أنا لم أكن رباً جيداً
و لم أمارس اي راحة قط
انا بلا هوية بلا راتباً بلا بيت
عندما عدت من العمل و حامل عرق جبيني ك ندبة
و خريطة العالم على قميصي
تفاجئوا أولادي كلهم
يا ابتي تحمل كل هذه البيوت
و لم ترسم لنا بيت حتى
سجاد أحمد
و لم أمارس اي راحة قط
انا بلا هوية بلا راتباً بلا بيت
عندما عدت من العمل و حامل عرق جبيني ك ندبة
و خريطة العالم على قميصي
تفاجئوا أولادي كلهم
يا ابتي تحمل كل هذه البيوت
و لم ترسم لنا بيت حتى
سجاد أحمد
ابي الذي يعرف سنن القبيلة
كان يغتصب السنن علمني مرة
أن أحببت .. حب ك قروي
ضع روحك ك قلادة على رقبتها
و عش طويلاً
ربما تموت
ربما تدفن جثتك
و ستعرف ان كل الطين غريب
غريب ان لم تلمسه فتاتك
لكن يا بني لا تقبل أن يلمون جسدك
بقطعة قماش بيضاء
خذ منديلها و ستعرف ليس كل اختناق اختناق
ستعرف لذة خنقك بعطرها
ستود أن تعود للحياة
و تموت مرة أخرى لتختنق من جديد
ستموت من الحب
سجاد أحمد
كان يغتصب السنن علمني مرة
أن أحببت .. حب ك قروي
ضع روحك ك قلادة على رقبتها
و عش طويلاً
ربما تموت
ربما تدفن جثتك
و ستعرف ان كل الطين غريب
غريب ان لم تلمسه فتاتك
لكن يا بني لا تقبل أن يلمون جسدك
بقطعة قماش بيضاء
خذ منديلها و ستعرف ليس كل اختناق اختناق
ستعرف لذة خنقك بعطرها
ستود أن تعود للحياة
و تموت مرة أخرى لتختنق من جديد
ستموت من الحب
سجاد أحمد
سيكبر الوداع
و نلم أصابعنا و دموعنا بحقائبنا
و نلم معها مدينتنا و نرحل
سجاد أحمد
و نلم أصابعنا و دموعنا بحقائبنا
و نلم معها مدينتنا و نرحل
سجاد أحمد
لم اقبل فتاة
و لم اتجسس على بنت جميلة
و لم اتقمص دور السافل أمام أي انثى تمر بجانبي
لم أكن ك شباب مدينتنا الذين يستقبلون هدايا من حبيباتهم
كنت استقبل المديح من العجائز فقط
لم اذرف صوتي في منتصف الليل لأنثى
لم تستقبل عيني اي ابتسامة منهن
و لم تراودني و لم تناديني جارتي العاهره
عندما فرغت مدينتنا من الرجال في الحرب
حتى و انا كنت أمام دارها
اتطلع أرقام محلة بيتها
و لم امشط شعري جيداً
كي اغيض فتاة بتسريحتي
انا مجعد تماماً ك وقفتي ك الباصات ك الأديان
سجاد أحمد
و لم اتجسس على بنت جميلة
و لم اتقمص دور السافل أمام أي انثى تمر بجانبي
لم أكن ك شباب مدينتنا الذين يستقبلون هدايا من حبيباتهم
كنت استقبل المديح من العجائز فقط
لم اذرف صوتي في منتصف الليل لأنثى
لم تستقبل عيني اي ابتسامة منهن
و لم تراودني و لم تناديني جارتي العاهره
عندما فرغت مدينتنا من الرجال في الحرب
حتى و انا كنت أمام دارها
اتطلع أرقام محلة بيتها
و لم امشط شعري جيداً
كي اغيض فتاة بتسريحتي
انا مجعد تماماً ك وقفتي ك الباصات ك الأديان
سجاد أحمد
ما يؤلمني
الشوارع التي تمشينها وحدك لا تعرفني
ما يؤلمني أن يكون للغراب أمنية بيضاء أمامك
ما يؤلمني أن أجر اول نفس و لا هواء منك هنا
ما يؤلمني أن أعرف كل القطارات الطويلة
التي حنتها الكفوف من بعيد
كانت إشارة للذهاب دون عودة
ما يؤلمني أن يغرق النهر
عندما تعدلين حجلك أمامه
ما يؤلمني أن أسمع صوت نباح كلب
أمام منزلك
و خطوات تمشي
خطوات اتمنى ان تكون خطوات فقط بلا أقدام
ما يؤلمني أن اقف على ناصية قلبي و ارممك
ك اي تمثال .. ما يؤلمني انك تمثال
ما يؤلمني أن أعرف الرسائل الطويلة
لم تكتبها الأصابع بل الدموع
ما يؤلمني اني بلا حبيبة و بلا رسالة و بلا ألم
