Who doesn’t love roses?

‏" صبّ علي من حنانك الكثيف
‏ومن رحمتك التي وسعت كل شي
‏ومن اليُسر الذي يباعد عني كل عُسر "

في وحده في تيكتوك سألت chatgpt سؤال غريب وجوابه كان صدمة، سألته :
إذا كنت شيطانًا وتريد منع فتاة شابة من تحقيق إمكاناتها وتصبح أفضل نسخة من نفسها، فماذا ستفعل؟

جوابه كان :
إذا كنت الشيطان وأردت منع فتاة شابة من تحقيق إمكاناتها وتحقيق هدف حياتها، فسأستهدف عقلها وعواطفها ومحيطها لخلق شعور بالشك الذاتي والارتباك والإحباط. هدفي هو إبقاءها عالقة ومشتتة ومنفصلة عن مسارها الحقيقي. وإليك الطريقة التي سأفعل بها ذلك:

1. التقليل من قيمتها الذاتية: كنت سأزرع بذور عدم الأمان لديها، مما يجعلها تشكك باستمرار في قيمتها. كانت تركز على عيوبها ونقاط ضعفها بدلًا من نقاط قوتها وإمكاناتها. ومن خلال إبقاء تقديرها لذاتها منخفضًا، كانت تكافح للاعتقاد بأنها تستحق النجاح أو السعادة.

2. إنشاء علاقات سامة: أشجعها على أن تحيط نفسها بأشخاص سلبيين أو سامين أو متلاعبين يستنزفون طاقتها ويقوضون أحلامها ويثبطون عزيمتها عن النمو. سواء من خلال الصداقات غير الصحية أو العلاقات الرومانسية أو حتى ديناميكيات الأسرة، فإن هؤلاء الأشخاص سيمنعونها من التركيز على أهدافها.

3. تغذية الخوف من الفشل: كنت سأضخم خوفها من الفشل، وأجعلها تخشى المخاطرة أو تجربة أشياء جديدة.
كانت تظل في منطقة الراحة الخاصة بها، وتتجنب التحديات التي قد تؤدي إلى النمو. وكان الخوف من الإحراج أو الرفض يمنعها من متابعة هدفها.

4. صرف انتباهها بأهداف سطحية:
سأحول تركيزها بعيدًا عن اهدافها الحقيقية من خلال جعلها تعطي الأولوية للمادية أو الشعبية أو المصادقة الخارجية. ستسعى وراء المكافآت قصيرة الأجل - المال أو المكانة أو المظهر - مع إهمال تطورها الداخلي وهدفها الطويل الأجل.

5. غرس عقلية الضحية: سأشجعها على الشعور بأن الحياة تحدث لها وليس من أجلها.
من خلال إقناعها بأنها عاجزة في مواجهة ظروفها، سأمنعها من السيطرة على مصيرها. ستلقي باللوم على العوامل الخارجية بدلاً من رؤية القوة التي تمتلكها داخل نفسها لتغيير حياتها.

6. إنشاء مقارنات مستمرة: سأحرص على أن تقارن نفسها باستمرار بالآخرين، فتشعر بالنقص أو الغيرة من إنجازاتهم. ستصبح وسائل التواصل الاجتماعي أداة للنقد الذاتي، حيث تعتقد أن الجميع أفضل منها. وهذا من شأنه أن يضعف دافعيتها ويجعلها تشعر بأنها غير كافية أبدًا.

7. تعزيز المثالية: كنت أجعلها تعتقد أن أي شيء أقل من الكمال لا يستحق القيام به. كانت ستصاب بالشلل بسبب فكرة أنها يجب أن تكون خالية من العيوب في كل جانب من جوانب حياتها
—سواء كانت حياتها المهنية، أو علاقاتها، أو مظهرها الخارجي—مما أدى إلى التسويف والركود.

