شكرًا للواضحين، الذين لا يكلفون أحد مشقَّة البحث عن اليقين بين كومة الشكوك.
الحشود تُرهبني وتختنق أنفاسي ، أشعر بالشلل بسبب مظهرهم الفُضولي تجاهي ، والأوجه التي لا أعرفها تجعلني أشعر بالغباء .
حتى وإن عاد الطريق حتى وإن عاد الرفاق حتى وإن مزقت روحي لأجل أغنية من سيشتري لي قلباً جديداً ؟
"لقد تركتك تغيّر الحقائق كما تشاء، سمحتُ لك باختيار أكثر النهايات مناسبةً لضميرك، رأيتك تكذب وكان هذا أبشع ماحدث على الاطلاق."
أنا بحترم جداً الشخص إللي بيطلع واطي من الأول و بيوفر علينا الزعل على عشرة العمر .
بينما أنت تبحث عن طريقه لتأمين
لقمة العيش هناك شباب يبحثون
عن وصفات لتبييض البشره .
لقمة العيش هناك شباب يبحثون
عن وصفات لتبييض البشره .
إن الشخص الذي انتزعته من قلبي، ولعلّني إذا فعلت ذلك آلمت قلبي وأدميته، لن يعود إلى قلبي أبدًا
أؤمن بأنّ عليّ أن أحب رجلاً في النّهاية. لكن ليس أي رجل، رجل حقيقي، رجل يستطيعُ جذبي إليه بلا اعتماد على أي قوة، ومن دون أن يطلب مني أي شيء، من دون أن يتسلط علي. رجلٌ يحبني ويمشي إلى جانبي من دون أن يذلني. أعني قوي حقًا، رجلٌ بمعنى الكلمة.
لا نختار من نحبّ. ربّما لا أستطيع أن أحبّ أحدًا ولا أعرف كيف أجعل أحدًا يحبّني.
كانت في هذه الفترة من حياتها ذات كبرياء عظيمة، واعتزاز شديد بالنفس، ولذلك تلقت صدمات كثيرة قبل أن تدرك كيف تسير مع الحياة بسهولة ويسر.
بالطبع غفرت لك، لم يكن الأمر صعبًا ولم يكن الأمر مهما أصلًا.. وتذكر! علينا أن ندخر أحقادنا الثمينة، للأشخاص الذين نحبهم حقًا..
كلفني الأمر كثيرًا من الوقت لأدرك أنك بالفعل لا تُناسبني، وأن حبك ما هو إلا سُمٌ جارٍ في جسدي، وأنني لستُ لك وأنت لم تَكُن لي يومًا.
وكم كان شاقًا علي مُجابهةُ الحنين عندما يَضخُ في دمي.
قد كلفني كل هذا قلبي..
وكم كان شاقًا علي مُجابهةُ الحنين عندما يَضخُ في دمي.
قد كلفني كل هذا قلبي..
أكون كاذبًا لو قلت بأني سأجنّ أو أموت. فالإنسان يعتاد سريعًا ويصبر على الأشياء التي كان يظن بأنه لن يحتملها أبدًا.
إذا تعلمت أن تسخر من غبائك، ستتحول كلُّ قمامتِك إلى سمادٍ بسرعةٍ فائقة. والسّماد جيد للنموّ.
لقد كنت أقرأ لأفهم النفس البشرية، أردت أن أرى تنوع الشخصيات، ما وراء سلوكياتها، لماذا تحدث الأشياء بالشكل الذي تبدو عليه.
أردت أن أفهم لماذا يرحل شخصٌ ما فجأة قبل أن ندرك أن تلك كانت كلماته الأخيرة، صوته، نظرته الوداعية، ولماذا ... لماذا أظلّ انتظر كما لو أنني الشخص الذي وضع إناء الماء على الموقد وعليّ تفقده كل حين.
أردت أن أفهم لماذا يرحل شخصٌ ما فجأة قبل أن ندرك أن تلك كانت كلماته الأخيرة، صوته، نظرته الوداعية، ولماذا ... لماذا أظلّ انتظر كما لو أنني الشخص الذي وضع إناء الماء على الموقد وعليّ تفقده كل حين.
ولكنني أقعُ في الأشياءِ وقوعاً عميقاً
لا أعرفُ الوسطية، وهذا سبب مأساتي.
لا أعرفُ الوسطية، وهذا سبب مأساتي.