مركز سيد الشهداء ع
8.05K subscribers
3.02K photos
223 videos
56 files
21.4K links
Download Telegram
عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله (ص): ألا إن رجب شهر الله الأصم وهو شهر عظيم, وإنما سمي الأصم لأنه لا يقارنه شهر من الشهور حرمة وفضلا عند الله تبارك وتعالى, وكان أهل الجاهلية يعظمونه في جاهليتها, فلما جاء الإسلام لم يزدد إلا تعظيما وفضلا, ألا إن رجب وشعبان شهراي, وشهر رمضان شهر أمتي, ألا فمن صام من رجب يوما إيمانا واحتسابا استوجب رضوان الله الأكبر وأطفى صومه في ذلك اليوم غضب الله, وأغلق عنه بابا من أبواب النار, ولو أعطى مل‏ء الأرض ذهبا ما كان بأفضل من صومه, ولا يستكمل أجره بشي‏ء من الدنيا دون الحسنات إذا أخلصه لله عز وجل, وله إذا أمسى عشر دعوات مستجابات إن دعا به داع بشي‏ء في عاجل الدنيا أعطاه الله عز وجل وإلا ادخر له من الخير أفضل مما دعا من أوليائه وأحبائه وأصفيائه.

الأمالي للصدوق ص 534, ثواب الأعمال ص 54, فضائل الأشهر الثلاثة ص 24, روضة الواعظين ج 2 ص 396, بحار الأنوار ج 94 ص 26
 
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الإسلامية

http://telegram.me/markaz_sayed_shohadaa
عن رسول الله (ص) قال: من صلى في الليلة الثالثة من رجب عشر ركعات، يقرء في كل ركعة فاتحة الكتاب مرة و{إذا جاء نصر الله والفتح} خمس مرات، بنى الله له قصرا في الجنة، عرضه وطوله اوسع من الدنيا سبع مرات، نادى مناد من السماء: بشروا ولي الله بالكرامة العظمى ومرافقة النبيين والصديقين والشهداء والصالحين.

إقبال الأعمال  ج 3 ص 220, وسائل الشيعة ج 8 ص 92, مصباح الكفعمي ص 524 عن مصباح الزائر
 
عن النبي (ص): من صلى في الليلة الثانية من رجب عشر ركعات بفاتحة الكتاب مرة و{قل يا ايها الكافرون} مرة، غفر الله له كل ذنب صغير وكبير، وكتبه من المصلين الى السنة المقبلة وبرئ من النفاق.

إقبال الأعمال  ج 3 ص 219، وسائل الشيعة ج 8 ص 92, مصباح الكفعمي ص 524 عن مصباح الزائر
 
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الإسلامية

http://telegram.me/markaz_sayed_shohadaa
عن أبي القاسم عبد الله بن عبد الرحمن الصالحي: أن أبا هاشم الجعفري شكا إلى مولانا أبي الحسن علي بن محمد (ع) ما يلقى من الشوق إليه إذا انحدر من عنده إلى بغداد، وقال له: يا سيدي ادع الله لي، فما لي مركوب سوى برذوني (نوع من الخيول) هذا على ضعفه. فقال: قواك الله يا أبا هاشم، وقوى برذونك, قال: فكان أبو هاشم يصلي الفجر ببغداد و يسير على البرذون فيدرك الزوال من يومه ذلك عسكر سر من رأى، ويعود من يومه إلى بغداد إذا شاء على ذلك البرذون بعينه، فكان هذا من أعجب الدلائل التي شوهدت‏.

إعلام الورى ج 2 ص 119, الخرائج ج 2 ص 672, الثاقب في المناقب ص 544, إثبات الهداة ج 4 ص 430, مدينة المعاجز ج 7 ص 454, رياض الأبرار ج 2 ص 462, بحار الأنوار ج 50 ص 137, مناقب آل أبي طالب ج 4 ص 409 بإختصار
 
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الإسلامية

http://telegram.me/markaz_sayed_shohadaa
عن الإمام الباقر أو الصادق (ع) قال: إن الإمام ليسمع الصوت في بطن أمه, فإذا فصل من أمه كتب على عضده الأيمن{وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته وهو السميع العليم} فإذا قضيت إليه الأمور رفع له عمود من نور يرى به أعمال الخلائق.

