💜 تدارس القرءان الكريم 💚
6.36K subscribers
7.07K photos
1.29K videos
336 files
1.44K links
قال يحيى بن معاذ :
(أشتهي من الدنيا شيئين :
بيتاً خالياً ، ومصحفاً جيد الخط أقرأ فيه القرءان) 🤍🌴

#لا_تهجر_القرءان
#انشر_تؤجر
#جعلها_الله_في_ميزاني_ووالدي_وإياكم
https://t.me/maybeyouIand

https://t.me/E3raf_Rabbak
قناة التجويد
https://t.me/stops7r
Download Telegram
               🫧🎊مسابقة🫧🎊

  🔹(أسماء الله الحسنى ودعاؤه بها)🔹

                       الحلقة (8)

💻 المقطع على اليوتيوب:
https://youtu.be/zl6OHxVdyv0
🎧  المقطع مسموع:
https://cutt.us/TMLhe
📝أسئلة الاستيعاب
https://cutt.us/P8scE
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🍃🤍

إن لله نفحات مغفرة ورحمة وجبر تُصيب المستغفرين بالأسحار 🌦️

كان رسول الله - ﷺ - يقول في سجوده:

اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ، دِقَّهُ وَجِلَّهُ، وَأَوَّلَهُ وآخرَهُ، وعلانيتَهُ وسِرَّهُ.

📖 صحيح مسلم (٤٨٣)

🔹 اترك الهاتف من يديك وقم صلِّ ركعتين واستغفر لذنبك
ألا تحبُّ أن يغفر الله لك والله غفور رحيم؟!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🟣 حكم صيام عاشوراء بنية القضاء

📩 #السؤال :

من كان عليه قضاء يومين من رمضان ، ويريد أن يصومهما يوم التاسع ، والعاشر ، فهل تجزئه عن القضاء وعن يوم عاشوراء؟

📄 #الجواب :

لا شك أن #قضاء الصوم الواجب #أهم من النوافل ، فإذا كان على الإنسان أيام من رمضان ، أو أيام منذورة ، أو كفارات ؛ فهي أهم من النافلة.

👈 وإذا صام يوم عرفة ، أو يوم عاشوراء من القضاء ؛ فلا بأس ، ونرجو أن يجمع الله له الخيرين ، والأجرين إذا كان لم يمنعه من صوم عاشوراء إلا قضاء اليوم الذي عليه ، والأيام التي عليه ، فيرجى له فضل هذا وهذا.

📗 فتاوى الجامع الكبير لسماحة الشيخ ابـن بـاز رحمه الله 📗

https://binbaz.org.sa/fatwas/2590/حكم-صيام-عاشوراء-قضاءً
🔹 صوم عاشوراء لمن عليه قضاء
🔹متى تكون نية الصيام في الفرض أو القضاء أو النفل
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🟣 هلموا الآن
لمجلس علم تحفكم فيه الملائكة بإذن الله تعالى

👈🏼 دعوة عامة إخوة وأخوات
تفسير سورة ءال عمران
( تفسير بن كثير تحقيق أحمد شاكر )


لفضيلة الشيخ/ وحيد عبد السلام بالي
حفظه الله 🌴


https://t.me/wahidbaly?livestream
#انشر_تؤجر 🩵🍃
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🔹السيئات والذنوب لفظان إذا اجتمعا في اللفظ افترقا في المعنى وإذا افترقا في اللفظ اجتمعا في المعنى

👈🏼 قال تعالى حاكيا عن عباده المؤمنين
 {رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ} ءال عمران

( هنا الذنوب والسيئات اجتمعا في ءاية واحدة ... إذن يختلفا في المعنى)

👈🏼 وقال تعالى
{رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا}

👈🏼 {... كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ} محمد
🔹 هنا أربعة أمور
الذنوب .. السيئات ... المغفرة ... التكفير

فالذنوب المراد بها الكبائر.. ولها المغفرة

والسيئات المراد بها الصغائر .. ولها التكفير ومنه أُخذَت الكفارة
👈🏼 وَلِهَذَا لَمْ يَكنْ لَهَا سُلْطَان وَلَا عمَل فِي الْكَبائِر فَلَا تَعْمَلُ فِي قَتْلِ الْعمد وَلَا فِي الْيَمِين الْغَموس فِي ظَاهر مَذْهَب أَحْمَدَ وَأَبِي حَنِيفَةَ

🔹 وَالدَّلِيلُ عَلَى أَنَّ السَّيِّئَاتِ هِيَ الصَّغَائِرُ وَالتَّكْفِيرِ لَهَا قَوْلُهُ تَعَالَى:

{إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا}. [النساء: 31]