سجاد أحمد
الشوارع التي تمشينها وحدك لا تعرفني
ما يؤلمني أن يكون للغراب أمنية بيضاء أمامك
ما يؤلمني أن أجر اول نفس و لا هواء منك هنا
ما يؤلمني أن أعرف كل القطارات الطويلة
التي حنتها الكفوف من بعيد
كانت إشارة للذهاب دون عودة
ما يؤلمني أن يغرق النهر
عندما تعدلين حجلك أمامه
ما يؤلمني أن أسمع صوت نباح كلب
أمام منزلك
و خطوات تمشي
خطوات اتمنى ان تكون خطوات فقط بلا أقدام
ما يؤلمني أن اقف على ناصية قلبي و ارممك
ك اي تمثال .. ما يؤلمني انك تمثال
ما يؤلمني أن أعرف الرسائل الطويلة
لم تكتبها الأصابع بل الدموع
ما يؤلمني اني بلا حبيبة و بلا رسالة و بلا ألم
سجاد أحمد
كن سافلاً
مارس سفالاتك
مثل طفلاً يمشي عارياً
و يشعر ان العالم كله بلا ثياب
سجاد أحمد
مارس سفالاتك
مثل طفلاً يمشي عارياً
و يشعر ان العالم كله بلا ثياب
سجاد أحمد
لا زليخة و لا مريم يشبهن خيط من بدلة حزني
لا زلت اتشبث ب الانتظار عسى أن يسقط علي
من جذع النخلة وجه احاكم به ايامي الحزينة
و سفينة العمر السريعة أقتل ربانها
و اصنع من شراعها نهد كبير
يعلم الدنيا أن تتمشى ببطء و تسكر
ازحزح عني هذا الوجه القديم
و ينخلق وجه لي كل ما أرى وجهك
هكذا اتلون مثل لون عينك
و لكن الجريدة قالت
قدو قميص الأشجار و يوسف أعدم
سجاد أحمد
لا زلت اتشبث ب الانتظار عسى أن يسقط علي
من جذع النخلة وجه احاكم به ايامي الحزينة
و سفينة العمر السريعة أقتل ربانها
و اصنع من شراعها نهد كبير
يعلم الدنيا أن تتمشى ببطء و تسكر
ازحزح عني هذا الوجه القديم
و ينخلق وجه لي كل ما أرى وجهك
هكذا اتلون مثل لون عينك
و لكن الجريدة قالت
قدو قميص الأشجار و يوسف أعدم
سجاد أحمد
حكومتنا البراقة
المتنا سية جراحنا
تمدح فوهاة بنادقها
لأنها تعرف الطريق
و تعرف أين تسكن أحلامنا المخزونة
في زوايا رؤوسنا
تاركة أيامنا السعيدة على " السدة "
لتسأل ( شطيط )
ما حل بمائك الفج
يجيب و الدموع تسيل منه
قد اطفئوا توهجي بدم
سجاد أحمد
المتنا سية جراحنا
تمدح فوهاة بنادقها
لأنها تعرف الطريق
و تعرف أين تسكن أحلامنا المخزونة
في زوايا رؤوسنا
تاركة أيامنا السعيدة على " السدة "
لتسأل ( شطيط )
ما حل بمائك الفج
يجيب و الدموع تسيل منه
قد اطفئوا توهجي بدم
سجاد أحمد
صحِيحٌ سأُغلِظُ وَجهيَّ حينَ أراكَ غداً في طَريقي ...
ولٰكن سأبكي من القلبِ
إنَّكَ لم تَتعلمْ برُغمِ ذكائِكَ بَعضَ وفاءِ الكِلابْ
سَيبقىٰ غِيابُكَ بينَ جُروحيَّ التي لا تُداوىٰ
يَوماً ... فيَوماً
تُعاقِبُكَ الذِّكرياتْ
فإنَّ الزَّمانَ أميرُ العِقابْ
مظفرالنواب
ولٰكن سأبكي من القلبِ
إنَّكَ لم تَتعلمْ برُغمِ ذكائِكَ بَعضَ وفاءِ الكِلابْ
سَيبقىٰ غِيابُكَ بينَ جُروحيَّ التي لا تُداوىٰ
يَوماً ... فيَوماً
تُعاقِبُكَ الذِّكرياتْ
فإنَّ الزَّمانَ أميرُ العِقابْ
مظفرالنواب
"قدركِ أَنّ تكوني لي، في هذا العالم وفي العالم القادِم وكُل العوالِم القادِمة، إنني مستميتٌ في الحب، قاتلٌ، نهم"
هنري ميللر
هنري ميللر
انا لا استطيع ان ابكي على أصدقائي
الذين دفتنهم واحد بعد الآخر
هكذا عندما أموت حسرتهم تبقى بقلبي
ف لن أموت وحيداً
سيدفنوني وحدي بقبراً يتثائب موتا
سجاد أحمد
الذين دفتنهم واحد بعد الآخر
هكذا عندما أموت حسرتهم تبقى بقلبي
ف لن أموت وحيداً
سيدفنوني وحدي بقبراً يتثائب موتا
سجاد أحمد