بصائر الدرجات ص 434, بحار الأنوار ج 25 ص 41
 
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الإسلامية

http://telegram.me/markaz_sayed_shohadaa
تسبيح يعادل الصيام في شهر رجب
نتقدم الى مولانا صاحب العصر والزمان (عج) بأسمى آيات العزاء بمناسبة شهادة شمس اليقين, وتاج العارِفين, هادي الأنبياء والمرسلين, حضرة الإمام الهمام علي بن محمد الهادي عليه السلام الذي يصادف في الثالث من شهر رجب, عظم الله أجورنا وأجوركم
عن محمد بن الحسن بن شمون وغيره قال: خرج أبو محمد (ع) في جنازة أبي الحسن (ع) وقميصه مشقوق, فكتب إليه أبو عون الأبرش قرابة نجاح بن سلمة: من رأيت أو بلغك من الأئمة شق ثوبه في مثل هذا؟ فكتب إليه أبو محمد (ع): يا أحمق! وما يدريك ما هذا؟ قد شق موسى على هارون (ع).

رجال الكشي ص 572, كشف الغمة ج 2 ص 418, بحار الأنوار ج 50 ص 191, رياض الأبرار ج 2 ص 476
 
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الإسلامية

http://telegram.me/markaz_sayed_shohadaa
عن النبي (ص) قال: من صلى في الليلة الرابعة من رجب مائة ركعة بالحمد مرة و{قل اعوذ برب الفلق} مرة، وفي الثانية الحمد مرة و{قل اعوذ برب الناس} مرة، وهكذا كل الركعات ينزل من كل سماء ملك يكتبون ثوابها له الى يوم القيامة وجاء ووجهه مثل القمر ليلة البدر، ويعطيه كتابه بيمينه ويحاسبه حسابا يسيرا.

إقبال الأعمال  ج 3 ص 219، وسائل الشيعة ج 8 ص 92, مصباح الكفعمي ص 524 عن مصباح الزائر
 
عن رسول الله (ص) قال: من صلى في الليلة الثالثة من رجب عشر ركعات، يقرء في كل ركعة فاتحة الكتاب مرة و{إذا جاء نصر الله والفتح} خمس مرات، بنى الله له قصرا في الجنة، عرضه وطوله اوسع من الدنيا سبع مرات، نادى مناد من السماء: بشروا ولي الله بالكرامة العظمى ومرافقة النبيين والصديقين والشهداء والصالحين.

إقبال الأعمال  ج 3 ص 220, وسائل الشيعة ج 8 ص 92, مصباح الكفعمي ص 524 عن مصباح الزائر
 
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الإسلامية

http://telegram.me/markaz_sayed_shohadaa
عن رسول الله (ص): ومن أحب أن يحاسبه الله حساباً يسيراً فليوال علي الهادي (ع).

الإختصاص ص210، الغيبة للطوسي ص143، الإحتجاج ج1 ص84، الروضة ص126، كمال الدين ص308، غاية المرام ج1 ص219، عيون أخبار الرضا (ع) ج2 ص48، إعلام الورى ج2 ص174، بحار الأنوار ج36 ص195
 
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الإسلامية

http://telegram.me/markaz_sayed_shohadaa
الامام الهادي (ع) في حديث اللوح

عن رسول الله (ص) عن الله تعالى ... وختمت بالسعادة لابنه علي (الهادي) وليي وناصري والشاهد في خلقي وأميني على وحيي أخرج منه الداعي إلى سبيلي, والخازن لعلمي الحسن ثم أكمل ذلك بابنه رحمة للعالمين.

