في ظِل وعارة الطريق ووحشته
الأهم من الوصول
أن تجد من يشاركك عناء السفر
وهذا ما يسمونه " الكنز في الرحلة "
_ عمر حَمَام
الأهم من الوصول
أن تجد من يشاركك عناء السفر
وهذا ما يسمونه " الكنز في الرحلة "
_ عمر حَمَام
يؤذيني غياب صديقي -المقرب-
ذلك الذي كنا نسير معًا
اليّوم أسير وحدي بالرغم من وجوده
ولكن الإنطفاء أصبح المطوق الوحيد لعلاقتنا!
_ سجدة يحيى.
ذلك الذي كنا نسير معًا
اليّوم أسير وحدي بالرغم من وجوده
ولكن الإنطفاء أصبح المطوق الوحيد لعلاقتنا!
_ سجدة يحيى.
العَينُ تُبصِرُ مَن تَهوى وَتَفقِدُهُ
وناظِرُ القَلبِ لا يَخلو مِن النَّظَرِ
وناظِرُ القَلبِ لا يَخلو مِن النَّظَرِ
عندما كنت طفلةً صغيرة.. تمنيت دومًا أن أحظى بمنزلٍ هادئ بهِ حديقة واسعة مليئة بالفراشاتِ والأزهار أيضًا.. وألا أشعر بداخله بأنني ضائعة بمكانٍ لا يمكن إطلاق عليه لفظ "مأوى" كنت أبحث -دائمًا- عن مأوى حقيقي لنفسي، وإلى الآن لم أحظَ بهذه الأمنية.. بقيت مجرد فكرة عابرة برأس طفلةٍ طموحةٍ بعض الشيء.. كبرت وكبر بداخلي الشعور بعدم الإنتماء لأيّ مكان حتى منزلي.
عندما كنت طفلةً صغيرة.. كان الخيال يطوق معظم لحظاتي.. تخيلت كيف سيدللني حبيبي؟ وذهبت بي رأسي لمكانٍ بعيد به رجلٍ يصفف شعر امرأة ويحثو بجانبهم اللين.. كنت أحدّث رأسي أنني لن أتغاضي أبدًا عن تلاشي صفة اللين من حبيبي، كنت أظنني يمكنني التغاضي عن عدم الحب أو حتى عدم الأذى فقط ليبقى بلا قسوة! الآن عندما أتذّكر هذا الحديث أبقى لمدةٍ طويلة مبتسمة بإنطفاء.. لأنني قد كبرت وتلاقيت مع حبيبي الواقعي الذي كان يمتلك بعضًا من اللين ولكنه يؤذيني وأظنه أحيانًا لا يحبني.. قد كبرت وتغاضيت عن صفة اللين وبقيت أرجو ألا أتعرض لهذا الأذى مجددًا.
عندما كنت طفلةً صغيرة.. كان يدور بداخل رأسي أسئلة جمّة عن كيف يغفو المرء بدون عناق؟ أو حتى كيف يبتسم شخصٌ كان يبكي منذ لحظاتٍ ليست بقليلة؟ تساءلت عن أشياءٍ كثيرًا وتلقيت جوابها على هيئة فقدان! فقدت العناق الذي كنت أظنه شيءٌ لا يغفو الإنسان بدونه! لم أفقد فقط ابتسامتي التي يليها بكاء! عندما كنت طفلةً لم أكن أعلم أن حصولي على تلك الإجابات كان يتطلب كل هذه الخسارة الفادحة.
عندما كنت طفلةً صغيرة.. رجوت دومًا أن أكبر سريعًا حتى أصبح امرأةً ناضجة لديها مأوى، حبيب، صديق، منزل، وأشياءٍ أخرى كثيرة.. ولكنني الآن عندما كبرت لم أحصل على أيّ شيءٍ من كل تلك الأشياء وحتى لم أبقَ طفلةً صغيرة كما كنت!
_ سجدة يحيى.
عندما كنت طفلةً صغيرة.. كان الخيال يطوق معظم لحظاتي.. تخيلت كيف سيدللني حبيبي؟ وذهبت بي رأسي لمكانٍ بعيد به رجلٍ يصفف شعر امرأة ويحثو بجانبهم اللين.. كنت أحدّث رأسي أنني لن أتغاضي أبدًا عن تلاشي صفة اللين من حبيبي، كنت أظنني يمكنني التغاضي عن عدم الحب أو حتى عدم الأذى فقط ليبقى بلا قسوة! الآن عندما أتذّكر هذا الحديث أبقى لمدةٍ طويلة مبتسمة بإنطفاء.. لأنني قد كبرت وتلاقيت مع حبيبي الواقعي الذي كان يمتلك بعضًا من اللين ولكنه يؤذيني وأظنه أحيانًا لا يحبني.. قد كبرت وتغاضيت عن صفة اللين وبقيت أرجو ألا أتعرض لهذا الأذى مجددًا.
