- إلى النحيفة
هل تعلمين لمَ لا تسمنين ؟.
يُقال أنّ النجوم تمتص منك رحيقك لتبقى مضيئة...💙

"أنت وأنا قد حققنا تقريبًا مالا يمكن تحقيقه أبدًا، وهو أن كل منّا يجلس في روح الآخر."

والسلام عليكِ..💙

أتعلمين أنكِ أنتِ الإحتلال الوحيد التي تُرحب بهِ اعماقي...؟!

..
‏أطهر ما يُمكن أن أعدكِ بهِ هو أن يبقى أسمْكِ بين أدعيّتي..💙

"‏أنا مُتعَب وهذا أمرٌ واضح ،
إذ تأتي لحظة ، علينا أن نَتعَب فيها...
ما سَبب تَعبي ؟ لا أعرِف :
لأن المَعرِفة لَن تَخدمَني في شيء.
لأن التَّعب سيكونُ حَتماً هوَ نفسه." •

أتمنى أن تأخذنا الأيّام للطرق التي نريد ، بالطريقة التي نحب مع أشخاصنا الاحب..💙

‏"اِطمئِنْ
‏فإنَّ لكَ ربّاً
‏يُدبِّرُ لكَ الأمرَ
‏أحسنَ مما تُدبِّره أنتَ لنفسِكَ" 💙

صباح الطمانينه💙

أما أنا
فعقلي حُرٌّ جدًا
ومنذُ طفولتي،
عقلي عنيد جدًا
لا يخضع للتغيير
وغير قابل للسيطرة عليه . .

‏أربعون ألف سنة من لغةِ الإنسان، ولا يُمكنكَ أنْ تجدَ حرفًا واحدًا يصفُ الشعورَ الذي بداخلكَ تماماً..💙

- في مشهد الوداع الأخير ، دس الرسالة في كفها ثم رحل :
"أمثالك يصلحون كأمنيات ويفشلون كواقع ، كنتِ أكثر من أن تتحققي ، وأعجز من أن تحتملك أسباب الأرض ومنطقية الأحداث ، لو تحققتي ! لكان ذلك آخر عهدي بالخيال ، ولكن قدرنا أن نجري هكذا ؛ لا امتلأ المصب ، ولا النهر انتهى ، الاكتمال بداية النسيان ، وقدركُ أن تبقي ، والشيء الوحيد الذي يحول بين الشيء ونسيانه ؛ عدم تحققه من البداية ، كنتِ رائعة .. كأمنية ، كنتِ نصيبي .. كجرح"
|| محمد عبدالرحمن .

كنت أدرك أن الأمر انتهى إلى الأبد لكن قلبي لا يزال يتمسك بأمل غامض لفرط المعزّة في قلبي.

- عادو طبعك التافه هو هو ؟

= غلطان ، قدهو مياو مياو 🙂😂😂

عندما تكون الجذور عميقة لا يوجد داعي للخوف من الرياح . .

‏اللهّم البِشارات التي نُحبّ ،
‏و الأيّام التي تَسُرّ ، و الرحمَات التي تتوالى ، و العافية التي ننعمُ بها ، و اليقِين الذي يريحُ القلوب 🤲🏻

‏"وارزُق فؤاديَ ما ابتغى من حظوةٍ،
‏أنتَ القدِيرُ وليسَ شَيءٌ يُعجِزُك".💙