الكافي ج 1 ص 528, الإمامة والتبصرة ص 99, الغيبة للنعماني ص 65, كمال الدين ج 1 ص 310, عيون أخبار الرضا (ع) ج 1 ص 44, الإختصاص ص 212, الغيبة للطوسي ص 146, مناقب آل أبي طالب ج 1 ص 297, إعلام الورى ج 2 ص 177, الإحتجاج ج 1 ص 68, جامع الأخبار ص 19, مشارق الأنوار ص 160, الصراط المستقيم ج 2 ص 138, إرشاد القلوب ج 2 ص 291, الوافي ج 2 ص 297, إثبات الهداة ج 2 ص 26, الجواهر السنية ص 404, الإنصاف في النص ص 52, بحار الأنوار ج 36 ص 197, العوالم ج 11 ص 850
 
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الإسلامية

http://telegram.me/markaz_sayed_shohadaa
ليلة الرغائب أول ليلة جمعة من رجب:

عن النبي (ص) في ذكر فضل شهر رجب ما هذ لفظه: ولكن لا تغفلوا عن أول ليلة جمعة منه، فإنها ليلة تسميها الملائكة ليلة الرغائب، وذلك أنه إذا مضى ثلث الليل لم يبق ملك في السماوات والأرض الا يجتمعون في الكعبة وحواليها، ويطلع الله عليهم اطلاعة فيقول لهم: يا ملائكتي سلوني ما شئتم، فيقولون: ربنا حاجتنا إليك ان تغفر لصوام رجب، فيقول الله تبارك وتعالى: قد فعلت ذلك. ثم قال رسول الله (ص): مامن ا حد صام يوم الخميس أول خميس من رجب ثم يصلى بين العشاء والعتمة اثنتي عشرة ركعة، يفصل بين كل ركعتين بتسليمة، يقرء في كل ركعة فاتحة الكتاب مرة و{انا أنزلناه في ليلة القدر} ثلاث مرات، و{قل هو الله أحد} اثنتي عشرة مرة فإذا فرغ من صلاته صلى علي سبعين مرة، يقول: "اللهم صل على محمد النبي الأمي وعلى آله" ثم يسجد ويقول في سجوده سبعين مرة: "سبوح قدوس رب الملائكة والروح،" ثم يرفع رأسه ويقول: "رب اغفر وارحم وتجاوز عما تعلم إنك أنت العلي الأعظم." ثم يسجد سجدة أخرى فيقول فيها مثل ما قال في السجدة الأولى، ثم يسأل الله حاجته في سجوده، فإنه تقضى إن شاء الله تعالى. ثم قال رسول الله (ص): والذي نفسي بيده لا يصلي عبد أو أمة هذه الصلاة الا غفر الله له جميعا ذنوبه، ولو كانت ذنوبه مثل زبد البحر وعدد الرمل ووزن الجبال وعد ورق الأشجار، ويشفع يوم القيامة في سبعمائة من أهل بيته ممن قد استوجب النار، فإذا كان أول ليلة نزوله إلى قبره بعث الله إليه ثواب هذه الصلاة في أحسن صورة بوجه طلق ولسان ذلق، فيقول: يا حبيبي ابشر فقد نجوت من كل شدة، فيقول: من أنت فما رأيت أحسن وجها منك ولا شممت رائحة أطيب من رائحتك؟ فيقول: يا حبيبي أنا ثواب تلك الصلاة التي صليتها ليلة كذا في بلدة كذا في شهر كذا في سنة كذا، جئت الليلة لأقضي حقك وآنس وحدتك وارفع عنك وحشتك فإذا نفخ في الصور ظللت في عرصة القيامة على رأسك وانك لن تعدم الخير من مولاك ابدا.

إقبال الأعمال ج 3 ص 185, وسائل الشيعة ج 8 ص 98, بحار الأنوار ج 95 ص 395
 
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الإسلامية

http://telegram.me/markaz_sayed_shohadaa