهتزّ لها العالم، ولكن، لا حياة لمن تنادي؟!!
استهدف الاحتلال قافلة الإنقاذ التي كانت تضمّ سيارات إسعاف ودفاع مدني تابعة للهلال الأحمر الفلسطيني، تحولوا جميعهم إلى هدف لرصاص وبنادق جنود الاحتلال الذين نفذوا المجزرة بحقهم.
أصيب رفعت إصابة بليغة، وفي لحظات حياته الأخيرة صلّى ودعا ربه أن يغفر له، كما طلب المسامحة من والدته، ثمّ توقفت صلواته مع توقف قلبه عن النبض.
يقول صديقه عنه: "كان روحًا لطيفة، لقد حرص على مساعدة أي امرأة مسنة يصادفها، وكان يسعى للحصول على دعواتهن الصادقة عندما يقدم لهن المساعدة، ثم يودعهن برقة تجعلك تعتقد أنها جدته".
#حكاية_شهيد
#شهداء_غزة
المهمة الأخيرة
فجر يوم 23/3/2025، انطلق المسعف رفعت رضوان برفقة فريقه لتلبية نداء الواجب الإنساني، لكن مهمة الإنقاذ انتهت بمجزرة راح ضحيتها المنقذ، ووثّق رفعت للمرة الأخيرة في هاتفه تفاصيل الجريمة التي كان من المفترض أن يهتزّ لها العالم، ولكن، لا حياة لمن تنادي؟!!
استهدف الاحتلال قافلة الإنقاذ التي كانت تضمّ سيارات إسعاف ودفاع مدني تابعة للهلال الأحمر الفلسطيني، تحولوا جميعهم إلى هدف لرصاص وبنادق جنود الاحتلال الذين نفذوا المجزرة بحقهم.
أصيب رفعت إصابة بليغة، وفي لحظات حياته الأخيرة صلّى ودعا ربه أن يغفر له، كما طلب المسامحة من والدته، ثمّ توقفت صلواته مع توقف قلبه عن النبض.
يقول صديقه عنه: "كان روحًا لطيفة، لقد حرص على مساعدة أي امرأة مسنة يصادفها، وكان يسعى للحصول على دعواتهن الصادقة عندما يقدم لهن المساعدة، ثم يودعهن برقة تجعلك تعتقد أنها جدته".
#حكاية_شهيد
#شهداء_غزة