صباح الخير .. انهارده ان شاء الله الحلقة التاسعة من الجزء الثالث من رواية اغتصاب شرعي علي مدونتي ( مدونة مالك الزعيم ) .. ان شاء الله هتكون حلقة جامدة جداا وتستحق كل هذا الانتظار .. تابعوني

#مذكرات_مغتصبه
Flash back
مينا نصيف شاب ثلاثيني صيدلي شاطر جدا من اسرة متوسطة بإحدي محافظات الصعيد لكنه عايش في القاهرة من زمان ومتجوز كمان وعنده طفلين ولد وبنت .. مينا كان في زيارة قصيرة لأهله في الصعيد بعد ما عرف ان والده تعبان جدا فراح عشان يطمن عليه وقعد هناك يومين لحد ما حالته استقرت واطمن علي ابوه واثناء عودته الي القاهرة اخد الطريق الزراعي وكان وقتها الجو برد جداا لأنه كان في عز الشتا وكمان كان الوقت متأخر جدا بعد نص الليل كان معاه واحد صاحبه اسمه اسلام دا صديقة الانتيم وفي نفس الوقت دفعته في كلية الصيدلة بس ماشتغلش صيدلي اشتغل في مجال تاني خالص وهو مجال السياحة وكان عنده شركة سياحة كبيرة وليها اسمها ووزنها في السوق
اسلام .. بقلك ايه ما تركن علي جمب عايز افك ميه
مينا .. خلاص قربنا نوصل
اسلام .. يا عم بقلك اركن علي جنب !! محصور جامد ولا افك هنا في العربية
مينا .. لا عربية ايه ؟! انت اتجننت ولا ايه ؟!
اسلام .. انت عارفني مجنون واعملها !!
مينا .. عارفك مجنون وتعملها .. انزل يا عم بس بسرعة وحيات ابوك
اسلام .. اوك .. انت مش محصور انت كمان ؟!
مينا .. يا عم انت مالك ومالي ؟! خليك في نفسك وزنقتك انت بس
اسلام .. يا عم لو محصور قول متتكسفش وانا افكلك ميه معايا .. ههههه
مينا .. دمك خفيف !! يلا انجز بقي لا يطلع علينا قطاع طريق في الحتة المقطوعة دي ياخدوا العربية ويقتلونا انا وانت!!
اسلام .. حاضر .. ثواني وراجعلك علطول
ثم يتوجه اسلام ناحية الزرع ليقضي حاجته واثناء ذلك يسمع صوت فتاه تتألم داخل الغيطان وتتأوه بصوت عال
اسلام .. ايه ده ؟! دا صوت واحدة ست ؟!!
ويتوجه اسلام ناحية مصدر الصوت ليري شئ صادم ؟!!
الرواية في قمة الغموض والاثارة .. تابعوني بعد قليل ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. ان شاء الله هينزل جدول بمواعيد حلقات الروايات المعلقة .. تابعوني❤️

متابعيني الكرام .. بكره ان شاء الله هينزل جدول بمواعيد الروايات وهتكون مواعيد ثابته والحلقات هتكون طويلة وممتعة والاولوية طبعا هتكون لرواية اغتصاب شرعي وتاجر العذرية وذئب في الكواليس .. تابعوني .. مع خالص تحياتي😘❤️

دخل عليها الغرفة المظلمة التي يحتجزها بها حاملا مسدسه في يده وعيناه شديدة الاحمرار يقترب منها في خطوات بطيئة ومع كل خطوة كان قلبها يرتجف خوفا قبل جسدها النحيل فقد ايقنت من نظراته لها انه ينوي بها شرا ولكن لم تعرف بالضبط ماذا سيفعل معها ؟! بدأت تنظر الي كل ركن في الغرفة لعلها تجد بابا او حتي ثقباً تهرب منه ولكنها للأسف لم تري سوي جدران سوداء اللون صماء وملساء أيضا ليس بها اية ابواب أو نوافذ او حتي ثقوب فلم تملك الا ان تتجه الي احد زوايا الغرفة وتجلس علي قدميها وتشرع بالبكاء وفجأة تضاء الغرفة بكشافات شديدة الاضاءة فتتضح لها ملامح هذا الشاب الوسيم والذي تصطدم عندما تجد ملامحه بريئة عكس تصرفاته تماما .. ثم تسمع صوت في احد الميكروفونات المثبته بالغرفة يقول .. يلا يا وائل احنا ع الهوا .. ابدأ العرض ..
فتتعجب عند سماع تلك الجملة ولم تدرك معناها بالضبط ثم تري هذا الشاب يضع مسدسه علي الارض ويبدأ في خلع ملابسة .....؟؟!!
الرواية في قمة الاثارة والتشويق .. الرواية كاملة بعد قليل .. تابعوني ع مدونتي ( مدونة مالك الزعيم ) .. وايضا يسعدني انضمامكم الي قناتي ع التليجرام ..

الرواية هتنزل كاملة ان شاء الله بمجرد الانتهاء من كتابتها .. الرواية اسمها اغتصاب علي الهواء