🔹🔹وَلَفظُ الْمَغْفِرة أَكْمَل مِنْ لَفْظِ التَّكْفِيرِ
وَلِهَذَا كَانَ مِنَ الْكَبَائِرِ، وَالتَّكْفِيرُ مَعَ الصَّغَائِرِ، فَإِنَّ لَفْظَ الْمَغْفِرَةِ يَتَضَمَّنُ الْوِقَايَةَ وَالْحِفْظَ، وَلَفْظَ التَّكْفِيرِ يَتَضَمَّنُ السَّتْرَ وَالْإِزَالَة

🔹وَعِنْدَ الْإِفْرَادِ يَدْخُلُ كُلٌّ مِنْهُمَا فِي الْآخَرِ كَمَا تَقَدَّمَ، فَقَوْلُهُ تَعَالَى: {كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ} [محمد: 2].
يَتَنَاوَلُ صَغَائِرَهَا وَكَبَائِرَهَا، ومحوها
بَلِ التَّكْفِيرُ الْمُفْرَدُ يَتَنَاوَلُ أَسْوَأَ الْأَعْمَالِ،
كَمَا قَالَ تَعَالَى: {لِيُكَفِّرَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي عَمِلُوا} [الزمر: 35] .
من كلام ابن القيم في شرح منازل السائرين
👇🏼
ولا تغفر الذنوب جميعها إلا بالتوبة، أو بحسنات تتضاءل وتتلاشى فيها الذنوب،
فهي كالبحر لا يتغير بالجيف، وإذا بلغ الماء قلتين لم يحمل الخبث

. فلأهل الذنوب ثلاثة أنهار عظام يتطهرون بها في الدنيا،
فإن لم تف بطهرهم طهروا في نهر الجحيم يوم القيامة: نهر التوبة النصوح
، ونهر الحسنات المستغرقة للأوزار المحيطة بها،
ونهر المصائب العظيمة المكفرة
، فإذا أراد الله بعبده خيرا أدخله أحد هذه الأنهار الثلاثة، فورد القيامة طيبا طاهرا، فلم يحتج إلى التطهير الرابع .اهـ. من مدارج السالكين.👇🏼
 (ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا) آل عمران
في الآية دعاء الله عز وجل بأن

يغفر ذنوبهم، ويكفر عنهم سيئاتهم، هذا أولا،

وثانيا: فإن كون المعصية تمحى بالكفارة من العبد، دليل على أنها من الصغائر، فالكبائر والموبقات لا تمحوها الكفارات والفِدى -كما وضحه ابن القيم في كلامه المتقدم-.
والله أعلم.
🔹قوله تعالى
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53) الزمر

في تفسير القرطبي
روى حماد بن سلمة عن ثابت عن شهر بن حوشب عن أسماء أنها سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقرأ :
قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا ولا يبالي إنه هو الغفور الرحيم .
وفي مصحف ابن مسعود " إن الله يغفر الذنوب جميعا لمن يشاء " .
قال أبو جعفر النحاس :
وهاتان القراءتان على التفسير ، أي : يغفر الله لمن يشاء . وقد عرف الله - عز وجل - من شاء أن يغفر له ، وهو التائب أو من عمل صغيرة ولم تكن له كبيرة ، ودل على أنه يريد التائب ما بعده وأنيبوا إلى ربكم فالتائب مغفور له ذنوبه جميعا يدل على ذلك وإني لغفار لمن تاب فهذا لا إشكال فيه
والله أعلم
🔹في تفسير الطبري
ثوبان مولى رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم يقول: سمعت رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم يقول:
 " ما أُحِبُّ أنَّ لِي الدُّنْيَا وَمَا فِيها بهذه الآية: 
( يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ )"... الآية, فقال رجل: يا رسول الله, ومن أشرك ؟ فسكت النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم , ثم قال: " ألا وَمَنْ أشْرَكَ, ألا ومَنْ أشْرَكَ, ثلاث مرات ".
وقال آخرون: نـزل ذلك في قوم كانوا يرون أهل الكبائر من أهل النار, فأعلمهم الله بذلك أنه يغفر الذنوب جميعا لمن يشاء
👇🏼وإنما عنى بقوله 
( إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ) لمن يشاء, كما قد ذكرنا قبل, أن ابن مسعود كان يقرؤه:

وأن الله قد استثنى منه الشرك إذا لم يتب منه صاحبه, فقال: إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ , فأخبر أنه لا يغفر الشرك إلا بعد توبة بقوله:
إِلا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا . فأما ما عداه فإن صاحبه في مشيئة ربه, إن شاء تفضل عليه, فعفا له عنه, وإن شاء عدل عليه فجازاه به.