الأمر كان يستحق منك التخلي من أول خطأ
‏بينما أنت كنت متمسك لآخر لحظة .

اليد التي تركتها عمداً ، سيأتي أخر يمسكها ويحافظ عليها .

حاليًا دائرة علاقاتي اصبحت نقطه لا يوجد بها الا انا..

أخبـرتك من قبل أني قادر على تجاهلك بطريقة مسـتفزة جداً ، وأنا لا أمزح أبدا .

رُغم حُبي له مِنْ بين جميع أَعدائهـ حاوَلَ قتلي

ماسَويتلكْ موزين هاي الضلت بكلبي

‏حين يقول أحدهم ” ليتني ما عرفتك أو ليتني ما قابلتك”، لا أستطيع أن اتخيل مدى الألم الذي تُرك في نفس هذا الشخص، ولا مدى السوء الذي شعرَ به حتى يتوصل به الأمر أن يتمنى لو أن الأيام لم تجمعه بهذا الشخص رغم جمال الأيام التي قضوها سوياً.. أي مرحلةٍ من الألم وصل إليها هذا الشخص !!

يارخصك وانت لاكي البديل بسهوله..

كان شكلك مقرف وأنت بتحاول تنهي علاقة لتدخل علاقة ثانيه مقرف جداً🤮

كان التخلي عني سهلاً كأني لم أكن له يوماً كلمة طيبة ولا حضن حنين ، ولا سند صادق ولا لهفة مُحِب ، ولا ضحكة حقيقة ولا شخص غالي ، ولا قلب معطاء ولا لمعة عين ، ولا يد دافئة لم أكن له شيئاً ...!!

لقد كان أصدق كاذب قابلته لا استطيع ان اكون طبيعية وانا احمل له عتاباً في قلبي لن انسى ماغيره في روحي تلك الليلة التي عرفت بها حقيقته تلك الحقيقه التي ابكت عيناي لن انسى كيف جعل مني شخصاً لايثق ونزع من قلبي التصديق لكل شيء حولي..لقد زرع فيني خذلاناً اخشى بعده كل يد تمتد الي وان كانت صادقة ذهب ولم يعتذر لي عن تلك الندوب حتى..!!

"فكرة أنّ الله لا يُكلّف نفسًا إلّا وِسعَها
فكرة مُريحة جدَّا، تدفعُك
بعيدًا عن جرفِ الإنهيار
تعطيك حافزًا للتوّسع
وتجعلك في حالة تصالحٍ مع الحياة
لأنك تعلم أنّ التحديّات تأتِي
على قِياس استطاعتك
لكن تكون فضفاضة أبدًا
ولا عميقةً حدّ الغرق
ولن تعرفَ ذلك حقيقةً حتى تنجو ..

في كل مرّة تغيب فيها أتعلّم طرقًا جديدة
لنسيانك.

‏حين يقول أحدهم ” ليتني ما عرفتك أو ليتني ما قابلتك”، لا أستطيع أن اتخيل مدى الألم الذي تُرك في نفس هذا الشخص، ولا مدى السوء الذي شعرَ به حتى يتوصل به الأمر أن يتمنى لو أن الأيام لم تجمعه بهذا الشخص رغم جمال الأيام التي قضوها سوياً.. أي مرحلةٍ من الألم وصل إليها هذا الشخص !!

وانا ارتب دولتــي وخرائطي وانا اقرر من سيدخل جنتي وانا اقرر من سيدخل ناري .!💛

ببقى
‏حزين
‏ لما
‏ أقفل
‏الموضوع
‏ وأنا عايز
‏أسأل مليون سؤال

-" المُتاح للجميع مُقرف

الأمر كان يستحق منك التخلي
من أول خطأ ‏بينما أنت كنت متمسك لآخر لحظة