في سبيل الحجة ٣١٣🏳
247 subscribers
4.02K photos
1.92K videos
80 files
198 links
توعية بصورة عامة💫

قال الإمام علي( عليه السلام)
( اتحسب نفسك جرما صغيرا وفيك انطوى العالم الأكبر )
وَسَنَداً صَالِحاً يا الله إن اِعْوَجّت الخَطَوَاتُ أقَامَهَا 🌼🌿
تم انشاء القناة 15شعبان/2020
Download Telegram
🌻🍃روي عن الرسول (صل الله عليه وآله) انه قال:  أيما امرأة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا من ريحها فهى زانية.

📚ميزان الحكمة- محمد الريشهري- ج 2 - الصفحة 1757
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مثلاً اليوم

خبر شهادة السيد رئيسي ورفاقه
نشوف مصدر الشر والفسوق والظلم بالعالم

اذا يفرحون بموتته، معناها اكيداً هذا الشخص جيد !!!
واليوم شفنا فرحة امريكا وإسرائيل وعملائهم بوفاة السيد ورفاقه
هذا اكبر دليل
من نشوف موقف المراجع والعلماء
تقريبا، كل المراجع أصدروا بيانات تعزية على فقد السيد رئيسي ورفاقه
وضمنهم مرجعنا وخيمتنا السيد السيستاني حفظه الله
بعد ما بيها مجال !
اي واحد عنده رأي ثاني

لا نصدكه ولا نديرله بال

بالعكس اصلا اذا حجوا بسوء عن السيد رئيسي لازم نشك باليحجي عليهم !!
لان هذا زعيم الطائفة والمرجع الأعلى

يوصفهم بهذا الوصف واصدر بيان تعزية

قابل يجاملهم؟ لو خايف منهم؟

اكيد لااا


لان يعرف قدرهم ولانه انسان ذو بصيرة !
يعرف يميز الحق من الباطل
ويعرف جنود الرحمن من جنود الشيطان !
بس هاي غربلة ...
اذا احنة منصدك بمرجعنا وناخذ رأي فلان وعلان لو نصر على رأينا الخطأ


باجر عكبة من يظهر صاحب الزمان عج
ينعاد نفس الفلم !
Forwarded from في سبيل الله
معاذ الله، لا أفرح بفرح إسرائيل ما حييت، لا أذهب لما يذهبون إليه، ولا أنتمي لسبلهم ومشاعرهم البتّة..
#حديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله:

" من صلّى عليّ يوم الجمعة مائة صلاة ، قضى الله له ستين حاجة ، ثلاثون للدنيا وثلاثون للآخرة."

-ثواب الأعمال، الصدوق، ص ١٥٦.
اذا لم تكن تريد لقبرك ان يكون مظلما، فعليك بالصلاة على محمد وآل محمد
فقد قال رسول الله صل الله عليه وآله.

« أكثروا الصلاة علي ، فإن الصلاة علي نور في القبر ونور على الصراط ونور في الجنة »

- السيد محمد رضا الشيرازي "رحمه الله"
طابت جمعتكم بذكرالله
والكون كله لا يستقيم إلا بك . . 🌍
ياصاحب الزمان 🕊
«إلهي، كفى لي عزّاً أن أكون لك عبداً، وكفى بي فخراً أن تكون لي ربّاً».

📜من مناجاة أمير المؤمنين (عليه السلام)،

بحار الأنوار، العلامة المجلسي، ج91-ص:94.