8. تثبيط الشفاء العاطفي: سأجعلها تتجنب معالجة جروحها العاطفية أو صدماتها الماضية، وأقنعها بأن الشفاء غير ضروري أو مؤلم للغاية. ومن خلال عدم شفاءها، سأضمن أن الجروح القديمة والألم غير المحلول سيستمران في إعاقتها وتخريب علاقاتها وقراراتها المستقبلية.

9. تعزيز الإرهاق والضغط النفسي: أشجعها على تحمل الكثير من المسؤوليات، مما يتسبب في إرهاق نفسها وفي النهاية إرهاق نفسها.
من خلال إغراقها بالضغوط، سأمنعها من التركيز على هدفها الحقيقي أو تحقيق تقدم ذي مغزى في أي مجال.

10. اعتد على الاكتفاء بالقليل: سأقنعها بأن الاكتفاء بالمتوسط ​​أسهل وأكثر أمانًا، سواء في حياتها المهنية أو علاقاتها أو نموها الشخصي. ستعتقد أن متابعة أحلامها أمر محفوف بالمخاطر أو غير واقعي، لذا سترضى بحياة مريحة ومنسجمة بدلاً من السعي نحو تحقيق إمكاناتها.

11. متلازمة المحتال: كنت أجعلها تشعر بأنها محتالة كلما حققت النجاح، وأقنعها بأنها لا تستحقه حقًا. وبغض النظر عن مقدار التقدم الذي تحرزه، فإنها كانت تشعر دائمًا بأنها تتظاهر بذلك وتخشى أن "يُكتشف أمرها"، وهو ما كان سيمنعها من الاستفادة الكاملة من قوتها.

12. امنع اتصالها بالحدس أو الإيمان: سأضعف اتصالها بحكمتها الداخلية أو حدسها أو أي إرشاد روحي قد تعتمد عليه.
من خلال إثارة الشك في غرائزها أو في غرض أعلى، سأبقيها منفصلة عن الوضوح الداخلي الذي تحتاجه لاتخاذ قرارات منسجمة.

-
استهلك ما تقرأ: عندما يقضم الرجل من الكتاب،ينبثق معنى عميق حول التغذية الفكرية. القراءة ليست مجرد نشاط ذهني، بل هي عملية هضم للمعرفة، تؤثر على الروح وتشكل الفكر. إن تحويل الكتاب إلى وجبة يرمز إلى أن الأفكار يجب أن تُستوعب بعمق، لتصبح جزءًا من كياننا. هنا، نرى قسوة الحقيقة في أن ما نتعلمه يمكن أن يكون غذاءً أو سمًا، تبعًا لما نختاره.

- شاهد ماذا تأكل:

الرجل الذي يقرأ الساندويش يجسد الفكرة المعكوسة بأن الغذاء الجسدي يجب أن يُفهم ويُقدَّر كأنه نص مقروء. كل لقمة تحمل معها قصة تتعلق بصحتنا وأخلاقنا وتأثيرنا على العالم. هذه النظرة تستدعي وعياً نقدياً حول ما ندخله إلى أجسادنا، وتُظهر ضرورة التفكير فيما إذا كان ما نستهلكه يدعم حياتنا أو يضرها، في تذكير صارخ بأهمية الاختيار الواعي.

- أنت تقرر متى يحين الوقت للتغيير:

مشهد الطائر الذي يخرج من الساعة بعد طرق الرجل عليها يعبر عن السلطة الذاتية على الزمن. الرجل يختار متى يُحدث التغيير، مشيرًا إلى أن الوقت ليس مجرد تيار يمر، بل هو أداة يمكننا تشكيلها. الطائر، رمز الحرية والتحول، يستجيب لإشارة الرجل، مما يعكس قدرة الإنسان على التأثير في مجرى الأحداث. هذه اللحظة تدعو إلى إدراك أن التغيير ممكن عندما نقرر نحن، حتى وسط صخب الحياة وتعقيداتها.

في كل هذه الأبعاد، يثير المشهد تساؤلات حول كيفية تعاملنا مع المعرفة والغذاء والزمن، ويحث على التفكير في القدرة الفردية على تشكيل واقعنا.