تمثيلية توزيع المساعدات كذبة الاحتلال الجديدة

إعلام العدو تداول هذه الصور و يزعم أنها لفلسطينيين يستلمون مساعدات من المراكز الجديدة

والحقيقة أنها مسرحية شارك فيها بعض الكومبارس لإظهار حقيقة مغايرة، تعليقات ومنشورات أهل قطاع غزة كشف زيف هذه الصور ، بقولهم أن ملابسهم الجديدة، ولم يتبقى نازح لديه مثل هذه الملابس والأحذية والظاهر إنهم من جماعة جيش لحد غزة، ياسر أبو شباب وشلة الجواسيس الي معه

عصابات الكلب ياسر أبو شباب، المدعومين من الاحتلال، والمسلحين منهم، يقومون بأدوار مشبوهة وبتعليمات ضباط الاحتلال، يتواجدون بمناطق تواجد دبابات وآليات الاحتلال..يدعون حماية قوافل المساعدات ولكن هذا غطاء على ما يفعلوه من خيانة وعمالة...


لن تمر مخططاتكم ..وستفشل ..

#عصابات_لحد_في_غزة

رجال المغير غير، عاشو الشباب، 🔥🔥🔥🔥🔥

🪰 ذباب أفيخاي، وكلاب الشاباك، عاملين ضجة ورقصة وبختلقوا أحاديث وأكاذيب جاية من الشاباك وضباط الاحتلال، وسبحان الله كلهم عرفوا وحللوا الصورة بنفس التوقيت لأنه التعميم وصل هههه

بالأمس سرايا القدس نشرت فيديو لكمين هندسي في شرق مدينة غزة، المقاومين لابسين لباس أسود غامق ولا اله علاقة بلباس رجال الإسعاف، وحاملين الي بدهم يفجروه على سلم خشبي

ذباب سلطة الطعريص بقلك ما يحصل هو إعطاء مبرر لاستهداف رجال الإسعاف، مع إنه الشباب لا معهم سيارة إسعاف ويرتدون اللباس الأسود وواضح إنه حاملين سلم خشب مش نقالة إسعاف زي ما ذباب فتح وولاد الكلب يتحدثون ..

وهل يريد الاحتلال مبرر لأي استهداف؟ قتل أكثر من 15 مسعف برصاص ودفنهم وهم بعملهم الرسمي وسايقين سيارات إسعاف ويرتدون ملابس المسعفين وقتلهم الاحتلال بدم بارد ..

بكفي تبرير يا عرصات، بكفي خيانة وتبني روايات الاحتلال ...

الصحفي يوسف فارس :

لا أحد يمتلك أهلية ولا شرعية التنظير على الجياع، لكني وبمنتهى الموضوعية نزلت صباح يوم أمس إلى الشارع، وأقصد محيط مفترق الصاروخ نهاية شارع الجلاء لجهة محافظة الشمال واستطلعت آراء شريحة عشوائية من النازحين عن مدى استعدادهم لاستلام المساعدات وفق الآلية الجديدة التي تجبرهم على التوجه إلى محور نتساريم أو منطقة موراج، كانت اجابة كل من التقيته أنه: «لن يستلم المساعدات وفق الآلية الحديدة» أما عن الأسباب، فمتباينة:
• لا ثقة بأهداف الإحتلال وخبثه
• المواصلات غالية جداً وقد تتجاوز قيمة الطرد
• الخشية من الاحتجاز في جنوب القطاع وتكرار تجربة النزوح القاسية
• لا صحة جسدية ولا طاقة لرحلة عذاب كهذه
• لا إرادة وطنية في التساوق مع خطط الإحتلال

في المحصلة، خطة المساعدات الأمريكية الإسرائيلية وُلدت ميتة، فاقدة للشرعية الأخلاقية ولإمكانية التطبيق الواقعية، وقد أسقطها وطنيا تبرؤ العائلات والعشائر مِن أي شركة محلية قبلت المشاركة فيها، وليست الصور المسخرة التي نشرها إعلام العدو من تل السلطان الذي كان من المفترض أن يحتشد أمامه ٣٠٠ ألف إنسان، سوى تتويج لموت قبل الميلاد