اقتربنا من الوصول لـ ٣٠ الف متابع على حسابنا الجديد على الانستغرام ..

اللي لسا ما تابعنا .. يضغط هون 👇 ويتابعنا

الحج مش هيك .. انستغرام

في أول تصريح لافت منذ توليه منصب رئاسة الجمهورية في سوريا، أجرى الرئيس الجديد، أحمد الشرع، مقابلة مع صحيفة Jewish Journal اليهودية ذات التوجه الصهيوني، دعا خلالها إلى إنهاء ما وصفه بـ”عصر القصف اللامتناهي”، وعبّر عن انفتاحه نحو إقامة شراكة أمنية مستقبلية مع "إسرائيل"، في ظل وجود “أعداء مشتركين”.
وفي سياق حديثه عن العلاقة مع "إسرائيل"، قال الشرع: “سأكون واضحًا: عصر الغارات اللامتناهية يجب أن ينتهي. لا تزدهر أي دولة وسماءها مليئة بالخوف. لدينا أعداء مشتركين، ويمكن أن نصل إلى شراكة أمنية مع إسرائيل في المستقبل”.
ووفق ما نقلته الصحيفة اليهودية، أعرب الشرع عن رغبته في العودة إلى اتفاق فصل القوات بين سوريا و"إسرائيل"، الموقع عقب حرب أكتوبر 1973، موضحًا أن هذه العودة تهدف إلى حماية أبناء الطائفة الدرزية في الجولان وسوريا. وقال: “الدروز في سوريا مواطنون أصيلون ومخلصون، ويستحقون الحماية. أمنهم ليس موضوعًا للتفاوض”.
وأضاف الشرع: “السلام لا يُبنى على الخوف، بل على الاحترام المتبادل. سنتعاون حيث توجد نية صادقة وطريق واضح للتعايش، وسنتجنب أي مسارات أخرى”.

القيادي في حركة حماس، د. باسم نعيم:

- لم نرفض مقترح ويتكوف، بل توافقنا معه الأسبوع الماضي على مقترح للتفاوض واعتبرناه مقبولًا.

- ويتكوف أبلغنا بردّ الطرف الآخر، والذي لم يتفق مع أي بند مما تم التفاهم عليه، ولم يُلبِّ الحد الأدنى من متطلبات شعبنا، ورغم ذلك، تعاملنا معه بإيجابية ومسؤولية عالية، آخذين بعين الاعتبار الأوضاع المأساوية التي يعيشها شعبنا.

- قدمنا ردنا بما يضمن الحد الأدنى من مطالبنا، وعلى رأسها: ضمان احترام الاحتلال لهدنة مؤقتة مدتها 60 يومًا، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية بكميات كافية عبر المؤسسات الأممية، إضافة إلى الحصول على ضمانات واضحة بأن تفضي هذه المفاوضات إلى إنهاء الحرب وانسحاب الاحتلال.

- من غير المقبول أن يُعتبر رد الاحتلال في كل مرة هو الوحيد القابل للتفاوض، فهذا يتنافى مع مبادئ النزاهة والعدالة في الوساطة، ويُعبّر عن انحياز واضح للطرف الآخر.

المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: الاحتلال ينصب كميناً دموياً عند جسر وادي غزة ويستدرج آلاف المُجوَّعين ويطلق النار عليهم ويقتل ويصيب العشرات