عندما كنت طفلةً صغيرة.. كان يدور بداخل رأسي أسئلة جمّة عن كيف يغفو المرء بدون عناق؟ أو حتى كيف يبتسم شخصٌ كان يبكي منذ لحظاتٍ ليست بقليلة؟ تساءلت عن أشياءٍ كثيرًا وتلقيت جوابها على هيئة فقدان! فقدت العناق الذي كنت أظنه شيءٌ لا يغفو الإنسان بدونه! لم أفقد فقط ابتسامتي التي يليها بكاء! عندما كنت طفلةً لم أكن أعلم أن حصولي على تلك الإجابات كان يتطلب كل هذه الخسارة الفادحة.
عندما كنت طفلةً صغيرة.. رجوت دومًا أن أكبر سريعًا حتى أصبح امرأةً ناضجة لديها مأوى، حبيب، صديق، منزل، وأشياءٍ أخرى كثيرة.. ولكنني الآن عندما كبرت لم أحصل على أيّ شيءٍ من كل تلك الأشياء وحتى لم أبقَ طفلةً صغيرة كما كنت!
_ سجدة يحيى.
Forwarded from - 𝒇𝒍𝒂𝒔𝒉𝒃𝒂𝒄𝒌𝒔 . (- m v r v s i l🕸️ ,)
It is like a difficult stage that one gets used to after passing it
الْكَهْف عصمتكم مِنْ الْفِتَن فَلا تَجْعَلُوا الْجُمعَة تَذْهَب دُون قِرائتِها .🌾.""".
بني آدم عايش على امل لقائه بلحظة الأمان الأولى بعد أعوام من القلق .
“سيخذلك شخصك المفضل ، والغير مفضل ، والشخص الذي يجلس بينهم.”
"تراهُ ساهٍ كفردٍ ما لهُ أحدُ
وفي ارتباكٍ كمن في صدرهِ بلدُ
إذا تبسّمَ قلنا لم يذُق ألمًا
وحين يحزنُ قلنا ويحَ ما يجدُ!"
وفي ارتباكٍ كمن في صدرهِ بلدُ
إذا تبسّمَ قلنا لم يذُق ألمًا
وحين يحزنُ قلنا ويحَ ما يجدُ!"
«أراكَ عليَّ أقسى النّاسِ قلبًا
ولِي حالٌ ترقُّ لهُ القلوبُ!».
ولِي حالٌ ترقُّ لهُ القلوبُ!».
أظنني حبيبة مُخادعة
لأنني أحبّ حبيبي
حينما أجلس معي فقط
دون علمٍ منه
وفي الوقت ذاته أشمئز
لأنني امرأة
استطاع رجلٌ مداهمة قلبها
بهذا الشكل
الأمر مرهق حقًا
ألا تتمنى المرأة الحب
لسبعة عشر عامًا
ثم تشعر به فجأة دون سابق إنذار
حينها تفقد القدرة
على مسايرة يومها بلامبالاة
-كما كانت تفعل-
فيجب عليها التلائم على ما
تشعر به من أحاسيسٍ جديدة
ويبدو الأمر ظاهريًا كشيءٍ جوهري
ولكن في نهاية الأمر
سيمر عليها لحظة
ستحب فيها حبيبها في الخفاء
خشية من الحب ومنه!
_ سجدة يحيى.
لأنني أحبّ حبيبي
حينما أجلس معي فقط
دون علمٍ منه
وفي الوقت ذاته أشمئز
لأنني امرأة
استطاع رجلٌ مداهمة قلبها
بهذا الشكل
الأمر مرهق حقًا
ألا تتمنى المرأة الحب
لسبعة عشر عامًا
ثم تشعر به فجأة دون سابق إنذار
حينها تفقد القدرة
على مسايرة يومها بلامبالاة
-كما كانت تفعل-
فيجب عليها التلائم على ما
تشعر به من أحاسيسٍ جديدة
ويبدو الأمر ظاهريًا كشيءٍ جوهري
ولكن في نهاية الأمر
سيمر عليها لحظة
ستحب فيها حبيبها في الخفاء
خشية من الحب ومنه!
_ سجدة يحيى.
"ولي فِي العُزلةِ الصَّماءِ أُنْسٌ
أُلوذُ بِها إِذَا صَخب الأنامُ."
أُلوذُ بِها إِذَا صَخب الأنامُ."
هو فقط يريد أن
يحظى بحياةٍ هادئة
دون قسوةٍ من الأيام
أو حتى من البشر
أثَمن العيّش سالمًا كثيرًا لهذا الحد؟
_ سجدة يحيى.
يحظى بحياةٍ هادئة
دون قسوةٍ من الأيام
أو حتى من البشر
أثَمن العيّش سالمًا كثيرًا لهذا الحد؟
_ سجدة يحيى.